قالت صحيفة “صوت الهامش” عن مصادر شُرطية واسعة الإطلاع أن عدداً من أعضاء هيئة قيادة الشُرطة يخضعون للتحقيق، على خلفية الإنفلات الأمني في العاصمة الخرطوم، وعدد من الولايات التي شهدت موجة تخريب واسعة طالت مؤسسات حكومية ونهب الأسواق.
وشهدت عدد من ولايات السُودان في وقت متزامن من يوم “الإثنين” الماضي، موجة عنف وعمليات تخريب واسعة طالت مؤسسات حكومية بجانب نهب للأسواق، بمدن “الفاشر والأبيض ونيالا والضعين”.
وقالت المصادر أن عدداً من أعضاء هيئة قيادة الشُرطة صدرت توجيهات من رئيس الوزراء ومدير عام الشُرطة بالإنابة لإخضاعهم للتحقيق، على خلفية معلومات تُشير الى تورطهم بالتقاعس عن أداء واجبهم تِجاه عملية حِفظ الأمن والإستقرار.
ولفتت المصادر أن هناك عناصر في هيئة القيادة على صلة وتواصل مع منسوبي النِظام السابق، بحكم عضويتهم في الحركة الإسلامية.
وينادي الثور بهيكلة جهاز الشرطة الذي يعد واحداً من الأجهزة الأمنية التي سيطر عليها النظام السابق طوال الثلاثين عاماً الماضية.
طيب وفض الاعتصام نسميهو شنو جرايم حرب ولا إبادة جماعية
لا تكيلو بمكيالين ( والسماء وضعها ورفع الميزان )
ده كلام نيء.
من اليدايةرالناس دعت الي طرد الكيزان من الاجهزة الامنية واعادة المفصولين للصالح العام القادرين علي الخدمة واستيعاب مجموعة من الضباط الجدد من الثوار لدعم جميع الاجهزة الامنية .
بداية خطوة في الاتجاه الصحيح
بداية خطوة في الاتجاه الصحيح..ان ينصلح الحال دون كبح
رحيي عجلة الكيزان التي تطحن الشعب
احتمال كبير ان الكيزان نسقوا مع كوادرهم في كبار الشرطه على التقاعس لإعطاء المخربين فرصه أمنه للقيام بالتخريب الذي حدث في الأقاليم المختلفه … لولا ذلك لسبقت الشرطه المخربين وعملت الحراسات المشدده للمؤسسات والأسواق لتفادي الحرائق التي حدثت. على وزير الداخليه الجديد ان يتحرك فورا وإجراء إصلاحات فوريه في قيادة الشرطه حتى ينال كل مقصر في واجبه العقاب الصارم. الشعب يتطلع لانجازات وزير الداخليه الجديد ورئيس الوزراء في هذا الصدد.،،،،،،
أولهم العميد الناطق باسم اعلام الشرطة الذي قال إن الأمر لا يليهم لأنهم لا علاقة لهم بالمسارات السياسية أو كما قال!
واضح جدا جدا جدا تواطؤ الشرطة وتخاذلها بل ومشاركة بعض افرادها السفلة في الاجرام والتخريب
شنو الجديد فى الخبر تكلمنا حتى بح صوتنا ولم يستجب احد والكل كان يعلم ومما أصر المكون العسكرى على تعين وزير الداخليه الموضوع كان واضح على كل حال اى قطرة دم سألت نحمل العسكر مسئولية اراقتها لتضاف إلى دماء شهداء ومصابي الإعتصام ونقول للعسكر البشير لم يك يحلم يوماً بأن نظامه سيزول وحاولنا مراراً ان نذكره هو وعصبته بقول الله عز وجل (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) ولم يسمعوا ولم يعوا وظلوا فى طغيانهم يعمهون والآن كلامنا موجه للطغمه العسكريه الحاكمه ممثله فى البرهان وصحبه احذروا مكر الله احذروا مكر الله احذروا مكر الله الذي يقول للشئ كن فيكون وانظروا حولكم جيداً واستذكروا التاريخ الطغيان ومكر الإنسان لا يدومان وكما يقول المثل الحساب ولد وكل شئ مرصود والتاريخ سوف يخرج لكم القديم والجديد وبإذن الله لن تفروا بجرمكم ومن حسن طالع البشير وزمرته أن الجنائيه تدخلت فى شآنهم مبكراً اما انتم سوف يحاسبكم الشعب ولن تفلتوا أبداً من العقاب!!.