الفريق أمني والقاضي ..أحمد بلال عثمان ..!

محمد عبد الله برقاوي
كان جوزيف غوبلز الذي مات منتحرا بعد سقوط الرايخ ( الإمبراطوية الألمانية ) ربما أكثر صدقا في محاباته لأدولف هتلر لانه كان يؤمن بفكرة النازية بكل صلفها وشوفونيتها وعنصريتها وطموحاتها التوسعية ولم يكن جسماً غريبا ملتصقاً بها من خارج منظومتها وهذه قناعاته التي كان يدرك وخيم عواقبها.. بل وكان واضحا في معاداته للوعي الجماهيري وسعى بكل مقدراته الخطابية لكي يطمس معالمه بالأكاذيب المتكررة حتى يصدقه الناس .. وقال قولته المشهورة ..كلما سمعت كلمة مثقف ..تحسست مسدسي !
وكان محمد سعيد الصحاف صاحب مفردات طريفة وجاذبة بالتشويق في ترويجه بجاهزية صدام لدحر الغزاة العلوج عند أسوار بغداد !
لكن وقاحة وصفاقة وسماجة و سقوط وزير إعلام نظام الإنقاذ المدعو الدخيل أحمد بلال عثمان من ذلك النوع الذي يسبب الغثيان بسبب بخره أنفاسه النتنة اللاهثة وراء مصالحه الذاتية التي يطلقها في نفاق الخوف من زوال الإنقاذ وهو يرتمى ديكاً عجوزاً في ملحقات الدجاج الإنقاذي الخلفية يقذف الشرفاء ببيض القول الفاسد ويتغوط عفناً مما يعتمل في بطنه المنفوخ بالرعب لانه ربط مصيره بهذا النظام التي باتت تميد تحت أقدامه الرمال المتحركة وقد ارتادها بغباء الذات وسيء الصفات!
أحمد بلال تحدث عن الخطة المُحكمة التي رسموها لعدم تكرار أحداث سبتمبر 2013 وهو يحسب نفسه واحداً من الجنرالات الذين باتوا يرسمون الخطط الأمنية استباقا للنوايا التي تفترض سلفاً أن الداعين للإحتجاجات يبيتونها بقصد التخريب وإشاعة الفوضى وليس رصداً بالشواهد الملموسة : فيما يناقض نفسه في ذات التصريح بأن حق الإحتجاج السلمى مكفول بالدستور .. إذن فلماذا الآخذ بالنوايا في الفوضى و تجاهلها في إفتراض السلمية !
فالرجل بلغ به الإنكسار والإنبطاح للنظام أن بدأ يصرح بما هومسموح في احلام المشاركين في الحوار وماهو محرم عليهم ..ولم يكتفى بعدم احترام سنه ولقبه العلمي الذي يحمله .. فجعل من نفسه قاضيا ليحكم مُقدماً ببراءة البعض فيُطلق سراحهم و يُبقي على من سيقدمهم الى عدالته المختلة الموازين ما بين جزعه من حبال القصاص الشعبي الناقمة ونفخته إحتماءا برصاص النظام الذي صوبه من خلف نوافذ وزارتة التي يفترض أن تكون مصدرا للإشعاع والتنوير وليس دروة لإصطياد حناجر الجماهير !
لن تنفعك وظيفتك التي قد تفقدها إما في أول تعديل وزاري فتكون مكافأتك ركله الى الشارع الذي ستتأفف مكبات نفايته عن إيوائك وإما ستسقط مع نظامك المتبنيك من مايقومة النضال الِسفاح وسيتولى موكب الثورة سحلك بأحذية زحفه الداكة للظلم إن هي رضيت بتمريق ذاتها بأمثالك ..!
هذا إن لم تواتيك شجاعة صحوة الضمير أو يدفعك خوفك الى الإنتحار.. مثل غوبلز ولكنك على كل حال لن تجد ملاذا يحميك كما الصحاف .. إلا جحور اللعنات التي ستنزوي فيها حينما تكون الكلمة للشعب من ذات الموقع الذي تحتله وأنت تعلم أنه فضفاضٌ عليك ..ولكنه الزمن الخؤون !
