البشير: السودان حقق “معجزات” اقتصادية وحافظ على تماسكه بعد فقدان نفط الجنوب، “وهذا قاله لي أحد الأمريكان عن المعارضة السودانية”

الخرطوم: حسام بدوي
قال الرئيس السوداني، عمر البشير، إن بلاده حققت معجزات اقتصادية وحافظت على تماسكها بعد فقدانها لنفط الجنوب، الذي يمثل 40% من موارد الموازنة المحلية.
جاء ذلك في تصريحات للبشير أمس الأول، بالقصر الجمهوري عقب تسلمه الرد على خطابه مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي أمام المجلس الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان)، حسب وكالة السودان للأنباء “سونا”.
وأضاف البشير أن “السودان ما زال يواجه الكثير من التحديات الاقتصادية والأمنية والسياسية (دون تحديد)، التي تتطلب تكاتف الجهود، ووحدة الصف الوطني وإعلاء قيمة الوطن”.
وأعرب عن حرص حكومته على “تحقيق الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني الذي يقود السودان إلى التنمية المستدامة عبر استغلال موارده الكبيرة”.
وأشار البشير إلى “أهمية إزالة الخلط بين معارضة الحكومة ومعارضة الدولة”. وشدد عل أن “مكتسبات الدولة يجب أن تكون خطًا أحمرًا، لا يمكن تجاوزه”.
ولفت الرئيس السوداني إلى أن “المراقبين الدوليين يعيبون كثيراً سلوك المعارضة السودانية”.
واستشهد الرئيس في حديثه بقول أحد المراقبين الأمريكيين (لم يسمه)، إن “أمريكا بها أكثر من 150 تنظيماً معارضاً لبلاده، وإن المعارضة السودانية هي الوحيدة التي تطالب بفرض العقوبات على حكومتها”.
ووصف “الحوار الوطني بأنه أكبر الإنجازات، التي تحققت وأفضى إلى نتائج إيجابية كبيرة، وأدى إلى تجانس كبير بين كافة القوى السياسية المتباينة”.
والحوار الوطني في السودان، مبادرة دعا لها البشير في 2014، وأنهت فعالياتها في أكتوبر/ تشرين الأول 2016، وقاطعتها غالبية فصائل المعارضة بشقيها المدني والمسلح.
من جهته، قال رئيس المجلس الوطني إبراهيم أحمد عمر، إن “الحكومة ممثلة في رئاسة الجمهورية، ومجلس الوزراء والبرلمان سيعملون بيدٍ واحدة لخدمة السودان وشعبه”، وفقًا للوكالة.
وأشار إلى أنهم “شكلوا لجنة لدراسة خطاب رئيس الجمهورية، ووقفت على جميع محاوره وقدمت تقريرًا وافيًا حوله للهيئة التشريعية”.
وأوضح أن “الخطاب تناول السياسات الكلية للدولة، وملامح أداء المرحلة المقبلة”، دون تفاصيل إضافية.
ومطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ألقى البشير خطابه خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال الدورة التشريعية الخامسة للبرلمان، الذي حوى عددًا من التوجيهات العامة.
ومنذ انفصال جنوب السودان في يوليو/تموز 2011 مستأثرًا بنحو 75% من إنتاج النفط، يشهد الاقتصاد السوداني حالة من عدم الاستقرار، أدت لتراجع مضطرد في سعر العملة الوطنية (الجنيه) مقابل العملات الأجنبية، ما أدى لرفع معدل التضخم إلى 46%.
الاناضول
عمك ده يبدو أن بكري اداه نفس من واحدة قويييييييييية جداً
يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام
بالله كل دا حاصل ونحن نايمين وما عايشين هذا الجمال الفريد
يا للروعة يا(الريص) نحن من زمن تهراقا وحتى اليوم أغبياء
شكرا يا موعينا ومثقنا وقائدنا ومُلهمناوحافظ وطنّا ومبدع رقصنا
من غيرك حارب الفساد وقتل العباد وبيع الوطن وانهيار الاقتصاد
الناس يقولون كذبة أبريل، ولكن كان ذلك قبل أضخم كذبة يطلقها رئيس دولة في العالم في نوفمبر، على الأقل نحن السودانيين يجب أن نطلق على الكذبة الهائلة (كذبة نوفمبر).
