قوش يقاضي (الوطن) وينفي اجتماعه بياسر عرمان

ان الغرض من نشر مثل هذه الاخبار الكيد لقوش ليس الا

كم من مواطن كاد لهم هذ الاعور ا الخنزير الجلف وليس للخنزير قوش ماضي يشرف حتي ينفي التهمة حبل غسيلة ملئ بقاذوراتة لو تم نشره لنقطع الحبل واية القريب في ذلك المومس حين تعجز تعمل في مجال القوادة هو يتشرف لو جلس معة عرمان بل اصغر مقاتل مشكلتة انة لا يعرف حجمة الحقيقي الاعور علية ان يفتخر بمجالسة الثوار وليس الثيران

مشيت أديس أببا عشان تشرب بيرة ، إنت فاكر الناس دى مامتابعة أخبارك ولى أيه يا أبو عاءشة

كان الأ صل ان يرفع ياسر عرمان قضية على الصحيفة وليس العكس الذي صار قانونا في عهد الإنقاذ ..يحكم على المضروب مثل دكتورة سمر ولا يسال قاضي الهناء عن الضارب الذي وقع على جسدها الطاهر بإبهام حقده القذر كدليل على جرمه أه أه أه من القهر يا نخوة رجال و حمية نساء بلدي ؟

طيب المحامي عمر حميدة ذو التوجهات التقدمية يدافع عن الاسلامي قوش ؟ طيب يا قوش ما تشوف ليك محامي ومستشار من الاسلاميين التابعين للحزب الذي تنتمي اليه؟ تابوها مملحة وتفتشو ليها يابسة بالضرا ما لكم..

يا جماعة ما تتخمو ساكت ده شغل شوايقة واولاد سيد احمد خليفة عايزين يعيدو قوش لواجهة الاحداث وقوش مليان قروش والطبخة معروفة والقصد تخويف عصابة الرقاص وابو العفين والموضوع يندرج تحت بند الصراع بين ابناء شايق وابناء جعل بس تانى رئيس من الطرفين مافى حتى يرث الله الارض ومن عليها وتكفى 24 عاما سمتم فيها اهل السودان شتى انواع العذاب والخسف والاهانة والذل.

أنا لا اصدق مثل هذه الهرطقات ، الخبر مفبرك من قبل الأمن لشغل الرأي العام
دا مثل قصة شذوذ نور الشريف في نهاية ايام حسني مبارك
الامن يفبرك الاخبار عشان يشغل الناس
سجن قوش والمحاولة الانقلابية وكل هذه الاشياء لاتنطلي على احد
كفاية ضحك على عقولنا

ما حدث من فبركة بخصوص قيام قوش بإنقلاب على الحكومة وما صاحبه من سجن قوش وخلافه القصد منه إظهار قوش كمعارض لهذه الحكومة تمهيداً لزرعه في الجبهة الثورية لفركشتهاوتشتيت جهودها الهادفة لإسقاط هذه الحكومة.
هذا السيناريو شبيه بسيناريو المدعو … طيارة الذي تم زرعه في حركة العدل والمساواة نتيجة لفبركة مماثلة وهي إختطافه لطيارة وما حدث بعدها لحركة العدل والمساواة يعرفه الجميع وقد إنتهى الأمر بقتل زعيمها وتفرق دمه بين الدول.
آمل أن لا يصدق ناس الجبهة الثورية أن قوش يريد بهم ولهم خيراً، وأن لا يصدقوا أن بين قوش وحكومة المؤتمر الوطني أي جفوة أو خصومة بل هو الآن أقرب إليهم من ذي قبل.