د.عمر محمود خالد : مازجت بين الطب والشعر بـ(الإحساس)
الخرطوم: محاسن
قال الشاعر د.عمر محمود خالد، إن العمل في المجال الطبي، أكسبه التعايش مع الآلام وأوجاع الآخرين، وشكل فيه الحس المرهف باعتبار أن كل شخص داخله نسيج وجداني وكتلة من المشاعر والأحاسيس التي يمكن أن تغمر دواخل المحيطين من حوله عبر الكلمة الجميلة والتعامل الراقي والسلوك الحسن والإحساس بألم وفرح الآخرين دون تمييز. وأضاف د.عمر محمود خالد قائلاً: (أي مهنة تكسب الإنسان المزيد من المعرفة بالغوص في أعماقها والتمدد فيها بالقدر الذي يتيحه العلم)، موضحاً أن عمله في المجال الطبي أكسبه الكثير، فمهنته في المقام الأول هي مهنة إنسانية بحتة، كما تحدث عن الشعر في حياته، مؤكداً أنه أسهم في منحه الكثير من العمق والوجدانيات الطاغية التي لا تحدها حدود ليأتي مخاض العمل الفني متناغماً ومتجانساً برهافة الحس وجزالة المعنى والتعبير، ليكون مولوداً إبداعياً متكاملاً يعيشه ويحسه كل إنسان.
السوداني
?التعايش مع الآلام وأوجاع الآخرين?،
و?شكل? فيه الحس المرهف باعتبار أن ?كل شخص داخله نسيج وجداني? و?كتلة من المشاعر والأحاسيس التي يمكن أن تغمر دواخل المحيطين من حوله ?
عبر ?الكلمة الجميلة والتعامل “الراقي” والسلوك الحسن والإحساس بألم وفرح الآخرين? دون تمييز.
وأضاف د.عمر محمود خالد قائلاً: ?أي مهنة تكسب الإنسان المزيد من المعرفة بالغوص في أعماقها? ?التمدد فيها بالقدر الذي يتيحه العلم?،
موضحاً أن عمله في المجال الطبي أكسبه الكثير، فمهنته في المقام الأول هي مهنة إنسانية بحتة،
مؤكداً أنه (الشعر) أسهم في منحه الكثير من العمق والوجدانيات “الطاغية” التي لا تحدها حدود ليأتي “مخاض العمل الفني” متناغماً ومتجانساً برهافة الحس و”جزالة المعنى” والتعبير، ليكون “مولوداً إبداعياً متكاملاً “يعيشه ويحسه كل إنسان”
الله يقلعني أكان فهمت حاجة ? هو عايز يقول: أنا طبيب بشري شاعر بي خيلاء. فهمنا! دا ثالث الطواويس في التلفزيون السوداني: عمر الجوزلي وحسين الخوجلي.
غايتو الراجل ده وحسين خوجلي سبب البلاوي الفيها السودانيين
ما شفت ناس بيجيدوا البخور مثل الاتنين ديل .. ده اذا لقي طريقة
كل يوم يستضيف مامون حميدة الحرامي في حلقة طبية واصلا اذا هو
ومامون حميدة عارفين شئ في الطب ما كانوا الناس كل يوم سافروا
مصر والاردن للعلاج بلاوي ربنا يكافينا شرهم… والمشكلة هو ما عارف
الناس كارهنه وكارهين برنامجه وخلقته واسلوبه … انا شخصيا برنامجه
بيعمل لي مغص والام في المعدة
أها و مازجت بين جضومك ديل كيف؟؟
هو شاعر ودمو خفيف حتى فى تقديم صحة وعافية وكتب لى ود الامين وهو فى الثانوى فى ناس حاقدين نحنا ما بندخل فى خصوصيات الغير .
الكتور عمر زول جميل من الزمن الجميل وكفى
اكيد اسعدت قلوب بطبك واكتر من هؤلاء بشعرك من خلال المعني الجميل والخيال الخصب
متعك الله بالصحه والعافيه ومزيدا من الابداع لتسعد قلوب ضاقت بها الارض بما رحبت
الله يديك الصحة والعافية يا دكتور عمر ما قدمته من معلومات صحية عبر برنامجك ما ساهل ابداومافى انسان كامل الكمال لله وحده وانا شخصيا لا اعرفك الا عبر برنامجك فليس هناك ما يعيبك اجتهدت وربنا يوفقك والذين ينقدونك انت وامثالك لا يستطيعون ان يقدموا ذرة مما قدمتك فنحن علينا بالظاهر لان داخلك ربنا هو كفيل بها امد الله فى عمرك.كم تمنيت كثيرا ان يكون ابنى مثلك
الدكتور المحترم عمر محمود خالد في متابعتي لبرنامجك وخاصة عند الحديث مع الأخصائيين عن أمراض النساء والولادة وكثرة الوفايات بالسودان حيث سجلت أعلي نسبة في العالم ؟؟؟ كنت أتوقعك أن تثير موضوع علاقة الوفايات بجريمة بتر وخياطة وتقفيل أعضاء المرأة التناسلية أي تغيير خلق الله ومخالفة الآية الصريحة التي تقول ( وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) صدق الله العظيم ؟؟؟ وعندما كنت سابقاً تقدم برنامجك في القناة السودانية قبل إستبدالك بالدكتور مامون حميدة كنت تهاجم وتوعي أهلنا بفداحة هذه الجريمة ؟؟؟ انني علي ثقة بانك كطبيب تعرف مضارها بالتفصيل وكشاعر تحس بألم الطفلة البريئة وهي ممسوكة من مجرمات في قسوة ريا وسكينة وهي تتلوي وتستقيس قبل أن تشوه وتسلب جزء حساس من جسمها الذي أحسن صنعه الخالق جل جلاله ؟؟؟ هل ياتري خوفاً من المتشددين الجهلة الذي يمسكون بزمام الحكم وعلي رأسهم الذي لا يدري ولا يدري أنه لا يدري ؟؟؟ ولك التحية والإحترام .
د. عمر محمود رجل طيب سفير ومرهف حساس من الذين درسوا طب الخرطوم ايام حنتوب الجميلة ومن حنتوب الجميلة ومن اجيال سبقتنا . لذا لن استطيع تقييمه وفوق هذا وذاك فهو رجل وطني مخلص ساهم مساهمة رائعة فى تثقيف الناس طبيا . نحن لانتحدث عنه كسياسي نحن نتحدث عن د. عمر الانسان الطيب لان السياسة فى النهاية مصالح ولعبة اكثر من قذرة .
من اجمل الناس العرفتهم في الحياة دي.. لو الإنسان ما عرفته عن قرب لا تحكم عليه (أقصد النماذج المماثلة للدكتور عمر محمود ولا أقصد السياسيين فهؤلاء يمكن أن تحكم عليهم من أخبارهم دون أن تراهم).. هذا الانسان محبوب جداً وكذب من قال إنه مغرور أو متعالي أو طماع. أخطأت في حقه ذات مرة وعالجت الخطأ بصحبته ومودته.
يا خوانا والله الحق يقال.هذا الرجل عظيم وليه اسهاماته كمان لكن اين انت يا دكتور اختفيت نهائيا عن الساحة ان شاء الله خير وربنا يديك العافية ودمت لنا وللوطن ..