مستشار البرهان أبو هاجة: الطريقة المتبعة في تغيير المناهج أحدثت احتقاناً وغضباً شديداً
قال المستشار الإعلامي لرئيس مجلس السيادة، العميد الطاهر أبو هاجة، الأحد، إن الطريقة المتبعة الآن في تغيير المناهج أحدثت احتقانا وغضباً شديداً، لكنه أكد على ضرورة تغيير المناهج لمواكبة العصر وتطور أدوات المعرفة.
وشدد الطاهر في مقال نشر على صفحة القوات المسلحة السودانية على فيس بوك، شدد على ضرورة البعد عن تسييس قضية المناهج وعدم ربطها بشخصيات خلفية، ونوه إلى أنه صحيح أن النظام المعزول وضع منهجا يتماشى مع فكره وايدلوجيته، وصحيح أيضا أن تلك المناهج واجهت نقداً شديدا لتعبيرها عن توجه جماعة معينة وتابع “لكن الطريقة المتبعة الآن في تغيير المناهج أحدثت احتقانا وغضبا شديدا“.
ودعا مستشار البرهان، إلى ضرورة الوقوف عند الرفض الواسع لتغيير المناهج الآن وإعادة النظر فيه وأضاف “لكن الرفض الواسع يجب أن نتوقف عنده ونعيد النظر فيه، أليس من الممكن أرجاء الأمر إلى حين استكمال هياكل السلطة الانتقالية؟“.
وفي سياق منفصل، قال العميد الطاهر أبو هاجة، إن التجربة أثبتت أن الانتقال يصعب أن يعبر بفكر واحد أو رؤية واحدة، وأن الإجماع الوطني أو القاعدة العريضة هي روح وعصب وعظمة ظهر هذه الفترة الانتقالية، وتابع “الحاضنة السابقة صحيح أنها واجهت مشكلات موروثة وصعبة لكن هذة المشكلات ثبت بالبرهان صعوبة علاجها في ظل غياب كيانات أخرى راسخة لها ثقلها وتأثيرها، لم نستوعب ما ذهب إليه الراحل الإمام الصادق المهدي، إلا بعد أن دخلنا في التفاصيل، وذلك عندما اشار إلى أن الفترة الانتقالية، تحتاج إلى ميثاق سياسي ودستوري“.
وأضاف أبو هاجة “نحن فعلاً نحتاج إلى ميثاق جامع هذا الميثاق يحتاجه الشعب المفجر لثورة ديسمبر المجيدة ويحتاجه من يخططون إلى مستقبل الانتقال الديقمراطي، كيف سيكون الحال إذا قام مجلس شركاء الحكم الانتقالي منذ بداية التغيير، أو نقول منذ بداية تشكيل مؤسسات الحكم الانتقالي، هل سيكون الواقع كما هو علية الان ولماذا، الحقيقة أن عدم توسيع الحاضنة السياسية، أبرز إشكالات كان يمكن تداركها منذ البداية، لأن القضايا المختلف حولها كثيرة بعضها يمكن معالجته الآن، لكن مايصعب كان يمكن تأجيله إلى وقت آخر، على سبيل المثال قضية تغيير المناهج الآن“. وأضاف بقوله “أخيراً أن كان لابد من محصصات فتلكن الكفاءة هي جوهرة الفترة القادمة“.
حكايات
هسي لو ده كلام الجيش كنت قلت الجيش خط أحمر وده ما شغل المدنيين أنت مالك ومال المناهج بتعرف ليها شنو امشي شوف صفه وانتباه
ياجماعه العسكري ده والعساكر يتدخلو في اي شي وفي اي وقت. وقت المدنيين يتكلمه مايرضو هم ويقولو دي شؤون عسكرية ومايسمح بتدخل المدنيين. طيب ابو هاجة ده يتدخل في كل شي ليه.؟ صفته شنو يعني في الحكومة دي؟ قبل أيام كان يشتم في الشعب وجسي عامل فيها خبير أكاديمي. الله يقطعك ابعد مننا ياخ.
ابو خاجة ألم تشبع بعد من لعق حذاء قائدك المفدى عبد الفتاح السيسي…
دعك من المناهج، ما رائك في جيشك الذي يهرب الذهب والعمله والمحاصيل النقديه،، ويتاجر في سوق الله اكبر..
دكتور القراي وفقه الله سائر في الطريق الصحيح ولن يتوقف مهما علا صراخ الارزقيه وتجار الدين..