يقول البشير (إن بلاده حققت معجزات اقتصادية وحافظت على تماسكها بعد فقدانها لنفط الجنوب) فهو قال كلمة حق ولكن خلط معها ألف كذبة داوية.
إليكم ما حدث بالضبط، بالنسبة للمعجزات الاقتصادية فالكل يعرف أنه هذا الكلام مجرد ترهات وأوهام يزينها للبشير معاونوه من بطانة السوء والفساد الذين يخافون أن ينقلوا له حقيقة أن الوضع وصل الدرك الاسفل من هاوية الانحطاط، وبصورة ظاهرة متبرجة تراها العين في كل مكان في السودان.
أما المحافظة على تماسكها فهو يقصد تماسك الحكومة وعدم سقوطهارغم ظلمها وفسادها. وذد صدق في ذلك. ولكن ما هي الوسائل التي استخدمها للمحافظة على سلطته؟؟؟؟ وجه كل الميزانية الشحيحة لصالح جهاز الأمن والدعم السريع لاخراس اي صوت تسول له نفسه الجهر بالحق، رفعوا يد الدولة عن كل ما كانت تقدمه للمواطنين وتركتهم يتصارعون على الفتات، باعوا كل ما يمكن أن يباع حتى الميادين والمنتزهات والساحات، باعوا المشاريع الكبرى، أطلقت يد زبانيتها ليفسدوا ويأكلوا المال العام بلاح حسيب ولا رقيب، ضيقت على الشعب وجوعت الناس حتى اصبح همهم لقمة العيش، وهكذا اخذت أموال الشعب بالترهيب والأتواات والضرائب والزكاة والدمغات … الخ لتصرفها على جهاز الأمن والدعم السريع لتبقى في السلطة.
مثل هذه الحيل الشيطانية لابد أن تذهل الخبراء في الغرب، لأنهم ببساطة لا يستطيعون تطبيق مثل هذه الوصفة النارية على شعوب واعية ومتعلمة تعرف حقوقها ومسؤولياتها ولا تسكت على الضيم والانحراف.
الزول ده مجنون ول شنو
الجنون فنون
ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل
كلام البشير يدل على فشله حتى في التقييم العقلاني لأوضح الأمور في الساحة الاقتصادية المحلية وهو يقول هذا الكلام والاقتصاد السوداني على أعتاب الإنهيار وقد بلغ سعر الدولار 30 جنيهاً
المعجزة الوحيدة التي حققتها يا بشة والتي لم يسبقك عليها أحد, أن جعلت سعر الدولار ثلاثين جنيها وهذا يوجز كل شيء.
والله احسن مكان يلم هذا المخلوق هو مستشفى الامراض العقلية !!
هل تعلم ايها ( الخرتيت الخاين ) ان مطالبة بعض اطراف المعارضة بعدم رفع العقوبات الاقتصادية الامريكية عن الحكومة في الخرطوم كان يصب في مصلحة المواطن السوداني البسيط : أها الدولار طار و ارتفع و حصل ( 30 جنيه ) يا خرتيت و أشتعلت الاسعار في الاسواق و تحولت حياة الناس الي جحيم لا يطاق — شفتا كيف المعارضة السودانية عندها بعد نظر و بتفهما و هي طايرة و قبل ما ترك —
و شكلك لسه ما فهمت حاجة —
غبي —
المضحك المبكى أن يحاول رئيس حكومة الهوان أن يسكن الام البلاد بكلام لا يفهم حتى معناه.
