الانقاذ المفترى عليها ..!

لعنة الله عليك وعليهم أحياءً وأمواتاً ..يا كوز يا معفن .

البركه فينا وفيكم!!!!

والله فهم عجيب يا مجاهد ( كسير تلج أكثر من ده ما سمعنا به )
أو تكون جاهل بكثير من الأمور ومنها تصديقك بأن ( الإنقاذ دي) ثورة مثلها والثورات الأخرى ، هسع الجاب الربيع العربي على ثورة الانقاذ شنو؟ بس بالله فكِّر في دي!
والأكثر غرابة هو أنه ما زالهناك أناس في وجه هذه البسيطة يتكلمون عن انقلاب الكيزان على الديكقراطية في السودان باعتبارها ثورة . يا متخلف أنت عارف ثورة يعني شنو؟ أنا أعطيك درس مختصر وبسيط قدر عقل ( المافي ده) أكتوبر ، أبريل ، الفرنسية ، الربيع العربي ….. هذه المذكورة ثورات . أما ( نوفمبر ، مايو ، الانقاذ ، الفاتح من سبتمبر ، أيلول ديل انقلابات عسكرية . فهمت حاجة ؟!؟!؟!؟!
شنو شابكنا مقارنات بين الثورات والأنقاذ المدمرة بتاعتك دي

نت مفترى

( قد يقول قائل.. لكن الذي حدث في السودان في العام 1989 لم يكن ثورة شعبية وإنما كان انقلابا عسكري على نظام ديمقراطي .. وأقل نعم كان ذلك كذلك ولكن الانقلاب لم يأتي عبثا بل جاء نتيجة لرغبة شعبية عارمة .. فالأوضاع كانت سيئة للغاية وكادت الامور ان تنفجر والفوضى انتشرت في مكان ) ” اقتباس مع التصويب ”
مهما كانت الاوضاع سيئة فإن ذلك لا يبرر مطلقا الاستيلاء على السطلة بقوة السلاح ” فالأوضاع الأن أسوأ بكثير مما كان في ذاك الوقت ” بل كان يجب ترك الأمور للحراك المجتمعي حتى ولو أدى ذلك لتقاتل الناس بعضها البعض حتى يتوافق الناس عن قناعة تجمع بينهم ويتوافقوا على معالجة مسألة الحكم وهذا بالتأكيد يضمن أن يضع الناس في الطريق الصحيح ”
أما قولك بأن منفذو الانقلاب قد ( وضعوا برامجا واهدافا كبيرة وعظيمة لنهضة السودان وشعبه ) فإن الواقع يكذب هذا القول جملة وتفصيلا، فقد رأينا هؤلاء القوم بمجرد أن استتب لهم أمر الحكم انكبوا على البلاد سلبا ونهبا وتمكينا وتدميرا لما هو قائم فهذه الافعال لا تدل على أن القوم لديهم النية الصادقة لنهضة البلاد فقط نظروا للأمر كأنه غنيمة قد ساقها الله لهم. أعلم هداك الله أنه لم يحدث ولن يحدث في هذه الدنيا أن قام انقلاب عسكري بنهضة وتقدم أي أمة من الأمم، لماذا لأن طبيعة الانقلاب العسكري ضد السير الطبيعي لنظام الحكم الراشد فكل من أتى بانقلاب عسكري فسوف يقوم فورا وطوال فترة حكمة بتكريس كل مقدرات البلاد من أجل حمايته والدفاع عن كرسيه خوفا من الانقلاب عليه كما انقلب هو على النظام القائم وذلك بدلا من تكريس مقدرات البلاد من أجل تنميتها.. لقد فقد إسلامي السودان كل مصداقتهم أمام الشعب السوداني، بتبدل وتغيير نظام الحكم في السودان فلن تقم لهم قائمة مجدد في السودان مستقبلا، هذا إن لم تهب ثورة جياع عارمة كما يؤشر الواقع بذلك وما يصحب ذلك من انتقام رهيب منهم بواسطة الشعب الجائع

