“المؤتمر الشعبي” : حسن مكي متناقض وحديثه عن الترابي فطير.. مشروع الترابي هو مشروع للحرية وللتوحيد.
الخرطوم:
شن القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق هجموماً عنيفاً على البروفيسور حسن مكي على خلفية وصفه لمشروع الزعيم الراحل حسن الترابي بأنه “ودى البلد في داهية لاستناده على البيعة والتسليم”، ونفى أبوبكر أن يكون الترابي قد تبرأ من المشروع، مؤكدا أنه تبرأ من الإنقلابات كوسيلة للوصول للحكم.
وقال القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق “إن حسن مكي من الصعب أن يؤخذ منه قول، لأن شخصيته ليست عميقة التفكير ويتحدث حسب اللحظة التأريخية،” وأضاف أنه اليوم هو في شأن وغداَ هو في شأن آخر بسبب فقدانه للفكرة المركزية التي تجعله غير مستقر على موقف واحد.
ووصف أبوبكر حديث حسن مكي عن مشروع الترابي بالفطير وأنه ما كان يجب أن يصدر من شخص مثله، وشدد على أن مشروع الترابي هو مشروع للحرية وللتوحيد.
وأوضح أن البيعة هي اتفاق بين الشعب والحاكم وفق برنامج مكتوب وأن الشعب في البيعة هو مصدر السلطات، مشيرا إلى أن حديث مكي يحمل في طياته البساطة والاختزال المخل.
وأشار عبد الرازق إلى تجربة حزب العدالة والتنمية في تركيا وقال إنه أسسها أبناء الترابي وشدد علي أن ما تحقق في تركيا لم يحدث له أي مثيل بسبب وصول الإسلاميين للسلطة هناك بطريقة كريمة مما ساعد في نجاح المشروع الإسلامي.
الصيحة
(وشدد على أن مشروع الترابي هو مشروع للحرية وللتوحيد)
عد كثير من العلماء ان معجزات النبي عليه الصلاة والسلام كانت اصحابه .. ودائما يعرف العالم او المفكر او الفقيه او المصلح بإصحابه وتلامذته قل لي تلميذ واحد من تلامذة الترابي اقل لك من هو الترابي ؟؟؟
يكفي ان الترابي علم الناس النفاق وعلم والشقاق والخلاف وعلمهم التقية والنياصة واللولوة والزوغان والحديث بلغة الجسد والعلم الحركي في الدلاهيز المظلمة والتآمر على الناس وخلفهم للعهد واخطر ما علمهم هو (الكذب) وليس بعد الكذب ذنب.
ويا ابو بكر احسن تدافع عن نفسك وتعمل لك شخصية من الدفاع عن الترابي فقد ارم ومات وهلك وهو الان امام رب الارباب وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون
السؤال الذى يفرض نفسه ماالذى اوصل البلد الى هذه الحالة.اليس هو طرحكم وابناؤكم وكوادركم
وما الذي منع ابناء الترابي (الخرابي) بالنهوض بوطنهم؟
آل تركيا آل!!!
طيب ليه يا استاذ ابوبكر المشروع نجح فى تركيا وفشل فى السودان اوع تقول ناس المؤتمر الوطني هم اللي افشلوه .. كده انت تكون ظلمت شيخك وهو فى قبره .. حبك لشيخك عماك عن الحقيقه مين اللي شجع الناس تقاتل فى الجنوب باسم الجهاد وبعد ان طرد من الحكم بواسطة ال ى شايق عصمان وصحبه .. قال من قتل فى الجنوب مات فطيس لا شهاده و لا عريس شهيد اين انت كنت فى ذلك الوقت كنت تحامي اين فى مكتبك ام كنت تتمسح فى المنشية ابعدوا عنا وشف ليكم جهة تكذبوا عليها سفحنم وقتلتم اهل البلد باسم الدين انت وخيش حسن مكي
مش هو اخو محمد احمد مكي
طيب انحنا ايه دخلنا من التجربة التركية اذا نجحت او فشلت ؟؟ نحن نعرف تماما و الكل يعرف ان التجربة الاسلامية فشلت فى السودان فشلا ذريعا فى كل النواحى الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية و السبب هو الانقلاب الذى دبره الترابى امام الحرية و التوحيد كما يقول هذا الاهطل و يجب ان نذكر هذا الاهطل بان وصول الاسلاميين فى تركيا تم لان النظام العلمانىالتركى اكثر تسامحا و نزاههة من الانظمة الاسلامية والدليل هو سماحه للاسلاميين من الوصول للحكم عن طريق الديمقراطية لا الانقلاب العسكرى الخادع
مشروع للحرية وللتوحيد.ههههههههههه يعني مشروع حضاري ولا خجلان منها ههههههههههههه يا مسلم خاف ربك
يا كاذب هذه قصة الاسلام السياسي في تركيا ومنبعه هو احد شيوخ الصوفية يدعى الشيخ سعيد النورسي ومن ثم فتح الله غولن … الكيزان يكذبون كما يتنفسون لعنة الله عليهم وعلى من جمعهم.
