حينما ينعق الجاهلون كفراً و طمعاً وخوفاً..!

نعمة صباحي ..
طالب رئيس منبر السلام العادل الطيب مصطفى؛ الذي اصبح نائبا في البرلمان مؤخرا؛ نواب المجلس الوطني بان يقدروا الموقف الذي اتخذته الحكومة بعدم الانحياز إلى قطر في الأزمة الخليجية.
وأضاف الطيب خال الرئيس السوداني قائلا: إن الواجب يحتم على السودان الوقوف مع قطر التي وقفت معه وقت الشدة، ولكننا نطمح لعدم توتير العلاقات التي بنيناها بعد جهد مع دول الخليج.
وطالب مصطفى دول الخليج بان تزيد المبالغ التي تدفعها للسودان مقابل مشاركته في عاصفة الحزم، وقال إن السودان يستاهل أموالاً أكثر من ما دفعتها دول الخليج للرئيس الأمريكي دونالد ترمب لحمايتها من إيران. مؤكدا أن السودان يرسل أبناءه ينزفوا دماً للدفاع عن تلك الدول، مشددا على أن السودان سيكون مؤثراً في الأزمة الخليجية لو قام بسحب قواته من اليمن..!!!!
الأسطر أعلاه ليست لسمسار في سوق النخاسة الذي كان يباع فيه الموالي و الجواري أيام الجاهلية ..ولا أحدالأمريكان من تجار الرقيق الذين شاهدناهم يصطادون صغار الشباب من غابات أفريقيا ويشحنوهم في عنابر البهائم على السفن المتوجهة الى القارة الجديدة حيث عرض المشاهد المهينة فيلم الجذور الذي كتب قصته الرائع الراحل اليكس هيلي الأمريكي الأسود الذي ذهب الى أفريقيا مقتفيا أثار أهله الذين سيقوا عبيدا في قديم الزمان!
بل ان من قال الكلام أعلاه نائب برلماني معين في محاصصة الحوار.. ولو كان منتخبا من شعب يحاسبه لما تجرأ بأن يطالب بزيادة ثمن الجندي السوداني ابتزازا لدول الخليج التي تبجح قريبه الرئيس غير المسؤول والكاذب في قوله بأننا نحارب في اليمن حماية لشرف الحرمين من دنس الفرس الذين أكل من موائدهم المجوسية حتى اشتم رائحة أكل أخر أطيب تغلي قدوره في الخليج ففضل وليمة الكرام الدسمة على فتات اللئام!
وقبل الطيب مصطفى نادي سفاح الأمن السابق صلاح قوش من داخل تلك الزريبة المسماة مجازا بالمجلس الوطني التي تتم فيها المزايدات على الكسب في المواقف مع قطر دون استحياء وكأنها دلالة لبيع التيوس البائرة أوأناث الضان التي تدر ذهبا من الخارج بدلا عن اللبن الحليب لأطفال الداخل .. ويطالب هذا السفاح بعدم إعتبار الإخوان وغيرهم من ابناء عقليتهم الفاسدة التي تفكر عبر الجيوب وليس بتفعيل مواقف النخوة وروح ذلك الراعي السوداني الذي رفض رشوة مقابل أن يبيع خروفا من البهائم التي أؤتمن عليها في صحراء السعودية فانهالت عليه ثروة الذين قدروا فيه شهامة أهل السودان التي لا تباع بقاطير الذهب ..بينما يطلب جهلاء الإسلاميين زيادة ثمن الرأس الذي يعتبروه مجرد ثور في مناطحة الرهانات لا يهم إن هومات وكسبوا مقابل ذلك ثمنا أعلى له!
تبا لكم من جبناء تطالبون غيركم أن يموت من أجلكم وأنتم تتراجفون من تباين الخطوط التي لا تقبل الوقوف في منتصف الطريق بين الدوحة التي تعشقون و الرياض التي تخشون!.
لم يمر على البشرية منذ أن صار الإنسان إنساناً مشروع فشل هذا الفشل الذريع وسقط هذا السقوط والمريع وأتى تماماً بعكس مقاصده وشعاراته كمشروع الجبهة الإسلامية في السودان.