يا مجاهد عليك جاهد شويه وفتش في اصل النقاذ وعشان اسهل ليك و اوجهك شيخك الترابي ما بدأ مشروع الانقاذ في ٨٩ عشان تقول انقاذ وإصلاح لا دا بدأ المشروع فى سنة ٦٢ بمغهوم انو عشان يحقق اهداف الاخوان لابد من يستولي علي السلطه فبدأ بتجنيد وانشاء خلايا نائمه عرفت اصطلاحا بالاسره بدأت تتغلغل في كل النواحي وكل شخص جند وضع له ملف محفوظ واستمر في مخططه حتي استطاع السيطره علي نميري واستخدامه في ضرب كل من يقف فى طريقه بحياكة المؤامرات والدسائس مثل حل الحزب الشيوعي الحزب الفعال والمستنير الوحيد في الساحه وتصفية قياداته ؛ تنفيذ سلسلة من الاغتيلات لشخصيات مؤثره مثل جوزيف قرنق صاحب اطروحة حل مشكلة الجنوب حل الامن السودانى اقوي امن في المنطقه العربيه والافريقيه والمشارك عالميا في كثير من الاحداث بدعوي انه امن نميري الذي خلعه الترابي بنفسه مستغلا الشعب بعد حقق المرجو منه وانشأ امن في الظل عرف بالأمن الشعبي قام بتجويع الشعب في فترة الاحزاب باخفاء المواد التموينيه تهريبا والغاء في البحر واشاعة الفوضى لتأليب الشعب تهيئة للانقاذ الذى نفذه في ٨٩ وبمجرد تنفيذه فتحت ملفات الخلايا النائمه منذ الستينات واحضر ااصحابها ليحلوا محل مئات الآلاف ممن ازالوهم في ليلي وضحاها بالصالح العام ، هذه فقط ملامح تعينك في بحثك عن اصل الانقاذ وحتي لا تكون من من يطلق عليهم (م ن) مغفل نافع

هل أنت فعلا تعي ما تقول يا كاتب المقال؟ يا أخي ما ممكن بعد تلاتين سنه عجاف جاي تبكي علي اللبن المسكوب؟ و الله لن نريحكم يا كيزان طال الزمن أم قصر سنذيقم من كأسكم المر حتي تثملوا و الزمن بيننا

المدعو مجاهد…جاهد نفسك اولا…لقد فقت سوء الظن
صدق من قال:
مهما تكن عند إمرئ من خليقة ………. وإنْ تخفى على الناس تعلم

اسياد الفكرة ومنفذي الانقلاب والمستفيدين المنتفعين من “ثورة الانقاذ” لم يدافعوا عنها وتواروا خجلاً مما حدث ويحدث في البلاد ..ما الذي دخلك انت يا مجاهد.. وانت ولد صغير ولا تفهم ما ذا كان يريدون هؤلاء القوم المفسدين.

لو افترضنا ان حديثك صح وكانت نيتهم سليمة تعالى معي:
1- مضت العشر سنوات الاولى ولم يراجعوا ثورتهم بل ازدادوا صلفا وهجمة على المال العام والناس
2- مضت العشر سنوات الثانية ولم يراجعوا ثورتهم بل ازدادوا صلفا وهجمة على المال العام والناس
3- قاربت العشرية الثالثة على الانتهاء ولم يراجعوا ثورتهم بل ازدادوا صلفا وهجمة على المال العام والناس

المؤسف حقاً ان الحركة الاسلامية لازالت هي المحرك الاساسي والواقف من خلف الانقاذ لانها المستفيد تمكينيا وتجاريا واقتصاديا وخدمة مدنية من الحكومة وليس همها ان يكون السودان في مصاف الدول او غيرها ..

انظر الى راوندي تنطلق بقوة وشفافية
انظر إلى اثيوبيا تنطلق بقوة وشفاقية
كل الدول تنطلق بقوة وشفافية

ونحن ناسنا (المتأسلمين)لا يزالون:
1- يغيرون الدستور
2- يغيرون قانون الانتخابات
3- قانون الصحافة والمطبوعات

يكرسون حكم الفرد والتشريد والتمكين والذل والهوان … عن اي ثورة تتحدث وعن اي رجال تتحدث ؟؟

واللة اخجل لعنة عليك وعلي كيزانك

كاتب المقال دا أحسن توصفوا ليهو التيجاني الماحي بي وين، لأنو قطعا مانصيح….

