البشير يطيح بخطيب مسجد النور من رئاسة مجمع الفقه الإسلامي

حسي يرجع العمارات و يلعلع ضد الحكومة و الفساد…دة إختبار حقيقي للشعب السوداني ، هل نجد من هذا الشعب من يذهب لخطبة حاكم السلطان سابقاً؟!!.

يا عصام جيناك وجينا نسكسك معاك

ماكفايه الاطاحه بهذا المنافق ياسفاح
جرده من اموال الشعب اللهطا طوال فترة
نفاقه وعمالته لك .!!!!!

تحية

لحية مسقية من سمن الكنافة…

(هي لله)

“برادو” شيخ الزين !!

مقال للكاتب سيف الدولة حمدناالله

الأصل، أنه ليس هناك شيئ يؤخذ على مُقرئ وإمام مسجد الحاجة سيدة سنهوري “شيخ الزين” لكونه يمتلك سيارة ومنزل فاخرين بما يُثير عليه هذه الضجّة بالصحف والأسافير عندما أُكتُشِف ذلك بمناسبة إبلاغه الشرطة عن سرقة سيارته “البرادو” من أمام منزله بضاحية الطائف الراقية شرق الخرطوم، ذلك أن من حظ هذا الشيخ أنه أصبح إماماً على مسجِد يتوسّط بيوت الأثرياء الجُدُد الذين فاضت عليهم النِعمة حتى أصبحت رِزمة المليون عندهم تسوى أقل من مليم، من بينهم وزراء ومدراء بنوك وأصحاب جامعات ومحاظيظ ترسيات عقود توريدات المباني والأجهزة والمعدات والمشاريع الحكومية، ومثل هؤلاء الأكابِر لديهم إستعداد – بعد أن أمّنوا حياتهم في الدنيا – أن يدفعوا أيّ مبلغ لمثل هذا الشيخ وهو صاحب صوت يُدمِع العيون عندما يقرأ القرآن، فترتاح قلوبهم إليه برفع فاتِحة يلحقوا بها آخِرتهم.

ولو أن حظ “الزين” كان قد أوقعه في مسجد ناحية إمتدادات أطراف العاصمة (من بؤس أهلها لا من قِلة ورعهم)، لما خرج منهم ب “بوسكليتة” وغرفة مُشتركة في منزل إيجار، فقد طالعت تعليقاً بليغاً في موقع “سودانيزأونلاين” للكاتب عبدالله عثمان قال فيه أنه يأسى على الزمن الذي كان فيه الشيخ الجليل عوض عمر “وهو شيخ شيوخ مُقرئي القرآن في السودان” حين كان يربط حمارته على شجرة الإذاعة ويدخل الإستديو ويُبكي الناس بتلاوته ثم يخرج ويقفز على ظهرها عائداً إلى منزله بوسط أمدرمان.

ثم، أن الذين دافعوا عن شيخ الزين من زاوية أن الذين هاجموه فعلوا ذلك بدافع “الحسد والنبيشة” وقارنوا بينه وبين المطربين الأثرياء من مروّجي الغناء الهابط (ورد ذلك بألفاظه في مقال للصحفي ضياء الدين بلال) أخطأوا في ذلك وأساءوا للإمام الزين، كما أن في ذلك إغفال للجوانب الحقيقية التي كانت وراء الهجوم عليه، والتي تمثِّل حجم القضية الحقيقة التي كشفت عنها سرقة “برادو” هذا الشيخ.

أول هذه الجوانب هو إختلال ميزان الثروة فيما بين أفراد المجتمع، فالعمر الذي بلغه هذا الشيخ الشاب (35 سنة)، أمضى مثله أو أكثر منه آخرون حياتهم في العمل والكد والإجتهاد في الزراعة والتجارة والوظيفة (بما في ذلك كثير من المغتربين) وهم يعيشون اليوم في بؤس وفقر ويعجزون عن توفير مسكن من طين بأي حي فقير ويعجزون عن تحمّل مصاريف دراسة الأبناء وعلاج أفراد الأسرة، ومن بينهم مدرِّسون خرّجوا أجيالاً وزراعيون وإقتصاديون وأساتذة جامعات وضباط جيش وشرطة، أنفقوا قسماً كبيراً من حياتهم في الدراسة والتأهيل وقدّموا خدمات جليلة للدولة والمجتمع ويبلغ أقصى معاش تقاعد لموظفي الدولة اليوم أقل كثيراً من أربعمائة جنيه.

