تفاصيل جديدة.. وصول رحلات الشحن الإيرانية إلى السودان

هبطت طائرة شحن يسيطر عليها الحرس الثوري الإسلامي في السودان مراراً وتكراراً في الأسابيع الأخيرة، حاملة أسلحة إلى القوات المسلحة السودانية، بعد اتفاق لاستعادة العلاقات الدبلوماسية
وقطع السودان علاقاته الدبلوماسية مع إيران قبل سبع سنوات وانحاز إلى جانب السعودية في نزاع إقليمي بين القوتين. لكن المجلس العسكري الحاكم في البلاد الآن في حاجة ماسة إلى المساعدات العسكرية بعد سلسلة من الهزائم العسكرية الكبرى
وأعلن السودان وإيران في أكتوبر/تشرين الأول أنهما سيعيدان العلاقات الدبلوماسية و”يعززان التعاون في مختلف المجالات لتحقيق مصالح البلدين وضمان الأمن والاستقرار الإقليميين”.
كما أن الخلاف العميق بين السودان والإمارات العربية المتحدة – المنافس الإيراني الآخر – قد دفع السودان إلى العودة إلى الفلك الإيراني. واتهم السودان الإمارات بشحن أسلحة إلى قوات الدعم السريع، وهي قوات شبه عسكرية متمردة تخوض معركة مع الجيش السوداني منذ أبريل من العام الماضي.
وغادرت آخر طائرة إيرانية وصلت إلى السودان من طهران إلى بندر عباس في 22 يناير/كانون الثاني، وهبطت في بورتسودان في 23 يناير/كانون الثاني. وبعد ذلك، عادت الطائرة إلى إيران، بحسب مواقع تتبع الرحلات الجوية، التي تستخدم بيانات الرادار.
وحلقت الطائرة نفسها على نفس المسار من إيران إلى بورتسودان في 8 يناير و7 ديسمبر. علاوة على ذلك، قامت برحلات إلى رأس الرويس في عمان، بالتزامن تقريبًا مع رحلات سودانية من بورتسودان.
وتم تصوير الطائرة من طراز بوينغ 747-281F، التابعة لشركة فارس قشم الجوية، في بورتسودان بتاريخ غير معروف، بحسب صور تحديد الموقع الجغرافي التي بدأ تداولها مؤخراً (أعلاه). وسبق للطائرة نفسها أن سلمت أسلحة إلى سوريا وطائرات بدون طيار من طراز “مهاجر 6” إلى فنزويلا وإثيوبيا. الطائرة المعروفة باسم EP-FAB، خاضعة للعقوبات من قبل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية الأمريكي
نعتقد أننا حددنا بعض رحلات الشحن الإيرانية الأخيرة إلى السودان، وليس بالضرورة جميعها.
أما بالنسبة لمحتويات الشحنات، فهي غير معروفة ولكن من المرجح أنها تضمنت طائرات بدون طيار من طراز مهاجر 6، بالإضافة إلى أسلحة أخرى. ولا يفتقر الجيش السوداني إلى الأسلحة المتقدمة مثل مهاجر 6 فحسب، بل يواجه أيضاً نقصاً في المعدات الطبية، والذخيرة من بعض الأصناف، والقنابل الدقيقة وغير الموجهة. بدأت الحرب بمخزونات كبيرة من الذخائر، لكنها خسرت كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر بعد أن استولت قوات الدعم السريع على العشرات من المنشآت العسكرية في عاصمة البلاد وغربها، فضلاً عن المنطقة الصناعية العسكرية الرئيسية في منطقة اليرموك بالخرطوم.
وأفادت وكالة بلومبرج Bloombergالإخبارية، نقلاً عن ثلاثة مسؤولين غربيين لم تذكر أسماءهم، مؤخرًا أن “السودان تلقى شحنات من طائرة مهاجر 6، وهي طائرة بدون طيار ذات محرك واحد تم تصنيعها في إيران بواسطة شركة القدس للصناعات الجوية وتحمل ذخائر موجهة بدقة… وأكد المحللون الذين فحصوا صور الأقمار الصناعية وجود الطائرة بدون طيار في البلاد”.
ومن الممكن أن يعزز القصف الدقيق بطائرات المهاجر 6 هجوم الجيش في أم درمان، المدينة الشقيقة للعاصمة، حيث نشر الجيش أفضل قواته ومعداته. ومع ذلك، فإن مشاكل القوات المسلحة السودانية تتجاوز المعدات وتشمل القوى العاملة، والقيادة، والخدمات اللوجستية، والتكتيكات. وبالتالي، لن يكون للدعم الإيراني تأثير حاسم على الحرب على المدى القريب، لكنه قد يحدث فرقًا أكبر بمرور الوقت، اعتمادًا على حجم المساعدة.
وأعلنت قوات الدعم السريع، أول من أمس، أنها أسقطت طائرة بدون طيار إيرانية الصنع من طراز مهاجر 6 في أم درمان، وهي الأحدث من بين ثلاث طائرات بدون طيار تقول إنها أسقطتها. قام مقاتلو قوات الدعم السريع بتصوير مقاطع فيديو للحطام (أعلاه).
