علي الحاج : اتصالات واسعة مع المعارضة بعد لقاء طه

كشف القيادي بحزب المؤتمر الشعبي المعارض بالسودان د. علي الحاج، عن قيامه بإجراء اتصالات واسعة مع قادة المعارضة السياسية والمسلحة عقب لقائه بالنائب الأول للرئيس السوداني علي عثمان طه لإجراء حوار شامل يمهد لاستقرار البلاد.
ودعا الحكومة إلى فتح منافذ للحوار مع القوى السياسية المعارضة التي لاتحمل السلاح وكذلك المعارضة المسلحة.
وأبان أنه أجرى اتصالات عقب اجتماعه بطه في ألمانيا مؤخراً شملت رئيس الجبهة الثورية مالك عقار والأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي حسن الترابي وزعيم حزب الأمة الصادق المهدي ورئيس التحالف فاروق أبوعيسى وسكرتير الحزب الشيوعي الخطيب.
وأضاف أبلغتهم جميعاً بما دار بيني وطه بشأن إجراء حوار وطني لتحقيق الاستقرار بالبلاد.
وبشأن الحوار بين الحكومة والحركة الشعبية قطاع الشمال قال الحاج “أهم متطلبات الحوار بين الطرفين هي جدية الطرفين في حل القضايا بينهما”.
وطالب بتوسيع إطار الحوار ليأخذ في اعتباره الأوضاع السياسية والأمنية وغيرها من الأوضاع العامة التي يمر بها السودان، وأن لايكون على خلفية اتفاق نيفاشا.
شبكة الشروق
الدكتور على الحاج رجل سياسى ذكى ولماح فقد اكتشف مؤخرا ان شيئا خير من لاشئ ولا بد من حفظ ماء الوجه وان هذه الحكومة اقوى مما كانوا يتصورون وان الفرص الضائعة تكفى للوصول الى هذه التيجة والان بعد اتفاق النفط مع الجنوب لا فائدة من المحاولة والغريبة ان المعارضة قد فهمت على مختلف احرابها بطرق متفاوتة فى السرعة والشريف زين قد فهمها طائرة منذ البداية وافاد الدقير وصحبه ثم مبارك الفاضل رغم عدم تقديرع للموقف بالطريقة الصحيحة ثم السيدين فقد ضمنا لاسرتيهما المستقبل السياسى غلى الاقل عبر مشاركين معهم ( اليس الحزبين الطائقيين اهم اهدافهما سيدادة الاسرتين ؟) ولا عزاء لعرمان ولا عقار وان منيوا بنصيب فى الكيكة
اها الشعب السودانى البطل الذى كان بامكانه عمل ثورة على غرار اكتوبر وابريل ولكنكم رفضتكم ذلك من اجل عيون عرمان والعقار والحلو زجبريل ومنى وعبد الواحد
هنيئا لكم وان السلام قد لاحت بشائره
زمان كان عندنا في الشمالية الحبل بعد ما يبرموه عشان يبقى قوي يقوموا بعد داك يكسروه متنى لربط البهايم والحمير الله يعزكم وممكن لربط غير الحيوان ….. الشعب السوداني مربوط بحبلا متنى اخونا د. علي الحاج جاء عشان يربطه بحبلا متلت ومو متنى ويمكن كمان يزيد الربط بمريد .
صدقوني لو ما اتخلص السودانيين من امثال هذا والذين في سدة الحكم ورموز المعارضة الهشة الموجودين حاليا فلن تقوم للسودان قائمة.
