العدل تعلن التصديق بالديات ومحامي اسر شهداء سبتمبر يتمسك بالاعتراف والاعتذار

يا للعار با للعار…حكومة تقتل شعبها …ثم تسرق ماله…ثم تعوضه به..يا للعار…اتمني من كل الأسر بان ترفض هذه الرشوة …وتفوض امرها لله …فهو ناصر المظلوميين..
{وَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لَا يَنْطِقُونَ (85)}سورة النمل.
{فَيَوْمَئِذٍ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (57)}سورة الروم.
{فَالْيَوْمَ لَا يَمْلِكُ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا وَنَقُولُ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (42)}سورة سبأ.
{احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ (22)}سورة الصافات.
{فَأَصَابَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَالَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هَؤُلَاءِ سَيُصِيبُهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ (51)}سورة الزمر.
{وَلَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ (47)}سورة الزمر.
{فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ (59)}سورة الذاريات.
{وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (47)}سورة الطور.
{…وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (160)}سورة الأعراف.
{إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا (40)}سورة النساء.

العار علينا نحن الشعب الذى لم يقتص لهؤلاء الشهداء
لاالوم الاسر التى قبلت التعويض ربما كان الشهيد عائلها
الوحيد ونحن ام نهتم بهم كما يجب ////حسبى الله على كل ظالم

وماذا يفيد الاعتذار لمن قتل ابناءهم

معروف من الذي حرض للقتل ولكن من قتل بالظبط لا تستطيع تحديدة شخصيا لأن رباطة الحكومه تفننوا فى التنكر من بالكاكي ومنهم بالملكي ومنهم بمواتر ومنهم بسيارات مدنيه ومنهم بسيارات بدون لوحات معروفه للجميع تتبع لمن

لكن المتهم الأول والاخير عمر حسن احمد البشير الذي امر بأستخدام الخطه (ب)
يجب ان ترفض كل الاسر الديات مهما كانت ظروفهم وترفض الاعتذار وتتمسك بتقديم البشير للمحاكمه
ودعوه المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب مستجابه

الان عرفنا لماذا رفع وزير العدل قيمة الدية ( سبحان الله يمهل ولا يهمل )
من وجهة نظري أرجو من اولياء الدم التمسك بالقصاص . وبمنتهي السهولة ممكن التعرف علي القتلة ومن الذين أعطوهم الامر بالقتل الموضوع ماداير قرش خميسية بمنتهي السهولة فقط علي اولياء الدم التمسك بالقصاص.

لا تسمعوا كلام المحامي عن اعتذار واعتراف الحكومة لأن هذا لن يحدث ولا يوجد حكومة في الدنيا تعترف بذلك. قولوا الحمدلله ان الحكومة ستدفع الديات والتعويضات ووالله العظيم ما قصرت في دي زاتو بدليل أنو في مصر القريبة دي الناس ماتت في المظاهرات بالالاف والحكومة لم تدفع لهم قرش واحد.. ونفس الشئ حصل في ليبيا وتونس وحتي في السعودية الناس ماتت بالمئات والالاف والحكومات لم تدفع أي تعويض لأي أسرة.. يعني طبيعي أنو في المظاهرات في كل الدول الناس بتموت فطايس بس.. قولوا الحمدلله أنو حكومة البشير عندها أخلاق ودايرة تجبر بخاطر أسر الضحايا ديل.. نصيحتي لأسر الشهداء أن يستلموا تعويضاتهم ويقولوا لأولادهم أن لا يخرجوا في مظاهرات عنف مرة أخري لحرق الطلمبات وتكسير المحلات والعربات ونهب أموال الناس كما حصل في سبتمبر لأنو ده هو بالظبط الذي حصل في سبتمبر وأي زول يقول غير هذا فهو زول سطحي جداً.

هل يجب الصوم فى القتل المتعمد اذا عفا اهل الدم و من الذى سوف يصوم من قتل حاملا السلاح او ولى الامر البشير هذا سؤال لهيئة علماء السودان و اصحاب العلم من غيرهم

و لماذا يتم دفع الدية من المال العام من اموال الشعب و القاتل و المتسبب فى القتل معروف للجميع بما فيهم وزير العدل و البرلمان و يملك المال الكافى لدفع ديات من قتلهم !!

ماتقوم به حكومة الاسلام السياسي عملية جبانةوحرام،واكبر انتهاك لحقوق الشهداء وليس فيه ذرة عدل ولا يجب ان يرجوا مباركة رب العالمين،يجب ان تقوم بمحاكمة كل المتورطين في قتل هؤلاء الشهداء من كبيرهم الي أصغرهم.الحكومة تعرف جيدا أن المجرمين موجودين ولكنها تريد التستر عليهم وهذا في حد ذاته جريمة أخري،تعلم أن المتورطين في العملية منجهاز الامن والمخابرات اللاوطني والمنافق الرقاص وحاشيته.إن كان هناك عدل حقيقي بجب قيام محاكمة لهؤلاءبواسطة قاضي عادل ويطبق القانون الالهي،وان تكون المحاكمة مبثة للعالم كله،وبعده يخيراهل الشهداء بين الدين او باقي العقوبة،اما ما تقوم به الحكومة الجبانة من تمثيل لهو اكبر مثال للظلم وانتهاك حقوق الشهداء،واذا قبل اهل الشهداء بهذه الخديعة من الحكومة يكونوا بذلك رخصوا انفسهم ودم شهدائهم للاسف.هناك سؤال ماذا كانت الحكومة ستفعل لو كان الشهداء هم ابناء اهل البشير او نافع او علي عثمان او ابناء مسؤولي حزبهم المنبوذ؟ربنا يخلص الشعب من وجودكم،آمين

يا سادة اطلعوا علي كتاب بيت العنكبوت للكاتب فتحى الضوء سوف تعرفون هوية القتلة

ضرورة اعتراف الحكومة، بتعمد قتل المحتجين على اجراءات رفع الدعم، قبل صرف التعويضات.
انتهى
هذا رجع بعيد !! الاعتذار يوجب رفع الغطاء عن اسماء المسكوت عنهم وهم كيزان واخوان !! وهل هذا في الامكان ؟؟!!!!!

