ربيع عبدالعاطي: استجابة كبيرة من المواطنين للانضمام للجيش

أكد القيادي بمبادرة الوفاق الوطني “نداء السودان” الخبير الوطني بحزب البشير، د. ربيع عبد العاطي، اليوم الخميس، أن “هناك استجابة كبيرة من الشارع للانضمام للقوات المسلحة، على عكس ما يتم الترويج له من جانب الدعم السريع في دارفور”.
وقال عبد العاطي في تصريحاته لـ”سبوتنيك”، إن “الاستجابة لدعوة الجيش للشباب للانضمام إليه فاقت الحدود، و كل الولايات فتحت بها المعسكرات وتقدمت لها أعداد كبيرة فاقت سعتها”.
وتابع: “لا أبالغ إن قلت بأن أي أسرة سودانية بها أكثر من متطوع بالجيش، ومن يحاول طمس تلك الحقائق سيرى ما ستسفر عنه الأيام القليلة القادمة من نصر سترتفع راياته في كل شبر من مدن وقرى السودان”.
وأشار القيادي في المؤتمر الوطني إلى أن “دعوات القبائل للانضمام لصفوف الدعم السريع في دارفور، أغلبها من قبل أفراد يتبعون (لميليشيا الدعم السريع) وليست من كيانات قبلية، بدلالة أن الدعم ارتكب مجازر وفظائع ضد الكثير من القبائل الدارفورية سابقا وحاليا، ويكفي ما يحدث للفور والمساليت وغيرهم من إبادات في مدينة الجنينة وغيرها، ونظار الإدارة الأهلية في دارفور في شبه إجماع يقفون ويدعمون القوات المسلحة”.
“هناك دعوة لاستنفار الشباب من كل أنحاء البلاد للذود عن الأعراض والممتلكات، ومحاربة عصابات الدعم، التي وثقت لنفسها ما ترتكبه من انتهاكات بحق المواطنين، من نهب واغتصاب واحتلال للمنازل واتخاذ المدنيين والمرضى بالمستشفيات دروعا بشرية، وهذا ما شهدت به المنظمات الدولية، وما نراه على أرض الواقع، وما كان الاستنفار إلا لحفظ النفس والمال والعرض لمواطن فقد حقه وانتُهك عرضه”.
ومنذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، تدور اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة في أنحاء السودان، حيث يحاول كل من الطرفين السيطرة على مقار حيوية، بينها القصر الجمهوري ومقر القيادة العامة للقوات المسلحة وقيادة قوات الدعم السريع وعدد من المطارات العسكرية والمدنية.
وخرجت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد القوات المسلحة السودانية، عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، للعلن، بعد توقيع “الاتفاق الإطاري” المؤسس للفترة الانتقالية بين المكون العسكري الذي يضم قوات الجيش وقوات الدعم السريع، في شهر كانون الأول/ديسمبر الماضي، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسليم السلطة للمدنيين.
ويذكر أن أطراف العملية السياسية السودانية (المكون العسكري والمكون المدني)، وقعت على اتفاق إطاري في الخامس من ديسمبر 2022، تمهيدا للتوقيع على اتفاق سياسي يكون بمثابة اتفاق ينهي الأزمة السياسية بالبلاد والمستمرة منذ الإجراءات التي اتخذها قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، بحل الحكومة التنفيذية في 25 من تشرين الأول/أكتوبر 2021، والتي كان يرأسها رئيس الوزراء السابق، عبد الله حمدوك.
وكان من المقرر التوقيع على الاتفاق السياسي في الأول من شهر نيسان/ أبريل الماضي، إضافة إلى التوقيع على الوثيقة الدستورية في 6 أبريل، لكن لم يتسن حدوث ذلك بسبب خلافات في الرؤى بين قادة القوات المسلحة وقادة قوات الدعم السريع فيما يتصل بتحديد جداول زمنية لدمج قوات الدعم السريع داخل الجيش.
