جنبلاط: غياب الترابي سيترك فراغا سياسياً كبيراً

“من المفترض أن المعارضة تقوم/قامت بتنوير الرأي العام العربي والعالمي بحقيقة الترابي وما فعله هذا الهالك في شعبه وفي و طنه”
تقصد المعارضة مثل الجبهة الثورية التي نعت الترابي و أجزلت له الثناء؟ أم حركات دارفور أم الحركة الشعبية؟؟؟؟!!!! أم حزب الأمة أم الاتحادي الديمقراطي؟؟؟؟!!!!
هؤلاء تقاعسوا في تنوير الداخل فأنى لهم تنوير الخارج
فشلوا في انشاء قناة فضائية تفضح النظام العاري!!!!
هؤلاء كارثة و خيبة كبيرة
على الشباب البحث عن كيان معارض آخر

من المفترض أن المعارضة تقوم/قامت بتنوير الرأي العام العربي والعالمي بحقيقة الترابي وما فعله هذا الهالك في شعبه وفي و طنه , فـ الهالك هو في نظر الكثيرين من دول العالم العربي كما هي نظرة جنبلاط هذا والتي تقول :بأنه مفكر ومثقف وباحث وعالم وووو …. الخ. لا بد من وجود حملة من المعارضة ضد الترابي وتعريته حتي لا يكون أيقونة فكر وثقافة وبحث وغيرها.الترابي وإن كان الله أفلته من حكم الشعب بموته المفاجيء الآن يمكن للشعب الإنتقام منه وذلك بإقامة حملة ضده في كل جوانب الميديا ودعم ذلك بأقواله المكتوبة وبكتبه وبحوثه المشبوهة وبالفيديوهات فما أكثر الأخيرة لا بد من ربط إسم الترابي بأفعاله الإنتقامية في حرب الجنوب والإغتصابات والسجون والقهر والكبت وما إلي ذلك.

يا جني بلاط ان ما بتعرف الترابي اكيدبتعرف صاحبك بتاع حزب اللات حسن نصرالله
اهو ده برضو حسن بس ده بتاع المؤتمر الواطي وال اتنين ابعد ما يكونوا من حسن فهم في منتهي السؤ ولك الان ان تبكي عليه كما تشاء !

يا سيد جنبلاط .. انت من بلد راسخه فى الحكم الديمقراطى ان لم تكن البلد الوحيد فى العالم العربى وقد كان السودان البلد الثانى الذى يتمتع بالحكم الديمقراطى لوﻻ اﻹنقلابات العسكريه وأن هذا الترابى قد قام بإنقلاب عسكرى ديكتاتورى يحكم هذا البلد ﻷكثر من خمسه وعشرين وقد قام نظام الترابى الديكتاتورى هذا بإزهاق ارواح بريئه زادت عن الثلاثه ملايين روح بريئة وﻻ يزال القتل مستمرا حتى اﻵن .. وقد تحرك العالم الغربى وادان نظام الترابى هذا بأنه قد أباد شعبه .. واﻵن قادة انقلاب الترابى هذا مجركون مطلوبون لمحكمة العدالة الدوليه .. هذا كمثال .. وﻻ اريد ان اعدد لك كمية المآسى التى خلفها تآمر الترابى هذا على نظام ديقراطى كان هو مسارك فيه ..!!
يا استاذ جنبلاط نحن جموع الشعب السودانى – عدا قله ﻻتزيد عن خمسه فى المئه – نتحدى اى شخص ان يعرف فائده واحده فقط قد جرها لنا انقلاب الترابى هذا .. ليذكره لنا ..
يا استاذ جنبلاط لبنان مر بحروب اهليه – قد يكون لها ما يبررها وأنت كنت احد اعمدة تلك الحرب – فهل استخدمت سلاح اغتصاب النساء ضد اهليكم ؟؟ ونحن هنا نظام الترابى اشعل حربا اهليه عبثيه منذ مجيئه الشؤم والى اﻵن .. وبكل أسف إدعى انه جاء ليطبق شرع الله واستخدم نظامه الشؤم ذلك سلاح اﻻغتصاب .. !! وانتم هل تكلمتم باسم الله ؟؟ بالله عليكم ﻻتزيدوا جراحنا جراح .. فمن له غرض من نظام الترابى فليسعى اليه بعيدا عن الشعب السودانى .

