السفارة الأمريكية بالخرطوم تستأنف التأشيرات

أعلنت السفارة الأمريكية في الخرطوم، يوم الأربعاء، عن استئناف تأشيرة الهجرة من مبانيها داخل السودان للمرة الأولى منذ نحو 20 عاما،وأكدت أنه ابتداءً من الشهر الجاري سيكون بإمكان جميع المستوفين أن يكملوا مقابلاتهم وإجراءات تأشيراتهم بالخرطوم.
وتضع الولايات المتحدة السودان في قائمتها الخاصة بالدول الراعية للإرهاب، كما تفرض عليه عقوبات اقتصادية منذ العام 1997م.
وأفادت السفارة الأمريكية في تعميم، صحفي أنه ابتداءً من يوليو الحالي، سيكون باستطاعة كافة المتقدمين لجميع فئات تأشيرات الهجرة، بما في ذلك الأقرباء المباشرين، وتأشيرات “اللوتري”، أن يكملوا مقابلاتهم وإجراءات تأشيراتهم بالخرطوم”.
يشار إلى أن إجراءات الهجرة للرعايا السودانيين، كانت تلزمهم سابقاً بالتوجه إلى السفارة الأمريكية في القاهرة، لتكملة إجراءات التأشيرات الخاصة بالمهاجرين، ما يتطلب السفر إلى مصر، وبذل قدر كبير من الوقت والجهد والنفقات.
شبكة الشروق
شكرا باشمهندس محمد امام
محمد امام مواطن سوداني امريكي مقيم في ولايه ايوا تسبب في نقل عمل اجراءت الهجره من القاهره للخرطوم.
اخي محمد لقد نجحت في ما فشلت فيه حكومه الجبهيه لعشرين عاما..
احسن حاجة وراحة كبيرة خالص خالص بالجد عاملين سفارة قدر الضربة وماتطلع منها تاشيرات بسبب الارهاب والكباب ومش عارف ايه وتضطر تسافر لمصر وتتشلهت في الفاضي ساكت..غايتو قرار حكيم بس اوعي يلغوه ويلحقوه امات طه زي مالحقو شهادات الطب الصادرة من الجامعات والمعاهد السودانية امات طه..الامريكان طبعا فالحين يلحقو اي حاجة امات طه
بعد ان تركتونا للمصريين يزلِّو فينا عشرين سنة- تزاكر طيران وإيجار شقق وتكاسي ووووووو.
أتصور أن الضغط علي سفارة القاهرة زاد بسبب اللاجئين السوريين، واليمنيين و العراقيين وهذا هو السبب الرئيس لا صدار التأشيرات للسودانيين من بلدهم التي بنيت فيها أكبر سفارة أمريكية في المنطقة منذ
that is good ,bye bye, travling to Cairo bye bye Sassibye bye westing of mony .
باين عليها عصيدة وبليلة رمضان جابت نتيجه كنروا ليهم منها برفعوا العقوبات
ومازال البعض يظن أنه لا يحدث أي تقارب في العلاقات بين السودان وأمريكا.
أمريكا تقوم ومنذ فترة بتطبيع علاقاتها بالخرطوم بخطوات بطئية تحفظ لأمريكا ماء وجهها، فالسيد الأمريكي لا يريد أن يتنازل عن كبريائه ويضغط علي زر تحسين العلاقات بين واشطنون والخرطوم بين عشية وضحاها حتي لا يتم إتهامه بأن كل سنوات حظره ومقاطعته وحصاره للسودان كان ظلماً وبلا مسببات. في البداية تم رفع العقوبات الأمريكية علينا في مجالات التكنولوجيا والإتصالات ثم المنتجات الزراعية، ثم الخدمات التعليمية والأكاديمية.. ثم تم تجميد قضية المحكمة الجنائية وبترها في مجلس الأمن.. ثم مؤخراً جرت الكثير من المياه تحت “جسر العلاقات” متمثلة في زيارات رسمية قام بها وزير الخارجية السوداني ومساعد رئيس الجمهورية لأمريكا، ثم زيارات مسؤولين أمريكان رفيعي المستوي للخرطوم، وخلال الأسبوع القادم سيصل المبعوث الشخصي للرئيس أوباما للسودان لإستكمال الحوار مع الخرطوم.
