وزارة الخارجية : توقيف(15) طالبا مصريا بتهمة تسريب إمتحان الشهادة
الخرطوم : أسامة عبدالماجد
أكد وزير الخارجية بروفيسور إبراهيم غندور صحة ما أثير عن توقيف طلاب مصريين بتهمة تسريب إمتحانات الشهادة الثانوية، وأبلغ غندوربأن عدد الطلاب المصريين الموقوفين يبلغ(15) طالبا وليس (32) كما أثارته وسائل إعلام مصرية، وكشف عن وصول وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج السفيرة نبيلة مكرم للبلاد اليوم لبحث أزمة الطلاب المصريين المحتجزين، مشيرا الى أن الوزيرة المصرية ستلتقي بوزيرة التربية والتعليم سعاد عبد الرازق ، ووزير الدولة بالخارجية كمال إسماعيل وكشف غندور عن لجنة إتحادية برئاسة وزير الداخلية تناقش قضية الطلاب الاردنيين ، تضم في عضويتها وزارته ممثله في وزير الدولة كمال إسماعيل. وقطع بمتابعة كافة الجهات ذات الصلة لملف الإمتحانات.
وكانت مواقع مصرية قد أوردت خبر توقيف طلاب مصريين بالسودان بتهمة تسريب إمتحان الشهادة الثانوية، وتضاربت روايات المواقع المصرية بشأن أعداد طلابها الموقوفين.
آخرلحظة
اولا الغاء الامتحانات واعادتها مهما كانت التكلفه الماليه للدوله والنفسيه للطلاب واولياء امورهم
ثانيا محاسبة المتورطين بصفاتهم ومناصبهم
ثالثا مناقشة ما الذي يدفع طلبه من مصر والاردن او اي دوله اخرى للجلوس لامتحان السشهاده السودانيه علما بانه امتحان قومي وليس بالسهل حتى للطالب السوداني المقيم في بلده ودرس كل المراحل التعليميه بالسودان ناهيك عن طالب اجنبي يحضر للسودان قبل اسابيع الرجاء مناقشة هذه النقطه بشفافيه ماالذي يغري غيرنا للجلوس لامتحان كل الاسره تكون في حالة طوارئ لكي يجتازه ابنها
امتحانات الشهادة السودانيه كان ليها هيبة والناس كانت تتحدث عن قوة المراقبه وقوات الشرطه البتجي تحرس مراكز الامتحانات
اصبحت ملطشه وانهارت قوة وهيبه وسمعه امتحانات الشهادة السودانيه لتنضم لسلسلة الانهيارات سكه حديد مشروع الجزيرة خطوط الجويه والبحريه الصحه
وبعد دا يقوليك المشروع الحضاري كلمه حق اريد بيها باطل
كمان دخلوا فيها مصريين ؟ معنى ذلك ان الحكاية جاطت . الحل هو الغاء الأمتحانات أولا : للحفاظ على سمعة الشهادة السودانية وثانيا : لمحاكمة المسؤلين السودانيين الذين اشتركوا فى هذه الجريمة والفضيحة التى مرمطت بسمعة البلد حتى يكونوا عظة للآخرين ولحفظ ماء وجه الدولة .
هؤلاء الطلاب المصريين والاردنيين الذين قدموا للبلاد من اجل إمتحانات الشهادة السودانية لاناقة لهم ولا جمل في تسريب إمتحانات الشهادة لأنهم يعتبرو في حكم القاصر لأن أعمارهم لا تتجاوز السابعة عشر ولايمتلكون المقدرة على كشف وتسريب الإمتحاتات من واقع أعمارهم فهم الحلقة الأضعف في تلك القضية ولعل الأجهزة الأمنية ووزارة التربية والتعليم إرادت من إعتقالهم إبعاد الشبهة عن غراصنتها ومنسوبيها
الذين باعوا تلك الامتحانات لهؤلاء الطلاب
وزير الخارجية يؤكد تسريب إمتحانات الشهادة السودانية ووزيرة التربية والتعليم تدغمس وتقول إن العملية كلها غش، يعنى ما تسريب، لكن الوزير المصرى يقول تسريب نقلا عن سفير بلده بالخرطوم والوزير الأردني يقول تسريب نقلا عن سفير بلده بالخرطوم أها الوزيرة دى راحت ليها الدرب ولا جنت؟ محاولتها مكشوفة إما إنها تحاول التستر على نفسها كوزيرة فاشلة أو إنها تتستر على الذين سربوا الأسئلة وباعوها ب 1000 دولار وفى الحالتين يجب أن تكون هنالك محاكمة علنية.