اللهم شماتة .. تهدئ نار الحزن على الوطن
أكثير على من يتاجرون بشعائر الله أن يتاجروا بالجندي السوداني يا كاتب هذا المقال الفاضِح للطيب مصطفى وقريبه الرئيس الفاسد وزمرته الفاسدة؟
لو تسكتون
الآن تبين الخبيث من الطيب فأصبح ما كنا تعده طيبا خبيثا تباينت الصفوف
واتضحت الحقيقه المرة وهى ان أولادنا هم الإنتاج السلعى الذى يصدر إلى دول الخليج ليشبع نار الحرب التى اوقدوها فى اليمن ..
مزاد علنى ….الشاب خمسمائة ريال …سبعمائة ……الف ….
من يزود …من يزود …على دو..على دو…….مبروك الخليج ..مبروك السعوديه والإمارات فقد رسى عليكم المزاد …..!!!!؟؟؟؟؟؟؟ حسبى الله ونعم الوكيل فيكم .
يجب حرق الاخوان المسلمين أينما وجدوا انهم غرس الارهاب ولا يستحون من ذبح غيرهم فلابد للشعب السوداتى ان يثور على هولا. الاوباش وينصب لهم المشانق كما فعلوا بالابريا.
اللهم شمتنا فى الطيب مصطفى ببركة هذا الشهر الفضيل . واشفى صدور السودانيين وارحهم من زفراته العفنه
في احيان كثيره بكون السمسار اكثر وعيا ونضجا من هؤلاء
وبعدين يا ناس أما آن الأن لهذه الجيفة بأن تدفن! وتطهر أرض السودان من دنسها؟
والله لايستحقون الرد وخاصة امثال هؤلاء اشباه الرجال الطيب مصطفى وصلاح قوش
والذين نعرف تاريخهم جيدا
يا نعمة انعم الله عليك وعلي والديك
قلتها الف مرة ان الله يمهل ولا يهمل
وقالها المولي عز وجل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا. الان اختلط الحابل بالنابل وتضاربت المصالح واصبح كل من الحرامية يغني علي ليلاه. صلاح قوش، الطيب مصطفي وغيرهم ينتظر دوره من الذين لديهم مصالح مباشرة او غير مباشرة واموال في بنوك قطر او السعودية او كمشنات كسماسرة يخافون عليها
لا تنسى يا أخت نعمه كلها كم يوم ونحتفل بعيد الانقاذ الكم؟؟ والله ماعارف لأنه تراكمت علينا السنين وغلبنا العد……..
الغريبه فى هذا البلد الأسموا السودان كل شئ فيهو معكوس:
*** الشباب بطالب الشيب أمثال ابوعيسى ونقد ودكتور مضوى ابراهيم بالخروج للشارع لأسقاط النظام.
** نسبة الوعى زمان أكبر ونسبة الجهل الان اكبر.
** شوارع الخرطوم زمان يوميا بتغسل والان يوميا تردم بالتراب.
** الصحه العامه كانت خدمه مجانيه فى المدارس والبيوت والشوارع والان مافى وبعد كده تدفع ولو ما بتدفع تتلبع.
** زمان الطبقه المحترمه اولاد الموظفين والان الطبقه المحترمه اولاد المايقوما.
فقدوا الحكمة والدبلوماسية في حرب الخليج وهاهم هم هم لم يتعلموا السياسة حتى الآن
نحن لسنا طرفرمباشر فالنقف على الجاد ونبارك خطوات لم الشمل فالتكن هبتهم لقضايا الكوليرا والفساد والاثنين منافقين بالله عليكم منبر السلام حزب ويسمح له بالندوات ويمنع منها الآخرون هل هناك دكتاتوريه أكثر من ذلك ويتحدثون عن الإسلام فطبقوا اسلامكم في محاربة الفساد
الغريبة هذا الدعي شايف نفسة ابو الدين وابو المعرفة زاتها اللهم ارحنا من هؤلاء الجهلاء اصحاب النفسيات المتحكمين فينا
لم يمر على البشرية منذ أن صار الإنسان إنساناً مشروع فشل هذا الفشل الذريع وسقط هذا السقوط والمريع وأتى تماماً بعكس مقاصده وشعاراته كمشروع الجبهة الإسلامية في السودان.
