تفاصيل جديدة للمواجهة الساخنة بين كبر وأعضاء مجلس الأمن …كبر طلب سحب ملف الجنائية من مجلس الأمن ورايس توافق بشروط .. قام بالنقر على مكبر الصوت وطلب من رايس أن تصمت عندما يتحدث هو .. !!

كتب المركز السوداني للخدمات الصحفية – التابع لحزب البشير والممول من خزينة الدولة :
الخرطوم (smc)
وجدت المواجهة الساخنة التي حدثت صباح أمس الأول بين الأستاذ محمد يوسف عثمان كبر والي ولاية شمال دارفور وأعضاء مجلس الأمن أصداء كبيرة خاصة ردوده المفحمة لمندوبة الولايات المتحدة سوزان رايس.
وفي تطور جديد تحصلت الـ(smc) على نص حديث الوالي الذي قدمه لمجلس الأمن والذي جاء شاملاً ومتضمناً النقاط الأساسية لحل مشكلة دارفور.
وفي حديثه طالب كبر أعضاء مجلس الأمن بسحب ملف الجنائية من مجلس الأمن فوراً وجدد رفض الولاية التام للمحاكمات الدولية السياسية فالقضاء السوداني يتمتع بالنزاهة والكفاءة العالية مشيراً إلى حدوث نتائج تترتب على إدعاءات المحكمة الجنائية ضد رئيس الجمهورية من أبرزها تعقيد الأوضاع على الأرض وإبطاء عملية السلام، مضيفاً أن التمادي في تأييد سلوك المحكمة يقود لمزيد من التمسك بمناصرة رئيس الجمهورية.
وفي ذات السياق اشترطت سوزان رايس ضرورة أن يتعاون السودان مع المحكمة الجنائية إذا أراد سحب الملف من مجلس الأمن الأمر الذي دعا الوالي أن يرد عليها قائلاً من العجب أن يكون الشخص الوحيد الذي يتحدث عن المحكمة الجنائية هي مندوبة الولايات المتحدة لأنها الدولة الوحيدة الغير موقعة على النظام الأساسي للمحكمة فإذن هي غير جديرة بالتحدث عنها.
وقال مسؤول رفيع بحكومة الولاية لـ(smc) إن الوالي محمد يوسف كبر قدم خطاباً لأعضاء مجلس الأمن أوضح لهم فيه أن محاولات استلاف تجارب الحل من مشكلة جنوب السودان يؤدي إلى نتائج عكسية لأن مشكلة دارفور تختلف من حيث المسببات والأدوات والمآلات، مشيراً أن أهل دارفور وحدهم من يعبرون عن قضاياهم وليسوا في حاجة لأوصياء، وأن محاولات الحل التي ترتكز على صورة دارفور الإعلامية الزائفة لن تقود إلى نجاح والحل يحتاج للجدية والعدالة والموضوعية وضرورة وفاء المؤسسات الدولية بالتزاماتها في نيفاشا وأبوجا إلى جانب إقرار خيار المحاسبة وكفالة حق التقاضي وعدم تسييس العدالة وعدم إعمال سياسة الكيل بمكيالين تكفل الاحترام للأمم المتحدة ومجلس الأمن.
وجدد كبر رفض الولاية حكومةً ومواطنين للمحاكمات الدولية السياسية لأن القضاء السوداني يتمتع بنزاهة وكفاءة عالية وأبرز لأعضاء المجلس النتائج المترتبة على آراء المحكمة الجنائية ضد السيد الرئيس وهي تتمثل في تعقيد الأوضاع على الأرض وإبطاء عملية السلام وتحريض حركات التمرد للمزيد من التطرف والتلكؤ بجانب إطالة أمد الأزمة والمعاناة في دارفور والمساس بسيادة الدولة وإهانة شعبها.
والتمادي في كل ذلك يقود لمزيد من التمسك بمناصرة رئيس الجمهورية بدليل فوز الرئيس في الانتخابات الأخيرة بمعظم معسكرات النازحين بدارفور بصورة كاسحة لأن المحكمة كلما تمادت في الكيد يقوى عود البشير ويستقيم.