ولا في داعي ولا بستحق الواحد يرد عليهو……

لعنة اللــه تغشاك وتغشي شيخك وتغشي الكرور أل جابو.

عفـــــــــــــــــــــــن.

مجاهد
دحين إنت قلت إن الترابي مصنع الرجال في مقال سابق و أنك سوف تكتب لنا في مقال قادمم كيف صنعك الترابي ؟؟ و نحن راجيين من الزمن داك نسمع منك الإجابة علي سؤالنا وهو لو الترابي صنع منك راجل قبل تلك الفترة كنت شنو ؟؟ وهل أخطأ الترابي في ذلك الموضوع ؟؟؟ و كنت بتشرب الشاي باللبن في بيت الترابي كيف ؟؟؟
بس كمان يا مجاهد نحن ما عرفنا إنت بتقصد منو بكلامك عن الذين إتزروا و إنسجنوا ؟؟؟ تعال لينا و ورينا نحن بنجيب ليك شاي باللبن !!!! أها إنت جاي يا جهودة ؟

مقال مهبب ، تعليقات أكثر تهبيبا تعكس تدني الوعي و قلة الحيلة و انسداد الأفق

يا مجاهد يا عبد الله ما عندى كلام غير الف مليون ترليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية الواطية القذرة الفاشلة الفاسدة وعلى قياداتها الاحياء منهم والاموات والتى انتهى مشروعها الواطى القذر الى التمسك بالسلطة والثروة اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة السياسية باسم الدين الحنيف الذى لوثتموه

بلى يخمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك

الذي قابل به الاسلاميون في السودان بتياريهم الشعبي الوطني يوم عيد ثورة الانقاذ الوطني والذي كان قبل سنوات قليله عيدا ترفع فيه الاعلام وتضرب فيه الطبول ويعتبر يوما وطنيا عظيما تغنى فيه الاغاني الوطنيه الخالده ومنه تتزود مشاعر وقلوب السودانيين حبا للوطن ، اصدقكم القول لقد تملكتني الدهشة عندما قرأت هذه الجملة في بداية المقال رغم علمي ومعرفتي بمجاهد وإنتماءه للاسلاميين فهو قريبي ودرس الثانوية في مديتنا في اربجي ،ورغم ذالك هالني ماقرأت إذ كيف يصف اليوم المشؤوم باليوم الوطني العظيم ؟! فلو كان من حقه إن يحتفل بيوم الانقلاب الاسلاميوي هل يصفه باليوم الوطني وكأنه يوم استقلال ؟ونحن نسأل معه لماذا توقفوا عن الاحتفال به ؟ ويقول مجاهد :(ليست ثورة الانقاذ الوطني وحدها التي حادت عن مسارها الصحيح وكانت نتيجة ذلك ما نحن عليه اليوم من تدهور وتراجع في كل شيء .. وانما الذي يقرأ ويتابع ويراقب سيجد ان ثورات عظيمه جدا في شهدتها العديد من الدول اختطفت وكانت نتائجها اكثر ماساويه من الذي حدث في السودان .. انظروا لثورات الربيع العربي في ليبيا واليمن ومصر.. وسوريا .. مالذي حدث بعد اندلاع هذه الثورات على الديكتاتوريات في هذه البلدان..؟؟.)
لم يذكر لنا مجاهد اي الثورات التي انتهت الي المأساوية والمغظعات من الذي حدث من قبلهم ؟ولم يذكر لنا ماحدث من المأساوية من حكم المتأسلمين ،ويقارن ثورات الربيع العربي التي خرجت فيها الجماهير لاسقاط الديكتاتوريات بالانقلاب وكأن يُريد إن يقول لنا إن الثورة في السودان قد أنجزت عام 89 ؟فهو نفس قول الطفل المعجزة ،يقول مجاهد إن الانقلاب جاء نتيجة للظروف التي كانت موجودة في السودان ،هل الظروف تبيح الانقلاب علي الديمقراطية ؟ألم يكن الاسلاميين انفسهم جزء من الحكومة الائتلافية التي كانت فاشلة فشلاً زريعاً ،مهما يكن من امر لا يكمن إن تبرر للانقلاب بالظروف وهل نسي مجاهد توقيع حزبه علي معاهدة المحافظة علي الديمقراطية ؟ فقد وقعت جميع الاحزاب بما فيهم الاسلاميين علي ميثاق المحافظة علي الديمقرطية فهذا اول نقض للعهود التي توالت من قبل الاسلاميين لدرجة التي اصبحو يخجلون من الاحتفال باليوم الذي سطو فيه علي السلطة في البلد فيامجاهد يبدو إنك لم تقرأ التأريخ بشكل جيد فلا يليق بصحفي إن يجهل الحقائق عليك بالاجتهاد اكثر