الاقتصاد فعلا حقق معجزه يا رءيس البلهاء. وأى معجزه.. هى معجزه جعلت عملتنا ملقاة على الأرض تدوس عليها ارجل أقل العملات قيمة ومكانة فى الاقتصاد.. أما الاستقرار الذى تقول أنك حققته فهو ليس استقرار ولكنه نار تحت الرماد فى انتظار من يزيح هذا الرماد عنها. وكيف نفرق بين معارضة الحكومه والدوله والحكومه عندنا هى الدوله وهى الأرض وهى الإنسان الذى ليس بعده إنسان على وجه الأرض. ودا الدور الصنعتوه انتوا لأنفسكم ما جبتو من عندى. فإذا انتو عاوزننا نفرق بينكم والدوله ضعوا لينا فواصل نعرف بيها أين الدوله وأين الحكم.. ملكتم القصر وقلتم لن ندعه لغيرنا وملكتم الأرض وأصبحتم تتصرفون فيها وكأنهأ ملك اجدادكم وحتى من وجدتوه فى ملك أجداده حاولتم اقتلاعه منه وأما الإنسان فقد جعلتم منه سخرة ولا إرادة له واستوليتم على موارد البلد وكأنها ملك اجدادكم و اصبحتم أنتم الحاكم والجلاد. فكيف تريدنا أن نميز بين الحكومة والدوله ونحن أصلا لم نعد نرى وجودا لهذه الدوله. والاستقرار الذى ذكرته فهو خوف نتيجة بطشكم وجبروتكم وليس لفلاحتكم وحب الناس لكم.
عمك ده يبدو أن بكري اداه نفس من واحدة قويييييييييية جداً
يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام
بالله كل دا حاصل ونحن نايمين وما عايشين هذا الجمال الفريد
يا للروعة يا(الريص) نحن من زمن تهراقا وحتى اليوم أغبياء
شكرا يا موعينا ومثقنا وقائدنا ومُلهمناوحافظ وطنّا ومبدع رقصنا
من غيرك حارب الفساد وقتل العباد وبيع الوطن وانهيار الاقتصاد
الناس يقولون كذبة أبريل، ولكن كان ذلك قبل أضخم كذبة يطلقها رئيس دولة في العالم في نوفمبر، على الأقل نحن السودانيين يجب أن نطلق على الكذبة الهائلة (كذبة نوفمبر).
يقول البشير (إن بلاده حققت معجزات اقتصادية وحافظت على تماسكها بعد فقدانها لنفط الجنوب) فهو قال كلمة حق ولكن خلط معها ألف كذبة داوية.
إليكم ما حدث بالضبط، بالنسبة للمعجزات الاقتصادية فالكل يعرف أنه هذا الكلام مجرد ترهات وأوهام يزينها للبشير معاونوه من بطانة السوء والفساد الذين يخافون أن ينقلوا له حقيقة أن الوضع وصل الدرك الاسفل من هاوية الانحطاط، وبصورة ظاهرة متبرجة تراها العين في كل مكان في السودان.
أما المحافظة على تماسكها فهو يقصد تماسك الحكومة وعدم سقوطهارغم ظلمها وفسادها. وذد صدق في ذلك. ولكن ما هي الوسائل التي استخدمها للمحافظة على سلطته؟؟؟؟ وجه كل الميزانية الشحيحة لصالح جهاز الأمن والدعم السريع لاخراس اي صوت تسول له نفسه الجهر بالحق، رفعوا يد الدولة عن كل ما كانت تقدمه للمواطنين وتركتهم يتصارعون على الفتات، باعوا كل ما يمكن أن يباع حتى الميادين والمنتزهات والساحات، باعوا المشاريع الكبرى، أطلقت يد زبانيتها ليفسدوا ويأكلوا المال العام بلاح حسيب ولا رقيب، ضيقت على الشعب وجوعت الناس حتى اصبح همهم لقمة العيش، وهكذا اخذت أموال الشعب بالترهيب والأتواات والضرائب والزكاة والدمغات … الخ لتصرفها على جهاز الأمن والدعم السريع لتبقى في السلطة.
مثل هذه الحيل الشيطانية لابد أن تذهل الخبراء في الغرب، لأنهم ببساطة لا يستطيعون تطبيق مثل هذه الوصفة النارية على شعوب واعية ومتعلمة تعرف حقوقها ومسؤولياتها ولا تسكت على الضيم والانحراف.
