أخبار السودان
بعد الامريكي .. عسكريون يعتدون بالضرب على مهندس سوداني (طالع المستند)

شهد ظهر الخميس الماضي اعتداء ثلاث من العسكر على مهندس شاب في محطة أوبل انرجي بشارع الحرية بالعاصمة السودانية الخرطوم.
وحسب مصادر ذات اطلاع أن الأحداث بدأت بسبب نقاش حول الالتزام يصف الوقود بعدها تم سحب المواطن الى مكتب خلف المحطة وتم الاعتداء على المهندس “سامح بشير” بشكل موحش وسبب له الأذى حسب التقرير الطبي وقام عدد من المواطنين بتخليص المواطن عبر الطرق على ابواب المكتب..
من جهة أخرى شرع جهاز الأمن في التحقيق في الحادثة واخضع المجنى عليه لفحص طبي بمشفى الأمل العسكري. ولم يتم التعرف على هوية الجناة رغم ان بعضهم كان من حراس محطة الوقود.. وتعيد الحادثة للاذهان ما تعرض له مواطن امريكي من أصل سوداني قبل أسابيع بمطار الخرطوم.
[CENTER]
وعمت الفوضى ويريدون انتخابات بلد أصبحت مرتع للكلاب الضاله إلى متى تستمر معاناة الشعب في وطنه كفى
الله ينتقم منكم يا كلاب ..و ليكم يوم ستهربون فيه و تتوارون كالفئران .
فى هذه الأيام المواطن السودانى فقد كل حقوقه حقوق المواطنه. حقوق الانسانيه. وغيرها.
كويس انو الراكوبه اتبنت اتجاه فضح هذه الممارسات الجبانه التى تدل على سوء قيادة هذا الجهاز الغبى من رئيسه الى اصغر جندى فيه . الأن يحق للمواطن بعد هذه الاحداث المتكرره التى لاتنتهى ان يرد الصاع صاعين وان نرتب امورونا بما فى ذلك حمل السلاح وتلقين هؤلاء السفله دروسا لن ينسوها ، لا ارى حلا انجح من ذلك وان بسمى بالامن ااجماهبرى كرد فعل ساطع لتاديب هؤلاء الهمل .
عودة عدالة قوش
فعلا الرجل عادل ما باين من هذه التصرفات
المعرووف ان الرجل جينيا وبعلم الجينات لا يدخل في الاسوياء من البشر
أصابهم داء السعر .. فصاروا سعرانين
نحذر المواطن السوعداني من الاقتراب منهم
ان شاء الله كلما يعذبوا يفطس منهم عشرة
قلناها وكررناها و الان نحصدها …. لهولاء الذين يفرحون بعكسرة المجتمع و يتشدقون بحكم العسكربندرية و تفشيي الارتزاق البندرعسكراتي.!!
وين نحنا يا رئيسنا ياالبغل السمين ياخايب الرجا ؟؟؟؟؟؟؟
بعد قوانين مكافحة جرائم القطط السمان علينا استصدار قوانين لمحاربة الكلاب الضالة من أمثال هؤلاء الذين يستغلون أبناء مهنتهم لاخفاء ما يرتكبون في حق المواطن بشهادات الزور أذ لا سند لهم من قانون ولا من حقوق المواطنة. وفي الماضي قتلوا المهندس الذي تصدى لهم- قتلوه ولجأا للكذب لاحفاء جريمتهم ولكن هنالك تغيير في موازين القوى فقد شبع الشعب من اهاناتهم واخذ يتصدى ويرفع صوته بالاحتجاج
وطبعا المواطنين وقفوا يتفرجوا. الطرق على الباب ما كفايه على الاقل ياخدو حقو ويدقوا الامنجيه الكلاب ديل عشان تاني ما يتجرأوا يمدوا يدهم على مواطن قدام الناس بالصوره دي
المواطن الامريكي يستاهل لانه تباهي بجوازه الديد وقل ادبه وانت ذاتك امشي قل ادبك عشان تاخد لك كم سوط
الامريكي عندو حكومة تركع البشير و بقية الشلة و تاخد له حقه لكن المسكين السوداني يوم القيامة ياخد حقه و لكن الكيزان لا يتعرفون بحساب يوم القيامة والآخرة.
لأنو عارفين ما فى جهة حتحاسبهم عاثوا فى الأرض فساداً ..
والمقولة بتقول .. من أمِن العقوبة اساء الأدب ..
وما زال الصمت يخيم الاسمهم شعب سوداني …
الظاهر لو كانو جلدو الطابور كلو مافي زول كان حيفتح خشمو
نحن ما بهمنا اى زول ..