سبوتنيك
بعيدا عن كلامه فان هناك فعلا استجابة كبيرة من الناس لحماية اعراضهم التي انتهكت و بيوتهم التي نهبت وهذا واجب بل فرض على كل شخص الا يجلس مكتوف الايدي ينتظر ان ينتهك عرضه و تنهب ممتلكاته امام عينيه .
و للمعلقين السلبيين ان كنت انت ترضى بان ينتهك عرضك و تنهب ممتلكاتك فهذا شانك انت . اما الحر فيأبى ان يضام او ان يخنع امام مجرمين لا هم لهم الا ازلال الناس
ما فرض لاني ممكن ادافع عن عرضي ومالي باي طريقه غير اني انضم ليهم …
انت تمثلني يا وليد
عابدون سيب الجعجعة الفارغة و انت لابد فى مصر ولا برا السودان , محاولة زج المواطنين فى الحرب تعنى حرب أهلية مكتملة الاركان و دوامة صراع مسلح دون نهاية يقضى على الاخضر و اليابس فى السودان, الدعم السريع ليس فى الخرطوم فقط و لديه المقدرة و الامكانيات للتحشيد و مواصلة الحرب الى ما نهاية و هذا يعنى زوال السودان الموحد يجب تحكيم صوت العقل و ترك العواطف المدمرة جانبا و انقاذ البلاد من تلك الحرب العبثية.
شباب عايزيين ينضمو للقوات المسلحه عشان يدافعو عن الأرض والعرض وين الحرب الاهليه مكتمله الأركان دي؟
من الافضل لك ان تقول خيرا اوتصمت وتضع في فمك جزمه قديمه
عابدين كلامها صحيح لابد من الدفاع عن الأرض والمال والعرض بغض النظر عن الزول الكريه ده عبد العاطى والكيزان وشنو حكاية لا للحرب زول يجيك داخل بيتك ويطردك ويركب نساوينك وبرضو تقول لا للحرب
برافو عليك،
في ناس فقدت الغيرة وماتت قلوبهم بسبب غبينتهم وكراهيتهم للنظام البائد ..
نقول اعراض .. يقولوا كيزان !
نقول غزو ..يقولوا كيزان !
الناس دي اكيد ما صاحية ههههههههه
انت محنن ولا مجرتك يا وطن الجدود!! سيب الجعجعة وتعال قاتلهم !!! ولو ما عارف محل الجنجا تعال انا بوصلك لهم
كررى تحدث عن رجال كالاسود الضارية..
ما شفتا البل أمس في امدرمان يا مرتزق
اهرب قبل فوات الاوان الغضب الساطع أت
قرررررررربت
يا المدعو وطن الجدود كررى ماتوا فيها جلابة ما كلهم اشاوس الغرب الذين صنعوا دولة السودان ولولاهم لما كان هنالك دولة اسمها السودان اليوم، فهمت يا وهم قال كررى قال وبعدين معظم الشماليين كانوا يحاربون مع الجيش الغازى.
والله انت الما صاحي وامثالك من الأغبياء… ان كان هنالك حرامية أو قطاع طرق اتفق مع هذا الطرح والقانون السوداني يسمح بامتلاك السلاح للحماية والدفاع عن النفس ان كنت تملك مشروع زراعي أو مواشي.
لكن هذه قوات كانت تسمى نظامية من السكران الحيران و ولدت من رحم الجيش… مسلحة أحدث تسليح و فشل الجيش في الانتصار عليها… كيف لمواطن بسيط ان يقف في وجهها؟؟؟
ومن ناحية أخرى هذا يعني حرب أهلية مكتملة الأركان.
