هنا الصين هنا الجالية السودانية بمدينة قوانجوً

قال الامام الشافعي عن ألسفر تغرب عن الأوطانِ في طلبِ العُلا ? وسافرْ ففي الأسفارِ خمسُ فوائدِ تفرج همٍ واكتسابُ معيشةٍ وعلمٌ وأدابٌ وصحبةُ ماجدِ. في هذا الزمن الذي تنبأ به الشيخ فرح ودتكتوك، وبشرنا بأننا سنسافر بالبيوت، اصبح السفر متعة و فوق ذلك تقطع آلاف الاميال بين عشية و ضحاها ، و بعد فترة وجيزة هي مقدار اكتشافك للمدهش و المثير في البلد الجديد وهانحنو في بلاد التنين ، هنا. الصين هنا الجالية السودانية بمدينة قوانجوً. يشمل كل أبناء الوطن وهو جالية قائمة علي المجهودات الفردية والمساهمات من أعضاء الجالية وكل منا يكمل بعضه البعض كما أوصفه بالبيت السوداني المصغر وهي قدوة يقوم علي علي الترابط والتراهم والإخاء والمساعدة بعيدا عن السياسة ودها ليسها كان موعدنا مع الحفل الكبير بمناسبة انتخاب لجنة تنفيذية جديدة في جو عفوي وديمقراطي بعد ذلك بدا الحفل على فقرات ترفيهية متنوعة، وقد قام المشرفون على اللجنة بتوزيع جوائز وتكريم الشخصيات الذي بذلت واجتهد وقدمت الغالي والنفيس وتغني المطرب السوداني عصام محمد نور نجم الحفل، الذى هز جنبات القاعة بكلماته الهادفة وروحه المتواضعة. وتعالت أصوات التهليل والثناء على آدائه المتميز؛ حيث تفاعل الجمهور معه وخاصة الشباب، لأسلوبه الهادي المتميز من تأثير ومعنى مفيد، بجانب الكوميدي الشهير صاحب الظل الخفيف محمد موسي المعروف والمشهور جدا علي مستوي السودان . حقا كان يوما مشهودا بقيادة هؤلاء الافذاذ طاقم الجالية وعلي رأسهم رئيس الجالية المهندس فخرالدين عثمان الطيب أيضاً كما يجب إلينا من هنأ ان نحي و نشكر اللجنة التنفيذية للجالية ممثلة في نائب رئيس الجالية _ الطيب مناع_ و السكرتير العام للجالية_ عذالدين عبد الرحمن وبقية أعضاء اللجنة التنفيذية عبد العظيم الجعلي_ رشا طمبلً _أبو القاسم. محمد إبراهيم _حاتم شلبي _محمد المبارك _إبراهيم الأمين _ محمد حمدان_ طارق عبد الرحيم_ أبشر حسن _مهدي احمد علي . علي المجهودات الذي بذلوه في في خدمة الجميع اذا كان جهدا ماليا أو فكريا لأنهم كانو قدر المسؤولية الذي أوكلت إليهم وفي زمرته أعضاء الجالية على اريحية وقبول هؤلاء بالاخر في تواصل جميل للاجيال والتحية ايضا لاخونا وصديقنا وحبيبنا الدكتور كمال النيل مؤسس الجالية السودانية بهذه المدينة نعم بالامس كان الجالية السودانية بالصين نستطيع ان نطلق اليها اسم جالية المواقف الكبيرة والتي هي ديدنها طوال تسلمها قيادة الجالية ومكتبها تستحق الشكر والتقدير علي العمل الدؤوب الذي كما يعتبرونه من صميم واجبهم فالسودانيون في الصين هم جسم واحد لم ينخر الدهر فيه بعد، ولن يؤتى السودان من بوابة قوانجو في نسيجه الاجتماعي والثقافي، فهم أسرة بما تحمل من معنى ، وراحت ندى تقطر بالتكاتف والتلاحم والوشيجة، من أعلى قمة علمية إلى أي قامة ومسمى آخر – تضعه في أي مكان سيسده دون وجل او ملل وسينجز المهمة. هذه الكوكبة من النَّاسِ هي تغسل عنا أعراض الغربة وتعيدنا لسوداننا ذاك القديم سودان المحبة والتواددً والتراحم والحب والإيثار هذه شهادة نقولها في حق السوداني والسودانيين في الصين لم تتبدل قيمهم النبيلة ولم يتوانوا في بذل المعروف نسأل الله أن يديم عليهم المحبة ويجنبهم مزالق الاختلاف.وتبقي قيم (الزول) هي الابقى ، وفي تقديري انا شخصيا ، اننا نتميز بقيم قلة ما توجد لدى شعوب الدنيا، خاطبة هي قيم نبيلة ، نجتمع في السراء والضراء ، في نفير رائع ، نساعد المحتاج ، وننصر المظلوم ، ونرد الظالم ، ونكفف دموع الارامل واليتامى والمرضي، نتعامل بطيبة وبساطة وهذا سمت العارفين :