و أي زول ما بعجبنا شكلو ندقو ونتطلع عين اهلوا كلهم..
و الما عاجبو اشوف ليه بلد غير دي ويغور في ستين مصيبة..
البلد بلدنا والدفاتر حقتنا ونحن بنعمل العايزنو و منكتب العايزنو..
وانتو مجرد رعاع تسمعو كلامنا ولا تاخدو بالمركوب يا شعب بجم..
التوقيع.. رجل امن.. يعنى سيدكم وسيد الجابوكم يا عواليق..
حوادث تعذيب الشرطة والامن للمواطنين دائما تذكرني بحال ذلك الملازم في قسم كوكو باسم فلان القدال وكان بعض اقاربنا كبار في السن في حبس لتحري فابلغونا ان الملازم يبطش بهم صباح مساء وضرب في اي موضع من الجسم لا يبالي من اجل ظنه انه ينال اعترافا يرفعه درجة في سلم زملائة وهو يشعر بغبطة شديدة لسماعه انه ملازم مرهوب الجانب يبقى السؤالهل في حال نشكوه ياخذ هو نفسه الشاكي كما فعل الى مستشفى الشرطة نعم ليطلع التقرير الطبي انه لا في ضرب لا حاجة والاضان التي طرشت دي صاحبها جاء بها من اهله والعين المورمة دي من فعل باعوضة زايرة والكدمات في الوجه والظهر من احتكاك الشاكي على جدار الحراسة علمت ان هذا الملازم البطل تم نتقله بعد كثرة الشكاوى من المنتظرين نقلوه بكل بطولاته في المعتقلين الى شرطة المرور ما كفاية بل يجب يوروه اساليب اخرى للتحري مع المشتبه فيهم وايها الاخوة في الامن والشرطة هو الموضوع ما هو رجالة وبطولة ولولا هذا القميص ما حد يعير حد اخر اهتمام ولا يداخله منه خوف فلنكن معقولين من فضلكم والملازم القدال اثار اعتدائه ماثلة في حالات طرش اضنين وعور عينين والمتهم طلع براءة فماذا استفاد الملازم ؟ سوي هذه الغبينة التي يحملها له اهل المصاب تحت يده وتحت سلطان الكاكي الذي تتطاول به يده
انما يأكل الذئب من الغنم القاصية..صف بنزين اكيد زحمة مواطنين لماذا يتركونهم ينفردوا بالمواطن الواحد مفروض يتجمهروا حولهم ويكونوا شهودآ على الحادث والتعرف على الشخصيات المعتديه ماتضيعوا حقوقكم
دى صعلقه وقله ادب وخلاص اعصابهم بايظه لانه نهايتهم قربت ان شاء الله
على الجيش السودانى الخروج من المدن و العمل على ترسيم الحدود و حراستها
ويجي واحد حقير تافه منحط يقول ليك البلد عايشة في امن وامان !!
ياخ الواحد لما يطلع مشوار بقى ما غارف يرجع بيتو سالم ولا لا .. خاصة طلاب دارفور.
مثل هؤلاء الحراس لا يتم التعرف عليهم عادة طالما أن المعتَدى عليه سوداني والمعتدون من القوات الأمنية
أما لو كان الضحية أمريكي لجاءت الشرطة بالمعتدين في غضون ثلاثة دقائق
الشعب السوداني بقى شعب جبان لماذا لم يدافع الواقفين في الصف عن هذا المهندس؟؟ وهو كان يدافع عن حقوقهم !!
و الله العظيم اتمنى شيء مثل هذا يخدث امامي .. اصلوا الموت واحد و الله يا كاتل يا مكتول ديل صعاليك وفاقد تربوي وكلهم تاقصين .. و الله العظيم ما رجال الواحد فيهم يستمد قوته من منصبه في الامن لكن ما رجالة لانو ما فيهم راجل ود رجال .قررررررربت يا كلاب واليوم داك نشوف الراجل منو .و الله الا تلبسوا تياب وطرج زي النسوان .
اقتباس:
ولم يتم التعرف على هوية الجناة رغم ان بعضهم كان من حراس محطة الوقود.
انتهى.