اذا انا قلت لا للحرب ولا لاقحام المواطنين في هذه الحرب… هل هذا يعني أن أسمح بانتهاك عرضي و سرق مالي… قطعا لا…
شنو الحل؟
ان يقتنع الكيزان أنهم أخطأوا في تقديرات الحرب…
كل واحد مقتنع بجدوى الحرب عليه التوجه فورا لميدان المعركة…
إذن يا وطن الحدود ابقى راجل و حارب
في حالة الحرب تحدث الكثير من الأشياء السيئة. هذا ليس غريبا. الغريب أن الكيزانيين الذين ارتكبوا فظائع في جنوب السودان ودارفور وجبال النوبة والشرق يتحدثون الآن عن جرائم يزعم ارتكابها من قبل آخرين! إذا كان هناك مغتصبون ومنحرفون في السودان في المقام الأول فهم من الكيزان. تذكر كيف قام الكيزيون حتى باغتصاب الرجال في سجونهم.
من الواضح الآن للجميع أن البرهان الكوز يحاول إعادة السودان إلى العصر العنصري للكيزان. الكيزان هم أعداء الإسلام والسودان ـ أرض السود بامتياز.
دا ناتج اعمالهم …. ويجب ان يتسالوا ….حمايه العرض ان تتجمع الافراد لجمابه انفسهم لان الجبش مختطف وهو الصنع الفوضى …وفك المساجين …وسحب الشرطة
والدليل اعراض ناس الجنببنه انتهكت امامه وايضا ناس القياده ….دى دباسه ….ووالى غ دارفور هو رئيس لجنه الامن اى الجبش والشرطه والامن تحت امرته وكيف يقتل وتحته من المفترض يحمومه اصبح هو حاميهم لان جيشك زى ال دقلوا ” جعليين وشوايقه وبقيه من جعلناكم “اى الموالى”وناس كباشى العبيد” خير المدنيه والثوار ..اصبح اول نوبيى عفوا …نوباوي فريق اول ” الحقيقه المرررررررررره”
سبحان من يُحيي العظام وهي رميم.
ههههههههه
ربيع المتعاطي دا كان إتنسىى ????
شخصياً كنت قايلو إنجغم بالكورونا قبل سنتين تلاتة .
يا له من مخلوقٍ عديم الأثر .
عبدالعاطي لسع عايش في تركيا بمال السحت المسروقه من خزينة الدوله، وبمال التنزيل باللبان الضكر عن طريق الجن السفلي المسخر من قبل شيوخ الشعوذه الكيزانيه… برضها اموال سحت ، لان الكيزان عموما يتلذذون باكل اموال الحرام واموال السحت… عليهم الهزيمه النكراء وانتزاعهم من البلاد انتزاعا في القريب العاجل…
رجعتوا لنفس سيناريو حرب الجنوب هههههه.
الخدمة الإلزامية و الجهاد و الملائكة حاربت معانا و عزة السودان و حماة الوطن و الدفاع الشعبي ههههه و في النهاية خسرتو الحرب و الجنوب انفصلت و كبيركم قال ان موتاكم فطائس.
هههههه.
