بدأ نشر غسيل الكيزان

في الآونة الأخيرة بعد تصريح البشير بعدم النية في التجديد لولاية أخري بما معناه كفاية تعبت!! ومرضت!! وداير اقعد في البيت!! بدأ نشر غسيل الكيزان في حبال عديدة وبدأ يطفو للسطح صراع خفي من عدة أجنحة هنا وهناك وبدأ فتح ملفات ولو في شكل تساؤلات من ضمن هذه الهمهمات والتساؤلات والتي تفتح ملفات المقالة المنشورة بصحيفة الاعلان غير الداكن الانتباهة حيث:
كتبت الإنتباهة اليوم او نشرت الغسيل التالي
الترابي .. البشير.. علي والقمر بستة بنسات
بقلم اسحق فضل الله (الانتباهة)
> في السودان .. التسعينيات تلتقي عباءة أسامة بن لادن وبنطلون كارلوس الجينز.
> وصراع الإسلاميين يصبح رمالاً متحركة تحت أقدام هؤلاء وأقدام كثيرة.
> والعام الذي يسبق الإنقاذ وعامان يعقبان الإنقاذ كانت هي الأيام التي يتبدل فيها الكثير وحتى اليوم.
> وتقرير تكتبه المخابرات الأمريكية عام 1992م عن رجال الإنقاذ كانت قراءة سريعة له تقول إن من يملي المعلومات هذه سودانيون لهم حبوبة مشلخة.
> أمريكا رصدت وكتبت.
> وما لا يعلمه التقرير هو أن البشير كان يحرص على أن يظل الرجل الثاني أو العاشر أيام التخطيط للثورة.. وأن يبقى هناك بعد قيام الثورة .. بعيداً.
> لكن «محمدين» القائد الأصلي للثورة يستشهد..
> وأحدهم في اللقاء التالي لاختيار قائد للثورة يرشح البشير.
> ومن يدفع بالترشيح كان هو عبد الرحيم محمد حسين.
> والترابي الذي لا يعرف إلا القليل عن البشير يوافق.
> وتقرير المخابرات الأمريكية حين نشير إليه عام 1993م يهبط عندنا اثنان من ضباط الأمن «يستعيرونه» ولا داعي لأن نقول إنه يختفي.
> لكن التقرير كان يقول إن الترابي الذي يعد نفسه للقيادة كان يجد في البشير شخصاً يصلح للمرحلة الأولى.. ثم يختفي.
> كان الترابي يعاني من عواقب الخطأ الأول الذي يرتكبه في الحكم على الرجال.
> فمذكرة العشرة كانت حديثة يومئذٍ.
> وحنفي يهبط من أمريكا ويلقى علي عثمان والخطيب وقطبي يحدثهم ويجد عندهم.. ما عنده.
> ويقدمون المذكرة.
> واستشهاد الزبير المبكر يجعل هدف الرئاسة يعود إلى ذاكرة الشيخ الترابي.. والرجل يحمل للبشير أسماء المرشحين الثلاثة.
> علي الحاج وعلي عثمان والترابي لمنصب نائب الرئيس.
> وعلي عثمان كان يصنع الأمر.. من بعيد.
> وصحيفة «الأيام» 1978م تحمل صورة للأستاذ يسن عمر الإمام وهو يقدم زعيم المعارضة الإسلامية للنميري.
> كان الزعيم هو الطالب حديث التخرج علي عثمان محمد طه.
> وكان اختفاء محمد عثمان مكي «ود المكي قائد ثورة شعبان وأبرز قادة الطلاب الإسلاميين.. حتى اليوم».. يجعل الأستاذ علي عثمان يلمع ويصبح هو.. عند الإسلاميين.. الرجل الثاني بعد الترابي.
> وعلي الحاج الرجل الثاني «رسمياً» يشعر بالمرارة.
> والمرائر تجعل الترابي وبولاد وعلي الحاج يحفرون مساراً آخر لسيولهم، وبولاد يقاتل في صفوف قرنق وبعد اعتقاله يهبط عنده الطيب إبراهيم محمد خير.. يحدق في وجهه ليتأكد من أنه بولاد.