وفي ذات السياق أهاب الوالي بمجلس الأمن سحب ملف الجنائية من مجلس الأمن فوراً وتعزيز سياسة الارتباط البناء واحترام سيادة الدولة والشعوب ودفع جهود وحدة السودان وتفعيل قيم العدالة وإبعادها عن التسييس إلى جانب دفع جهود السلام في دارفور والوحدة في الجنوب ومطالبة فرنسا بحمل عبد الواحد للتفاوض وخليل إبراهيم أيضاً.
وأشار إلى ضرورة دفع برامج التنمية والخدمات الأساسية في دارفور وحث الجهات الدولية بالوفاء بالتزاماتها والوفاء بمتطلبات اليوناميد حتى تتمكن من أداء دورها.
واختتم الوالي حديثه لأعضاء مجلس الأمن بالنظر للسودان بعين واحدة وعدم الاعتماد على رؤية طرف واحد.
وبعد حديث الوالي منح رئيس الوفد رئيس بعثة بريطانيا بالمجلس الفرصة للحديث والذي تطرق إلى وجوب إنشاء المحاكم وتحقيق العدالة والاهتمام بالمرأة والطفل والاهتمام بضحايا الحروب ومعالجة قضاياهم والسيطرة على انتشار الأسلحة والجريمة وضرورة الحد من ظاهرة اختطاف الموظفين الدوليين والعمل على تذليل العقبات التي تعوق تدفق الإغاثة.
وقام الوالي بالتعقيب على حديث رئيس الوفد وقال إنه من المؤسف أن يكون الحديث مجافياً تماماً للواقع ومتناقضاً مع الإحصائيات التي أوردتها في بداية حديثي وهذا يؤيد ما قلناه عن النظر بعين واحدة لقضايا السودان ودارفور.
وبعد تعقيب الوالي طلب رئيس الوفد فرصة لأعضاء الوفد للحديث واعتذر الوالي عن ذلك نسبة لانتهاء الزمن المخصص للقاء وفقاً لبرنامج الوفد، ولأن ذلك سيعطل ارتباطات الوالي وسيؤثر على بقية فقرات الزيارة، وبعد إلحاح من رئيس الوفد أتيحت ثلاث فرص كالآتي: الأولى المندوب الروسي بمجلس الأمن تحدث فيها عن الغرض من الزيارة وهو الوقوف ميدانياً على الأوضاع بدارفور فيما أشار المندوب الصيني بالتحسن الذي طرأ على الوضع بدارفور وتحدثت مندوبة الولايات المتحدة عن ضرورة التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية وإذا أراد السودان سحب الملف من مجلس الأمن فليقم بإجراءات فعالة في إنشاء المحاكم وتحقيق العدالة وعدم الإفلات من العقاب.
عقب الوالي على المداخلات الثلاث بأن شكر مندوبا روسيا والصين وانتقد أن يكون الشخص الوحيد الذي يتحدث عن المحكمة الجنائية مندوبة الولايات المتحدة وقال إنها دولة غير موقعة على النظام الأساسي للمحكمة وغير جديرة بالتحدث عنها أثناء حديث الوالي كانت سوزان تستمع لمترجمها الخاص فقام الوالي بالنقر على مكبر الصوت وطلب منها باللغة الانجليزية أن تنصت عندما يتحدث هو، وعقب إنتهاء لقاء الوفد وقبل أن يغادر منزل الوالي تلقتهم مظاهرة كبيرة شارك فيها حوالي (50) شخصاً من النساء والشباب والطلاب والإدارات الأهلية يحملون صورة الرئيس البشير ويرفعون لافتات تنادي بتحقيق السلام وسحب ملف الجنائية من مجلس الأمن ودعم خيار الوحدة وقام الحشد بتسليم المذكرة التي تمحورت حول التزام أهل دارفور بالسلام وضرورة أن يتم استفتاء الجنوب بهدوء وبرئاسة دولية ومحلية.
ياأخوانا كبر دا بتاع سوق المواسير والله واحد ثاني …
هانت الزلابية أصبحت الإنقاذ من الضعف حيث لا تجد سند وإستماتة في الدفاع عنها الا
من سارقي قوت الشعب المسكين .
ننتظر ونشوف يناير بعد أمريكا ماتوريكن وجهها الآخر ياكيزان .
