
444

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
بجا حديددددددددددددددددد
الزول دة كان لعب كورة اي عكسية ب قون
الزول دة كان لعب كورة اي عكسية ب قون
امثال هؤلاء سبب تخلف السودان ورجعيته .. ليس عندهم اي استعداد أو قابلية للمدنية والتطور غاية مطالبهم في الحياة فنجان جبنه في دل الدهاوية وحق او علبة { ليكن علبة زيت فرامل } لحفظ التمباك ،،، تخيلوا يمر أمام مستشفى كسلا ومكتب البريد مرورا بموقف التاكاسي حتى مسجد كسلا الكبير خور او مجري لتصريف الامطار من أيام الانجليز صار هو المكان المفضل لهؤلاء وامثالهم لقضاء الحاجة وانا اتعجب حتى السلطات لا تمنعهم لأن تخلفهم ورجعيتهم أقوى من السلطة .. لا تستطيع المرور ن امام المستشفى بسب لروائح الكريهة التى تنبعث من هنااك اففففف
امثال هؤلاء سبب تخلف السودان ورجعيته .. ليس عندهم اي استعداد أو قابلية للمدنية والتطور غاية مطالبهم في الحياة فنجان جبنه في دل الدهاوية وحق او علبة { ليكن علبة زيت فرامل } لحفظ التمباك ،،، تخيلوا يمر أمام مستشفى كسلا ومكتب البريد مرورا بموقف التاكاسي حتى مسجد كسلا الكبير خور او مجري لتصريف الامطار من أيام الانجليز صار هو المكان المفضل لهؤلاء وامثالهم لقضاء الحاجة وانا اتعجب حتى السلطات لا تمنعهم لأن تخلفهم ورجعيتهم أقوى من السلطة .. لا تستطيع المرور ن امام المستشفى بسب لروائح الكريهة التى تنبعث من هنااك اففففف