> والترابي يعقد مع قرنق حلفاً عسكرياً ضد البشير.. وبوجه لا يحتاج للتحديق فيه، وعلي الحاج يطوف العالم داعياً ضد البشير ويجعل مقره «بون».
> و «بون» هي العش الذي انطلقت منه مخابرات العالم ضد السودان منذ عام 1970م.
> وحتى اليوم.
> وعلي عثمان يهبط الشهر الماضي هناك.
> قالوا «مريض ذهب للاستشفاء» وكنا نعلم أنه ذهب إلى هناك «لترتيق» ثقوب عام 1992م.. استعداداً للمرحلة الجديدة الآن.
> و «الإنتباهة» أمس في طرائف الأخبار تحمل حديثاً للسيد بدر الدين طه عام 2010م عن ابتعاده عن الوطني.
> والشهيد الزبير كان هو من يهز رأسه ويرفض الأستاذ هذا.. وأحدهم يومئذٍ كان يرشح بدر الدين طه لولاية الخرطوم، والزبير يرشح سبدرات واثنين معه.
> والترشيح هذا.. وترشيح الولاة من بعده.. كان هو أول ما يشعل معارك الترابي ضد الإنقاذ.. مع معركة الدستور.
> والترابي الذي يكتب الدستور بيده تجعله المعركة في أم ضواً بان يقول بصوته المميز:
إن سألوكم هل هذه حكومة إسلامية.. قولوا.. لا.. لا..!!
> والمعركة تجعل أصابع معينة تتهم علي عثمان بأنه هو من دبر محاولة اغتيال مبارك، وأنه هو من أبعد فلاناً وفلاناً..
> نعتقد أنه قد حانت الأيام التي نكتب فيها تاريخ الإنقاذ.
> غابة من شخصيات الإنقاذ تمتد جذور كل منهم في طين أحداث ساخنة.. ومثيرة.
> هذه أيام الحديث عنهم.. افتحوا الملفات.
«2»
> والسادة ذئاب الدولار الذين يذبحون الدولة بالورقة الخضراء حين يجدون أن الأمر يرتد إليهم يذهبون إلى حل عبقري.. ويجعلون شركة اتصالات ضخمة تقوم بتحويل ملايين الدولارات إلى الخارج.
> والسيد رئيس مجلس الإدارة الذي كان مديراً لجهاز الأمن لا يشعر أن بعضهم يستغله.
> أو هو شيء آخر.
ولنا أن نتسائل متي تفتح الملفات التالية
ملف التدبير للانقلاب المشؤم .. ملف اغتيال مجدي وبطرس في حفنة دولارات .. ملف اغتيال الزبير وابراهيم شمس الدين وقرنق
ملف شهداء حركة رمضان 1990 .. ملفات الخدمة الوطنية والدفاع الشعبي التي مات فيها خيرة شبابنا وتم المونتاج ببرنامج ساحات الفداء وغيرها من الملفات والتي ستفتح بمعرفة الشعب السوداني حين تحين ساعة الخلاص والقصاص
[email][email protected][/email]
أسحاق فضل الله يقول شهداء حركة رمضان !!!!!!
والله الواحد بقى ما فاهم أي حاجة في السودان
بالله البشير كان قاعد في الكنبة احتياطي ودخل بدل فاقد زي مرسي يعني .. وكل رئيس بما فيه ينضح .. دي مش هترشات من اسحق فضل الله بل هي مؤشرات سمح له بنشرها وفقا لأجندة معينة كل كوم عاوز يغطس حجر التاني والشعب السوداني المغلوب علي امره يتفرج في هذا المسلسل المكسيكي طوال 23 عام
انت يا اسحق منهم . لمذا لاتفتح هذه الملفات وانت تعلم الكثير . اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم .
