لدى مخاطبته لقاء اعلان انضمام أعضاء من حزب الأمة..نافع: لا مساومة في الشريعة ولو اجتمع الاخشبين وشياطين الانس والجن.. المكان الطبيعي للانصار هو حزب البشير لا غيره

اولا يااهل الخير الراجل ده عن اى شريعة مافيها مساومة دى؟ انا جيت من السودان قبل 15 يوم بعدها حصل شىء ونحن ماناقشين؟ وثانيا ال216 ديل هم منو حسب كلامو هم قيادات وتفتكروا باعوا القضية بكم ؟ نورنا يالسيد نافع مع انو كل بتطلع لينا بشىء مانافع

Where is the "Shariaa",….. you hypocrite?? M

مجرد إنتهازية .فاكرين ناس المؤتمر ينقنقوهم ,لا والله ماتلقوا منهم إلا الإحتقار .

بالله شوف المانافع دا بتكلم عن الشريعة وين الشريعة ياموهوم تاكلوا فى اموال الناس بالباطل وضيعتوا الناس بالاتوات والجبايات والضرائب وبعد ةدا تتكلم عن الشريعة ياتجار الدين ياخوان الشياطين تتكلم عن الدين يامجرم بيوت الاشباح قتلتم وسفكتم الدماء واكلتم اموال الشعب بالباطل وبعد دا تتكلم عن الشريعة يامجرم ياوهم انتم الكيزان المقددة ثعالب وابالسة حصدتم دنياكم وضيعتم اخرتكم ياظلمة

السيد الدكتور المحترم نافع على نافع انت من العصبة اولى البأس ومطتع بلا شك على الوضع وما سابسطه هنا انت اعلم بخباياه 1- السودانيون فى الشمال اسلموا قبل1400 سنه والدعوة وسطهم كالتبشير وسط المؤمنيين جمهور دعوتكم ليس فى الشمال 2- المثل الذى خطته الانقاذ ملئ بالمظالم والعيوب 3- المواجهه مع الخارج ارهقت البلاد 4الجنوبيون سكان اصليين فى السودان وفى حال حل الدولتين سيقول قائلهم =وهو صادق= ان بلاده تمتد من حلفا الى نمولى وتؤيده فى دعواه الكتب السماويه =التوراة ومزامير داؤود=واخبار العرب .ان اليهود يحاربون من اجل ارض هم استوطنوها قبل 3500 عامآ . ان حل الدولتين هو مشروع حرب قادمه ان طرح الرئيس الشادى دبى يستحق النظر اليه بعين فاحصه ان وضع العاصمه القوميه ان تكون مثل كوالالمبور وان تقام عاصمة رديفه .ا ان دفع الضرر مقدم على جلب المنافع والسودان ووحدة ارضه وشعبه تستدعى بذل الجهد وايجاد حلول تحفظ دماء واموال ومصالح

1- الدعوة لفك الإرتباط بين الطوائف الدينيّة والأحزاب السياسيّة يتناقض مع التوجّهات الحضاريّة ذات الأبعاد الأخلاقيّة ، وهو مُغامرة باهظة التكاليف ، من شأنها عدم إحترام الخصوصيّات السودانيّة وتدميرها وإقامة خصوصيّات جديدة بديلة عنها بغض النظر عن الأبعاد الأخلاقيّة للخصوصيّة الثوريّة الجديدة المفروضة أو الإفتراضيّة ، وبغض النظر عن التداعيّات الفتنويّة ….. وهذا تطبيق للشريعة الماركسيّة اللينينيّة الستالينيّة الفاشيّة المحميّة بالحصانات الديبلوماسيّة .

2- الجدير بالذكر أنّ القيادات الموجودة أو المزروعة في حديقة السيّد الصادق المهدي كانت شيوعيّة في عهد مايو ، وأصبحت إسلاميّة في عهد الإنقاذ . هذه الحقيقة يدركها كُلّ الأنصار ما عدا السيّد الصادق المهدي .

3- إذا كان السيّد الصادق المهدي جادّاً وحريصاً على مصلحة السودان ، عليه أن يبتعد عن العطالة والمُطبّلين والعُنصريّين والشيوعيّين والدجّّالين والكيزان ، وأن يبحث عن الصادقين من أنصار الله ورسوله …….. مثل النوعيّات المعروفة التي بحث عنها الإمام محمّد أحمد المهدي فوجدها ……….. ثمّ بحث عنها الإمام عبالرحمن المهدي فةوجدها ؟؟؟؟

4- على السيّد الصادق المهدي أن يبحث عن برنامج نهضوي واضح يعد الناس بتنفيذه ، بعد أن يجاهد جهاداً حقيقيّاً ، وليس نفسيّاً أو مدنيّاً ، من أجل الدولة الوطنيّة المدنيّة الديمقراطيّة الموحّدة القويّة الحديثة .

5- لن تكون هنالك دولة مدنيّة سودانيّة ديمقراطيّة أخلاقيّة حديثة ما لم توضع حدود شرعيّة واضحة لمسألة سرقة أموال السودانيّين بالباطل عبر التعويضات الغبيّة ، وعبر الإنقلابات العسكريّة أي عبر سرقة السلطة ، وعبر التمرّدات الحركاتويّة من أجل إقتسام السلطة و الثروة ……. هذه الحُدود الشرعيّة لا يمكن أن تكون السلطة التشريعيّة المُهندسة لها هي هيئة عُلماء الإخوان الإجراميّة الحراميّة الضلاليّة التضليليّة الفتنويّة التزويريّة الفاشيّة ….. ولا يُمكن أن تكون السلطة التنفيذيّة المُُنفّذة لها هي سلطة الإنقلابات العسكريّة ، ذات الأقلّيّة اليمينيّة القُصوى أو اليساريّة القُصوى ، أو العنصريّة القبليّة النتنة نتانة الجاهليّة .

6- وأخيراً إلى الأمام يا شباب الإمام .