الزول ده مجنون ول شنو
الجنون فنون
ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل ارحل
كلام البشير يدل على فشله حتى في التقييم العقلاني لأوضح الأمور في الساحة الاقتصادية المحلية وهو يقول هذا الكلام والاقتصاد السوداني على أعتاب الإنهيار وقد بلغ سعر الدولار 30 جنيهاً
المعجزة الوحيدة التي حققتها يا بشة والتي لم يسبقك عليها أحد, أن جعلت سعر الدولار ثلاثين جنيها وهذا يوجز كل شيء.
والله احسن مكان يلم هذا المخلوق هو مستشفى الامراض العقلية !!
هل تعلم ايها ( الخرتيت الخاين ) ان مطالبة بعض اطراف المعارضة بعدم رفع العقوبات الاقتصادية الامريكية عن الحكومة في الخرطوم كان يصب في مصلحة المواطن السوداني البسيط : أها الدولار طار و ارتفع و حصل ( 30 جنيه ) يا خرتيت و أشتعلت الاسعار في الاسواق و تحولت حياة الناس الي جحيم لا يطاق — شفتا كيف المعارضة السودانية عندها بعد نظر و بتفهما و هي طايرة و قبل ما ترك —
و شكلك لسه ما فهمت حاجة —
غبي —
المضحك المبكى أن يحاول رئيس حكومة الهوان أن يسكن الام البلاد بكلام لا يفهم حتى معناه.
الاقتصاد فعلا حقق معجزه يا رءيس البلهاء. وأى معجزه.. هى معجزه جعلت عملتنا ملقاة على الأرض تدوس عليها ارجل أقل العملات قيمة ومكانة فى الاقتصاد.. أما الاستقرار الذى تقول أنك حققته فهو ليس استقرار ولكنه نار تحت الرماد فى انتظار من يزيح هذا الرماد عنها. وكيف نفرق بين معارضة الحكومه والدوله والحكومه عندنا هى الدوله وهى الأرض وهى الإنسان الذى ليس بعده إنسان على وجه الأرض. ودا الدور الصنعتوه انتوا لأنفسكم ما جبتو من عندى. فإذا انتو عاوزننا نفرق بينكم والدوله ضعوا لينا فواصل نعرف بيها أين الدوله وأين الحكم.. ملكتم القصر وقلتم لن ندعه لغيرنا وملكتم الأرض وأصبحتم تتصرفون فيها وكأنهأ ملك اجدادكم وحتى من وجدتوه فى ملك أجداده حاولتم اقتلاعه منه وأما الإنسان فقد جعلتم منه سخرة ولا إرادة له واستوليتم على موارد البلد وكأنها ملك اجدادكم و اصبحتم أنتم الحاكم والجلاد. فكيف تريدنا أن نميز بين الحكومة والدوله ونحن أصلا لم نعد نرى وجودا لهذه الدوله. والاستقرار الذى ذكرته فهو خوف نتيجة بطشكم وجبروتكم وليس لفلاحتكم وحب الناس لكم.
من النص :
واستشهد الرئيس في حديثه بقول أحد المراقبين الأمريكيين (لم يسمه)، إن “أمريكا بها أكثر من 150 تنظيماً معارضاً لبلاده، وإن المعارضة السودانية هي الوحيدة التي تطالب بفرض العقوبات على حكومتها”.
التعليق :
المراقب دا بيكون هو نفسه القال للمذيع ( دكتور عوض ابراهيم عوض ) ان اللوترى عمل خصيصا من اجل السودانيين .
والله يا بشه كلامك دا لو زووول شارب كركدي ما ح يقول الكلام دا
يا زول يارقاص قلنا ليك البنقو ده مابنفع معاك
من النص :
واستشهد الرئيس في حديثه بقول أحد المراقبين الأمريكيين (لم يسمه)، إن “أمريكا بها أكثر من 150 تنظيماً معارضاً لبلاده، وإن المعارضة السودانية هي الوحيدة التي تطالب بفرض العقوبات على حكومتها”.
التعليق :
المراقب دا بيكون هو نفسه القال للمذيع ( دكتور عوض ابراهيم عوض ) ان اللوترى عمل خصيصا من اجل السودانيين .
والله يا بشه كلامك دا لو زووول شارب كركدي ما ح يقول الكلام دا
يا زول يارقاص قلنا ليك البنقو ده مابنفع معاك