مقال رائع يا عمر الفاروق وأبرز ما فيه الإشارة الضمنية إلى أن صعود نجم على عثمان طه كان دائماً عقب إختفاء أو قتل من كان أمامه!!! (اختفاء محمد عثمان مكي «ود المكي قائد ثورة شعبان وأبرز قادة الطلاب الإسلاميين.. حتى اليوم».. يجعل الأستاذ علي عثمان يلمع ويصبح هو.. عند الإسلاميين.. الرجل الثاني بعد الترابي.) ثم كانت إزاحة الترابي فصار علي عثمان أهم من الترابي عند جماعة البشير ثم كان ذبح الزبير أحمد صالح بمثابة قفز بالزانة لعلي عثمان طه وتصدره مكان الزبير وغير الزبير! أما حالياً، فإن ذهب البشير إلى التونج (أقصد لاهاي) أو مات بالسم أو بخطأ طبي، فسيصبح علي عثمان طه رئيساً!!!!!
هل تعرفون متى تسمى الدولة اسلامية ؟؟
تسمى الدولة اسلامية حين يحكمها الاسلاميون , لا حين يحكمها الاسلام !!!
صحبح فعلا:بدأ نشر غسيل الكيزان
هل يصدّق أحد بأن الكاتب هو فعلا( السعن المبلول وكاشي) القبيح خُلقا وخَلقا/إسحق أحمد فضل الله ووين نشر؟ في الإنتباهة مركز البلاهة والوقاحة!!! …… سبحان الله
بدأ مطر الرشاش يصب ، وترقبوا العاصفة المطريةالمدّمّرة فهي قادمة تلوح في الأجواء
اهم حاجة لفتت انتباهي في نشر غسيل الكيزان القذر كانت في مقال للاستاذ / فتحي الضو الذي اشار فيه لفساد حسن مكي ذلك (الادروج ) المترفع الذي يظن نفسه عالم و مفكر و خبير اكثر اسراتيجية من الخبير الوطني ( عبد العاطي )الذي يلهف و يلهط و لا يعطي شيئا– نرجع الي حسن مكي ضبط بنهب اموال لمشاريع وهمية تخص جامعة افريقيا العالمية و تم طرده بتوصية من مجلس ادارة الجامعة و لكنه لم يحاكم و لم تسترد الجامعة الاموال المنهوبة — عشان كدا حقو الناس تنتبه للحاجات دي و يتم رصدها لحين نزعها في وقتها .
ولنا أن نتسائل متي تفتح الملفات التالية
ملف التدبير للانقلاب المشؤم .. ملف اغتيال مجدي وبطرس في حفنة دولارات .. ملف اغتيال الزبير وابراهيم شمس الدين وقرنق
ملف شهداء حركة رمضان 1990 .. ملفات الخدمة الوطنية والدفاع الشعبي التي مات فيها خيرة شبابنا وتم المونتاج ببرنامج ساحات الفداء وغيرها من الملفات والتي ستفتح بمعرفة الشعب السوداني حين تحين ساعة الخلاص والقصاص
هذا التساؤل من استاذ عمر الفاروق وليس اسحق فضل الله تصحيحا للعجب
لا خير في زيد…ولا عبيد….و تستبدل الماء بالماء…و كلهم..زى بعض…سرقوا الحكم والناس نيام…وبدوا بتعذيب الشعب..وارهابه…وبوظوا علاقه السودان…مع جميع الدول…وأصبح السودان في مصاف دول الارهاب…و اصبح الجواز السوداني نقمه…وناس زي الغنوشي…..يملك جواز دبلوماسي..!!!و اصبح السودان دولة بوليسيه..وكممت الافواهه…و صودرت الصحف….و كثر الفساد و المحسوبيه…وكله باسم الدين….و التوجه الحضاري……ربنه يزيلهم قريبا انشاءالله…
يعني هبوط قطبي لقو منو سي اي ايه!!!الترابي!!!يبقه كلهم صهاينه!!!عشان كده البشير مكنكش في اللمبي الاهطل رغم فساده وهبالته وتحويله للجيش لمسخرة تحلق في راسه الطيارات الاسرائيلية بينما يبني هو الطيارات في مباني القيادات المكيفة ليستريح فيها ويشرب البن الحبشي علي يد الحبشيات!!! خيث تتم الاتصالات والمقاولات وشراء الاراضي!!التي كشفها قوش للبشير فكان ان ضحي البشير بقوش!!! عندما ادرك حدود معرفته التي يكرهها نافع ايضا!!تاجر السيخ الجديد والحديد!!!(رايك شنويانافع دي برضو عرفناها!!مش احسن من استخباراتك!!!)