أخبار السودان
شركة سوداني تكرِّم سائق ركشة أعاد مائة ألف جنيه إلى راكب نسيها بحوزته سهواً

كرَّمت شركة اتصالات في السودان، سائق “ركشة” اعاد مبلغ مالي ضخم لأحد الركاب بعد أن تركه سهواً في المقعد الخلفي.
وتحول الشاب محمد موسى، إلى ايقونة في في منصات التواصل الاجتماعية بسبب امانته، ورده لمبلغ 100 ألف جنيه كانت بحوزة أحد ركاب ركشته.
والتقطت شركة “سوداني” للاتصالات، دعوات المدونين واحتفت بسائق الركشة الأمين، في احتفالية اقيمت ببرج الشركة في قلب العاصمة الخرطوم.
ونقل المدير التنفيذي لقطاع التسويق، وممثل الرئيس التنفيذي لسوداتل، ثناء المدير التنفيذي للمجموعة، طارق حمزة، على سلوك موسى الذي يجسد القيم السودانية والخلق الإسلامي الأصيل.
مشيراً إلى أن التكريم يأتي في سياق المسئولية الاجتماعية للشركة لتكريم المتميزين.
من جانبه عبر محمد موسى عن شكره للشركة واشاد بخدماتها.
بتاع الركشة ده شكلوا ما قاعد بشرب موية بالكوز بشرب بجك عديل !!
سبحان الله. هل اصبحت الامانة تميز في زمن الانقاذ؟؟؟؟؟؟؟
مشيراً إلى أن التكريم يأتي في سياق المسئولية الاجتماعية للشركة لتكريم المتميزين.
من جانبه عبر محمد موسى عن شكره للشركة واشاد بخدماتها.!!!!!!!!!!!!!!
عن أى مسؤلية اجتماعيه تتحدثون يالصوص ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سائق الركشه الامين زول سوداني أصيل لم تهزمه ظروفه الاقتصاديه الصعبه
كحال كل الشعب السوداني ولم تهزم اخلاقه وقيمه ليأكل أموال الناس بالباطل
كما تفعلون في شركتكم بؤرة الفساد واللصوصيه وكما تفعل كل شركات الاتصالات
كلكم تأكلون أمال الشعب السوداني وتسرقونه في كل لحظه وكل ثانيه ومع كل نفس
لاى سوداني وسودانيه وبمباركه الهيئة القوميه للاتصالات والحكومه.
الليله تنتهزون فرصة ان سوداني أمين وود ناس رد أموال لاتخصه نسيها زبون او
زبونه له في ركشته لتتصدروا المشهد كما لو أنكم يالصوص أنتم من رد القروش
لأسيادها نع ان هذا من عاشر المستحيلات منتهي السفاله والانتهازيه من شركة سوداني والله وخليك سوداني.!!!!
يستاهل لأنو سوداني اصيل
كلو ما الواحد يحزن لي حال البلد يجي واحد زي محمد موسي يشعرك بأنو السودان حا يكون دايما بي خير طالما ما انو فيهو ناس زي ديل
حا يجي و احد يقول لي العملو دا طبيعي لي اغلب السودانيين بقول ليهم نعم بس اليدو في المويه ما زي اليدو في النار. الزول دا واضح انو وضعو تعبان (زي اغلب شباب السودان اليوم) و امتحن و مرا الامتحان بي نجاح.
و ربنا سبحانه و تعالي عوضو و انا اتوقع ان مجموع الجوائز الحا يستلما حا تكون اكتر من المبلغ الرجعو (الرازق الله).
الشكر لي شركة سوداني (ما كسير تلج) بس ياخ تعبنا من تكريم الفنانين و لا عبين الكوره. و جميل انو سوداني تكرم زول ممكن يكون قدوه لي ابنائنا.
محتاجين نكرم كل من يمكن ان يكون قدوه عشان نشحع ابناءنا انو يسلكو سولكهم. انا عاوز اولادي يكونو امينين و ليس فنانين (مع احترامنا لي مهنة الفن).
شكرا محمد موسي و شكرا سوداني
ميتين و خمسين دولار وللا انا غلطان يا جماعة !!!
معقولة وصلت للدرقا دى !!!
و غض النظر عن ضآلة المبلغ من ضخامته هل الأمانة فى السودان أصبحت شئ نادر لهذه الدرجة ؟؟؟
يا جماعة أنا كنت فى السودان السنة الماضية و عند الخروج فضل معاى حوالى مية و عشرين دولار خليتها لآخر تلاتة ضباط جوازات فى المطار قلت ليهم حق الشاى يا إخوان و لا أمن عليهم شكرونى و شكرتهم و انصرفت و إتمنوا لى التوفيق ورحلة سعيدة و اتونسنا و نكتنا و ضحكنا زى البنعرف بعض من زمان و إتبادلنا التلفونات و بعد ما وصلت أتصلت بيهم واطمنت عليهم لأنو السودانيين / عموما ناس easy و دا ما غريب على طبعان every where فهل الحاجات الجميلة ماشة تموت فينا وللا آيه ؟؟؟
انا لا ابخس من الأمانة و الاستقامة و الخلق القويم لاكين هل الأمانة أصبحت نادرة لهذا الحد يا جماعة الخير دا شنو دا !!!