كما أن الزاوية الأخرى في هذه القضية تتصل برعاية أجهزة الدولة لشئون إمام هذا المسجد بالذات بدافع من نفوذ مرتاديه الذين يؤمّهم بالصلاة، فقد كثّفت أجهزة الشرطة جهودها بالحد الذي عثرت فيه على سيارة الإمام في بحر ساعتين من إبلاغه بسرقتها، وهذا عمُل طيّب، ولكن لا يجد نظيره كلّ المبلّغين عن سرقة مُقتنياتهم من عَوَام المواطنين، فالحقيقة التي لا جدال حولها هي أن الذي يُبلغ قسم الشرطة بسرقة يُطلب منه شراء الورق الذي يُقيّد فيه البلاغ، كما تطلب منه الشرطة توفير سيارة للبحث عن المسروق أو إحضار قصّاص الأثر .. إلخ.

الدين الصحيح ليس فيه طبقات للمساجد ولا الشيوخ الذين يقيمون الشعائر بها، ولا أعتقد أن السيدة الفاضِلة سيدة سنهوري وأبناءها البَرَرة قد قصدوا أن يجعلوا من وقفها لهذا المسجد لطبقة المُصلين من ذوي الملافِح البيضاء أصحاب الأموال والموسرين بحسبما إنتهى إليه، يعقدون فيه زيجاتهم، ويتسابق فيه الناس للقاء المسئولين، فقد روى لي من يقول أن المُصلين بهذا المسجد قد إشتكوا من إمتلائه في صلاة الفجر بباعة اللبن الذين يأتون إليه من المزارع القريبة بالجريف لقرب المسجد من مناطق التوزيع بمنطقة الرياض والمنشية وهم بُسطاء يأتون إلى المسجد بملابس رثّة تنبعث منها رائحة البهائم واللبن المسكوب عليها، وقد نتج عن ذلك صدور قرار بتجفيف تلك المزارع كمصدر للألبان.

وأخيراً، تطرح هذه القضية إستغلال أئمة المساجد لها في تحقيق المجد والثروة، وقد كتبت في ذلك من قبل عن تجربة إمام المسجد الأشهر عصام أحمد البشير، فقد هتف الشعب من قلبه من قبل للشيخ عصام حينما كان يُعارض النظام، وقد كان الناس يحجّون لسماع خطبة الإسلامي الجسور بمسجد حي العمارات في كل جمعة، فيأتون اليه من كل أركان العاصمة، من الثورات والحاج يوسف وسوبا الحلة، وكان يجهر في خطبته بالحق، فصدّقه الشعب، ثم إكتشف بعد ذلك أنّه كان يبيع الكلام ويشتري بثمنه المجد الذي بناه لنفسه بدخوله حكومة الإنقاذ وعمله ضمن طاقمها كوزير للشئون الدينية والاوقاف، وما إن بلغ المنصب حتى وضع يده فوق يد الجلاد، ونزل من منبر الشعب، وإعتلى منبر الإنقاذ، وصار يحكي بلسانها، ويردّد أكاذيبها، ويروّج لمشروعها بأفضل مما يفعل الذين كان يشتمهم قبل بلوغه المنصب الوزاري.

وحين خرج من تشكيلة الوزارة، كان المنصب قد حقق له حلمه في الإنتشار والشهرة في الأوساط التي كان يستهدِفها، فقد يسّرت له رحلاته للبلاد العربية أثناء فترة عمله بالوزارة تقديمه وتعريفه بالمسئولين والأثرياء في دول الخليج، الذين فتنهم بحديثه وعلمه في الدين، فهجر منصّة الخطابة بمساجد الخرطوم، وإنتقل ليخطب في أهل الكويت، فعرضوا عليه وظيفة ثابتة كعالم دين بأجر كبير يُناسب مقامه كعالم ووزير، ومن الكويت كان يخطف رجله كلما سُنحت له فرصة الى باقي دول الخليج، ولما شبِع وإستكفى من أموال الخليج، عاد ليحكي إلينا – من جديد – في السودان عن الصبر على الفقر والشدائد وعن عذاب النار، ويروي لنا عن واجب المسلم في (طاعة) السلطان حتى لو كان فاسداً ومجرم.

هذه هي القضية، وهي ليست قضية إمتلاك شيخ لسيارة “برادو”.