كضاب كضاب كضاب ما تعمم السودان حواشة واسعة كثير فياها اللقاطين .عينتكم هم سبب البلاوي والمشاكل وديتو السودان المسكين في مليار داهية ريحة الكوزنة فيك معطربة البلد …شوف ليك قبلة تلزمك …جيشك ما بنتصر على الدعم السريع وانت عارف البير وغطاها …غور الله لا كسبكم ضيعتو البلد …قعدتو خلايق الله أم فكو كديس وككو
كضاب كضاب كضاب ما تعمم السودان حواشة واسعة كثير مليانة لقاطين .عينتكم هم سبب البلاوي والمشاكل وديتو السودان المسكين في مليار داهية ريحة الكوزنة فيك معطربة البلد …شوف ليك قبلة تلزمك …جيشك ما بنتصر على الدعم السريع وانت عارف البير وغطاها …غور الله لا كسبكم ضيعتو البلد …قعدتو خلايق الله أم فكو كديس وككو وكمان قريب من جناح أم جكو
كضاب كضاب كضاب ما تعمم السودان حواشة واسعة كثير مليانة لقاطين .عينتكم هم سبب البلاوي والمشاكل وديتو السودان المسكين في مليار داهية ريحة الكوزنة فيك معطربة البلد …شوف ليك قبلة تلزمك …جيشك ما بنتصر على الدعم السريع وانت عارف البير وغطاها …غور الله لا كسبكم ضيعتو البلد …قعدتو خلايق الله أم فكو كديس وككو وكمان قريب من جناح أم جكو
كضااااااااااااابة
كضااااااااااااااابة
كضاب ياكوز يا ارهابي يا تربية المال الحرام الظاهر كترت اكل المال الحرام بيخلي الكوز فاقد للبصر والبصيرة ومابيشوف الواقع، الكيزان الارهابيين السفلة معروفين بالكذب والدجل والطلس من اول يوم اسود استولوا فيه علي الحكم ولغاية الان وهاكم بالدليل القصة ادناه:
في اواخر التسعينيات ايام الطلس الكيزانى الجد جد كان بلطجية اعلام الكيزان (تربية اسحق غزالة مؤلف برنامج الموت الاسمو ساحات الفداء) كان فكوا اشاعة كبيرة خلاص الاشاعة دى سرت سريان النار في الهشيم زى مابيقولوا، المهم الاشاعة كان ايام حرب الجنوب وكان بتقول انو (كل الجنوب اتحرر ومافضل الا مدينة كاجو كاجي بس) وهنا قام الرجرجة والدهماء والغوغايين والدلاهات من الشعب صدقوا الوهمة دى وفرحوا شديد خلاص وهاك يا تنظير البيقول مايودوا الجيش الفي كل السودان ويرموا بيهو في كاجوكاجي والبيقول انحنا ذاتنا ماشين مع ناس الجيش عشان نحرر كاجوكاجي والبقول جيبوا الجيش من بورتسودان وعطبرة وشندى ودارفور ومن وين ماعارف وطلعوا معاه اى زول بيقدر يشيل السلاح ونمشي كوووووووولنا نحرر كاجوكاجي ههههههههههه والجماعة وقعوا هبد وظرب وتنظير شديد خلاص والناس في كل مكان بقي ماعندها الا موضوع تحرير مدينة كاجوكاجي دى،
بعد شوية تجي مشاكوس فتذهب السكرة وتاتى الفكرة ويتضح ان الجيش كان مهزوم ومدحور في الجنوب والموضوع كلو طلع طلس في طلس واشاعة ساي والجماعة حطب المشروع ماتوا فطائس ساهي. هسي بالله الكوز لو مازول وهم ومغفل يعني تمشي تقتل ليك كم جنوبي في ارضو هناك وتحرق كم قطية وتقول دا جهاد ودا عمل عاوز تخش بيهو الجنة ههههههههههه
الكيزان ديل جنو ولا شنو!!!! والله دى الا جنة الهالك الترابي.
يا اخي دا حتى في التسعينيات التعيسة الكيزان باصات التاتا الهندية قالوا عليها انها (باصات سياحية) ومطاعم العدس والقراصة والجقاجق بقت المطاعم السياحية
والدلاهات صدقوا.
محن محن محن والله محن
هنا في ملحوظة مهمة وهي:
كل الجيوش في العالم بتجيب جثث الجنود الماتو في الحرب راجعة عشان تدفن في ارض الوطن الا جثث فطائس المشروع الحماري ولانهم رخيصين جثثهم ماجابوها ومافي زول اشتغل بيهم والكوز الهلك في الجنوب حتى اهلوا ماطالبوا بجثته عشان يدفنوها في بلدوا خاصة بعد استقلال الجنوب ومافي زول طلع قال نجيب جثث الناس الماتوا في حرب الجنوب العبثية وندفنا في الشمال.