أحيي أمانة هذا الرد والتي ان وجدت في مسؤليي هذا البلد لكنا من أعظم الأمم.
هل 100 الف جنيه = 2.5 او 3 الف دولار مبلغ مالي ضخم؟
طارق حمزة الكذاب كانهم هم امناء يحتفلون بالامناء فاقد الشيء لا يعطية
عاملين فيها اذكياء تبني القيم السمحة كانها ملك لهم
شوية حرامية سفهاء
“..سلوك موسى الذي يجسد القيم السودانية والخلق الإسلامي الأصيل..”
القيم السودانية و الخلق الإسلامي الأصيل نعم، لكن الإخوان المسلمين، و احتياطيهم من أنصار السنة ما معانا، لأنهم لا يشاركوننا في سودانيتنا و لا في إسلامنا، و إذا كان ناس “سوداني” عايزين يحشروهم معانا نقول ليهم يفتح الله.
انا نسية اولادي ملابس العيد في الركشة وحتي الان بتاع الركشة ما رجع ارزاق
سؤال بريء يا ناس الراكوبة ليه حزفتوا فجأة مقال لنفس هذا الخبر قبل عدة أيام من موقعكم هذا؟!!!!
وللاسم فيك نصيب
احسنت يا محمد
قال صلى الله عليه وسلم: إذا ضيعت الإمانة فانتظر الساعة.
لقد أتى علينا زمان أصبح صاحب الأمانة مثل النبي في قومه المعرضين، أو هو مثل الشيخ الذي “يروب الموية” ويشد إليه الرحال طلباً للتبرك والاستشفاء، وكان آكل الأمانة حتى وقت قريب نشازاً في المجتمع.
لو كان العوز عذراً لكان صاحب هذه الركشة اولى بهذا الرزق “الذي ساقه الله إليه” ولكن الرجل ذو الهمة العالية والنفس الأبية لم يرتضِ أن يأخذ المبلغ وأرجعه.
لذلك يمكننا القول أن أغلب أهل الإنقاذ يفتقدون للتربية ويعانون من العاهات النفسية التي ترسبت لديهم في طفولتهم الأولى، فأصبحوا أسرى لها رغم ما نهلوا من العلم وما سمعوا من الوعظ والترهيب.
إن الرجل من أهل الإنقاذ ليجتهد في سرقة المال العام كما يجتهد القط في الوصول إلى حبل “الشرموط” المتدلى أمامه، حتى يظفرن به أو ترق كل الدماء.
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم؟ يا أهل الانتكاس الوطني، لاهم لكم إلا ملء البطون وإشباع الفروج التي لا تشبع.
إنكم لأشقياء ورب الكعبة. يظن الواحد منكم أنه “تفتيحة” والحقيقة إنه لأشقى من شقي ثمود الذي عقر ناقة الله، فأحل نفسه وقومه دار البوار.
بتاع الركشة ده شكلوا ما قاعد بشرب موية بالكوز بشرب بجك عديل !!
سبحان الله. هل اصبحت الامانة تميز في زمن الانقاذ؟؟؟؟؟؟؟
مشيراً إلى أن التكريم يأتي في سياق المسئولية الاجتماعية للشركة لتكريم المتميزين.
من جانبه عبر محمد موسى عن شكره للشركة واشاد بخدماتها.!!!!!!!!!!!!!!
عن أى مسؤلية اجتماعيه تتحدثون يالصوص ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سائق الركشه الامين زول سوداني أصيل لم تهزمه ظروفه الاقتصاديه الصعبه
كحال كل الشعب السوداني ولم تهزم اخلاقه وقيمه ليأكل أموال الناس بالباطل
كما تفعلون في شركتكم بؤرة الفساد واللصوصيه وكما تفعل كل شركات الاتصالات
كلكم تأكلون أمال الشعب السوداني وتسرقونه في كل لحظه وكل ثانيه ومع كل نفس
لاى سوداني وسودانيه وبمباركه الهيئة القوميه للاتصالات والحكومه.
الليله تنتهزون فرصة ان سوداني أمين وود ناس رد أموال لاتخصه نسيها زبون او
زبونه له في ركشته لتتصدروا المشهد كما لو أنكم يالصوص أنتم من رد القروش
لأسيادها نع ان هذا من عاشر المستحيلات منتهي السفاله والانتهازيه من شركة سوداني والله وخليك سوداني.!!!!
يستاهل لأنو سوداني اصيل
كلو ما الواحد يحزن لي حال البلد يجي واحد زي محمد موسي يشعرك بأنو السودان حا يكون دايما بي خير طالما ما انو فيهو ناس زي ديل
حا يجي و احد يقول لي العملو دا طبيعي لي اغلب السودانيين بقول ليهم نعم بس اليدو في المويه ما زي اليدو في النار. الزول دا واضح انو وضعو تعبان (زي اغلب شباب السودان اليوم) و امتحن و مرا الامتحان بي نجاح.