‘يجعل ذلك العمل الوطني الكبير مجرد لقيط’. ما أصلو لقيط ما عندو أصل ولا نسب. فلاتة ومرتزقة وإسلام لم يسمع به أحد من قبل. الناس بتضحك على تخلفكم في باقي الدول. جلد الناس في الشارع بإسم الدين وسرقة مال الزكاة وتوطين المجرمين وبيع أراضي السودان الزراعية للطامعين. لعن الله إسلامكم وزعمائكم دنيا وآخرة.

من السفه الكلام عن ثورة الانقاذ والوقت الان للكلام عن الفساد الفات الحد وكيف وظف عمر البشير البلاد لمصلحته الشخصيه هو واسرته حتي مشاريع التنمية كانت عبر قروض قامت بتكاليف تفوق التكاليف الفعلية ثلاثة مرات – مشروع سد مروي المسؤل المالي معتز موسي والوزير حاليا ابن اخت البشير – توريد الاسمنت عبدالله حسن البشير

لعنة الله عليك وعليهم أحياءً وأمواتاً ..يا كوز يا معفن .

البركه فينا وفيكم!!!!

والله فهم عجيب يا مجاهد ( كسير تلج أكثر من ده ما سمعنا به )
أو تكون جاهل بكثير من الأمور ومنها تصديقك بأن ( الإنقاذ دي) ثورة مثلها والثورات الأخرى ، هسع الجاب الربيع العربي على ثورة الانقاذ شنو؟ بس بالله فكِّر في دي!
والأكثر غرابة هو أنه ما زالهناك أناس في وجه هذه البسيطة يتكلمون عن انقلاب الكيزان على الديكقراطية في السودان باعتبارها ثورة . يا متخلف أنت عارف ثورة يعني شنو؟ أنا أعطيك درس مختصر وبسيط قدر عقل ( المافي ده) أكتوبر ، أبريل ، الفرنسية ، الربيع العربي ….. هذه المذكورة ثورات . أما ( نوفمبر ، مايو ، الانقاذ ، الفاتح من سبتمبر ، أيلول ديل انقلابات عسكرية . فهمت حاجة ؟!؟!؟!؟!
شنو شابكنا مقارنات بين الثورات والأنقاذ المدمرة بتاعتك دي

