رسالة الحاج ادم

إخلاص نمر
**رسالة الحاج ادم الاخيرة ، حبلى بالكراهية والاستفزاز ،لهذا الشعب ،ولا تفسير غير ذلك ،فالحاج نطق كفرا ،في حق شعب كان الاجدر به ان يسكت دهورا،على ان لاينطق بهذا العبث والوصف ،غير اللائق، بشعب ارتضى يوما الحاج ادم مسؤولا، في هذا البلد ،تحت اسم نائب رئيس الجمهورية ،ولان الحاج تهمه الرئاسة والسلطة ،ولايهمه المرؤوس ،فان نظرته جاءت احادية بحتة ،من اجل طريقه فقط . تعلم الحاج ودرس وتخرج ، وسلك مسيرته السياسية ، ولازم شيخه الترابي ،الذي سرعان ما غادره للوطني ،رغم انه كان مطلوبا لديه بالاعلان على صفحات الصحف …
**كعادته سلق الشعب بلسان حاد ،وألقى القول على عواهنه،فقد وجدها سانحة في ايام خلت ،ليصف الشعب السوداني بانه امتلك القمصان والملابس ،في عهد الانقاذ ، فقبلها كان دولابه يحدث عن ارفف خالية من الملابس ،الى ان جاءت (بركات )الانقاذ فحشدته حشدا ….ليت الحاج ادم يخلع العصابة عن عينيه ، ويقرأجيدا تاريخ دراسته في السودان ،هل هناك محطة في مسيرته الدراسية ،امام ديوان الزكاة؟؟ …..
**ارتضاه الشعب نائبا للرئيس ،فماله اليوم لايرتضي للشعب خيرا وسمحا وجميلا ،وحلا للازمة التي لازمته سنينا ،في شتى المجالات وعلى راسها التعليم ،وهو الذي شارك في صنع الازمة مع رهطه الغرباء الان، عن الشعب ، بل وزاد من رهق الشعب بوصف ،يرهن فيه الفقراء لديوان الزكاة …لعمري ان الحاج ادم يستهزىء بالفقر وبني جلدته الفقراء ،وينادي بحرمان اطفال هذا الشعب النزيه من حقوقهم التي يجب ان توفرها لهم الدولة ، وفق قانون الطفل 2010 .
**لم يولد الحاج ادم ،وفي فمه ملعقة من ذهب ، ولم يذهب لديوان الزكاة ،بل نال ارفع اوسمة العلم ،بفضل هذا الشعب ،الذي منحه مقعدا من الخلوة ،وحتى الدراسات العليا .لاتصنيف ولاوصف ولاتفسير ،لما جاء في حديث الحاج ادم ،غير التلذذ باذلال الشعب والمداومة على ذلك ، وليس غريبا على الحاج ادم ومجموعته ،الذين يطلقون اوصافا على هذا الشعب الابي، فهم عند زميله قبل هذا التاريخ ( اراذل القوم ) …لم يأبه الحاج ادم بما وراء كلماته ، من حزن واسى ،على نفس من تبرع بتوجيههم ،لديوان الزكاة للتكفل بدراستهم …
**من لايملك الاحساس والشعور ولايبالي ولايهتم ولايغوص ،في معاناة هذا الشعب ،بل ويترفع عنه ويطالب برفع الدعم عن تعليم ابنائه ،ليكون خالصا للمقتدرين فقط ،فانه بحق لايحب هذا الشعب النبيل ،ويبحث دائما عن توطين مايزيد من القهر في حياته ،لينعم هو بالحياة الرغدة ….اكتب اعتذارك يادكتور قبل فوات الاوان …!!!!!!
همسة
في طريق ليس فيه وردة واحدة …..
توسدت أناتها زمنا …..
وفي قلب الدهاليز المظلمة …
اختارت الانكفاء على خد المسافات الغادرة…
[email][email protected][/email]
السودان حكمة الانجليز والاتراك وحكمه السيد إسماعيل الازهري ومبارك زروق والسيد محمد احمد محجوب والفريق ابراهيم عبود وسرالختم الخليفة والسيد الصادق المهدي آخر رئيس منتخب وآخر الزمن يحكمنا الحاج آدم ساطور هذا إبتلاء من الله سبحانه وتعالى للشعب السوداني انا أسكن جوار الحاج آدم وما بتشرف بذلك لكن بسأله من أين هو وجزوره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أعذروا المفلس.