الحمدلله ان الحكومه اعترفت انهم شهداء وليس كما كانت تدعي سابقا بأنهم لصوص وحراميه

من المؤكد سيصرفون التعويضات علي دفعات مثل تعويضات حرب العراق للكويت ….يعطوهم دفعة أولي…..ثم تاني يماطلون وفي النهاية تذهب التعويضات إلي جيوب الفاسدين من النظام….من قبل من أهل الضحايا بالتعويض عليه أخذ التعويض كاملا…..وأتمني أن تكون أسر الضحايا لجنة منهم وتجمع كل التعويضات هذه وتنشأ به مشروع خيري ينفع الناس ويعود علي الضحايا بالحسنات مثال إنشاءمستشفي أو دعم مستشفيات تحتاج لمعدات أو بناء جامع يحمل إسم شهداء سبتمبر أو مدرسة ….إضافة لدعم الشعب السوداني كافة لمشاريعهم هذه.

يجب أولا الاعتراف بعدد الشهداء الرقم الذي تذكره الحكومة بعيد كل البعد عن الرقم الحقيقي. عناصر الأمن ومهووسي الكيزان كانوا يطلقون النار عشوائياً على الناس دون أن يعرفوا من هم. وأنا على ذلك من الشاهدين فقد قتل بالرصاص المرحوم هيثم علي غريب في محطة 17 بالدروشاب (الخميس 26 سبتمبر2013) قريباً من بيته حيث ترك ضيوفاً وخرج ليحضر رغيف للافطار كان يمشي مستعجلاً نحو الفرن فصوب نحوه مهووس يرتجف وأطلق عليه النار دون أن يعرف من هو. كان هيثم رحمه الله شاب وتاجر ناجح وكان يدافع عن سياسات المؤتمر الوطني وكان عضو لجنة شعبية في حيه ورغم انه لم يكن سياسياً بالمرة رغم انه درس الجامعة الا انه كان يدافع عن سياسات الحكومة والمؤتمر الوطني وكنا نناقشه وننفعل معه وهو لا يغضب ويضحك وخاصة في (برش) فطور رمضان حيث يخرج الفرش من بيته المطل على ميدان كبير. قتله الكيزان الذين طالما دافع عن سياساتهم وهو وحيد والدته وله طفلة صغيرة وترك جنيناً في بطن زوجته ولد بعد وفاته وحمل اسمه (هيثم) رحمه الله البشوش الرضي ضاحك الوجه لا يعرف سوء الظن فصدق الكيزان الذين قتلوه بكل خسة وهم يرتجفون أيام رعبهم الكبير في هبة سبتمبر2013.

اها دحين مسعولين من الخير الدية الصدقوا بيها دي بالقديم ولا بالجديد ؟؟
سمعنا الدية دحين قالوارفعوها لي 330 الف ولا كمان ح يدوهم بالقديم 40 الف بس ؟؟

الاعتذار في عرف هذه الشرذمه لا يمثل اي خساره.. الرجاء اتباع الاساليب الراقيه مع الناس الراقيه البتستاهل.. عمر البشير يكسر في التلج ليل و نهار لليسوي و الما يسوي من اعراب الجزيره.. و الله لو الاعتذار بينهي القضيه بكره دي يعتذر و يبوس الايادي.. ده نظام صايع ما ينفع معاهو الا الضرب علي القفا.. الحل واحد…

القصاص… ده ياهو البجهجه باكاتهم.. بخافو من الموت اكتر من الله

مظاليم جد
بس كلمة اعتزار دي مامن ثقافتنا خالد والله اعلم يطلع واحد ويعتزر
دي حاجه معروفه فينا

هذه قضية كبيرة فمن المقتولين من قتل عمدا ومنهم من قتل خطاء ومنهم من قتل برصاص الامن ومنهم من قتل برصاص غير معروف الحل الامثل في هذه القضية هو ان ترفع كل اسرة قضية امام القضاء ثم يفتى القاضى في الامر بالدية او العفو او القصاص وعلى ولى الامر تنفيذ حكم المحكمة هذا اذا اردنا العدل لانهم مسئولون اما الله يوم القيامة عن هذه الانفس التى زهقت والله المستعان . ولكن اقول عن نفسي الهم ابراء اليك من دم كل من قتل مظلوما او خطاء ونسأل الله ان يجبر كسرهم ويرحم ميتهم

القتل كان عمدا..نطالب بالقصاص..

يعنى القتلة أشخاص والديات تُدفع من مال الناس !!!!!!!!!!!!!! ، ومن يقرر ذلك ؟ لجنة !!! اين هى اجهزة عدالة السودان ، وما هو حكم القتل العمد او الخطأ أو شبه العمد في الشريعة والدين والقانون الجنائي السوداني ؟؟