فعلا الصندل في امكانه نوع من الحطب والكحل في جباله نوع من الحجر
انتو الا يلمعوا ليكم من بره حتي تعرفوا قيمة ناسكم وخير مثال لذلك الطيب صحالح وهاهو المرحوم الترابي ينضم للقائمة

المتمعن لكلام وليد جنبلاط يرى انه مخدوع في المتشبخ الهالك ولا غرابة في ذلك لانه خدع أمة بأكملها فما بالك برجل مثل وليد جنبلاط . مشروع وفكرة الاخوان فكرة أكتر من رائعة لانها تنبع من ديينا الحنيف الجميل الذي يقول رسوله الكريم أن الدينا المعاملة فقد اختصر فكرة التدين في المعاملة ولم يقل الدين الصلاة أو الصوم أو الحج مع عظم كل منها . ولعل الرسول الكريم يريد أن يقرر هنا انا الدين سلوك وليس قول . وبعد 26 عاما عرف القاصي والداني أن هنالك بون شاسع بين ما يقوله التتأسلمين وبين ما يفعلنه وهنا ضاعت فكرة التدين السلوك . وبعد هذه المدة الطويلة من نظام حكم الأخوان ظهر جليا انهم منافقون يلبسون الدين ستارا . اللهم ألطف بالسودانين وعجل بزوال هذه الحكومة فنهم لا يعجزونك .

الدكتور حسن عبدالله الترابى رحمة الله عليه كان عالما جليلا ومثقفا فذا. كان الصحفيون المغمورون يتبارون فى الكتابة عنه لكى يقال عنه انه صحفى. وللاسف بعد وفاته سوف لن نتعرف على صحفيين جدد لاننا فقد المدخل الى عالم الصحافة . فقد العنوان التى كنا نختبر بها انفسنا. الا رحمة الله عليه .

ههههههههههههههههههههههههههه
صورة معبرة عن الحزن
وليد جنيلاط مسيحي
وحسن الترابي اخوانجي
شن لم السمبر مع القمري

يا جنبلاط كده أهنت نفسك وحكمت عليها بالجهل المطلق. الهالك الترابي هو شخص تسلط على السودان وشعبه باسم الدين ، ونهب معظم ثرواته . في ظل رئيس لا يفقه في هذه الدنيا غير الرقص ، وخارت ركبه وفاحت رائحة عمله المجرم وصار قابعا في القصر الصيني في انتظار جلاد محكمة العدل الدولية. أحسن لك يا جنبلاط تحترم نفسك عشان يحترمك الشعب اللبناني.

من بين ازمات ومحن السودان الكبري ان كل العرب لا يكادوا يعرفون ما هو السودان و ما الذي يدور فيه … اقول محنة لاننا شئنا او ابينا ندور في الفلك العربي ..و نهتم كثيرا بارائهم عنا …رندور في الفلك و لا يبدو منا الا جانب العتمة و الضباب و لا تتضح الرؤيا و تلتبس الاشياء … بعضهم ذهب الي ان المشكلة تكمن في اعلامنا الذي الا يعرف بنا و بعضهم قال انها عجرفة العرب و عدم اهتمامهم بالشان السوداني الا من خلال بعض القشور او ما يعكسه ساسة السودان الذي ابتلي الله بهم هذا الشعب المغلوب …

اين غرد جنبلاط ومتي وما هي المناسبة وف اي وسيلة اعلام

النار تلدي الرماد، وده وريث كمال جنبلاط.

العرب لا يعرفون كثير شئ عن السودان وساسته، ويهتمون بالقشور دون تعمق أو تحليل. ويتخذون موثاقهم بناء على المعلومات السماعية.

هل قرأ جنبلاط قراءة متعمقة عن الترابي، أشك في ذلكّّ