أخبار السودان

إصابة تسعة مواطنين بالإسهالات المائية بالخرطوم

كشفت وزارة الصحة بولاية الخرطوم عن إصابة تسعة أشخاص بالإسهالات، مشيرة إلى أن الفحوصات المعملية كشفت عن وجود التهابات بكتيرية بالأمعاء وأرجعت الوزارة ذلك نتيجة لتناول أطعمة ملوثة وعدم التزام أماكن بيع الأطعمة بالاشتراطات الصحية.

وقال مدير الإدارة العامة للطب الوقائي بالوزارة د. أحمد البشير في تصريحات صحفية إن فرق التقصي والتدخل وصلت إلى كل المواقع التي ظهرت بها بعض الحالات، وتم علاجها وإعطاء الجرعة الوقائية لمخالطي المرضى بجانب تطهير كل المناطق التي ظهرت بها حالات مع كلورة جميع مصادر مياه الشرب، لافتاً إلى أن كل المرضى بخير ولا توجد وفيات، وأن عدد الإصابات بلغ 9 في منطقة بحري، وشدّد البشير على ضرورة تنفيذ كل الإجراءات التي تمت لاستيفاء الشروط الصحية لكل أماكن بيع الأطعمة، وهي عبارة عن إجراءات احترازية للاطمئنان على اكتمال المواصفات الصحية لأماكن الأطعمة ومقدمي الخدمات.

تعليق واحد

  1. عندما ولي عمر بن الخطاب عمرو بن العاص واليا علي مصر فال له ماذاتفعل بالسارق فقال له اقطع يده قال له ابن الخطاب لو وصلتني شكوه منك لعزلتك -هذا العدل -اين دور ديوان الزكاه حتي لا يكون هنالك محتاج وياكل الطعام الملوث

  2. تكررت حوادث الإسهالات المائية كثيراً هذه الأيام وتوفى الكثيرون واختلف الجميع في القيادة الصحية هل هي كوليرا ام تسمم غذائي ام التهابات فيروسية ولم نسمع بتكوين لجنة تحقيق او فريق علمي لدراسة هذه الظاهرة ومعرفة اسبابها و ارشاد المواطن لطرق الوقاية و العلاج ولكن يبدو ان قيادات وزارات الصحة مشغولة بالتعديلات الوزارية القادمة اما بالنسبة لمأمون حميدة فان مصائب القوم عنده فوائد.

  3. لا يحتاج الامر الي اى إجتهاد طبي أوإداري أو خلاف شخصى بين البروف
    حميدة والوزير أبو قردة … إسهال وبكتيريا يعني تردي فظيع في
    صحة البيئة … يعني إنتشار الذباب … يعني عدم النظافة في
    المطاعم والعاملين فيها … يعنى الأسواق العشوائية والباعة
    المتجولة .., يعني تراكم المخلفات والقازورات على الشوارع …
    يعنى إختلاط الحيوان بالإنسان … يعنى غياب الرقابة الصحية
    بالكامل وإهمالها في توفير أبسط متطلبات الصحة العامة …
    ماذا كانت السلطات الصحية أن تحصد وكل المأكولات مكشوفة العرض
    ويختلط المارة بالسيارات وبالغبار والمرضى حاملى المكروبات
    المميتة أقلها فيروسات الانفلونزا يعطسون ويكحون على اللحم
    المكشوف وطاولات الخبز وقدورالفول وصحون الفلافل ….
    أما المياه فهى ملوثة من المصدر في صهاريج بري والمقرن فكيف
    هي في صهاريج العامة التي تجرها الحمير وأيديهم ملوثة وملطخة
    بالتراب وروث حيوانتهم …
    لا أدري كيف ينصلح هذا الحال والولاية لا تعطي صحة البيئة أي
    إهتمام ولهذا ليس غريبا أن نقرأ بين اليوم والآخر عن حوادث
    التسمم الجماعي ….. ليس مهما كيف حدث سواء أكان من سماية
    او وليمة أو كرامة أو تنكر ماء حكومي أو بلدى … فأداة
    الجريمة للأسف موجودة في الأمكنة بسبب التدهور الموجود على نطاق
    الولاية … والسؤال المؤلم إذا كان هذا حال العاصمة فكيف هو
    الحال في بقية أقاليم السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

  4. دا كلو كضب في كضب
    و الحقيقة انه و حتى مساء امس الخميس حصلت سعة (7) وفيات في منطقة الجيلي شمال الخرطوم بحري و مناطق قروية زي دي م ممكن يكون السبب هو الاكل في المطاعم ..