نت مفترى

( قد يقول قائل.. لكن الذي حدث في السودان في العام 1989 لم يكن ثورة شعبية وإنما كان انقلابا عسكري على نظام ديمقراطي .. وأقل نعم كان ذلك كذلك ولكن الانقلاب لم يأتي عبثا بل جاء نتيجة لرغبة شعبية عارمة .. فالأوضاع كانت سيئة للغاية وكادت الامور ان تنفجر والفوضى انتشرت في مكان ) ” اقتباس مع التصويب ”
مهما كانت الاوضاع سيئة فإن ذلك لا يبرر مطلقا الاستيلاء على السطلة بقوة السلاح ” فالأوضاع الأن أسوأ بكثير مما كان في ذاك الوقت ” بل كان يجب ترك الأمور للحراك المجتمعي حتى ولو أدى ذلك لتقاتل الناس بعضها البعض حتى يتوافق الناس عن قناعة تجمع بينهم ويتوافقوا على معالجة مسألة الحكم وهذا بالتأكيد يضمن أن يضع الناس في الطريق الصحيح ”
أما قولك بأن منفذو الانقلاب قد ( وضعوا برامجا واهدافا كبيرة وعظيمة لنهضة السودان وشعبه ) فإن الواقع يكذب هذا القول جملة وتفصيلا، فقد رأينا هؤلاء القوم بمجرد أن استتب لهم أمر الحكم انكبوا على البلاد سلبا ونهبا وتمكينا وتدميرا لما هو قائم فهذه الافعال لا تدل على أن القوم لديهم النية الصادقة لنهضة البلاد فقط نظروا للأمر كأنه غنيمة قد ساقها الله لهم. أعلم هداك الله أنه لم يحدث ولن يحدث في هذه الدنيا أن قام انقلاب عسكري بنهضة وتقدم أي أمة من الأمم، لماذا لأن طبيعة الانقلاب العسكري ضد السير الطبيعي لنظام الحكم الراشد فكل من أتى بانقلاب عسكري فسوف يقوم فورا وطوال فترة حكمة بتكريس كل مقدرات البلاد من أجل حمايته والدفاع عن كرسيه خوفا من الانقلاب عليه كما انقلب هو على النظام القائم وذلك بدلا من تكريس مقدرات البلاد من أجل تنميتها.. لقد فقد إسلامي السودان كل مصداقتهم أمام الشعب السوداني، بتبدل وتغيير نظام الحكم في السودان فلن تقم لهم قائمة مجدد في السودان مستقبلا، هذا إن لم تهب ثورة جياع عارمة كما يؤشر الواقع بذلك وما يصحب ذلك من انتقام رهيب منهم بواسطة الشعب الجائع

يا مجاهد عليك جاهد شويه وفتش في اصل النقاذ وعشان اسهل ليك و اوجهك شيخك الترابي ما بدأ مشروع الانقاذ في ٨٩ عشان تقول انقاذ وإصلاح لا دا بدأ المشروع فى سنة ٦٢ بمغهوم انو عشان يحقق اهداف الاخوان لابد من يستولي علي السلطه فبدأ بتجنيد وانشاء خلايا نائمه عرفت اصطلاحا بالاسره بدأت تتغلغل في كل النواحي وكل شخص جند وضع له ملف محفوظ واستمر في مخططه حتي استطاع السيطره علي نميري واستخدامه في ضرب كل من يقف فى طريقه بحياكة المؤامرات والدسائس مثل حل الحزب الشيوعي الحزب الفعال والمستنير الوحيد في الساحه وتصفية قياداته ؛ تنفيذ سلسلة من الاغتيلات لشخصيات مؤثره مثل جوزيف قرنق صاحب اطروحة حل مشكلة الجنوب حل الامن السودانى اقوي امن في المنطقه العربيه والافريقيه والمشارك عالميا في كثير من الاحداث بدعوي انه امن نميري الذي خلعه الترابي بنفسه مستغلا الشعب بعد حقق المرجو منه وانشأ امن في الظل عرف بالأمن الشعبي قام بتجويع الشعب في فترة الاحزاب باخفاء المواد التموينيه تهريبا والغاء في البحر واشاعة الفوضى لتأليب الشعب تهيئة للانقاذ الذى نفذه في ٨٩ وبمجرد تنفيذه فتحت ملفات الخلايا النائمه منذ الستينات واحضر ااصحابها ليحلوا محل مئات الآلاف ممن ازالوهم في ليلي وضحاها بالصالح العام ، هذه فقط ملامح تعينك في بحثك عن اصل الانقاذ وحتي لا تكون من من يطلق عليهم (م ن) مغفل نافع