العين لا تعلو على الحاجب فلا يصح تقديم الترابى على المهدى بأى حال فحزبه صغير وهو لا يستحق كان يجب وضعه بعد ابو عيسى والخطيب نظراً لما فعله وتلامذته بالسودان
بصراحه هذا ابلغ واقرب تحليل وموضوعيه اقراه ياطه التلب فلله درك ياطه يااخوان هذه الحكومه ماشيه والله لايهمها البناء ولا البناول الطوب والمعارضه اضعف مما تتصوروا هيكل من ورق اما ما يراهن عليه من معارضه مسلحه فقد باعهم (سلفاكير) ومش كده وبس سلفاكير باع ناس دينكا نوك باع ناس دينج الور ولوكا بيونق وزميلى وصديقى كوال دينج مجوك وناس اتيم قرنق فماذا ينتظر قريبى د على الحاج بصراحه هذا راجل سياسه بجد وراجل تفاوض وموضوعيه وسبق وان سمعت الدكتور ابراهيم احمد عمر يصف الدكتور على الحاج بانه مفاوض لايشق له غبار وافضل مفاوض عرفه يااخوان مصلحة السودان اهم من مصلحة الافراد والشعب السودانى عانا الكثير اما ان لهذا السعب ان يرتاح
خليك مع اسيادك بنو الاصفر ، لمن كنت في الحكومه عملت شنو كرهتوووووووووووووووووونا
يا ود الحاج لاتنسي استرداد الاموال التي نهبتها المتمثلة في طريق الشريان الغربي وخرجت بها من السودان هل ياتري انت ناسي هذا ام ماذا بتفعل عندما يتهموك بالفساد العلني . اما عقار والصادق والترابي هم لايهمهم السودان بل تهمهم نفوسهم والان لو اديت اي واحد منهم وزارة او منصب حكومي انظر الي بيته بعد 6 اشهر سوف تري الاختلاف . الشعب السوداني له رب حاميه من كل ما يحيك به من مؤامرات لانه شعب يخاف الله ورسوله ومتمسك بالشريعة التي حاولتم كلكم ازالتها . اللهم ارحم الشعب السوداني برجال يحكموه ويخافون عليه اكتر من الجالسين علي دفة الحكم الان .
بصراحه هذا ابلغ واقرب تحليل وموضوعيه اقراه ياطه التلب فلله درك ياطه يااخوان هذه الحكومه ماشيه والله لايهمها البناء ولا البناول الطوب والمعارضه اضعف مما تتصوروا هيكل من ورق اما ما يراهن عليه من معارضه مسلحه فقد باعهم (سلفاكير) ومش كده وبس سلفاكير باع ناس دينكا نوك باع ناس دينج الور ولوكا بيونق وزميلى وصديقى كوال دينج مجوك وناس اتيم قرنق فماذا ينتظر قريبى د على الحاج بصراحه هذا راجل سياسه بجد وراجل تفاوض وموضوعيه وسبق وان سمعت الدكتور ابراهيم احمد عمر يصف الدكتور على الحاج بانه مفاوض لايشق له غبار وافضل مفاوض عرفه يااخوان مصلحة السودان اهم من مصلحة الافراد والشعب السودانى عانا الكثير اما ان لهذا السعب ان يرتاح
يعنى طريق الانقاذ الغربى اكون عفا الله عما سلف
عملا بمولة خلوها مستورة
لعمري هذا هو ذر الرماد في العيون … لن نرضى ان يحكمونا شله من الحراميه المتعنصرين … اذا اتفق هؤلاء فالفهم ان اللصوص اتفقوا واذا اتفق اللصوص ضاع المسروق فما بالكم اذا المسروق هو بلد بحاله … ماذا استفدنا من علي الحاج غير ضياع الاموال (طريق الانقاذالغربي ) ماذا استفدنا من الترابي والمهدي غير العنصرية والانحلال ( تحزب وتشرذم + تنظير وتفكير )…
نريد السودان بمفهوم جديد مفهوم يستوعب كل الاجناس عرب افارقة + افارقه عرب + افارقه صِرف بغض النظر عن الالوان والاديان الانسان في الحياة باخلاقه وقيمه ( الدين لله + والالوان تقشر وبالكريمات تبد ) لا نريد من تربى على مفهوم انا شمالي وانا افريقي ومن ترنهم هم سبب ضياع السودان …
اذا اتفق هولاء الشرزمه فابشروا بمعارضه جديده واناس اخرين يحملون السلاح وانا اول من ينضم لقائمة المعارضين … كيف يحكمنا شيوخ وكهول لا يناموا حتى الصباح من آلآم الاسنان وارتفاع الضغط والسكر فيكف بامراضهم النفسية والجهوية ؟؟!!