ازدهرت حركة فتح الله كولن في إطار انتعاش الحركات والطرق الدينية في تركيا في الثمانينيات من القرن الماضي. بعد الانقلاب العسكري بقيادة كنعان افرين عام 1980، والقرارت التي اتخذتها الحكومة العسكرية والمتعلقة بتحرير الاقتصاد وخصخصة الاعلام واتاحة حرية عمل أكبر، للمنظمات المدنية بما في ذلك الجماعات الدينية، بدأت الطرق الدينية في الازدهار ومنها “طريقة النور” التي أسسها الصوفي الكردي سعيد النورسي (1873- 1960) والتي خرجت منها وتأثرت بها لاحقا حركة كولن. وجوهر فلسفتها ايجاد مجتمع إسلامي ملتزم، لكن في الوقت نفسه متلهف للمعرفةوالتكنولوجيا الحديثة والتقدم لإنهاء تقدم العالم الغربي على العالم الإسلامي. واليوم يقترن اسم فتح الله كولن بمصطلح الإسلام التركي المتنور أو المعتدل، إذ حاول فتح الله كولن مع مؤيديه تأسيس حركة دينية سياسية اجتماعية حديثة تمزج الحداثة، بالتدين بالقومية بالتسامح بالديمقراطية. ووضع الإسلام والقومية والليبرالية في بوتقة واحدة.
(وشدد على أن مشروع الترابي هو مشروع للحرية وللتوحيد)
عد كثير من العلماء ان معجزات النبي عليه الصلاة والسلام كانت اصحابه .. ودائما يعرف العالم او المفكر او الفقيه او المصلح بإصحابه وتلامذته قل لي تلميذ واحد من تلامذة الترابي اقل لك من هو الترابي ؟؟؟
يكفي ان الترابي علم الناس النفاق وعلم والشقاق والخلاف وعلمهم التقية والنياصة واللولوة والزوغان والحديث بلغة الجسد والعلم الحركي في الدلاهيز المظلمة والتآمر على الناس وخلفهم للعهد واخطر ما علمهم هو (الكذب) وليس بعد الكذب ذنب.
ويا ابو بكر احسن تدافع عن نفسك وتعمل لك شخصية من الدفاع عن الترابي فقد ارم ومات وهلك وهو الان امام رب الارباب وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون
السؤال الذى يفرض نفسه ماالذى اوصل البلد الى هذه الحالة.اليس هو طرحكم وابناؤكم وكوادركم
وما الذي منع ابناء الترابي (الخرابي) بالنهوض بوطنهم؟
آل تركيا آل!!!
طيب ليه يا استاذ ابوبكر المشروع نجح فى تركيا وفشل فى السودان اوع تقول ناس المؤتمر الوطني هم اللي افشلوه .. كده انت تكون ظلمت شيخك وهو فى قبره .. حبك لشيخك عماك عن الحقيقه مين اللي شجع الناس تقاتل فى الجنوب باسم الجهاد وبعد ان طرد من الحكم بواسطة ال ى شايق عصمان وصحبه .. قال من قتل فى الجنوب مات فطيس لا شهاده و لا عريس شهيد اين انت كنت فى ذلك الوقت كنت تحامي اين فى مكتبك ام كنت تتمسح فى المنشية ابعدوا عنا وشف ليكم جهة تكذبوا عليها سفحنم وقتلتم اهل البلد باسم الدين انت وخيش حسن مكي
مش هو اخو محمد احمد مكي
طيب انحنا ايه دخلنا من التجربة التركية اذا نجحت او فشلت ؟؟ نحن نعرف تماما و الكل يعرف ان التجربة الاسلامية فشلت فى السودان فشلا ذريعا فى كل النواحى الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية و السبب هو الانقلاب الذى دبره الترابى امام الحرية و التوحيد كما يقول هذا الاهطل و يجب ان نذكر هذا الاهطل بان وصول الاسلاميين فى تركيا تم لان النظام العلمانىالتركى اكثر تسامحا و نزاههة من الانظمة الاسلامية والدليل هو سماحه للاسلاميين من الوصول للحكم عن طريق الديمقراطية لا الانقلاب العسكرى الخادع
مشروع للحرية وللتوحيد.ههههههههههه يعني مشروع حضاري ولا خجلان منها ههههههههههههه يا مسلم خاف ربك
يا كاذب هذه قصة الاسلام السياسي في تركيا ومنبعه هو احد شيوخ الصوفية يدعى الشيخ سعيد النورسي ومن ثم فتح الله غولن … الكيزان يكذبون كما يتنفسون لعنة الله عليهم وعلى من جمعهم.
ازدهرت حركة فتح الله كولن في إطار انتعاش الحركات والطرق الدينية في تركيا في الثمانينيات من القرن الماضي. بعد الانقلاب العسكري بقيادة كنعان افرين عام 1980، والقرارت التي اتخذتها الحكومة العسكرية والمتعلقة بتحرير الاقتصاد وخصخصة الاعلام واتاحة حرية عمل أكبر، للمنظمات المدنية بما في ذلك الجماعات الدينية، بدأت الطرق الدينية في الازدهار ومنها “طريقة النور” التي أسسها الصوفي الكردي سعيد النورسي (1873- 1960) والتي خرجت منها وتأثرت بها لاحقا حركة كولن. وجوهر فلسفتها ايجاد مجتمع إسلامي ملتزم، لكن في الوقت نفسه متلهف للمعرفةوالتكنولوجيا الحديثة والتقدم لإنهاء تقدم العالم الغربي على العالم الإسلامي. واليوم يقترن اسم فتح الله كولن بمصطلح الإسلام التركي المتنور أو المعتدل، إذ حاول فتح الله كولن مع مؤيديه تأسيس حركة دينية سياسية اجتماعية حديثة تمزج الحداثة، بالتدين بالقومية بالتسامح بالديمقراطية. ووضع الإسلام والقومية والليبرالية في بوتقة واحدة.