[email][email protected][/email]
عظيم يا برقاوي الباطل ده بقي يستفذ المحترمين اكتر من نافع وامين عمر وربيع ،، صدقني ايها الشايب العايب ستنال عقابا اشد من الثلاثه فما كنا نظن ان هناك اسوا منهم حتي عرفناك متغوطا بفمك
المقصود والصحيح تمريغ ,ليس كما وردت خطأ بالقاف ومعذرة ..
هو : تاني في ثورة!! فماذا تنتظرون..؟
إذا في مقدوركم أنكم لا تسطيعون و أنتم شلة
إذن قروا في منازلكم مع النساء و لا تتبرجوا
فهذا بالكاد من شيم الجاهلية الأولى..!
أأي رشو راشاهو بلاءز
احمد بلال كما قلت يود في قرارة نفسه ان تستمر الانقاذ للأبد وبدون حوار وبدون مشاركة اي احد حتى يضمن الاستمرار في منصه وامثال هذا الشخص لا يستحق حديث الرجال ويكفيه فقط كلمة واحدة من اشراقة وتحت اوارقه ورقة ورقة ولا يبقى عليه الا ورقة التوت..
ولكن المؤسف ان اشراقة علمت ان الامر انتهى ولم تعد هنالك فائدة في الدقير او احمد بلال او حزبه .. فقد صمت الناس زمنا وولى زمان الصمت .. وقريبا تحوق بديار الظالمين سوء العاقبة.
ينصر دينك ياخي
والله يا استاذ برقاوى بالرغم من كل هذه الراجمات التى اطلقتها من منصة الغضب الذى يعتمل فى نفسك ونفوسنا فاننا نعتبرك قد خففت عليه فهذا الارزقى ديوث وصفيق ولص وانتهازى بدرجة ممتاز ولابد من تعريته بواسطة كل كتاب الراكوبة الراتبين امثال الاساتذة بابكر فيصل وبرقاوى والصائغ وصلاح شعيب ومكاوى وفتحى الضو وعبد الرحمن الامين لان هذه الشخصية النتنة لابد من اسكات صوتها الذى لايخرج منه الا الفيح والقيح والقول القبيح
رجل المرحلة ويناسب مستوى المرحلة.
استاذنا محمد عبدالله لك التحية.الزول دا فقع مرراتك ومرارتنا كمان.لكن نحنا منتظرنك تودعو بمقال كارب بعد ما يفطمو الكيزان .وبي كدا تكون دفنتا لينا اكبر متملق مهاجر.
يا اخ برقاوى ما احمد بلال براه الخايف من سقوط الانقاذ بل كل الانقاذيين لخوفهم من فقدان السلطة والثروة والخوف من المساءلة والمحاسبة ولو كانوا شرفاء وغير فاسدين او لم يرتكبوا جرائم ماذا يضيرهم اذا كونوا حكومة قومية واطلقوا الحريات والسجناء السياسيين وكل الناس تتفق على وقف العدائيات اى الحرب والحوار القومى الدستورى الحر على كيف يحكم السودان واجهزة الامن من جيش(ما قوات حميدتى لانهم ما قوات مسلحة وانما مليشيا) وشرطة واستخبارات تحفظ الامن مش امن المؤتمر الوطنى وانما امن الوطن ارضا وشعبا بمختلف انتماءاته الحزبية والفكرية؟؟؟
كسرة: ما فى زول يقول لى انهم اى ناس الانقاذ واحزاب الفكة المعاها خايفين على وحدة السودان او السلام الحققوه او الرخاء الخ الخ الخ لان ذلك بيكون عهر ودعارة سياسية هم ما خايفين على السودان وانما على انفسهم فقط وهذههى الحقيقة المرة الا لعن الله الحركة الاسلاموية او الانقاذ فى المذاهب الاربعة!!!
تسلم و يسلم يراعك الشريف الأمين يا أستاذ محمد برقاوى .