بقلم: خالد ابراهيم
[email][email protected][/email]
المقال جيد لاشك ويلقي بعض الضوء علي نفر يعيشون بعيدا عن وطنهم في الفة ومحبة..ما لفت نظري الاخطاء اللغوية والاملائية التي سودت صفحات المقال بصورة غير لائقة..هل كاتب هذا المقال صيني؟ اذا كان كذلك فله الحق..اما غير ذلك فلا عذر لهذا التشويه الفاضح…
جميلة غوانزو
فعلا مقال جميل وتقرأه اكثر من مرة فعلا ياهو دا السودان
.وتبقي قيم (الزول) هي الابقى ، وفي تقديري انا شخصيا ، اننا نتميز بقيم قلة ما توجد لدى شعوب الدنيا، خاطبة هي قيم نبيلة ، نجتمع في السراء والضراء ، في نفير رائع ، نساعد المحتاج ، وننصر المظلوم ، ونرد الظالم ، ونكفف دموع الارامل واليتامى والمرضي، نتعامل بطيبة وبساطة وهذا سمت العارفين : كوفيتً ووفيت فعلا الحواء والدة من اجمل المقالات الذي قراته
المعلق تحت اسم انسان غير انه اخفى نفسه وجه لي وللاخ عبده اساءات وكلمات جارحة لم يك هناك داع لها وهو المعلم…ثانيا انا انتقدت كاتب المقال بغض النظر عن هويته فاخطاءه في اللغة العربية فاضحة ومخجلة.. اذا لايجيد العربية فاليكتب بالدارجة او بلهجته المحلية كله سيان عندي اما ان يكتب في منبر عام فعليه ان يجيد اللغة التي يكتب بها..ثالتا يا استاذ الانجليزي اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة رضثينا ام ابنينا وهي لغة التخاطب في السودان ولغة القران ايضا..رابعا ،،انا لست عربيا كما تدعي بل من قبائل شرق السودان ولكني درست العربية والانجليزية في المدارس السودانية واجدتهما واعمل االان مترجم لهاتين اللغتين في منصب مرموق بامريكا…لذلك ازعجتني الاخطاء الهائلة التي حفل بها مقال صديقك..وحتى تعليقك البسيط الجارج هذا ملئ بالاخطاء الفاضثجة والظاهر عليك انت قادي عربي وانجليزي كمان مع الشكر…
9 ساعات سفر من دبي الي قوانجيه علي متن طيران الصين الجنوبي تكره نفسك و عيشتك و تتوب الي الابد من السفر الي الصين 7 يوم قضيته شراب شاي بالبسكويت رجيم اجباري ما في تكسي واحد يتكلم انجليزي ما في سوق زي كارفور مثلا و المطاعم العربية حدث لا حرج.
يا المدعو انسان هل الانجليزية هي لغتك الام فاجدتها حتى صرت تدرسها؟ اعتقد كلا،،وهل يمكنك ان تكتب مقال بللغة الانجليزية في اي منبر عام ولو حتى لتلاميذك ملئ باخطاء لغوية ونحوية واملائية فاضحة؟ اعتقد لا ايضا،، فكيف تبيح لمواطن سوداني ان يكتب مقال في شان عام وفي منبر عام ملئ باخطاء مخجلةولغة ركيكة؟؟ ابينا ام رضينافاللغة العربية هي لغة الدولة وهي لغة القرءان ايضا..فاماان تكتب بطريقة صحيحة او لا تكتب …ومن تعليقك الملئ بالاخطاء اللغوية والاساءات فانت لا تعرف عربي ولا انجليزي..وليس هنا مجال عنصرية التي صرتوا تحشروها في كل شئ..هذه لغتنا وسندافع عنها يا جاهل….اذا كنتم لا تجيدونها فلا تكتبوا بها …
طيب واحد من المعلقين يكتب فقط مقال او سطر مرتب وجميل بهذه الصورة الذي كتبه صاحب المقال فقط صاحب المقال لا ادري من أين ولاية في السودان اتي منه لكن الواحد بيحس انه سودان ملي بالشعور والصدق في الكلمة ووصفنا نحنو كسودانين جميعا بكل المواصفات الجميلة والكلام الطيب وعلي ما اعتقد كتاب المقال شخصية ذو خبرة عن السودان وملم بجميع ثقافات أهل السودان والقيم النبيلة قد يكون هو في زيارة لمدينة قوانجوً الصينية والجالية هناك لفت نظره من خلال مقال الكاتب أفتكر انه الجالية هناك من أفضل الجاليات علي مستوي الجاليات السودانية حول العالم