بلينكن يتصل بنظيرته السودانية لمناقشة طرق الدعم الأميركي

ناقش وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، مع نظيرته السودانية، مريم الصادق المهدي، الأربعاء، الخطوات التي يمكن للولايات المتحدة أن تتخذها لدعم الشعب في مطالبته الجيش بالتراجع عن خطواته الأحادية.
وكانت المهدي قد أدانت ما وصفته بـ”الانقلاب العسكري”، وإعلان الجيش حل المؤسسات الانتقالية وفرض الطوارئ في البلاد، وأكدت عدم الاستسلام للبيانات “غير الدستورية”، ودعت إلى مقاومتها سلميا.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان، نشرته عبر موقعها الإلكتروني، إن بلينكن، تحدث مع المهدي لاستطلاع آرائها حول الخطوات التي يمكن أن تتخذها الولايات المتحدة لدعم الشعب السوداني في مطالبته بالانتقال إلى الديمقراطية، عبر قيادة مدنية، بما يتوافق مع الوثيقة الدستورية التي تم التوافق بشأنها في 2019.
وجدد وزير الخارجية الأميركي، إدانة الولايات المتحدة للاستيلاء العسكري على السلطة، وطالب بالإفراج الفوري عن القادة المدنيين المحتجزين.
وشهدت شوارع العاصمة السودانية، الأربعاء، انتشارا أمنيا مكثفا من الجيش وقوات الدعم السريع، لا سيما في شارع المطار.
وشوهد مئات المتظاهرين وهم يرشقون قوات الأمن بالحجارة أثناء محاولتها إزالة العوائق التي أقامها المتظاهرون من شارع الستين، أحد أبرز الشوارع في شرق العاصمة، بحسب صحافي في وكالة فرانس برس، فيما في شمال العاصمة أطلق عناصر الأمن الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاط على عشرات المتظاهرين.
وحاول الجيش الذي تسلم السلطة منفردا بعد أن أبعد شركاءه المدنيين في العملية الانتقالية، استيعاب الانتقاد الدولي عبر إعادة حمدوك الذي كان أوقف الاثنين، إلى منزله، بعد تشديد دول غربية والأمم المتحدة على ضرورة الإفراج عنه.
وفي بيان مشترك الأربعاء، أكدت بعثة الاتحاد الأوروبي في الخرطوم ومجموعة دول الترويكا في السودان والتي تضم بريطانيا والنروج والولايات المتحدة بدعم من سفارة سويسرا “التمسك بالاعتراف برئيس الوزراء وحكومته كقادة دستوريين للحكومة الانتقالية”.
وتعذّر، الأربعاء، خلال جلسة مجلس الأمن التوصل إلى إعلان مشترك حول السودان بسبب رفض روسيا إدانة استيلاء العسكر على السلطة، وفق دبلوماسيين.
ٍيذكر أن الولايات المتحدة أعلنت، الثلاثاء، تعليق جزء من مساعداتها للسودان. وكانت واشنطن تعهدت تقديم هذه المساعدات بعد أن شطبت السودان من قائمتها للدول الراعية للإرهاب في نهاية العام 2020.
الحرة
يناس “امريكا ” الاتصال مع حمدوك هو الاجدى وحتى الثوار اعتبروا مريم وودالشيخ يخوضون الانتقال الديمقراطى لانهم حزبين متزرين والوثيقه نصحت على تكنوقراط ”
-فيجب على حمدوك والمجلس العسكرى تكوين حكومه تكنوقراط فقط ولا المشكله هتكون قائمه
– تشيكل مفوضيه للفساد
– توسعه المشاركه فى المجلس التشريعى الولائى والقومى
– تكوين محافظين محافظات لان الضباط الادارين ضعيفين بكل ماتحمل هذة الكلمه من معنى
– المجالس الشرعيه وحدها هى الرقابيه اى جسم هلامى مرفوض
– اى شخص دستورى مساكس يبعد فورا
– المعلرضات تصنف عضويتها بين عساكر ” شهادة ميلاد فقط ” وبين مدنيين لتكوين حزبها
– لايوجد قائدين اخوين فى الجيش ….
– اى عضو حكومه يالب ضد حكومتع يعتبر مفصول بعد ادانته من القضاء
الوثيقة الدستورية كانت قد نصت علي تكنوقراط قبل ان تاتي تعديلات بامر اتفاق جوبا و تشطب كلمة ( مستقلة)
خازوق الخارجيه مريم الصادق ليست بالشخص المناسب الذي يتحدث باسم الثوره وباسم أهلنا.مع بلينكن وزير خارجية أمريكا. في هذه المرحلة الحرجه المفصليه من تاريخ بلادنا….
… شاهدنا وسمعنا خازوق الخارجيه مريم الصادق تخاطب المصاروه في مؤتمرها الصحفي المذل المهين لبلدنا في القاهره وما تفوهت به من دعوات لمصر لتستعمر اراضينا. وتنفيذها لأوامر شقيقها الاكبر واستاذها سامح شكري بالعداء السافر لإثيوبيا ودق طبول الحرب ضدها حسب التعليمات المصريه…..
… خازوق الخارجيه ستحاول اقناع بلينكن بأنها تمتلك كل الحلول لما يجري في السودان How do I put it مثلما كان يفعل أمام ألبوخه..الحوار. والاتفاقيات الكسبيه. وهلم جرا..
…. لماذا لم بعتقل الانقلابيون الخازوق ولماذا لم يتم منعها من الاتصال بالخارج؟؟؟؟
…. الاجابه هي أن تحالف البرهان وحميدتي ومناوي وجبريل يدركون انه لا ضرر ولا ضرار من الخازوق ومن حزب الامه ومواقفه الضباببه وقريبا سيعلن فضل الله برمة الانضمام إلى ركبهم…
…. اخخخخخ يا بلد يقدل فيها الورل وما ليها وجيع…
….
نرجو عاجلا من الشرفاء داخل وخارج السودان تكوين لجنة تفكيك إنقلاب البرهان حيث ترصد وتوثق لكل الداعمين للانقلاب في القنوات الفضائية ومؤسسات الدولة ويشمل ذلك الادارة الاهلية الخائبة التي نباع وتشتري ، واولهم الكلب ترك في الشرق والكلب جراهام عبد القادر والكلب علي الصادق والكلب مدير سونا الجديد.