الاحتلال المصري يتمدد جنوبا بافتتاح معبر اشكيت قسطل

هل يعرف الكاتب على أى أساس تتحدد الحدود بين مصر والسودان ؟! على أساس اتفاقية 1899 التى تحدد الحدود بين مصر والسودان عند خط عرض 22 , ثم أشكيت وقسطل ليستا ضمن حلايب وشلاتين كما يدعى الكاتب وهذا دليل أنه لا يعرف عما يتحدث.

الحل هو قفل هذا المعبر فورا

يأخى يا تتكلم كلام علمى وقائم على أسس ولا تخلى الكلام

مقتطع من مقال سابق تحت عنوان الخطر القادم من الشمال نورده هنا
إذاً هناك مجموعة من الدول تود رد الصاع صاعين لحكومة السودان وهذا أمر بديهي ولكن أهم من ذلك كله هو حوجة مصر للمياه وليس أمامها حلاً إلا بسحب مياه السودان فلن تجد معارضة من دول الجوار أو دولة واحدة في العالم إذا إحتلت مجري النيل من سنار الي حلفا لتأمين المياه اللازمة لها. وسوف تختار هذا الحل لأن العالم كله سيقف ضدها اذا حاولت الإقتراب من أثيوبيا .وحينها ستدعم الكويت وسوريا المصريين في إحتلال مجري النيال . قد يسأل سائل لماذا إخترت سنار وأقول لهولاء لأنه سوف يكون في ذلك الوقت دولة النيل الأزرق التي ستمتد حتي سنار قد إنفصلت عن السودان وأيضاً ستكون هناك دولة الغرب التي ربما تنضم للجنوب . الحل الأمثل للتخلص من ذلك الخطر القادم أن نزيل دولة الكيزان ونقوم بتوضيح رؤية الشعب السوداني الحقيقية لما حدث من تنظيم الأخوان المسلمون الذين سطوا علي دولة كان إسمها السودان . وحينها فقط يمكننا أن نحمي السودان من الخطر القادم .

تكلم عن كل شيء يا عمر علي ولا تتكلم عن عبدالله بن أبي السرح الذي لولا الله ثم بن أبي السرح لكان اسمك الآن فتريتة أو مريسة ولم تعرف عمر ولا علي رضي الله عنهم ولا تشرفت بالتسميه بهم وأظنك لا تتشرف

الصومال تقاضي كينيا امام محكمة دوليه حول حقوق نفطيه,,,

شدني هذا الخبر,,

الصومال المتشرذم والذي يعاني من التقسيم وحروب اهليه ولولا وجود قوات الاتحاد الافريقي في مقديشو والتي تشرف علي حماية كل شئ من القصر الرئاسي الي الممتلكات العامه لما كانت هناك حكومه و تمثل القوه الكينيه اساس تلك القوه الافريقيه,, ,,

علي الرغم من ان الجيش الكيني يحمي الصومال,, فذلك لم يمنع الصومال من مقاضاة كينيا دوليا بالتعدي علي حقوق نفطيه صوماليه ,,

قارنوا بين رد الفعل الصومالي وبين رد فعل حكام الانقاذ علي العبث المصري في بلادنا,,

مصر تحتل حلايب ,, صمت مطبق من سفلة الانقاذ وتصريحات بلهاء تترجي مصر بجعل حلايب منطقة تكامل يطلق عليها حبايب,,,

مصر تحتل العوينات المنطقه التاريخيه الاثريه التي يتدفق عليها السياح من كل حدب وسفلة الانقاذ في حال تبله وصمت,,,

مصر تحتل الحوض النوبي وتستغله زراعيا والانقاذ في صمت ,واكثر من ذلك ان عبد الرحيم حسين زار تلك المنطقه وتذوق طعم الفراوله وشجع المصريين علي استغلال ارضنا والبقاء فيها,,

مصر تعتدي علي مياهنا الاقليميه في البحر الاحمر لصيد السمك ولا رد فعل انقاذي,,,

مصر تحتل بحيرة النوبه ويتغول الصيادين المصريين الي مسافة 150 كيلو متر داخل السودان دون رقيب او حسيب,,,

مصر تستغل بحيرة مروي ويتاجر مواطينيها باسماك البحيره والانقاذ تغط في نوم عميق,,

الكل في السودان يعلم ردة فعل المصريين عندما اشيع ان محمد مرسي سيعيد حلايب للسودان ,,,صراخ وعويل في تلفزيون مصر من لميس الحديدي الي الطرابيلي بتاع روح اشرب مريسه وادلي الكل بدلوه من هاني رسلان وهيكل وايمن نور الي بائع المولاس والبطاطا في مصر,, وانفنس مهرجو الكوميديا في مصر سخرية وتهكما في شعبنا وحكامنا ,,وزار رئيس الاركان المصري الخرطوم وهدد حكام الانقاذ بان حلايب خط احمر للجيش المصري,,

قارنوا ردة فعل الصوماليين وبلدهم المتشرزم وردة فعل حكامنا وصحفيي هذا الزمن الاغبر ,,,الذين اعتبر بعضهم مصر خط احمر يحق لها العبث بارضنا وطالب احدهم الحكام ان يحلو عن سمانا حتي يتدفق المصريين الي بلادنا,, وادعي احدهم ان لو كان السودان متحد مع مصر لما انفصل الجنوب وقاد احدهم وفد الي مركز الاهرام الاستحباراتي وطالبوا بالوحده الفوريه مع مصر,,

لك الله يا بلادي ,,

اذا كان حتستنى النظام يزول حاتلقاهم دخلوا امدرمان واتحكرو فيها كل البضاعة الفاسدة والمسمومة والمسرطنة حاتدخل ليك البلد وتقضى على من تبقى من الشعب ويستولو على البلد بدون مشاكل بعد مكترت مطاعمهم ومستشفياتهم ونهب للمال السودانى هل نحن فى حوجة لجاد بتاع الفول ولقدورة بتاع السمك ماطول عمرنا بناكل فول احمد سعد فى ودنباوى اياه السودان للسودانيين غايتو اتجنس من هسع لان بعدين لمن يسيطروا على البلد حيشغلوك بواب واذا كنت محظوظ حتكون طباخ وسلم لى على البربرى