فعلاً هذا المتورك (الملكى أكثر من الملك نفسه) قد فقد أى حس طبيعى إنسانى و صار كباقى قطيع أخوان الشيطان بلا أخلاق و بلا دين يردعهم من سوءآت أفعالهم و أقوالهم .
إنها الإنتهازية و الأنانية و حب الذات التى جعلته يتمرغ فى وحل النذالة و عدم الكرامة حتى لا يفقد العز الذى هو فيه و الذى أكيد سوف يقوم بالردحى و الحى ووب عندما يفقده , تماماً كما فعل قبله الكثيرون من مسئولى الغفلة مثل كمال عبداللطيف الذى ملأ الدنيا بكاءً و جواعير عندما أقالوه من الوزارة ..
أقسم لكم أنه الهدوء الذي يسبق العاصفة وأقسم لكم أنها ستكون عاصفة لا تبقى ولا تذر وستسيل فيها الدماء حتى تبلغ الركب ولتوثق الراكوبة هذه النبوءة وإن غداً لناظره قريب
غداً سترون هذا البلال وزمرته من المطبلين معلقون على مشانق العدالة مع أسيادهم وسترون
سلم يراعك وهذا النوع من البشر ربنااخذ منه الحكمة والعقل ومكنكش فى الكرسى على جماجم الشعب هو وزمرته من الذين يتاجرون باسم الدين ولايدركون ان الله خير الماكرين وسوف تدور الدائرة عليهم ويشربون من نفس كأس الذل والهوان الذى اذاقوه لهذا الشعب ولاحول ولاقوة الا بالله
يكفي في مقالك هذا كلمة( الدخيل ) التي وصفته بها…
بتاع العدد ده عمره مما قام بينبح خلاص بقت عادته
( يلا علينا جاي ..
نصلح حلل ..
صلح سراير ..
صلح كيزان..
عرد شييييييييييه ارد أرد
تسلم اناملك ايها الرائع دوما برقاوي . لك الف تحية . فقد سلخت بالكلمات جلد هذا المتورك وشفيت صدورا فاض بها الكيل طفحا .
عظيم يا برقاوي الباطل ده بقي يستفذ المحترمين اكتر من نافع وامين عمر وربيع ،، صدقني ايها الشايب العايب ستنال عقابا اشد من الثلاثه فما كنا نظن ان هناك اسوا منهم حتي عرفناك متغوطا بفمك
المقصود والصحيح تمريغ ,ليس كما وردت خطأ بالقاف ومعذرة ..
هو : تاني في ثورة!! فماذا تنتظرون..؟
إذا في مقدوركم أنكم لا تسطيعون و أنتم شلة
إذن قروا في منازلكم مع النساء و لا تتبرجوا
فهذا بالكاد من شيم الجاهلية الأولى..!
أأي رشو راشاهو بلاءز
احمد بلال كما قلت يود في قرارة نفسه ان تستمر الانقاذ للأبد وبدون حوار وبدون مشاركة اي احد حتى يضمن الاستمرار في منصه وامثال هذا الشخص لا يستحق حديث الرجال ويكفيه فقط كلمة واحدة من اشراقة وتحت اوارقه ورقة ورقة ولا يبقى عليه الا ورقة التوت..
ولكن المؤسف ان اشراقة علمت ان الامر انتهى ولم تعد هنالك فائدة في الدقير او احمد بلال او حزبه .. فقد صمت الناس زمنا وولى زمان الصمت .. وقريبا تحوق بديار الظالمين سوء العاقبة.
ينصر دينك ياخي
والله يا استاذ برقاوى بالرغم من كل هذه الراجمات التى اطلقتها من منصة الغضب الذى يعتمل فى نفسك ونفوسنا فاننا نعتبرك قد خففت عليه فهذا الارزقى ديوث وصفيق ولص وانتهازى بدرجة ممتاز ولابد من تعريته بواسطة كل كتاب الراكوبة الراتبين امثال الاساتذة بابكر فيصل وبرقاوى والصائغ وصلاح شعيب ومكاوى وفتحى الضو وعبد الرحمن الامين لان هذه الشخصية النتنة لابد من اسكات صوتها الذى لايخرج منه الا الفيح والقيح والقول القبيح
رجل المرحلة ويناسب مستوى المرحلة.