الواحد يقول ليك ماشي الجنوب عشان اجاهد عشان امشي الجنة ودا بعد يكون كتل ليهو كم جنوبي مسكين وخرب ارضو وحرق قطيتو والواحد من رخصتو حتى جنازتو اهلو ماسالوا منها واكتفوا بشوالات السكر والفحم والزيت والبصل وقبضوا المال واكلوه بنفس راضية.
هاك الجنة دى
الواحد عاوز يخش الجنة بالاونطة وهو ارخص من الرخصة.
أبدًا ما قصرت في سردك الواقعي …الكيزان للكيزان ، والشرفاء معالم لكل زمان…الله يعوض السودان ما فقدوا اليوم وبكرة وزمان
كلامك كلو سمح وعجبني ولكن دي جبتها من وين (وظرب ) إسمها ظرب ولا ضرب إنت يمني ولا خليجي يا Theman؟
يا ناس الزول دا كضاب وكوز ونتن وبتاع لف وضوران لا بل هو شيطان بميه راس عديل كدا لاكن انحنا بضرو معاهوا ومع ميه الف شيطان زيوا فى اللحظه دى والسبب كبير جدا جدا لكي نحمى عروضنا و نخرج الاحتلوا بيوتنا و نقتل القتله المجرمين أشباه الرجال اللى دمروا بلدنا واستباحوا عرضنا، انتو ضد الكيزان والبرهان ما دخلنا اهو داك البرهان وديلك الكيزان وداك كرسى الحكم فى القصر الجمهوري، لاكن تجى تهينى و تحتل بيتى و تغتصب النساء و تدمر بلدى. اتحالف مع الشيطان علشان ابلك. الله اكبر عليكم و على كل مجرم كوز او دعامى.
عرف الشعب السودانى “قاموس الكيزان” هم المتاسلمين من كل بقاع العالم
يا ربيع كل الجاز الكيزاني الإلكتروني بدا العمل بي خلط الحقائق والواقع المعاش
الكذب البين وهاشتاقات لا تمت للحقيقة بصلة
نعم كل
مواطن عليه حمل السلاح والدفاع عن عرضه وبيته
لكن هذا لا يعني انضمامهم الي جيش الكيزان
نعم كل مواطن يتعلم ضرب النار ويحمل السلاح مدافعا عن شرفه
الجيش جيش الكيزان بقي لا يقدر علي حمايه نفسه
جيش معظمه ضباط كيزان في المكاتب تحت المكيف
اما كتائب الظل وخلافه من الامن الشعبي والطلابي عرفوا البئر وغطاها خصوصًا الذين حاربوا في الجنوب
أولآ الجنجويد نعم فجروا ونهبوا المواطنين ربنا يسلط عليهم غضبه
أنتم مثل الجنجويد لا امانه لكم ولا شرف ولا مصداقيه
لعنكم الله جميعًا وشتت شملكم
الانضمام ليحمي عرضه وبيته وليس للانضمام لجيش لا يقدر آن يحمي شعبه
كفايه كلمه فطيس لهولاء الذين توفوا في الجنوب
انضمام بعض المهووسين وكتائب الظل والأمن الشعبي وهؤلاء الشورما فقط لا يعني انضمام المواطنين
الدعم السريع فجر ونهب ودمر نعم لكن الحق علي البرهان وكرتي وأسامة وبقيه الكيزان الحالمين بالعودة لحكم السودان
قاتلكم الله اني تؤفكون
العرص
بعد رجوع عبدالعاطى لأسلوب الكذب والتضليل الذى لايشبه الرجال ولا يمت للرجولة بصلة ( الواحد قاعد فى آخر نعيم وراحة ويحرش فى أبناء الناس يدفع بهم لمحرقة الحرب ) وبرغم إنتهاء صلاحية هذا الأسلوب الذى مات وقبر مع نظامهم .. فليت ربيع عبدالعاطى هذا كان من الذين يتدافعون للحرب .. !! وإلا فالصمت كان أحسن .