يتلخص الموضوع في ان جماعة الاخوان المجرمين الارهابية لا دين لهم ولا اخلاق لهم ولا قاعدة جماهيرة لهم !! يعني عصابة مافيا منقطعة الاصل ليس لها جذور مستوردة الفكر مستلبة الارادة وكما قال كبيرهم الذي علمهم السحر عندما سئل عن السلطة قال فيما معناه (السلطة ليس في ادبياتنا وما كنا نحلم بها في يوم من الايام) !! هو الاعتراف بالنقص الذي لا يؤهل صاحبه من تسنم اي مسئولية قيادية او قيادة شريحة من البشر سوى المستقطبين من الذين لم يبلغوا الحلم بعد!! ولهذا عندما قامت الجماعة المأزومة بانقلابها في عام (1989) وما اسميه بنكسة الشعب السوداني وهي كذلك !! كان لا بد لهم من قاعدة يقفون عليها ولابد من ذراع قوية يقاتولن بها الاخرين وهم سالمون !! فمن اين لهم هذه الذراع وبما لهم من باع طويل في الدسائس وازكاء الفتن تم استحداث هذا الذراع بمسمى الدفاع الشعبي وجاؤا على قميصه بدم كذب رافعين راية الجهاد وارتفعت عقائر الموتورين بشعار في سبيل الله قمنا !! وبما لهم من يد طولى في التجنيد !! وبما اصبح في ايديهم من مال الشعب المنهوب اغدقوا على الفاقد التربوي وصعاليك الشوارع الذين لم يكن يعلمون اتجاه القبلة فصاروا بين ليلة وضحاها شهداء يقام لهم عرس شهيد لم يسبقهم اليه سابق ولن يخلفهم عليه لاحق !! وفتحوا ابواب الامن على مصاريعها لسفلة القوم واغدقوا عليهم الاموال والمخصصات واطلقوا ايديهم حتى اصبحوا فوق القانون لا تطالهم محاسبة حتى صاروا لا يخافون في باطلهم لومة لائم !! وكلما ازدادوا ضراوة واعتداء ونكلوا بالشعب ومن لا يجدون احدا يشكون اليه الا الله ازدادت الجماعة يقينا انهم هم المنصورون !! ولا يعلمون رغم تلفعهم بعباءة الدين ان جند الله هم الغالبون !! وان الله طيب لا يقبل الا طيبا !!
وكلما يحدث من تجاوزات للقانون وان كانت مميتة وتصب في مصلحة الجماعة الارهابية المستعمرة فلا ضير في ذلك !! وهو امر لازم لتثبيت هيبة الدولة !! الجناة معروفون بالاسم والسكن للحاضرين ولكنهم كما ذكر لم يتم التعرف على هوية الجناة رغم ان بعضهم كان من حراس محطة الوقود !! وان كان بعضهم من حراس محطة الوقود فمن هم الاخرين ؟؟ وايم الله انها عصابة مافيا لا تختلف عنها في فكر ولا في تكوين ولا في تدوين وتزيد عليها بجريمة التمكين !!
على الشعب السوداني ان يعي تماما انه يواجه عصابة حقيقية ولا يفل الحديد الا الحديد !!
وعمت الفوضى ويريدون انتخابات بلد أصبحت مرتع للكلاب الضاله إلى متى تستمر معاناة الشعب في وطنه كفى
الله ينتقم منكم يا كلاب ..و ليكم يوم ستهربون فيه و تتوارون كالفئران .
فى هذه الأيام المواطن السودانى فقد كل حقوقه حقوق المواطنه. حقوق الانسانيه. وغيرها.
كويس انو الراكوبه اتبنت اتجاه فضح هذه الممارسات الجبانه التى تدل على سوء قيادة هذا الجهاز الغبى من رئيسه الى اصغر جندى فيه . الأن يحق للمواطن بعد هذه الاحداث المتكرره التى لاتنتهى ان يرد الصاع صاعين وان نرتب امورونا بما فى ذلك حمل السلاح وتلقين هؤلاء السفله دروسا لن ينسوها ، لا ارى حلا انجح من ذلك وان بسمى بالامن ااجماهبرى كرد فعل ساطع لتاديب هؤلاء الهمل .
عودة عدالة قوش
فعلا الرجل عادل ما باين من هذه التصرفات
المعرووف ان الرجل جينيا وبعلم الجينات لا يدخل في الاسوياء من البشر
أصابهم داء السعر .. فصاروا سعرانين
نحذر المواطن السوعداني من الاقتراب منهم
ان شاء الله كلما يعذبوا يفطس منهم عشرة
قلناها وكررناها و الان نحصدها …. لهولاء الذين يفرحون بعكسرة المجتمع و يتشدقون بحكم العسكربندرية و تفشيي الارتزاق البندرعسكراتي.!!
