نظامية (برتبة) تواجه تهمة ارهاب ام وابنتها بالخرطوم

اكملت نيابة الكلاكلة التحقيقات فى بلاغ تواجه فيه الاتهام نظامية برتبة قامت بارهاب الشاكية وابنتها مما حدا بالأخرى فتح بلاغ ضد النظامية ذكرت فيها بانها تعرضت للارهاب من قبل الضابطة التى قامت بتصويرهم عبر هاتفها النقال اثناء عودتهم من مناسبة خاصة عندما كانت الشاكية وابنتها مع المتهمة فى (حافلة) فى طريق عودتهم من المناسبة وقامت المتهمة بتهديد الشاكية وابنتها فى وجود عدد من الشهود.
وقد فرغت النيابة من تحرياتها وبصدد رفع البلاغ الى المحكمة . وقد مثل الاتهام عن الحق الخاص الاستاذ مجاهد عثمان عمر.

الدار

تعليق واحد

  1. هذا السلوك يكشف بوضوح شديد ان القوات الأمنية والنظامية السودانية ترسخ في منسوبيها التطرف بكل أشكاله وارهاب الناس عامة واستغلال الوظيفة وأكل الحرام.
    آخر قائد للشرطة البريطانية في السودان وهو يهم بمغادرة البلاد في العام 1956 أوصى منسوبي الشرطة السودانيين الذي كانوا طلائع سودنة الشرطة (البوليس) أوصاهم بأن لا يكونوا مثل المصريين أن يتمزوا بأخلاقهم التي عرفها عن الشعب السوداني، وحتى العام 1985م كانت الشرطة السودانية بخير، وكذلك الاجهزة الأمنية قل ما نجد فيهم التصرفات التي تدل على استغلالهم للوظيفة، لكن عساكر (الانقاذ) ضربوا المثل في قلة الأدب وأكل الحرام وقتل الناس والبطش بهم دون مراعاة لأي خلق ودين.

  2. هنا المشكة **** استغلال السلطات *** تحت شعار ارتداء شعار الدولة *** اي فرد او فرده لديهما عقدة نقص يتم تغطيتها بهوية قوات نظامية انها محنتا الكبيرة
    ولن تستقيم الامور ما لم يتم اسقاط هذه الامتيازات والحصانات اسقطوا هؤلاء السفلة والصعاليك وطردهم من سلك القوات النظامية

    حليل الباع عنقريبوا وقام بليلو

  3. وكل من هو نظامي يعطى نفسه الحق للتعدى على المواطنين ،،، مره اخرى يا مدير عام الشرطة ماهي مواصفات وظيفة هؤلاء؟ وكيف تعدونهم ليخدموا المواطن ام لإرهاب المواطن؟

  4. الشرطة السودانية من اسوأ الشرط في الدنيا ،ونحن صغار اقولوا ليك الشرطي لو عايز اضيعك اقطع زرارة من قميصه واقول اتهجمت عليه ودائما هو علي حق.

  5. ياحليل الشرطه ورجالها البقنعوا الكاشفات زمان ,الان بكشفوا المقنعات وبيضربوا البرئات وكله من اجل البدلات والشقق والعربات والتسهيلات ,نسوا القسم ونسوا شرف المهنه وباعوا الوطن رخيص ,لكن فى رب منتقم جبار
    بياخد حق المظلوميين داخل وخارج السجون وليك يوم ياظالم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..