والله صاح كلامك ياكمال
الحاج ادم باقواله وافعاله لا يستحق كل هذه الهلولة شخص لا يفقه فى هذه الحياة الا كلام العوارة والهبالة والجابوه للسلطة عارفين دا لكن لازلال الشعب السودانى معظم القدموهم للسلطة من شاكلة الحاج وكدى راجعوا قوايم الدستوريين تلقوهم فى اغلبهم من النوع دا وعشان السلطة تبقى سلطة (بفتح السين واللام ) ويعملوا الدايرنو نسال الله اللطف
ديل كلهم من طينة واحدة والخلى عادتو قلت سعادتو وساطور ساكن الناطحات وراكب الفارهات ويتبختر في الساحات فاخذته العزة بالإثم أن يتنطع ويتفوه بخشمه العغن ممعنا في سب إذلال الشعب السوداني الأبي الساطور اليقطع لسانك أيها الدعي الأفاك
للأسف الشديد كثر من الانقاذييني يمون علي الشعب السوداني
بمقولة لو ما كان الإنقاذ ما كُنتُم الان تنعمون بكذا وكذا هؤلاء الشرذمة
المنحلة التي استحلت كل شبر في ارض الوطن من الفساد والآن ماشظف
العيش إلا بماكسبت أيديكم يا أهل الإنقاذ الذي يمنون علينا
هذا المأفون لا يستحق الرد عليه …هو يفرفر لعل وعسى أن يجد له مقعداً جديداً في حكومة الخوار القادمة
استازه اخلاص زولك كان مربوط مشوطن عديل ده يعني مجنون وكده ! الحاج ادم في زمة الواعي ولهم يوم قريب.
تسلمي
هو انسان مريض يعاني من ركب نقص لازمه طول حياته, انا شخصيا اكتشفت هذا النقص عندما كان واليا للشمالية.
بلل
والله يا أستاذة أخلاص أنتى بضيعى وقتك ساكت فى هذا “المتخلف”!!!!!!!!!!!!!!!!
يا ساطور .. من امثالكم البليغه و التى تنطبق عليك : وليد مسكين راس تيس يملأ بيتهم لحم .
بل عليه أن يكتب وصيته لا اعتذاره فقد تجاوز حد الأعتذار ودخل حظيرة القصاص
قالوا إبن الوز عوام استاذة / اخلاص نمر
ليست هذه الكلمات التي تليق بمقام هذا المعتوه ..
والشعب هذا مبتلى بمثل هؤلاء .. وحسبي الله ونعم الوكيل ..
من اين أتوا ؟
شكيتم لله
الحجاج وليس الحاج يا أخوتي في الراكوبة.
نحن اللذين يجب ان نمد ايدينا الى ديوان الزكاه لنعلم ابناءنا .
ونحن من لم يكن لدينا سوى قميص واحد نغسله بالليل ونلبسه بالنهار .
ونحن الذين نجوع رغم كل ذلك لنوفر لك كل ما تحتاج من مسكن فاخر وسيارات ذات دفع رباعى بسائقيها وبترولها وصيانتها لك وﻷسرتك وﻷبنك ذاك الذى يقول للشرطى ان البلد دى حاكمنها نحن .
وانت من انت ؟ الست ذلك الكوز الذى ولاه الترابى منصب وزير الزراعه اكبر وزارة فى حكومة السودان فى وقت كنتم تقولون فيه بان السودان سيأكل مما يزرع … فهل فعلت وانت المسئول الاول ؟؟؟
عندما جاءتكم المفاصله ، اين كنت ؟؟ خدعك عمكم ابليس فاخترت ان تبقى فى صفه … ثم جعت واصابك الفقر واصابتك المسغبه وحفيت قدماك وصرت تستجدى الوجبه . ثم هربت وتركت ابناءك وبناتك يعصرهم الخوف والجوع و و و و الخ قصصك التى لايمكن حصرها هنا .
ثم ماذا ؟ جئت راكعا ساجدا بعد ان كفرت بشيخك الذى اجاعك واجاع اهلك ، فتخليت عنه ونفضت يديك تماما ﻷنك كنت تظن انه يملك كنوز الارض كما ظن غيرك ممن انسلخ .
ارضاك اخوتك فاعطوك اهلك ومثلهم معهم ، واعطوك منصب نائب رئيس الجمهوريه منصبا بلا اعباء فاسترحت مرة اخرى وبدت عليكم النعماء والدعه مرة اخرى ، حتى اذا مستك النعمه كفرت ونسيت من اعطاكها وتنكرت .
ثم قلب لك اخوتك ظهر المجن ، فرضيت بالدنية وعدت اقل شأنا واكثر حقدا وكراهية لنا نحن الشعب باعتبارنا السبب فى كل ما اصابك من ضر .
ابشرك يا سيدى بأن هذا ليس هو آخر المطاف فامامك ايام حالكه كريهة سوداء كوجهك لا تدريها فاستعد لها ان استطعت .
يا اخوانا نحن كلنا سودانيون ما دايرين العنصريه تدخل بيننا ونتوه عن الهدف الرئيسي ؛ الذي يجب ان نتوحد من اجله ؛لا لنختلف ونتفرع ونتجزأ ؛ هذا مايريده كلاب الانقاذ ( فرق تسد) ؛ دعونا نتوحد لنزيل هذا الكابوس الواطئ الدنئ
والله اكبر ولله الحمد
مازا تريدون من شخص اصلا لا مبدا ولا اخلاق له كل كلاب الانقاز تعلمو من عرق هذا الشعب انا شخصيا لدي قناعه انو هولاء حاااااااااااااااقدين علي هذا الشعب