محاولة فاشلة لالصاق التهمة بالطلاب المصريين و الاردنيين عن الفاعل الحقيقي
كيف يعقل لطلبة صغار سن ان يتمكنوا من تسريب إمتحانات شهادة ثانوية ثومية إن لم تكن هناك يد أعلى منهم هى من سربت . فلترحل الوزيرة الفاشلة
في شركة علاقات عامة فيها اقرباء البشير واهل بيته المقربون والمقربات هم الكانو بيدخلو الطلبة من الاردن ومصر وغيرها من البلاد الفاشلة, والموضوع عملوه في الطلبة لكن راس الافعى في القصر الجمهوري
على وزير التربية ان توضح كيف تم ذلك ومن الذي سببه امام وسائل الاعلام المختلفة؟ ، ولكن يبدوا ان ذلك ليس سهلا على وافدين وغير سودانيين ان يكشفوا تلك الامتحانات ما لم تكن هناك يد اثمة مشتركة في ذلك ومننا ، ولو كان ذلك صحيحا تم نقول لوزيرة التعليم انت افشل وزيرة مرت على السودان كيف يقدم ماهو غير سوداني بكشف أي شيء سري داخل البلد ومن انسان غير سوداني اين الضبط والربط؟
عليك بمغاردة كرسي الوزارة وتستقيلي اليوم قبل الغد ؟ وتقديم كل من ساعد في كشف الامتحانات ومحاسبته من قبل القانون علما بانه ليس لدينا قانون نحكم بقانون الغاب اليوم بالسودان ، وعيب على الدولة ان يأتي شخص من خارج الحدود ويكشف امتحاناتنا عيب على الدولة التلاعب في كل شيء نعلم انه لا دولة لنا مثل الدول التي من حولنا نحن لدينا عصبة من الجهلاء تولوا امر هذا البلد للأسف لان الذي حصل للشعب السوداني في ظل هذه الحكومة لم يحدث عبر التاريخ ؟
فشل في كل شيء حتى الاخلاق انتهت؟ حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه الحكومة. الفاسد اهلها؟
هولاء الطلاب هم مشترين للامتحانات وليس بأئعين لها فكيف تقبض على المشترى الاجنبى ولا تقبض على البائع(الوطنى) ؟ أم أن البائع تحلل وأعاد الفلوس ؟
اولا الغاء الامتحانات واعادتها مهما كانت التكلفه الماليه للدوله والنفسيه للطلاب واولياء امورهم
ثانيا محاسبة المتورطين بصفاتهم ومناصبهم
ثالثا مناقشة ما الذي يدفع طلبه من مصر والاردن او اي دوله اخرى للجلوس لامتحان السشهاده السودانيه علما بانه امتحان قومي وليس بالسهل حتى للطالب السوداني المقيم في بلده ودرس كل المراحل التعليميه بالسودان ناهيك عن طالب اجنبي يحضر للسودان قبل اسابيع الرجاء مناقشة هذه النقطه بشفافيه ماالذي يغري غيرنا للجلوس لامتحان كل الاسره تكون في حالة طوارئ لكي يجتازه ابنها
امتحانات الشهادة السودانيه كان ليها هيبة والناس كانت تتحدث عن قوة المراقبه وقوات الشرطه البتجي تحرس مراكز الامتحانات
اصبحت ملطشه وانهارت قوة وهيبه وسمعه امتحانات الشهادة السودانيه لتنضم لسلسلة الانهيارات سكه حديد مشروع الجزيرة خطوط الجويه والبحريه الصحه
وبعد دا يقوليك المشروع الحضاري كلمه حق اريد بيها باطل
كمان دخلوا فيها مصريين ؟ معنى ذلك ان الحكاية جاطت . الحل هو الغاء الأمتحانات أولا : للحفاظ على سمعة الشهادة السودانية وثانيا : لمحاكمة المسؤلين السودانيين الذين اشتركوا فى هذه الجريمة والفضيحة التى مرمطت بسمعة البلد حتى يكونوا عظة للآخرين ولحفظ ماء وجه الدولة .