سيف الدولة حمدناالله

عصام البشير باع نفسه و قبض الثمن
والان يتم التخلص منه

اذا البشير بقيل رئيس مجمع الفقه السوداني

هل عين البشير فيها غزي آلا يرى الذين نهبوا البلد من اخوانه واقاربه وزجته وزبانيته بالنظام 28 عاما يسرقون في البلد والدليل من اين لاخوة البشير بالاموال والثروة؟ التي يمتلكونها وكل زباينة والمقربين من البشير من اين لهم بتلك الاموال يا البشير المغيب …..

اذا انت اصلا بتقيل وتخاف الله سرح الحرامية من العسكر وولاة الولايات والمدراء الذين ينهبون البلد يوميا عبر المطار والمواني البحرية للذهب واثاره التاريخية انت بتقيل بعض الناس الما مقربين اليك وتترك حرامية البلد يوميا ينهبون بالله ورينا هل حاسبت اي وزير او مسئول تصرف في اموال البلد امام الناس

وطبقت فيه العدل طوال سنوات حكمك لم تحاسب إلا المساكين والفقراءوتترك المقربين منك واهلك واخر مسئول تصرف في اموال مدير النبك المركزي الذي فقط اكتفيت باقالته لماذا لم تحاسبه ؟؟؟؟؟؟ هل حلال عليه تلك الاموال ؟؟؟؟؟؟ لماذا لم تحاسبه؟؟؟؟؟؟؟

عصام البشير من أولاد تندلتي والده من كبار تجار السوق و هو فتى مدلل (سحسوح) حسب عرف أبناء خيله و يمكن أن تسألوا أولاد دفعته من شذوذه المبكر و كان إنطوائي و صار كوز بسرية تامة وكلف بمهام سرية توافق إنطوائيته حتى إلتحق بجامعة سعودية التي فتحت أبوابها لكوادر الأخوان و خرجت الكثير منهم يحملون الدرجات العلمية من دكتوراة و ماستر و كان هو واحد منهم وبعد تخرجه في ثمنينات القرن الماضي توجه لإنجلترا لتولي رئاسة المجلس الإسلامي بلندن الذي رشحته السعودية لهذا المنصب و كان يحمل شنطة سفر (سمسنايت) موضة الثمنينات مليانة دولارات وقام بتوزيعها على طلاب الكيزان السودانيين في مصر و كان رئيسهم الطالب (أحمد البشير) كلية الطب جامعة الأزهر و رئيس الإتحاد الطلاب السودانيين بمصر زمن النميري حيث وزع الدولارات بين مجموعتي الكيزان جماعة الترابي و جماعة الصادق عبدالله عبدالماجد المنشقة عنهم يعني الممول السعودي لا يفرق بين الخمصين! وهذه دليل على عدم جدية الخصومة و الإنشقاق الأخوان عن الكيزان فكلهم كيزان كما إتضح لاحقا… وبعد وصوله لندن رفضت سلطات البلدية تسليمه مهام رئاسة مجمع المركز الإسلامبحجة عدم أهليته الأكاديمية لهذا المنصب فرجع إلى السعودية بخفي حنين و عمل طبعا بمساعدة قيادات الأخوان أستاذا بالجامعات السعودية و عاد إلى السودان بعد نجاح إنقلاب الأخوان وإستلامهم للسلطة في يونيو 1989م وطبعا سيجد عصام البشير تاجر العملة مع صديقه المشهور المرحوم (ودالجبل) منصب مناسبا يناسب طموحاته و مؤهلاته و عمر البشير لن يتركه هكذا و أقلها سيرجع للسعودية مغتربا كما بدأ !!!

عجبنا ليك يا عصومة ياحليييلك

أها بعد ده إتمسح و إستعد شتح في السهلة يا وسخ يا تاجر الحج و العمرة يا البت…….. سك………..تك في المكتب .

عبدالرحيم على القيادى الاخوانى ومعروف عنه لما كان فى الجامعة قاد العنف ضد رقصة العجكو فى المسرح مما نتج عنه وفاة طالب

مطرود من دولة الكويت شر طردة ، والحمدالله حبايبك وأصحابك المؤتمر الوطني برئيسهم شــــــــاتوك شــوته عمرك ما حتنساها ، شوف ليك طريقة هجرة بعد ده وأمشي الشيشان .

جاهل حامل جهالات وسط جهال سمي عالما