فتح باب التأشيرات بالسفارة الأمريكية بالخرطوم بعد مقاطعة 20 عاماً ماهو إلأ مظهر من مظاهر الإنفتاح وتغيير السياسات الأمريكية تجاه السودان، والتي بدأها الدبلوماسي المحنك علي كرتي ويتوقع أن يستكملها علي أفضل وجه العلامة البروف أبراهيم غندور – رجل الحكمة والدبلوماسية.
أخيراً ثبت للأمريكان أن السودان هو رأس الرمح في الأمن والسلم العربي والأفريقي بعد أن شاهد العالم أجمع إشتعال النيران في عدد كبير جداً من الدول العربية والأفريقية وحتي بعض الدول الأوروبية بينما ظل السودان صامداً وآمناً بل ومتقدماً رغم التهديدات الخارجية والداخلية وإنفصال الجنوب وضياع 75% من النفط. أمريكا تأكدت الآن أن النظام السوداني قوي وصلب ومتماسك وقادر علي الصمود في وجه كل المحن والكوارث ومعالجتها بحنكة وإقتدار، وهو نظام لا يعرف الهزيمة والإستسلام فهاتين الكلمتين ليستا من ضمن قاموس سياساته العليا.
قرار ايجابي …ولكن سيصاحبه تشديد في اجراءات منح التاشيرات للراغبين في السفر الي أمريكا … هذه سفارة تمنح تاشيراتها حسب المزاج فمثلا تمنح تاشيرات لزعماء قبائل لا يعرفون حتي اللغة الانجليزية ليتوسطوا في رفع الحظر عن السودان بواسطة رجل الاعمال عصام … أو تمنح تأشيراتها لمن يرغب في مقابلة “Girl Friend ” او حفل عيد ميلاد ولكنها تمنع سفر أساتذة الجامعات لحضور مؤتمرات علمية في مجالات تخصصاتهم … علي الادارة الامريكية متابعة سفارتها في الخرطوم للتأكد من عدالة اجراءات منح التاشيرات لراغبي السفر.
دا يكون أخو عادل امام ولا حاجة كدة ولا كدا يعنى والدنيا رمضانو الكذب حرام سياسة الدول ليست بمزاج الافراد والواسطات والمجهودات دا كلام خارم بارم وبلاش تلميع لناس غير معروفين – الحقيقة ببساطة الضغوط الحاصلة للشعب السودانى الفضل والدخل المعدوم والمرتب الموهوم وغير كافى ومهضوم والمعادلة الواضحة لاستحالة المعيشة بهذا المرتب الادنى لانو الاسرة العادية ( زوج وزوجته وابنه وابنته ) عاوزين طلب فول للفطور وطلب فول للغدا وطلب فول للعشاء بدون عيش زيادة ب 30 جنيه يعنى الشهر 900 جنيه فى الشهر لهذه الخرصانة العادية لاطعمية لاجبنة لا بصل بدون الايجار والكهرباء والماء والمواصلات وممنوع الحمام بالصابون والغسيل والمكوة والسواك والعطور العادية – لكل هذه الاسباب والتى لم تزكر ويعرفها الامريكانى قبل السودانى وبدعوة السودانيين الشرفاء الاتقياء الانقياء للمولى عز وجل فى هذا الشهر الكريم بان يفك الكرب ويحل المربوط وييسر الحال فقد تمت الاستجابة الربانية لدعوة مظاليم السودان وذلك بلاستجابة الفورية بواسطة الامريكان ممثلة فى السفارة الامريكية لتفتح أبوابها لكل السودانيين للحصول على التاشيرة والخروج بدون عودة لزوم أن يجد كل سودانى نفسه وشحمه ولحمه ويتعرف على شخصيته بالنظر فى المراءة كل يوم محدثا نفسه معقولة دا سمى جدو والله عسل – هلموا لشهر العسل فى هذا الشهر العسل – والعاوز يقعد على كيفه – باى باى يا السودان – انتو يا القاعدين أقعدوا عافية وانشاء الله ينفعكم
الامريكان عايزنكم تسافروا تسوقوا التكاسي وبلادكم تتقسم خصوصوا بعد عدم الاعتراف بشهادتكم هيييييع كله من راسك يا كوم البلاوي
والله قرار فى محله اختصر على المهاجرين الكثير بذل المال والوقت والجهد
يااااااااااه اخيرا
امريكا ذلك الشيطان الخبيث الذي سيردت اليه شره الذي فعلة في العالم من مصائب يترصد بالسودان والسودان كالايله يركض نحوه فرحاً