مسئول اقتصادي بحزب البشير يتوقع ان يقفز عجز الميزانية للضعف
توقع مدير القطاع الإقتصادي بوزارة المالية الإتحادية د. “عادل عبد العزيز” ان يقفز عجز الميزانية المعدلة المجازة من 3.4% الى 6.4% خلا ما تبقى من شهور العام الجاري ، وقال في مؤتمر ( موجهات ضبط وترشيد الإنفاق الحكومي ) ان تخفيض الحقائب الدستورية لا يعوض من فاقد الميزانية غير 1% وطالب بضبط الأجور في الدولة ، مشيرا الى ان الفرق بين أعلى وأدنى مرتب (3) آلاف ضعف .
وشبه مدير القطاع الإقتصادي سياسة ترشيد الإنفاق وهيكلة الحكومة ( بإطفاء الحرائق )
المجهر السياسي
الدمار والخراب والانهيار الاقتصادى لايمكن تطبيق اى برامج لاصلاحه او انعاشه طالما العقلية والمنهجية الحاكمة فى السلطة ، هذة العقلية ادمنت على النهب والسرقة لذلك لن تقبل بخلق اى قواعد مؤسسية وادارية لضبط الاقتصاد السودانى والتحكم فى انفاقه وترشيده ، هذة العقلية تهتم فقط بالمرتبات والمخصصات والامتيازات التى تمنح لها دون النظر الى اثار ذلك على الاقتصاد السودانى ، لذلك لابد احداث التغيير السياسى المطلوب لانقاذ الاقتصاد ، وهذا يتطلب الخروج للشارع للمطالبة باحداث التغيير ، الان تتراكم الاثار والتفاعلات الاقتصادية للسياسات التى تم اعلانها مؤخرا وسوف تتطور هذة الاثار فى الايام القادمة ووسوف يقع عبئها على المواطن المغلوب على امره اصلا
طيب هو مسئول وقال كدة امال وين المكسئولية حقوا تجيبوهو وتجلدوة 100 جلدة وتفكوة عكس الهواء
الفرق بين أعلى وأدنى مرتب (3) آلاف ضعف !!!.
آه يا مفترين ..
تم رهن البلاد بالكامل الي الشركات العابرة للقارات المشبوه والمطاردة من بلدانها اصلا ووهذة الشركات تدعم الحركات الارهابيةفي انحاء العالم ,وتتاجر في المخدرات والجنس الابيض والاعضاء البشرية وتتعامل في غسيل الاموال والان السودان اكبر معمل ومعبر لكل وسخ العالم .وان عبدرحيم حمدي هو الوكيل الحصري ومنهدسها في السودان لقد تم اتلاف المؤسسات القومية ليس هناك املا في اصلاحها ماعدي الازالة والتغير الجزري ؟