المناهج اديرت بايدي امينه ومتخصصه فى مجالاتها فلا تضيعوا وقت الشعب فى التشكيك … الكيزان ضيعوا اجيالا كثيره خلال حكمهم وكانت الخلاصه ان الجهل وضعف المستوي وعدم اعتراف غالبية الدول بشهادات السودانيين هى المحصل . ليصرخ الكيزان كما شاؤا ولكن لن تعود القافله للوراء … لعنة الله علي بني ماسون .. بلاء كرونيه تخمهم !!!!؟
الزول الاهوج دا کوز عدیل.
وانت يا ابو هاجة او يا ابو ريالة تعلم شنو في المناهج خليك مع صفا وانتباه، امر المناهج تحت ايدي متخصصة وامينة حكومتكم خلال الثلاثين عاما التي مضت هل كانت بتشاور شخص في المناهج؟
اها شوفتو السيناريو بدا .. الحرب تبدا بكلام … حسي بتاع الجيش ده مالو ومال الماهج … هسي لو سالو هو المنهج يعني شنو بقدر يجاوب … دي مشكلتنا في السودان .. الجيش بيفتكر انو هو افهم قطاع في السودان … وانو اي حاجه بيقولا هي صاح …. 60 سنه من حكم العسكر استفدنا شنو …غير انو تاخرنا 100 سنه لوراء …. ارجو من السيد الناطق الرسمي ان يقوم بعمله و يترك البقيه لتقوم بعملها … لانو نحن لا بنعرف حاجه عن التخطيط العسكري .. كمان هو ما بعرف حاجه عن و ضع المناهج … بلد غايتو غم … الله يصبرنا نحن بس
أبو هاجة، خبير تربوي وخبير مناهج.
عليك يا عسكري اسكت كلامك عن المناهج فيهو شوية بلاده متي كان العسكر يفهم في المنهج العسكري غبي الذي فطن كما قيل عنه ما تحشر نفسك في شي انت اباد منو بكثير ولا نريد أن نعرف غباءك ده ما فض اعتصام ولا قتل بالرصاص في طلاب العيلفون ولا حلايب ده منهج يا جنابوا أكبر من عقليتك بي ٣٠ سنه كيزانيه كدي يا ابو هاجه انت فريق وحميدتي فريق انت اتخرجت من وين وهو اتخرج من وين شوف كلام ده لو بستفزك خلي منهج ده شغلك
((كيف سيكون الحال إذا قام مجلس شركاء الحكم الانتقالي منذ بداية التغيير، أو نقول منذ بداية تشكيل مؤسسات الحكم الانتقالي، هل سيكون الواقع كما هو علية الان ولماذا)) ؟!
سؤال بليد يابله سؤال: وكيف كان يمكن توسيع الحاضنة آنذاك كما هي اليوم في شكل مجلس الشركاء الذي ضم زعماء التمرد ؟ هل كان بالامكان ضمهم في الحاضنة وهم لها كارهون؟ هل شاركوا وقتها في اسقاط النظام وجلسوا مع قوى التغيير ليفاوضوكم أيها العسكر الذين خلفتم النظام البائد؟؟ ما الذي كان يمنعهم؟ أم أنك تقصد بتوسيع الحاضنة منذ البداية بإشراك فلول النظام البائد وسدنته من الاسلامويين الأنجاس كما حاول فعلاً المجلس العسكري الانتقالي فرض اشراكهم معه في السلة الانتقالية وقد كانت تلك بحق أبلد فكرة ومحاولة عسكرية للظهور بأنهم على مسافة واحدة من الجميع كما كان يقول جنرالاتهم في اللجان التي شكلها المجلس العسكري منهم. أم كنتم تتمنون أن تُشرَك اللجنة الأمنية للنظام البائد أو المجلس العسكري الانتقالي أو المكون العسكري في السيادي لا فرق، ضمن الحاضنة السياسية للحكومة المدنية فتكون هيمنة العسكر شاملة لكل هياكل السلطة الانتقالية ؟ أول لو حصل ذلك ربما لما اْضطُرِرتم للتحالف مع حركات التمرد ضد النظام السابق الذين كنتم مكلفين بقتالهم لحمايته!