طبعا متوقع من جوقة الكذب ان تهاجم كل شخص يدعو الى مساندة الجيش
وحتى العبارات عند بعض المعلقين تبدو موحدة وكانما هناك من وزع عليهم بيانا لينشروه
االكراهية متأصلة في أوساط الشعب السوداني والشقاق والخلاف بلغ مداه ولا يريد السودانيين الوصول الى كلمة سواء بينهم فوبيا الكيزان من جهة وخطر الجنجويد والمرتزقة من جهة أخرى إنه مشهد خطير جدا جدا جدا ، العقل يقول نتخلص من الخطر الأكبر الماثل وأن خطر الكيزان مجرب واستطاع الشعب إزاحتهم عن مشهد الحكم وأن كبار قادتهم واخطرهم اصبحوا كهول وأن الشعب كشف الاعيبهم جيدا ولن يلدغ منهم مرة أخرى لكن لدى البعض فوبيا متأصلة ومتحكمة ولا يتزحزحون عن مواقفهم الكارثية يقولون الجيش هو جيش الكيزان ويفرحون بانتصارات المغول الجدد الجنجويد الذي تمرسوا على النهب المسلح والاغتصاب والحرق والقتل في دارفور وسمح لهم الكيزان بكل اسف بدخول العاصمة تحت مسمى الدعم السريع فدمروا الخرطوم العاصمة المثلثة ثم تبعتها مدينة الجنينة دمروها تماما ومئات الجثث ملقية في الطرقات والقتل على الهوية وووصل بهم الأمر ان قتلوا واليها ودخلوا الابيض ودمروا مستودعات الاغاثة التابعة للأمم المتحدة ونهبوا اجزاء كبيرة من السوق وهاجموا سوق نيالا وهاجموا سوق الفاشر لولا ان وقفت لهم الحركات المسلحة بالمرصاد واليوم هاجموا مدينة بارا ودمروا مبنى البلدية ونهبوا السوق ، أينما حلوا حل الخراب والدمار والحرق والنهب والقتل هذا غير المدن والقرى الصغيرة التي عاثوا فيها الفساد وبعد كل هذا تجي تقول لي ما بقيف مع الجيش ،،، حسبنا الله ونعم الوكيل
عايز تقيف مع جيش الكيزان امشي اقيف..!! اعرف انه بعد ما يجمعوكم للتجنيد كما يفعلوا الان ، سوف يلبسوكم زي الدعم السريع المصنع في مصانعهم، ويطلبوا منكم الذهاب لاحتلال بيوت المواطنين، وتخريب الاسواق وسرقتها وحرقها، ثم يخرجون في اعلامهم الماجور ويولولون ويصرخون ان ناس الدعم السريع سرقوا واحتلوا المنازل ليخدعوا المواطن المسكين المغيب عن خباثاتهم بان الدعم السريع مجرمين وحراميه وهمجيين الخ…
بينما الدعامه يقولون نحن نحتل كل المؤسسات الحكوميه والشوارع ونقاط الارتكازات فهل هنالك منطق ان نترك كل هذه المواقع لنحتل منازل الناس او نسرق الاسواق ونحن مكتفيين بامداد قواتنا بانتظام بكل ما يحتاجون من ماكل او مشرب؟؟ ما يجري هي ممارسات الكيزان المهزومين وزعمائهم المختبئين في البدروم ليجرموا الدعامه ويسيئون لسمعتهم كما ظلوا يفعلون منذ بداية حربهم اللعين ..!!!
كضاب ياربيع عبد العاطى كدابك دائماً قلت اى اسره منها متطوع فى الجيش اسرتنا مثلا ولا متطوع واحد واسر كثيره اعرف ام يتطوع احد لكن الكضب حقكم والله ماكنت اظن بعد الثوره نستمع لهذا الانسان المشوه ولكن ضعف قحت لعنها الله تخلى زى الهوانات ديل يظهرا تانى فى الساحه
الغريبة الدعم السريع كلو كيزان بس الظاهر ضربوهم بوهية.. قوموا لمساندة جيشكم فوالله بشاير النصر قد لاحت.