وين نحنا يا رئيسنا ياالبغل السمين ياخايب الرجا ؟؟؟؟؟؟؟
بعد قوانين مكافحة جرائم القطط السمان علينا استصدار قوانين لمحاربة الكلاب الضالة من أمثال هؤلاء الذين يستغلون أبناء مهنتهم لاخفاء ما يرتكبون في حق المواطن بشهادات الزور أذ لا سند لهم من قانون ولا من حقوق المواطنة. وفي الماضي قتلوا المهندس الذي تصدى لهم- قتلوه ولجأا للكذب لاحفاء جريمتهم ولكن هنالك تغيير في موازين القوى فقد شبع الشعب من اهاناتهم واخذ يتصدى ويرفع صوته بالاحتجاج
وطبعا المواطنين وقفوا يتفرجوا. الطرق على الباب ما كفايه على الاقل ياخدو حقو ويدقوا الامنجيه الكلاب ديل عشان تاني ما يتجرأوا يمدوا يدهم على مواطن قدام الناس بالصوره دي
المواطن الامريكي يستاهل لانه تباهي بجوازه الديد وقل ادبه وانت ذاتك امشي قل ادبك عشان تاخد لك كم سوط
الامريكي عندو حكومة تركع البشير و بقية الشلة و تاخد له حقه لكن المسكين السوداني يوم القيامة ياخد حقه و لكن الكيزان لا يتعرفون بحساب يوم القيامة والآخرة.
لأنو عارفين ما فى جهة حتحاسبهم عاثوا فى الأرض فساداً ..
والمقولة بتقول .. من أمِن العقوبة اساء الأدب ..
وما زال الصمت يخيم الاسمهم شعب سوداني …
الظاهر لو كانو جلدو الطابور كلو مافي زول كان حيفتح خشمو
نحن ما بهمنا اى زول ..
و أي زول ما بعجبنا شكلو ندقو ونتطلع عين اهلوا كلهم..
و الما عاجبو اشوف ليه بلد غير دي ويغور في ستين مصيبة..
البلد بلدنا والدفاتر حقتنا ونحن بنعمل العايزنو و منكتب العايزنو..
وانتو مجرد رعاع تسمعو كلامنا ولا تاخدو بالمركوب يا شعب بجم..
التوقيع.. رجل امن.. يعنى سيدكم وسيد الجابوكم يا عواليق..
حوادث تعذيب الشرطة والامن للمواطنين دائما تذكرني بحال ذلك الملازم في قسم كوكو باسم فلان القدال وكان بعض اقاربنا كبار في السن في حبس لتحري فابلغونا ان الملازم يبطش بهم صباح مساء وضرب في اي موضع من الجسم لا يبالي من اجل ظنه انه ينال اعترافا يرفعه درجة في سلم زملائة وهو يشعر بغبطة شديدة لسماعه انه ملازم مرهوب الجانب يبقى السؤالهل في حال نشكوه ياخذ هو نفسه الشاكي كما فعل الى مستشفى الشرطة نعم ليطلع التقرير الطبي انه لا في ضرب لا حاجة والاضان التي طرشت دي صاحبها جاء بها من اهله والعين المورمة دي من فعل باعوضة زايرة والكدمات في الوجه والظهر من احتكاك الشاكي على جدار الحراسة علمت ان هذا الملازم البطل تم نتقله بعد كثرة الشكاوى من المنتظرين نقلوه بكل بطولاته في المعتقلين الى شرطة المرور ما كفاية بل يجب يوروه اساليب اخرى للتحري مع المشتبه فيهم وايها الاخوة في الامن والشرطة هو الموضوع ما هو رجالة وبطولة ولولا هذا القميص ما حد يعير حد اخر اهتمام ولا يداخله منه خوف فلنكن معقولين من فضلكم والملازم القدال اثار اعتدائه ماثلة في حالات طرش اضنين وعور عينين والمتهم طلع براءة فماذا استفاد الملازم ؟ سوي هذه الغبينة التي يحملها له اهل المصاب تحت يده وتحت سلطان الكاكي الذي تتطاول به يده
انما يأكل الذئب من الغنم القاصية..صف بنزين اكيد زحمة مواطنين لماذا يتركونهم ينفردوا بالمواطن الواحد مفروض يتجمهروا حولهم ويكونوا شهودآ على الحادث والتعرف على الشخصيات المعتديه ماتضيعوا حقوقكم
دى صعلقه وقله ادب وخلاص اعصابهم بايظه لانه نهايتهم قربت ان شاء الله
على الجيش السودانى الخروج من المدن و العمل على ترسيم الحدود و حراستها
ويجي واحد حقير تافه منحط يقول ليك البلد عايشة في امن وامان !!
ياخ الواحد لما يطلع مشوار بقى ما غارف يرجع بيتو سالم ولا لا .. خاصة طلاب دارفور.