هل أنت فعلا تعي ما تقول يا كاتب المقال؟ يا أخي ما ممكن بعد تلاتين سنه عجاف جاي تبكي علي اللبن المسكوب؟ و الله لن نريحكم يا كيزان طال الزمن أم قصر سنذيقم من كأسكم المر حتي تثملوا و الزمن بيننا

المدعو مجاهد…جاهد نفسك اولا…لقد فقت سوء الظن
صدق من قال:
مهما تكن عند إمرئ من خليقة ………. وإنْ تخفى على الناس تعلم

اسياد الفكرة ومنفذي الانقلاب والمستفيدين المنتفعين من “ثورة الانقاذ” لم يدافعوا عنها وتواروا خجلاً مما حدث ويحدث في البلاد ..ما الذي دخلك انت يا مجاهد.. وانت ولد صغير ولا تفهم ما ذا كان يريدون هؤلاء القوم المفسدين.

لو افترضنا ان حديثك صح وكانت نيتهم سليمة تعالى معي:
1- مضت العشر سنوات الاولى ولم يراجعوا ثورتهم بل ازدادوا صلفا وهجمة على المال العام والناس
2- مضت العشر سنوات الثانية ولم يراجعوا ثورتهم بل ازدادوا صلفا وهجمة على المال العام والناس
3- قاربت العشرية الثالثة على الانتهاء ولم يراجعوا ثورتهم بل ازدادوا صلفا وهجمة على المال العام والناس

المؤسف حقاً ان الحركة الاسلامية لازالت هي المحرك الاساسي والواقف من خلف الانقاذ لانها المستفيد تمكينيا وتجاريا واقتصاديا وخدمة مدنية من الحكومة وليس همها ان يكون السودان في مصاف الدول او غيرها ..

انظر الى راوندي تنطلق بقوة وشفافية
انظر إلى اثيوبيا تنطلق بقوة وشفاقية
كل الدول تنطلق بقوة وشفافية

ونحن ناسنا (المتأسلمين)لا يزالون:
1- يغيرون الدستور
2- يغيرون قانون الانتخابات
3- قانون الصحافة والمطبوعات

يكرسون حكم الفرد والتشريد والتمكين والذل والهوان … عن اي ثورة تتحدث وعن اي رجال تتحدث ؟؟

واللة اخجل لعنة عليك وعلي كيزانك

كاتب المقال دا أحسن توصفوا ليهو التيجاني الماحي بي وين، لأنو قطعا مانصيح….

ولا في داعي ولا بستحق الواحد يرد عليهو……

لعنة اللــه تغشاك وتغشي شيخك وتغشي الكرور أل جابو.

عفـــــــــــــــــــــــن.

مجاهد
دحين إنت قلت إن الترابي مصنع الرجال في مقال سابق و أنك سوف تكتب لنا في مقال قادمم كيف صنعك الترابي ؟؟ و نحن راجيين من الزمن داك نسمع منك الإجابة علي سؤالنا وهو لو الترابي صنع منك راجل قبل تلك الفترة كنت شنو ؟؟ وهل أخطأ الترابي في ذلك الموضوع ؟؟؟ و كنت بتشرب الشاي باللبن في بيت الترابي كيف ؟؟؟
بس كمان يا مجاهد نحن ما عرفنا إنت بتقصد منو بكلامك عن الذين إتزروا و إنسجنوا ؟؟؟ تعال لينا و ورينا نحن بنجيب ليك شاي باللبن !!!! أها إنت جاي يا جهودة ؟

مقال مهبب ، تعليقات أكثر تهبيبا تعكس تدني الوعي و قلة الحيلة و انسداد الأفق

يا مجاهد يا عبد الله ما عندى كلام غير الف مليون ترليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية الواطية القذرة الفاشلة الفاسدة وعلى قياداتها الاحياء منهم والاموات والتى انتهى مشروعها الواطى القذر الى التمسك بالسلطة والثروة اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على العهر والدعارة السياسية باسم الدين الحنيف الذى لوثتموه