جليطة تبا لك
اغتصاب الرجال والنساء هو فضلة خيركم ايها الكيزان السفلة وماالدعم السريع الا ولدكم الغير شرعي الخارج من رحمكم الخبيث، فهل ادنت هذا ايها الكوز النتن: “في مثل هذا اليوم قبل تسعة سنوات قام جيشنا الباسل باغتصاب 221 سيدة وفتاة لفترة 36 ساعة في بلدة تابت في دارفور”. ام ان هذا شرف لهن لان المغتصب قد يكون جعلي؟ كما حدثنا كبير الابالسة الترابي مما نقل له من قول للمخلوع الراقص بجعباته.
انت اهبل ومحتاج حقنه في جعبتك
الخابور الوطني ربيع عبدالواطى من اين اتيت ثانية!!!؟؟
يا ربيع اولا سلم أولادك من نسوان الكتار للتطوع والقتال ولا داسيهم في تركيا..
الشباب عارفين مصلحتهم وعارفين مراكز الجيش ما محتاجين لارشاد اخواني كاذب همو السلطة والمال..
تأكد يا ربيع بأذن الكيزان تاني ما برجعوا..
ممكن تقول ربيع الواطي؛ لكن عبد الواطي دي محتاجة منك مراجعة.
ياجماعة دا مش صاحب شهادة الدكتوراة المضروبة واللي الحرامية سرقوا العملات الاجنبية من بيته وكمان سقط في امتحان معادلة القانون ؟
تصدقوا لسه هنالك مغفلين يسمعون هذا الكلام ممن هم امثال هذا الكوز الذي يريد اعادة انتاج بضاعة الاخوان الفاسدة
المدعو جومو..
كرري ولا الفشقة..دة جيش بمثل السودان واسمو قوات الشعب المسلحة ،قيادة كانت ام جنود بمثل السودان وبس يا جاهل .
انتا لو مع الجنجا لأنك عنصري وقبلي ح نبلك معاهم اينما كنت يا عميل يا واطي.
الحصة نضافة عامة
سؤال برئ اولاد أعضاء المجلس السيادي اتجندوا واللا مرطبين برا والاد ربيع وين
زعبلة القلة رجع تانى !!!!!!!!!!!!!!!!
قبح الله وجهك ايه الحرامي المدعو ربيع عبد العاطي انتم السبب في دمار الدولة السودانية بسياستكم القذرة 30 سنة ما شوفنا خير منكم غير النهب والسرقة والقتل واكل اموال السحت وفشلتم في ادارة الدولة نؤكد لك انت وعائلتك بتتمتعو باموال الدولة اللي انتم سرقتوا من خزينة الدولة اي كان في الدولة اللي متواجد فيها سرقتوا خزينة الدولة ليلا ونهارا لو كان في عدالة لكنت في حبل المشنقة لكن للاسف مفيش عدالة لو كان في عدالة ما هربت من السودان والكلب المجرم اللي هربكم البرهان مصيرو حبل المشنقة خلاص كفانا صبر والصبر ليه حدود , ياخي انت وشلتك الفسدة عملتو قوات موازية للجيش لحمايتكم وتمه تسليح باموال البترول لحماية النظام مايسمي بقوات الدعم البشير كان فاتح حساب لحميتي من البنك المركزي يشيل اللي هو دايرو من اجل جلب مرتزقة من دول افريقية مجاورة النيجر تشاد نيجريا مالي يوغندا وين الجيش والصرف المليارية اللي كان بتمشي للقوات المسلحة سرقتوا في صفقات سلاح ومخدرات ,,, لماذا الان تتباكي الان ان يستنفر المواطنيين في صفوف الجيش وين قوات الجيش الان 90% كلها كوارد اسلامية شرفاء القوات المسلحة تركوا المهنة العسكرية منذ 30 سنة الان قوات الجيش اللي بقاتل مع قوات الدعم السريع هم قوات جهادية وارهابية تتبع لمنظمة اسلامية والان هزمتوا في المعركة في الميدان لانو الجيش غير مهني وغير ذات عقيدة وطنية ولتاكيد قوات الدعم السريع قوات ارهابية اسلامية صنعها البشير الهالك لحماية النظام لانو ماكان بيثق في الجيش .ااستنفار عن ماذا يا هالك عديم الوطنية يا ربيع عبد العاطي خلي اولادك يجو يستنفرو ويقاتلوا ضد المرتزقة قوات الدعم السريع