مثل هؤلاء الحراس لا يتم التعرف عليهم عادة طالما أن المعتَدى عليه سوداني والمعتدون من القوات الأمنية
أما لو كان الضحية أمريكي لجاءت الشرطة بالمعتدين في غضون ثلاثة دقائق
الشعب السوداني بقى شعب جبان لماذا لم يدافع الواقفين في الصف عن هذا المهندس؟؟ وهو كان يدافع عن حقوقهم !!
و الله العظيم اتمنى شيء مثل هذا يخدث امامي .. اصلوا الموت واحد و الله يا كاتل يا مكتول ديل صعاليك وفاقد تربوي وكلهم تاقصين .. و الله العظيم ما رجال الواحد فيهم يستمد قوته من منصبه في الامن لكن ما رجالة لانو ما فيهم راجل ود رجال .قررررررربت يا كلاب واليوم داك نشوف الراجل منو .و الله الا تلبسوا تياب وطرج زي النسوان .
اقتباس:
ولم يتم التعرف على هوية الجناة رغم ان بعضهم كان من حراس محطة الوقود.
انتهى.
يتلخص الموضوع في ان جماعة الاخوان المجرمين الارهابية لا دين لهم ولا اخلاق لهم ولا قاعدة جماهيرة لهم !! يعني عصابة مافيا منقطعة الاصل ليس لها جذور مستوردة الفكر مستلبة الارادة وكما قال كبيرهم الذي علمهم السحر عندما سئل عن السلطة قال فيما معناه (السلطة ليس في ادبياتنا وما كنا نحلم بها في يوم من الايام) !! هو الاعتراف بالنقص الذي لا يؤهل صاحبه من تسنم اي مسئولية قيادية او قيادة شريحة من البشر سوى المستقطبين من الذين لم يبلغوا الحلم بعد!! ولهذا عندما قامت الجماعة المأزومة بانقلابها في عام (1989) وما اسميه بنكسة الشعب السوداني وهي كذلك !! كان لا بد لهم من قاعدة يقفون عليها ولابد من ذراع قوية يقاتولن بها الاخرين وهم سالمون !! فمن اين لهم هذه الذراع وبما لهم من باع طويل في الدسائس وازكاء الفتن تم استحداث هذا الذراع بمسمى الدفاع الشعبي وجاؤا على قميصه بدم كذب رافعين راية الجهاد وارتفعت عقائر الموتورين بشعار في سبيل الله قمنا !! وبما لهم من يد طولى في التجنيد !! وبما اصبح في ايديهم من مال الشعب المنهوب اغدقوا على الفاقد التربوي وصعاليك الشوارع الذين لم يكن يعلمون اتجاه القبلة فصاروا بين ليلة وضحاها شهداء يقام لهم عرس شهيد لم يسبقهم اليه سابق ولن يخلفهم عليه لاحق !! وفتحوا ابواب الامن على مصاريعها لسفلة القوم واغدقوا عليهم الاموال والمخصصات واطلقوا ايديهم حتى اصبحوا فوق القانون لا تطالهم محاسبة حتى صاروا لا يخافون في باطلهم لومة لائم !! وكلما ازدادوا ضراوة واعتداء ونكلوا بالشعب ومن لا يجدون احدا يشكون اليه الا الله ازدادت الجماعة يقينا انهم هم المنصورون !! ولا يعلمون رغم تلفعهم بعباءة الدين ان جند الله هم الغالبون !! وان الله طيب لا يقبل الا طيبا !!
وكلما يحدث من تجاوزات للقانون وان كانت مميتة وتصب في مصلحة الجماعة الارهابية المستعمرة فلا ضير في ذلك !! وهو امر لازم لتثبيت هيبة الدولة !! الجناة معروفون بالاسم والسكن للحاضرين ولكنهم كما ذكر لم يتم التعرف على هوية الجناة رغم ان بعضهم كان من حراس محطة الوقود !! وان كان بعضهم من حراس محطة الوقود فمن هم الاخرين ؟؟ وايم الله انها عصابة مافيا لا تختلف عنها في فكر ولا في تكوين ولا في تدوين وتزيد عليها بجريمة التمكين !!
على الشعب السوداني ان يعي تماما انه يواجه عصابة حقيقية ولا يفل الحديد الا الحديد !!
المهندس سلامتو والمهندس ده ما يكون دارفورى! شنو أخبار إستهداف ناس دارفور اليومين دى لأن أيام العيد كنا مع الأهل خارج تغطية الشبكة.
المهندس سلامتو والمهندس ده ما يكون دارفورى! شنو أخبار إستهداف ناس دارفور اليومين دى لأن أيام العيد كنا مع الأهل خارج تغطية الشبكة.