هؤلاء الطلاب المصريين والاردنيين الذين قدموا للبلاد من اجل إمتحانات الشهادة السودانية لاناقة لهم ولا جمل في تسريب إمتحانات الشهادة لأنهم يعتبرو في حكم القاصر لأن أعمارهم لا تتجاوز السابعة عشر ولايمتلكون المقدرة على كشف وتسريب الإمتحاتات من واقع أعمارهم فهم الحلقة الأضعف في تلك القضية ولعل الأجهزة الأمنية ووزارة التربية والتعليم إرادت من إعتقالهم إبعاد الشبهة عن غراصنتها ومنسوبيها
الذين باعوا تلك الامتحانات لهؤلاء الطلاب
وزير الخارجية يؤكد تسريب إمتحانات الشهادة السودانية ووزيرة التربية والتعليم تدغمس وتقول إن العملية كلها غش، يعنى ما تسريب، لكن الوزير المصرى يقول تسريب نقلا عن سفير بلده بالخرطوم والوزير الأردني يقول تسريب نقلا عن سفير بلده بالخرطوم أها الوزيرة دى راحت ليها الدرب ولا جنت؟ محاولتها مكشوفة إما إنها تحاول التستر على نفسها كوزيرة فاشلة أو إنها تتستر على الذين سربوا الأسئلة وباعوها ب 1000 دولار وفى الحالتين يجب أن تكون هنالك محاكمة علنية.
محاولة فاشلة لالصاق التهمة بالطلاب المصريين و الاردنيين عن الفاعل الحقيقي
كيف يعقل لطلبة صغار سن ان يتمكنوا من تسريب إمتحانات شهادة ثانوية ثومية إن لم تكن هناك يد أعلى منهم هى من سربت . فلترحل الوزيرة الفاشلة
في شركة علاقات عامة فيها اقرباء البشير واهل بيته المقربون والمقربات هم الكانو بيدخلو الطلبة من الاردن ومصر وغيرها من البلاد الفاشلة, والموضوع عملوه في الطلبة لكن راس الافعى في القصر الجمهوري
على وزير التربية ان توضح كيف تم ذلك ومن الذي سببه امام وسائل الاعلام المختلفة؟ ، ولكن يبدوا ان ذلك ليس سهلا على وافدين وغير سودانيين ان يكشفوا تلك الامتحانات ما لم تكن هناك يد اثمة مشتركة في ذلك ومننا ، ولو كان ذلك صحيحا تم نقول لوزيرة التعليم انت افشل وزيرة مرت على السودان كيف يقدم ماهو غير سوداني بكشف أي شيء سري داخل البلد ومن انسان غير سوداني اين الضبط والربط؟
عليك بمغاردة كرسي الوزارة وتستقيلي اليوم قبل الغد ؟ وتقديم كل من ساعد في كشف الامتحانات ومحاسبته من قبل القانون علما بانه ليس لدينا قانون نحكم بقانون الغاب اليوم بالسودان ، وعيب على الدولة ان يأتي شخص من خارج الحدود ويكشف امتحاناتنا عيب على الدولة التلاعب في كل شيء نعلم انه لا دولة لنا مثل الدول التي من حولنا نحن لدينا عصبة من الجهلاء تولوا امر هذا البلد للأسف لان الذي حصل للشعب السوداني في ظل هذه الحكومة لم يحدث عبر التاريخ ؟
فشل في كل شيء حتى الاخلاق انتهت؟ حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه الحكومة. الفاسد اهلها؟
هولاء الطلاب هم مشترين للامتحانات وليس بأئعين لها فكيف تقبض على المشترى الاجنبى ولا تقبض على البائع(الوطنى) ؟ أم أن البائع تحلل وأعاد الفلوس ؟