الكلام العايم ما مغيد،،تحديد المواضيع المختلف عليها في المواد المحددة،،ومناقشة الموضوع بين أهل الاختصاص والمعلمين،،دا المطلوب…يعني مثلا الخلاف في لوحة ،،في صورة ،في قصيدة في تشويه حقائق تاريخية،لأن بعض المواضيع خلافية وتركها الناس،،،يعني مثلا ابو هاجة لابس جلابية طويلة بتاع انصار السنة،،حيقول مفروض تكون قصيرة،،،الصوفي يعبد القبور فهو كافر،،شيل السبحة غلط،،الموسيقا حرام ،،مشاهدة المسلسلات التركية حرام،مصافحة النساء لا تجوز،،، ،.،ووووو…اها القراي بره المواضيع المذكورة ،،،،منهج الشفع خلو،،،امشوا لشيوخ الصوفية،،الفنانين،،ناس التلفزيون،، وقولوا ليهم طريقتكم المتبعة أحدثت احتقانا وغضبا،،
و هل هنالك طريقة أخرى لتغيير و تحديث المنهج غير تركها للعلماء و المتخصصين من أمثال د. القراي و فرقه العاملة. أم تريدون إيكال أمر المناهج لغلاة الوهابيين و مدعي المعرفة و المتنطعين من حملة الشهادات الزائفة و الهتيفة و الدهماء و السوقة و الرجرجة و الغوغاء و الجهلة و شبه المثعلمين.
زي ما قلت ليكم البلد دي بَلْفها عندنا نحن أسياد الربط و الحل.. مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا.. مش قاعدين في الضل و نحن فازعين الحرابة.. نقول اقبضوا الصادق يقبضوا الصادق فكوا الصادق يفكوا الصادق.. زول ما بكاتل ما عندو رأي.. أي واحد يعمل مجمجة أهي دي النقعة و دي الذخيرة توري وشها.. نحن الحكومة و يوم الحكومة تسوي ليها جيش، بعدين تكلمنا) !
يا عميد امشي اول حاجة لو عندك فكر ساهم بيه في تطوير مؤسسة الباشبوذق بتاعتك دي وصلوا مستوي كشافة بعد ذلك حبة حبة لحدي ما تصل مرحلة نواة لجيش وطني لانوا زي ما بقولوا اهلنا العافية درجات ، اذا عندك طموح سياسي استقيل من الباشبوذق وانخرط في الحياة المدنية هذا حق مكفول لك ، الاثنين ما ممكن تجمعهم ما بعض ، هذا في أدب المدننين يسمي [ تغول] بالبلدي السوداني [تحشر]
الفرق شنو بين المنهج والمقرر،،وبين التربية والتعليم أو التربيه والتوجيه،أو التربية والتكوين،،،،هل الضمير،، فطري ،،ام مكتسب يتم تنميته وتشكيله في الصغر،،ما الفرق بين الضمير والعقيدة،،هل وردت كلمة ،،ضمير،،في التراث ،،هل هناك فرق بين الضمير والزاجر،والانسانية. ، ،،،،الكلام أعلاه شغل المتخصصين في التربية والتعليم،،،،وعلماء النفس والطب النفسي،،
العميد أبو هاجة معروف في الجيش أنه ضابط كوز .. كل ضباط الجيش يعرفون أن (أبو هيجة كووووووووووز)
اولا ورونا شطارتكم في اصلاح الجيش وهيكلته ،الاوضاع كلها غلط في الجيش، واكبرها انو مختطف ويعمل لصالح التنظيم وليس لصالح الوطن
ثم تاني هل في الدنيا وفي التفكير البسيط السليم وفي العالم هل هناك جيش يرضي بان تكون هناك ملشيات موازيه له، وكمان اعلي منه في القوانين والامتيازات
*بعدين موضوع حلايب،ارض من الوطن محتله ومغتصبه وحتي هذه اللحظه لم يفتح الامر مع المحتل، وهي معركه قانونيه ولا تحتاج طلقه واحده،
ادونا احساس انكم ضد هذا الامر وليس عاجزين او خائفين
ماذا يمنعكم
كيزان الجيش يجب انو يتبلو ويتوقفو عند حدهم ذي ابوهاجة وكل المجلس العسكري او الكيزان يجهزو للموت داخل بيوتم وفي الشوارع.
هذا زمانكً. يا معازل فامرحي خلا لك الجو فبيضي وافرخي
حتى في الديكتاتوريات ما سمعنا جيش يتدخل في المناهج
صبرا فان قانون التحول الانتقالي سوف يقلم اظافرهم