الدفاع عن نفسي وعن اهلي وبيتي وعرضي ليس ان انضم لمعسكرات الجيش يا رمه في وسائل كتيرة اقدر احمي نفسي ( لماذا ان انضم لمعسكرات الجيش بلامس القريب قتلتم شباب وشابات في مجزرة القيادة العامة بدم بارد قتلتم اطفال عشان طلعوا مظاهرات من اجل حكومة مدنية لماذا انا انضم لمعسكرات الجيش خوض المعركة ده لوحدكم يا كيزان يا رمم يافاقدي التربوي والاخلاق ونؤكد لك بعد انتهاء الحرب لا وجود ايه اسلامي في الدولة السودانية وباذن الله فجر الحرية والحكومة المدنية وشك قريبا ح يكون سودان جديد سودان العزة والكرامة عاش كفاح الثورة السودانية
يا جماعة أتركونا الآن من العنصرية والقبلية الآن السودان بضيع مننا خلونا نتكاتف ونتعاون ضد هذا الغزو أي كان وبعدها نحاسب الكيزان والخونة أمثال ربيع عبدالعاطي وغيرهم … في الوقت الراهن واضح أن الجيش لا يملك مشاة والسبب طبعا معلوم للجميع لذلك علينا بالجهاد الآن وترك التعصب والجهوية وبعد إنتهاء هذه الحرب لكل حادث حديث وقتها وبإذن الله ربنا لن ينسى السودان وشعبه الطيب بجميع قبائله وأقاليمه ولما لا حتى الجنوب العزيز الذي تم فصله بفعل فاعل وهو معلوم للجميع سوف يعود ونشرع في نماء ورخاء بلدنا العزيز .. تفاءلوا خيرا تجدوه .
كلنا سودانيين اولاد بلد بمسياتها بشتي قبائلها كلنا اخوة ويجمعنا الدولة السودانية والسودان يسعي الجميع ..لا لا للجهوية والعنصرية والقبلية نحن كسودانيين جميعا امام امتحان صعب كيف نمر منها بطريقة دبلوماسية لانو الوضع حساس وكارثي للغاية جميعنا مسؤولين تحت سقف واحد هو حماية تراب بلدنا ما علينا سوا صوت العقل و التكاتف والتماسك وتوحيد صفوفنا من أجل السودان اعتقد قوات الدعم السريع المرتزقة ليس بالسهل ان تنتهي بين يوم وليله ده قوات فوق 80 الف مقاتل ..وكلنا علي يقين بأن يوجد ايادي خفية يحرك الشغلة واشعال حرب أهلية وان نتمسك لتصدي ايه اعمال قذرة لتفكيك الدولة السودانية . التحية للثورة السودانية وعاش الثورة السودانية والعار لهؤلاء الخونة و الماجورين الذين لا دين لهم
كان من الأفضل للأخ ربيع أن ينأى بنفسه عن المجرمين “الإسلاميين” وأن يركز طاقته ووقته على قضية حلايب وشلاتين. لم ننس كيف واجه ربيع المصريين بشجاعة عندما جاء رئيسهم إلى السودان في زيارة. حتى لو تلقى تعليمات من الرئيس البشير للقيام بذلك ، تبقى الحقيقة أنه مثل قضية السودان بشكل مهني وصحيح.
في رأيي ، لا يزال الباب مفتوحًا أمام ربيع للعودة إلى المعسكر الوطني.