الجيش ماجيش السودان
ومن الغريب جداً اننا لا نتناول مافعله الكيزان فى الجنوبيين هذا الشعب الطيب البسيط فعل فيه جيش الكيزان العجائب ونحن ينبغى لو عادت لنا الديمقراطيه ( لا اظنها تعود ) ان نعتذر لشعب جنوب السودان نعتذر كشعب عما فعلناه فيهم والحقيقه مافعله فيهم هذا الجيش وجيشنا هذا هو الذى فعل العجائب فى الجنوب ويحكى لى احد الاصدقاء انه كان قادم من جنوب السودان ومعهم فى الباخره فرقه من الجيش ( ايام حرب الجنوب )وهم فى الباخره اطلق عليهم متمردو الجنوب النار على الباخره ولم يصب احد ولكن الجيش اوقف الباخره لان جنوبى كان على الشاطىء فى نفس المنطقه يصطاد فاتهمه بانه مخبر للمتمردين وقال لى صديقى ناس الجيش حملوا معهم هذا الجنوبى البرىء وربطوه على الساريه التى فيها العلم وبدأوا بعذبوا فيه ليعترف وهو زول بسيط جداً ولم يعترف وعندما وصلوا كوستى كان قد مات وكانوا يبيدون قرى باكملها والباخره تبحر بهم يطلقون عليها النيران من مدافعهم غضباً والغريب جداً ان هناك قيادات كبيره فى الجيش اكتسبت سمعه فى الشجاعه والحسم ليس من حرب مع قوى اجنبيه وانما من حرب مع اخوانهم فى الوطن فى الجنوب ثم غرب السودان من بعد !! نعم غرب السودان وليس غرب افريقيا او حرب مع دوله اجنبيه وتخيلوا يعنى عقيد او عميد يبيد قريه كامله يقتل حتى اطفالها فيتكلم عنه جنوده وبعد ذلك السودان كله بانه بطل وحاسم لا يلعب وذلك لقتله اخوانه فى الوطن ولقتله لاطفال ونساء دارفور مثلاً ايام البشير تخيلوا !!ونفس هذا القائد ينظر لحلايب والفشقه بحتلاهم الاجنبنى ولا يستطيع ان يقول بغم !!وهذا الجيش فى حياته كلها لم يخض حرب مع جيش اجنبى لحماية الوطن فهو جيش لحماية الانظمه الديكتاتوريه فقط !! وياعجبى !!
محمد الحسن محمد عثمان
هي بلاوي الجيش بتخلص هذا الجيش عدوا السودان الاول قبل ما يصبح جيش الكيزان هذا الجيش الضباط فيه من التخرج حلمهم بالسلطة يتظرون فرصة الانقلاب هذا الجيش هو من اغرق حلفا و دفن جل تاريخ السودان ونقطة انطلاقته العلمية والحضارية والمستقبلية لاجل عيون مصر هذا الجيش هذا الجيش شارك في تاسيس المليشيات قبل الكيزان وبعد الكيزان ليحاربوا بالانابة عنه هذا الجيش مسخ يجب ان يذهب بغير رجعة
من اصدق العبارات والشعارات معليش ماعندنا جيش
هذا هو ما سطره التاريخ أن الجيش السوداني جاء ليقتل مواطنيه بكل برود ووقاحة
الجماعة ديل فكت منهم ولا شنو.. أتفهم الكلام عن قادة الجيش اما الجيش كلو فوالله هذا لا يأتي الا من اجنبي او خاين.
طبعًا الجيش منذ تأسيسة خاضع لمصر الشقيقة كلهم منذ عهد الفريق عبود الى عهد السجمان هذا لم يحارب عدو ولم ينحاز لشعب وقد عهدنا جل جنودهم يحبون الخمر والنساء والصبيان واخصائين في انجاز معاملات الاهل والاقرباء والاصدقاء حتى في المطارات وتأشيرة الخروج وطلمبات البنزين تسمع نظامي واليوم كله سعادتو كلم سيادتو ام نراهم في كارثة طبيعية ولا في اعمال خيرية ونياشين ورتب كانهم مونتغمري او ثعلب الصحراء الان الجيش يزرعون في الفشقة واسالوا القيادة الشرقية يحرثون الارض ويسوقون التراكتورات ويبيعون الفحم والله على ما اقول شهيد
وهاك المزيد من الشعر بيوتا ومعلقات
نحن ابناء قلابات نعرف اللعب تحت الطاولة مع عساكر الجمارك وقصص التهرب والتهريب
في القضارف تناكر الجيش تبيع المياة على مرمى حجر من القيادة يتاجروا في كل شيء في الاسواق بنزين وديزل وهلمجرا
لا يعرفوا في فنون القتال اي ابجديات والجيش ما جيش السودان دا تربية الكيزان لك الله يا وطني المنكوب لم يعد حارس مالنا ودمنا
بل سارق قوتنا وحارق دمنا والترابة في خشم امنا السودان
هل شفتوا الجيش السودانى عمره فى الكوارث يقف مع شعبه فى الفيضانات وفى الامطار والحرائق عمركم شفتوا الجيش واقف مع شعبه يختفوا تماماً لكن من اسطر الرجال فى خطف النساء من الشوارع وفى القعدات وفى سحب البنات من الشوارع العامه بعرباتهم الفارهه ولكن فى الحروب اخيب الرجال الدعم السريع هزمهم خليل هزمهم الحلو زكاهم من جبال النوبه لكنهم بتفوقون على الجميع فى القعدات والواحد براه يشرب زجاجة ويسكى دى رجالتهم دا اخيب جيش فى العالم واتفه جيش