و ربنا سبحانه و تعالي عوضو و انا اتوقع ان مجموع الجوائز الحا يستلما حا تكون اكتر من المبلغ الرجعو (الرازق الله).
الشكر لي شركة سوداني (ما كسير تلج) بس ياخ تعبنا من تكريم الفنانين و لا عبين الكوره. و جميل انو سوداني تكرم زول ممكن يكون قدوه لي ابنائنا.
محتاجين نكرم كل من يمكن ان يكون قدوه عشان نشحع ابناءنا انو يسلكو سولكهم. انا عاوز اولادي يكونو امينين و ليس فنانين (مع احترامنا لي مهنة الفن).
شكرا محمد موسي و شكرا سوداني
ميتين و خمسين دولار وللا انا غلطان يا جماعة !!!
معقولة وصلت للدرقا دى !!!
و غض النظر عن ضآلة المبلغ من ضخامته هل الأمانة فى السودان أصبحت شئ نادر لهذه الدرجة ؟؟؟
يا جماعة أنا كنت فى السودان السنة الماضية و عند الخروج فضل معاى حوالى مية و عشرين دولار خليتها لآخر تلاتة ضباط جوازات فى المطار قلت ليهم حق الشاى يا إخوان و لا أمن عليهم شكرونى و شكرتهم و انصرفت و إتمنوا لى التوفيق ورحلة سعيدة و اتونسنا و نكتنا و ضحكنا زى البنعرف بعض من زمان و إتبادلنا التلفونات و بعد ما وصلت أتصلت بيهم واطمنت عليهم لأنو السودانيين / عموما ناس easy و دا ما غريب على طبعان every where فهل الحاجات الجميلة ماشة تموت فينا وللا آيه ؟؟؟
انا لا ابخس من الأمانة و الاستقامة و الخلق القويم لاكين هل الأمانة أصبحت نادرة لهذا الحد يا جماعة الخير دا شنو دا !!!
أحيي أمانة هذا الرد والتي ان وجدت في مسؤليي هذا البلد لكنا من أعظم الأمم.
هل 100 الف جنيه = 2.5 او 3 الف دولار مبلغ مالي ضخم؟
طارق حمزة الكذاب كانهم هم امناء يحتفلون بالامناء فاقد الشيء لا يعطية
عاملين فيها اذكياء تبني القيم السمحة كانها ملك لهم
شوية حرامية سفهاء
“..سلوك موسى الذي يجسد القيم السودانية والخلق الإسلامي الأصيل..”
القيم السودانية و الخلق الإسلامي الأصيل نعم، لكن الإخوان المسلمين، و احتياطيهم من أنصار السنة ما معانا، لأنهم لا يشاركوننا في سودانيتنا و لا في إسلامنا، و إذا كان ناس “سوداني” عايزين يحشروهم معانا نقول ليهم يفتح الله.
انا نسية اولادي ملابس العيد في الركشة وحتي الان بتاع الركشة ما رجع ارزاق
سؤال بريء يا ناس الراكوبة ليه حزفتوا فجأة مقال لنفس هذا الخبر قبل عدة أيام من موقعكم هذا؟!!!!
وللاسم فيك نصيب
احسنت يا محمد
قال صلى الله عليه وسلم: إذا ضيعت الإمانة فانتظر الساعة.
لقد أتى علينا زمان أصبح صاحب الأمانة مثل النبي في قومه المعرضين، أو هو مثل الشيخ الذي “يروب الموية” ويشد إليه الرحال طلباً للتبرك والاستشفاء، وكان آكل الأمانة حتى وقت قريب نشازاً في المجتمع.
لو كان العوز عذراً لكان صاحب هذه الركشة اولى بهذا الرزق “الذي ساقه الله إليه” ولكن الرجل ذو الهمة العالية والنفس الأبية لم يرتضِ أن يأخذ المبلغ وأرجعه.
لذلك يمكننا القول أن أغلب أهل الإنقاذ يفتقدون للتربية ويعانون من العاهات النفسية التي ترسبت لديهم في طفولتهم الأولى، فأصبحوا أسرى لها رغم ما نهلوا من العلم وما سمعوا من الوعظ والترهيب.
إن الرجل من أهل الإنقاذ ليجتهد في سرقة المال العام كما يجتهد القط في الوصول إلى حبل “الشرموط” المتدلى أمامه، حتى يظفرن به أو ترق كل الدماء.
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم؟ يا أهل الانتكاس الوطني، لاهم لكم إلا ملء البطون وإشباع الفروج التي لا تشبع.
إنكم لأشقياء ورب الكعبة. يظن الواحد منكم أنه “تفتيحة” والحقيقة إنه لأشقى من شقي ثمود الذي عقر ناقة الله، فأحل نفسه وقومه دار البوار.