بعد إسقاط الطائرة بدون طيار من على سطح أحد الأسطح في شرق الخرطوم، التقط مقاتلو قوات الدعم السريع صورًا مع قاذفة صواريخ أرض جو صينية من طراز FN-6، وهم يحتفلون، وفقًا لمقطع فيديو آخر استعرضته صحيفة
التقى وزير الخارجية السوداني علي الصادق مع النائب الأول للرئيس الإيراني محمد مخبر على هامش قمة دول عدم الانحياز في كمبالا في 20 يناير/كانون الثاني. وكما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية إيرنا، فإن مخبر “أعرب عن أسفه إزاء هذه الخطوة”. الاضطرابات والصراع الأخير في السودان والذي قال إنه نتيجة للتدخل الأجنبي، بما في ذلك من قبل نظام الاحتلال الصهيوني.
وذكرت وكالة أنباء إيرنا أن مخبر “أكد دعم إيران للشعب السوداني والحكومة الشرعية في البلاد [أي المجلس العسكري الحاكم في السودان]”.
وأجرت صحيفة Independent newspaper الشرق الأوسط المستقلة Asharq al-Awsatمقابلة مع مراقبين حول التقارب السوداني الإيراني، وقال كلاهما إن النظام السوداني كان مدفوعا بشكل أساسي بالرغبة في السلاح. وأشار المراقب الأول، وهو مسؤول سابق في الحركة الإسلامية السودانية لم يذكر اسمه، إلى أن الحاكم العسكري الحالي للسودان، عبد الفتاح البرهان، رفض أي تطبيع مع إيران قبل الصراع الداخلي في السودان، بل وبدأ في إقامة علاقات مع إسرائيل.
وقال المحلل السياسي أبو ذر علي الأمين إنه يعتقد أن الإيرانيين سيحتاجون إلى “أسباب مقنعة” لدعم الجيش السوداني، “لأن قطع العلاقات معه [في عام 2016] كان مفاجئًا وصادمًا لطهران”.
المصدر: “Sudan War Monitor“
كدا كويس مابطال ومفروض برضو البرهان يمشئ للكبار ناس الهند والصين وروسيا وغيروا من الدول الكبار ويشكوي ليهم الامارات احتمال يقدروا يجبروا الامارات علي عدم دعم المليشة ويشتري سلاح من السعودية هي السعودية ماعندها سلاح للبيع او الحوثي بتاع اليمن طالما في ذهب في البلد دي خلاص وبعدين حكاية الذهب الذي تم القبض عليه في اثيوبيا وقالوا حق النيجر والامارات كانت عاوزة تسرقوا دا قصة مابتدخل المخ واكيد الذهب دا سوداني وبدون ختم كيف حق النيجر واثيوبيا والامارات عاوزين يتقاسموا الذهب دا مع النيجر عشان كدا قالوا كدا لانو النيجر هناك في غرب افريقيا وطريقها غير طريق اثيوبيا التي في الشرق شن جاب المغرب للمشرق فمامعقول دا يكون ذهب النيجر لالا دا كضب ودا دهب السودان امشوا قولوا الي اثيوبيا سوف نعطيكم نصف الذهب بس انتو قولوا الحقيقه وانو دا ذهب السودان وكمان بدون ختم لانو اخرجوا الدعامة اولاد الحرام بدون علم الدول وكانوا عاوزين يسلموا الي الامارات ولكن اثيوبيا المنافقة صحت ليهم وقالت لازم نتقاسم الذهب والفت لينا قصه النيجر هووووي يا البرهان وقف تعدين الذهب في كل السودان لغاية بعد الحرب واي زول او شركة لقيتوها بتعدن اضربوها نار وفجروها طوالي ومافي اي تعدين يتم الان كفاية نهب وسرقه https://www.youtube.com/watch?v=DDncK2n4Cf0
انت اكيد الكوز المطرقع mohd الشهير ب جليطة
بس مغير اسمك لاسم طويل وعوير وفيهو تجليط واضح
لان كلامك دا مابيقولوا الا الكوز المطرقع محمد جليطة
انت لو جدادة الكترونية كيزانية تاني دا معناه الكيزان الارهابيين واطاتهم اصبحت
لانهم بيعتمدوا في الطلس واطلاق الاكاذيب المفضوحة علي الناس الجلايط الزيك كدا.
غايتو جليطة دا ما زول واحد دا صفة حقت ناس
احترم الناس عشان يحترموك .. للأسف ما اقدر انزل لمستواك لان ما يهمني هو الاصلاح فإن أصبت فالحمد لله وان أخطأت فالله غفور رحيم..اسال الله ان يهديك من هذا الضلال البين والافتراء على الناس بالظن فقط.