هذه الحكومة ذكيه كلما تنضغط تلجأ لهذه الوسيله القذره الالتفاف ومحاولة الاتفاق حول من يعارضهاوالمساكين ينغشوا بوزاره او سفاره او منصب لاحد الابناء ويصمتوا صمت القبور ( الميرغني = وزارة التجاره عثمان عمر الشريف والبهلول ولد الميرغني مساغد رئيس الجمهورية ) ( ولد الصادق مستشار ولا شئ من هذا القبيل ) ولكن القيامه قيامه وابشركم ان الاغتيالات قائمه فصبرا آل ياسر فان موعدكم…
ان شاء الله لا بشير ولا ترابي ولا مهدي … نريد ان يحكمنا يكون من هنالك من الفشقه او حلايب او الجنينه بعد ان تحول العاصمه الى واحده من تلك المدن
اللى حسبتهم وعديتهم كلهم ما بكملوا راجل واحد
إسحاق أحمد فضل الله قال تحت عنوان(الترابي .. البشير.. علي والقمر بستة بنسات) بصحيفة الخال الرئاسي
26 آذار/مارس 2013
> في السودان .. التسعينيات تلتقي عباءة أسامة بن لادن وبنطلون كارلوس الجينز.
> وصراع الإسلاميين يصبح رمالاً متحركة تحت أقدام هؤلاء وأقدام كثيرة.
> والعام الذي يسبق الإنقاذ وعامان يعقبان الإنقاذ كانت هي الأيام التي يتبدل فيها الكثير وحتى اليوم.
> وتقرير تكتبه المخابرات الأمريكية عام 1992م عن رجال الإنقاذ كانت قراءة سريعة له تقول إن من يملي المعلومات هذه سودانيون لهم حبوبة مشلخة.
> أمريكا رصدت وكتبت.
> وما لا يعلمه التقرير هو أن البشير كان يحرص على أن يظل الرجل الثاني أو العاشر أيام التخطيط للثورة.. وأن يبقى هناك بعد قيام الثورة .. بعيداً.
> لكن «محمدين» القائد الأصلي للثورة يستشهد..
> وأحدهم في اللقاء التالي لاختيار قائد للثورة يرشح البشير.
> ومن يدفع بالترشيح كان هو عبد الرحيم محمد حسين.
> والترابي الذي لا يعرف إلا القليل عن البشير يوافق.
> وتقرير المخابرات الأمريكية حين نشير إليه عام 1993م يهبط عندنا اثنان من ضباط الأمن «يستعيرونه» ولا داعي لأن نقول إنه يختفي.
> لكن التقرير كان يقول إن الترابي الذي يعد نفسه للقيادة كان يجد في البشير شخصاً يصلح للمرحلة الأولى.. ثم يختفي.
> كان الترابي يعاني من عواقب الخطأ الأول الذي يرتكبه في الحكم على الرجال.
> فمذكرة العشرة كانت حديثة يومئذٍ.
> وحنفي يهبط من أمريكا ويلقى علي عثمان والخطيب وقطبي يحدثهم ويجد عندهم.. ما عنده.
> ويقدمون المذكرة.
> واستشهاد الزبير المبكر يجعل هدف الرئاسة يعود إلى ذاكرة الشيخ الترابي.. والرجل يحمل للبشير أسماء المرشحين الثلاثة.
> علي الحاج وعلي عثمان والترابي لمنصب نائب الرئيس.
> وعلي عثمان كان يصنع الأمر.. من بعيد.
> وصحيفة «الأيام» 1978م تحمل صورة للأستاذ يسن عمر الإمام وهو يقدم زعيم المعارضة الإسلامية للنميري.
> كان الزعيم هو الطالب حديث التخرج علي عثمان محمد طه.
> وكان اختفاء محمد عثمان مكي «ود المكي قائد ثورة شعبان وأبرز قادة الطلاب الإسلاميين.. حتى اليوم».. يجعل الأستاذ علي عثمان يلمع ويصبح هو.. عند الإسلاميين.. الرجل الثاني بعد الترابي.
> وعلي الحاج الرجل الثاني «رسمياً» يشعر بالمرارة.
> والمرائر تجعل الترابي وبولاد وعلي الحاج يحفرون مساراً آخر لسيولهم، وبولاد يقاتل في صفوف قرنق وبعد اعتقاله يهبط عنده الطيب إبراهيم محمد خير.. يحدق في وجهه ليتأكد من أنه بولاد.
> والترابي يعقد مع قرنق حلفاً عسكرياً ضد البشير.. وبوجه لا يحتاج للتحديق فيه، وعلي الحاج يطوف العالم داعياً ضد البشير ويجعل مقره «بون».
> و «بون» هي العش الذي انطلقت منه مخابرات العالم ضد السودان منذ عام 1970م.
> وحتى اليوم.
> وعلي عثمان يهبط الشهر الماضي هناك.