استاذنا محمد عبدالله لك التحية.الزول دا فقع مرراتك ومرارتنا كمان.لكن نحنا منتظرنك تودعو بمقال كارب بعد ما يفطمو الكيزان .وبي كدا تكون دفنتا لينا اكبر متملق مهاجر.
يا اخ برقاوى ما احمد بلال براه الخايف من سقوط الانقاذ بل كل الانقاذيين لخوفهم من فقدان السلطة والثروة والخوف من المساءلة والمحاسبة ولو كانوا شرفاء وغير فاسدين او لم يرتكبوا جرائم ماذا يضيرهم اذا كونوا حكومة قومية واطلقوا الحريات والسجناء السياسيين وكل الناس تتفق على وقف العدائيات اى الحرب والحوار القومى الدستورى الحر على كيف يحكم السودان واجهزة الامن من جيش(ما قوات حميدتى لانهم ما قوات مسلحة وانما مليشيا) وشرطة واستخبارات تحفظ الامن مش امن المؤتمر الوطنى وانما امن الوطن ارضا وشعبا بمختلف انتماءاته الحزبية والفكرية؟؟؟
كسرة: ما فى زول يقول لى انهم اى ناس الانقاذ واحزاب الفكة المعاها خايفين على وحدة السودان او السلام الحققوه او الرخاء الخ الخ الخ لان ذلك بيكون عهر ودعارة سياسية هم ما خايفين على السودان وانما على انفسهم فقط وهذههى الحقيقة المرة الا لعن الله الحركة الاسلاموية او الانقاذ فى المذاهب الاربعة!!!
تسلم و يسلم يراعك الشريف الأمين يا أستاذ محمد برقاوى .
فعلاً هذا المتورك (الملكى أكثر من الملك نفسه) قد فقد أى حس طبيعى إنسانى و صار كباقى قطيع أخوان الشيطان بلا أخلاق و بلا دين يردعهم من سوءآت أفعالهم و أقوالهم .
إنها الإنتهازية و الأنانية و حب الذات التى جعلته يتمرغ فى وحل النذالة و عدم الكرامة حتى لا يفقد العز الذى هو فيه و الذى أكيد سوف يقوم بالردحى و الحى ووب عندما يفقده , تماماً كما فعل قبله الكثيرون من مسئولى الغفلة مثل كمال عبداللطيف الذى ملأ الدنيا بكاءً و جواعير عندما أقالوه من الوزارة ..
أقسم لكم أنه الهدوء الذي يسبق العاصفة وأقسم لكم أنها ستكون عاصفة لا تبقى ولا تذر وستسيل فيها الدماء حتى تبلغ الركب ولتوثق الراكوبة هذه النبوءة وإن غداً لناظره قريب
غداً سترون هذا البلال وزمرته من المطبلين معلقون على مشانق العدالة مع أسيادهم وسترون
سلم يراعك وهذا النوع من البشر ربنااخذ منه الحكمة والعقل ومكنكش فى الكرسى على جماجم الشعب هو وزمرته من الذين يتاجرون باسم الدين ولايدركون ان الله خير الماكرين وسوف تدور الدائرة عليهم ويشربون من نفس كأس الذل والهوان الذى اذاقوه لهذا الشعب ولاحول ولاقوة الا بالله
يكفي في مقالك هذا كلمة( الدخيل ) التي وصفته بها…
بتاع العدد ده عمره مما قام بينبح خلاص بقت عادته
( يلا علينا جاي ..
نصلح حلل ..
صلح سراير ..
صلح كيزان..
عرد شييييييييييه ارد أرد
تسلم اناملك ايها الرائع دوما برقاوي . لك الف تحية . فقد سلخت بالكلمات جلد هذا المتورك وشفيت صدورا فاض بها الكيل طفحا .