  5. سموا الأشياء بمسمياتها يا كيزان السجم:

    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا

  6. عندما ولي عمر بن الخطاب عمرو بن العاص واليا علي مصر فال له ماذاتفعل بالسارق فقال له اقطع يده قال له ابن الخطاب لو وصلتني شكوه منك لعزلتك -هذا العدل -اين دور ديوان الزكاه حتي لا يكون هنالك محتاج وياكل الطعام الملوث

  7. تكررت حوادث الإسهالات المائية كثيراً هذه الأيام وتوفى الكثيرون واختلف الجميع في القيادة الصحية هل هي كوليرا ام تسمم غذائي ام التهابات فيروسية ولم نسمع بتكوين لجنة تحقيق او فريق علمي لدراسة هذه الظاهرة ومعرفة اسبابها و ارشاد المواطن لطرق الوقاية و العلاج ولكن يبدو ان قيادات وزارات الصحة مشغولة بالتعديلات الوزارية القادمة اما بالنسبة لمأمون حميدة فان مصائب القوم عنده فوائد.

  8. لا يحتاج الامر الي اى إجتهاد طبي أوإداري أو خلاف شخصى بين البروف
    حميدة والوزير أبو قردة … إسهال وبكتيريا يعني تردي فظيع في
    صحة البيئة … يعني إنتشار الذباب … يعني عدم النظافة في
    المطاعم والعاملين فيها … يعنى الأسواق العشوائية والباعة
    المتجولة .., يعني تراكم المخلفات والقازورات على الشوارع …
    يعنى إختلاط الحيوان بالإنسان … يعنى غياب الرقابة الصحية
    بالكامل وإهمالها في توفير أبسط متطلبات الصحة العامة …
    ماذا كانت السلطات الصحية أن تحصد وكل المأكولات مكشوفة العرض
    ويختلط المارة بالسيارات وبالغبار والمرضى حاملى المكروبات
    المميتة أقلها فيروسات الانفلونزا يعطسون ويكحون على اللحم
    المكشوف وطاولات الخبز وقدورالفول وصحون الفلافل ….
    أما المياه فهى ملوثة من المصدر في صهاريج بري والمقرن فكيف
    هي في صهاريج العامة التي تجرها الحمير وأيديهم ملوثة وملطخة
    بالتراب وروث حيوانتهم …
    لا أدري كيف ينصلح هذا الحال والولاية لا تعطي صحة البيئة أي
    إهتمام ولهذا ليس غريبا أن نقرأ بين اليوم والآخر عن حوادث
    التسمم الجماعي ….. ليس مهما كيف حدث سواء أكان من سماية
    او وليمة أو كرامة أو تنكر ماء حكومي أو بلدى … فأداة
    الجريمة للأسف موجودة في الأمكنة بسبب التدهور الموجود على نطاق
    الولاية … والسؤال المؤلم إذا كان هذا حال العاصمة فكيف هو
    الحال في بقية أقاليم السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

  9. دا كلو كضب في كضب
    و الحقيقة انه و حتى مساء امس الخميس حصلت سعة (7) وفيات في منطقة الجيلي شمال الخرطوم بحري و مناطق قروية زي دي م ممكن يكون السبب هو الاكل في المطاعم ..

  10. سموا الأشياء بمسمياتها يا كيزان السجم:

    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا
    انها كوليرا انها كوليرا انها كوليرا

  11. يا ود مضوي تجيبو قوي…دي كانت داء أهلنا في حقبة المهدية حين إنتشار الكوليرا أو الهيضة كما تسمي.

  12. يا ود مضوي تجيبو قوي…دي كانت داء أهلنا في حقبة المهدية حين إنتشار الكوليرا أو الهيضة كما تسمي.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..