بلى يخمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك

الذي قابل به الاسلاميون في السودان بتياريهم الشعبي الوطني يوم عيد ثورة الانقاذ الوطني والذي كان قبل سنوات قليله عيدا ترفع فيه الاعلام وتضرب فيه الطبول ويعتبر يوما وطنيا عظيما تغنى فيه الاغاني الوطنيه الخالده ومنه تتزود مشاعر وقلوب السودانيين حبا للوطن ، اصدقكم القول لقد تملكتني الدهشة عندما قرأت هذه الجملة في بداية المقال رغم علمي ومعرفتي بمجاهد وإنتماءه للاسلاميين فهو قريبي ودرس الثانوية في مديتنا في اربجي ،ورغم ذالك هالني ماقرأت إذ كيف يصف اليوم المشؤوم باليوم الوطني العظيم ؟! فلو كان من حقه إن يحتفل بيوم الانقلاب الاسلاميوي هل يصفه باليوم الوطني وكأنه يوم استقلال ؟ونحن نسأل معه لماذا توقفوا عن الاحتفال به ؟ ويقول مجاهد :(ليست ثورة الانقاذ الوطني وحدها التي حادت عن مسارها الصحيح وكانت نتيجة ذلك ما نحن عليه اليوم من تدهور وتراجع في كل شيء .. وانما الذي يقرأ ويتابع ويراقب سيجد ان ثورات عظيمه جدا في شهدتها العديد من الدول اختطفت وكانت نتائجها اكثر ماساويه من الذي حدث في السودان .. انظروا لثورات الربيع العربي في ليبيا واليمن ومصر.. وسوريا .. مالذي حدث بعد اندلاع هذه الثورات على الديكتاتوريات في هذه البلدان..؟؟.)
لم يذكر لنا مجاهد اي الثورات التي انتهت الي المأساوية والمغظعات من الذي حدث من قبلهم ؟ولم يذكر لنا ماحدث من المأساوية من حكم المتأسلمين ،ويقارن ثورات الربيع العربي التي خرجت فيها الجماهير لاسقاط الديكتاتوريات بالانقلاب وكأن يُريد إن يقول لنا إن الثورة في السودان قد أنجزت عام 89 ؟فهو نفس قول الطفل المعجزة ،يقول مجاهد إن الانقلاب جاء نتيجة للظروف التي كانت موجودة في السودان ،هل الظروف تبيح الانقلاب علي الديمقراطية ؟ألم يكن الاسلاميين انفسهم جزء من الحكومة الائتلافية التي كانت فاشلة فشلاً زريعاً ،مهما يكن من امر لا يكمن إن تبرر للانقلاب بالظروف وهل نسي مجاهد توقيع حزبه علي معاهدة المحافظة علي الديمقراطية ؟ فقد وقعت جميع الاحزاب بما فيهم الاسلاميين علي ميثاق المحافظة علي الديمقرطية فهذا اول نقض للعهود التي توالت من قبل الاسلاميين لدرجة التي اصبحو يخجلون من الاحتفال باليوم الذي سطو فيه علي السلطة في البلد فيامجاهد يبدو إنك لم تقرأ التأريخ بشكل جيد فلا يليق بصحفي إن يجهل الحقائق عليك بالاجتهاد اكثر

‘يجعل ذلك العمل الوطني الكبير مجرد لقيط’. ما أصلو لقيط ما عندو أصل ولا نسب. فلاتة ومرتزقة وإسلام لم يسمع به أحد من قبل. الناس بتضحك على تخلفكم في باقي الدول. جلد الناس في الشارع بإسم الدين وسرقة مال الزكاة وتوطين المجرمين وبيع أراضي السودان الزراعية للطامعين. لعن الله إسلامكم وزعمائكم دنيا وآخرة.

من السفه الكلام عن ثورة الانقاذ والوقت الان للكلام عن الفساد الفات الحد وكيف وظف عمر البشير البلاد لمصلحته الشخصيه هو واسرته حتي مشاريع التنمية كانت عبر قروض قامت بتكاليف تفوق التكاليف الفعلية ثلاثة مرات – مشروع سد مروي المسؤل المالي معتز موسي والوزير حاليا ابن اخت البشير – توريد الاسمنت عبدالله حسن البشير