اخيييرررا ظهر الكوز المطرقع جليطة
انت بتكتب باسمين ولا كل جداد الكيزان غبي وبتاع جلايط وتتجليط زيك كدا
غايتو ياجليطة انت مثال للجدادة الالكترونية الكيزانية الغبية الجليطة
يا جليطة
هى اصلا قايمه ولا الناس بتحارب 56 دى شنو ..شوف برهان وضباطه فى لقاء كسلا منعمين كلهم من شندى وكريمه سمان …وعليك الله شوف العساكر كلهم نوبى وفلاته وزرقه وارترين وانقسنا يعنى ناس الهامش ….
دى بلد تفتقد للعدل ومختله الميزان والكل يكذب ..الحلو مثلا بقاتل دوله 56 والاسلامين قال عايز ليبراليا واليوم متحالف مع 56 و ناس الهوس الدينى اذن سنببن بيقل فى ناسو ليه بس لانه هو مسلاتى وجنوده نوبه ومثله برهان جعلى وجنوده موله وايضا عبد الواحد جمعى وجنوده فور ويضا منى وجبريل زغاوى بيحكموا دارفور وكا الزغاوه فى شاد ….ليس اليوم يوجد زغاوى بدارفور بيدفع فاتورت الحرب” الجلد الماجلد جروا فى الشوك “
لا بد من حصول السودان على صواريخ بعيدة المدى لحماية امنه القومي
مشي زمان قولتو عندكم …وين الصواريخ
هو إنت مداك زاتو قرب خلاص تجى هسع تفتش صواريخ بعيده المدى؟ منما هبشتو الامريكان ديل رحتو فيها خلاص و معروف ديل صواريخم كيف
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات
لعنة الله على الكيزان الارهابيين المخانيث عملاء ايران عبيد الاتراك
لعنة الله على الكيزان الارهابيين الارهابيين زناة نهار رمضان بتاعين جهاد النكاح والحمل السفاح
لعنة الله على النظام الايراني الارهابي
لعنة الله على جميع ملالي ايران المجرمين الارهابيين
بسبب التصرفات الرعناء للصعاليق الاسمهم كيزان كدا بلدنا صارت مسرح للتدخل الدولى العسكرى
طيب يا فحاطة انتو استلمتو عدة جديدة من تركيا ومصر عملتوا بيها شنو؟؟؟؟؟ عندكم رجال بيكاتلوا ياهوانات يامخانيث ياعيال الهالك حاج نور الشاذ
تبا لكم
اتفوووو
لعنة الله علي كل من أجرم في حق الشعب السوداني ان كانوا كيزان أو مرتزقة جرذان صحاري افريقيا أو غيرهم من بقية الأحزاب و ( النكب ) السياسية
منذ جريمة عنبر جودة مرورا بمجزرة الجزيرة أبا و ودنوباوي و بيت الضيافة و حرق الدينكا في قطر الضعين و بيوت الأشباح
و كجبار المحس و العليفون.
جميعهم يشبهون بعضهم البعض من أقصي اليمين الي اقصي اليسار.
جميعهم ( نفس الزول ).
هههههههههههه السلاح عايزه رجال اين رجال ياجيش لان السلاح الإيراني محتاج رجال
السودان يذخر بالرجال على الاقل مابنجيب رجال من تشاد والنيجر ومالى وأفريقيا الوسطى
الاخ سوداني طافش المدعو ونس لا يستحق عناء الرد عليه فهو واضح انه يحقد علي الشعب السوداني أو رجل ديوث و لا مانع لديه ان يقدم اخواته و زوجته لمرتزقة عربان الشتات الافريقي و ما بعيد كمان يجيب الطلح لزوم الدخان.
بتجيبم من جبال النوبه و الانقسنا و الشماشه المحتاجين …. و إنت زاتك مالك لحمك سمح ولا خواف .
ياخى الحرب مولعه ليها قريب السنه تجى هسع تجمع الغلابه ديل يومين تلاته صفا إنتباه و ضرب تيخ طاخ على الحيطه و تنزلم يحاربو ناس حياتم كلها مع الكلاش ؟ جريمه
الدعم السريع خسر المعركة بتكلفة عالية جدا وليس لديه مقومات القتال لكسب اي جوله وما يكتب في الوسائط كله كذب لانه ليس لديه تكتيك قتالي فعال والدليل على ذلك كل هجمات متفرقة قاموا بها سحقت الدعم السريع ليس له عقيدة قتالية أو قضية يقاتل من أجلها فقط من اجل النهب المسلح والنهب المسلح في كل التشريعات والقوانين يقتل الفرد أو المجموعات الآن ما يحدث في السودان نهب مسلح ولا علاقة له بالسياسة كل من يؤيد النهب المسلح مجرم وغبي النهب المسلح لا يمكن أن يكون جزء من دولة ولا واقع يتعامل معه المواطن
تاني كدا الإمارات حتجيب سلاح للجنجويد من إسرائيل (حبيبة البرهان سابقاً لمن طبع معاها) عديل وبالدرب لأنه الغبي جاب سلاح من إيران عدو الاثنين، لعنة الله على الكيزان المستعدين يتحالفوا مع الشيطان عشان مصالحهم.
هههه و كأن إسرائيل و دويلة الشر الخمارات العبرية مقصرين في دعم مرتزقة جرذان صحاري افريقيا منذ اليوم الأول للحرب