> قالوا «مريض ذهب للاستشفاء» وكنا نعلم أنه ذهب إلى هناك «لترتيق» ثقوب عام 1992م.. استعداداً للمرحلة الجديدة الآن.
> و «الإنتباهة» أمس في طرائف الأخبار تحمل حديثاً للسيد بدر الدين طه عام 2010م عن ابتعاده عن الوطني.
> والشهيد الزبير كان هو من يهز رأسه ويرفض الأستاذ هذا.. وأحدهم يومئذٍ كان يرشح بدر الدين طه لولاية الخرطوم، والزبير يرشح سبدرات واثنين معه.
> والترشيح هذا.. وترشيح الولاة من بعده.. كان هو أول ما يشعل معارك الترابي ضد الإنقاذ.. مع معركة الدستور.
> والترابي الذي يكتب الدستور بيده تجعله المعركة في أم ضواً بان يقول بصوته المميز:
إن سألوكم هل هذه حكومة إسلامية.. قولوا.. لا.. لا..!!
> والمعركة تجعل أصابع معينة تتهم علي عثمان بأنه هو من دبر محاولة اغتيال مبارك، وأنه هو من أبعد فلاناً وفلاناً..
> نعتقد أنه قد حانت الأيام التي نكتب فيها تاريخ الإنقاذ.
> غابة من شخصيات الإنقاذ تمتد جذور كل منهم في طين أحداث ساخنة.. ومثيرة.
> هذه أيام الحديث عنهم.. افتحوا الملفات.
«2»
> والسادة ذئاب الدولار الذين يذبحون الدولة بالورقة الخضراء حين يجدون أن الأمر يرتد إليهم يذهبون إلى حل عبقري.. ويجعلون شركة اتصالات ضخمة تقوم بتحويل ملايين الدولارات إلى الخارج.
> والسيد رئيس مجلس الإدارة الذي كان مديراً لجهاز الأمن لا يشعر أن بعضهم يستغله.
> أو هو شيء آخر.
أكتمل حديث إسحاق فضل الله تمعن في ما قاله
(> لكن «محمدين» القائد الأصلي للثورة يستشهد..
> وأحدهم في اللقاء التالي لاختيار قائد للثورة يرشح البشير.
الثورة التقليدية مثل اكتوبر وابريل اصبحت مستحيلة نسبة لادلجة الشرطة والجيش حيث اصبحت تابعة للحركة الاسلامية ومكونة من قتلة ومن المستحيل انحيازهم للشعب (وما ادراكما الشرطة والجيش المادلج وما يحدث في سوريا اكبر دليل ) واصبح من المستحيل انقاذ السودان كقطعة واحدة والامل الوحيد هو تقسيم السودان واعادة توحيده على اسس كونفدرالية جديدة وبشروط الهامش وذلك عن طريق الثورة المسلحة وهذا مالم يتم الاتفاق عليه من قبل القوى السياسية في السودان نسبة لمخاطره الكبيرة على القوى التقليدية وعلى السودان القديم — ولكن على السودانيين اتخاذ قرارهم الصعب حيث اصبح السودان القديم غير قابل للحياة وعلينا الاختيار بين التقسيم الكونفدرالي الاختياري أو الاجباري المفروض بقوة السلاح وتضحيات اهل الهامش لوحدهم والذي سوف يترك كثير من المرارات يستحيل من بعده استمرار الحياة بسلام بين جميع قوميات ومكونات الشعب السوداني في هذه المنطقة التي كانت تسمى السودان
Enough hypocrisy of radical Islamic .from 57years ago to up to now same ideology which is ruling the country now all those regime are war crime so we need fresh idea and young people we need radical change it mean no over 50years.
اتصلت يالترابي والمهدي مفهوم … لكن المتردية والنطيحة ديل متوقع منهم شنو؟؟!! يحمدو سيدهم لا وزن ولا سند جماهيري. الله يسامحك يا علي الحاج
حان الان وقت تبادل الادوار فى لعبة الكراسى بين العدايل والنسايب ترتاح الكروت المحروقه على الطاولة وتخرج الكروت الاصلاحيه من تحت الطاولة وبدل ادبخانة الواطه نحولها الى سايفون يعنى خرا علىى الرخام خرا مدلع يعنى
لا اتفاقيات لا اتصالات لا اسياد لا استعباد لا ديناصورات حساب وقصاص فقط قد تبين الخيط الاسود من الابيض