اللهم شماتة .. تهدئ نار الحزن على الوطن
أكثير على من يتاجرون بشعائر الله أن يتاجروا بالجندي السوداني يا كاتب هذا المقال الفاضِح للطيب مصطفى وقريبه الرئيس الفاسد وزمرته الفاسدة؟
لو تسكتون
الآن تبين الخبيث من الطيب فأصبح ما كنا تعده طيبا خبيثا تباينت الصفوف
واتضحت الحقيقه المرة وهى ان أولادنا هم الإنتاج السلعى الذى يصدر إلى دول الخليج ليشبع نار الحرب التى اوقدوها فى اليمن ..
مزاد علنى ….الشاب خمسمائة ريال …سبعمائة ……الف ….
من يزود …من يزود …على دو..على دو…….مبروك الخليج ..مبروك السعوديه والإمارات فقد رسى عليكم المزاد …..!!!!؟؟؟؟؟؟؟ حسبى الله ونعم الوكيل فيكم .
يجب حرق الاخوان المسلمين أينما وجدوا انهم غرس الارهاب ولا يستحون من ذبح غيرهم فلابد للشعب السوداتى ان يثور على هولا. الاوباش وينصب لهم المشانق كما فعلوا بالابريا.
اللهم شمتنا فى الطيب مصطفى ببركة هذا الشهر الفضيل . واشفى صدور السودانيين وارحهم من زفراته العفنه
في احيان كثيره بكون السمسار اكثر وعيا ونضجا من هؤلاء
وبعدين يا ناس أما آن الأن لهذه الجيفة بأن تدفن! وتطهر أرض السودان من دنسها؟
والله لايستحقون الرد وخاصة امثال هؤلاء اشباه الرجال الطيب مصطفى وصلاح قوش
والذين نعرف تاريخهم جيدا
يا نعمة انعم الله عليك وعلي والديك
قلتها الف مرة ان الله يمهل ولا يهمل
وقالها المولي عز وجل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا. الان اختلط الحابل بالنابل وتضاربت المصالح واصبح كل من الحرامية يغني علي ليلاه. صلاح قوش، الطيب مصطفي وغيرهم ينتظر دوره من الذين لديهم مصالح مباشرة او غير مباشرة واموال في بنوك قطر او السعودية او كمشنات كسماسرة يخافون عليها
لا تنسى يا أخت نعمه كلها كم يوم ونحتفل بعيد الانقاذ الكم؟؟ والله ماعارف لأنه تراكمت علينا السنين وغلبنا العد……..
الغريبه فى هذا البلد الأسموا السودان كل شئ فيهو معكوس:
*** الشباب بطالب الشيب أمثال ابوعيسى ونقد ودكتور مضوى ابراهيم بالخروج للشارع لأسقاط النظام.
** نسبة الوعى زمان أكبر ونسبة الجهل الان اكبر.
** شوارع الخرطوم زمان يوميا بتغسل والان يوميا تردم بالتراب.
** الصحه العامه كانت خدمه مجانيه فى المدارس والبيوت والشوارع والان مافى وبعد كده تدفع ولو ما بتدفع تتلبع.
** زمان الطبقه المحترمه اولاد الموظفين والان الطبقه المحترمه اولاد المايقوما.
فقدوا الحكمة والدبلوماسية في حرب الخليج وهاهم هم هم لم يتعلموا السياسة حتى الآن
نحن لسنا طرفرمباشر فالنقف على الجاد ونبارك خطوات لم الشمل فالتكن هبتهم لقضايا الكوليرا والفساد والاثنين منافقين بالله عليكم منبر السلام حزب ويسمح له بالندوات ويمنع منها الآخرون هل هناك دكتاتوريه أكثر من ذلك ويتحدثون عن الإسلام فطبقوا اسلامكم في محاربة الفساد
الغريبة هذا الدعي شايف نفسة ابو الدين وابو المعرفة زاتها اللهم ارحنا من هؤلاء الجهلاء اصحاب النفسيات المتحكمين فينا