يا كبر كذبت على ناس دارفور بسوق المواسير وافلستهم —- برضك مواصل في ضلالك —- ماكان تخلي المتضضررين يقابلوا الوفد —– خاف الله ياراجل —- وماتفتكر ناس دارفور حيقبلوا بغير الاسلام وحكم الاسلام —- لكن انت بطريقتك دي حتغير في الناس هذا المبدأ الاصيل الموروث ابا عن جد؟؟؟؟؟؟؟؟
موضه سحب ملف دارفورمن الجنائيه شنو ياكبر ماقالها طه امام المجلس في الجمعيه الليل الامم والا دي تاكيد منك للاعتراف بها ثانيا ماعندنا راجل سوداني بتنهر في وبليه وبعدين سوق المواسير وصل وين
وانتى مندسى وين يا ابو ياسر عشان تجى امريكا تدافع ليك ؟؟؟
عال والله عال ؟؟؟
دى الجبانة والوهن البخلينا نقعد فى الكرسى لحدى ما نشبع ونقول ما دايرين ..
ارجى امريكا طيب ..:cool: :cool: :cool: :cool:
لا ادافع عن كبر و لا عن الحكومه و لكن اتحدي اي رئيس عربي ان يفعل ذلك
وتحدثت مندوبة الولايات المتحدة عن ضرورة التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية وإذا أراد السودان سحب الملف من مجلس الأمن فليقم بإجراءات فعالة في إنشاء المحاكم وتحقيق العدالة وعدم الإفلات من العقاب.
فقام الوالي بالنقر على مكبر الصوت وطلب منها باللغة الانجليزية أن تنصت عندما يتحدث هو، بالنظر للسودان بعين واحدة وعدم الاعتماد على رؤية طرف واحد
(1) عرفنا ان الملف الملعون الذي يحوي الاكاذيب على فخامة الرئيس موجود في البيت الابيض وليس عند اروقة ما يسمى بالمحكمة الجنائية
(2)قضية دارفور قضية مسلمين في بعضهم يعني يا غريب روح لبلدك
(3) عشان كه قالوا وليد دارفور خدني معاك الليلة ((مرة شنو تقاطع ودكبر اخو عباس كبر
والله عجيب !!!!! امريكا ما موقعة على اتفاقية المحكمة السياسية الجنائية ولكن تدافع عنها , امر فى غاية الغرابة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
دي حكاية السوداني الاصيل .. يدافع ويدافع وان وابن عمي علي الغريب .. فهمت يابوياسر
يا ابو ياسر انتم عايزين دائما الذل والاهانة من الغرب وبعدين كبر اثبت انو رجل ويستحق الولاية لان من لا يدافع عن بلده ورئيسه خائن
سوزان رايس رأس الحية وسبب الأذية والمتصدرة لكل حصارضد السودان والمناصرة الكبلاى للإنفصال الجنوب و سترونها قريبا تدعو أيضا وتناصر لإنفصال دارفور. أحسنت يا كبر.
عفيت منك يا الماسورة لكن يا الماسورة فلاحتك في النساوين بس ما شفناك دقيت جرس مع كولن باول ليه
دون كيشوت فاشري …….. ربنا يحفظنا
وما كبر الا رجل من رجالات الانقاذ فهو يعبر باسم القيادة وباسم الشعب والماعندو سند وضهر ورجالة وفراسة زي ناس كبر ديل وقادة الانقاذ يستغرب من مثل هذا الذي حدث وانتو شوفتوا حاجة والله الجايات لسع في الانتظار (0) لماذا الاستغراب ؟
الم نطرد قبل كدة السفير البرطاني ؟؟
الم نجبر الباخرة الامريكية التي كانت محملة بالقمح الم نجبرها بالعودة من حيث اتت ؟
الم يجبر عوض الجاز حينما كان وزيراً للتجارة السفير الامريكي بما كان يريد ؟
الم ينتهر الرئيس السفير البريطاني في موقف معروف ؟؟
(نحن اسياد كرامة وعز ونعلم ان الموت والحياة والغني والفقر والنعيم والسعادة ليست لبشر فيها علينا يد او سلطة )
علي فكرة :سوزان رايس طلعت بت مهذبة و رايقه…كان بامكانها تشيل في يدها ماسورة وتلوح بيها للوالي (الكبر بجهلو) كلما طوّّل لسانو علي الوفد….يعني من باب خليك فاكر يا (مستنكح) يا بتاع( المواسير)…
نصّاب بيدافع عن اولياء نعمته القتلة….
الجبهجية ديل ما عارفين الفرق بين المحكمة الجنائية وطلب مجلس الامن واحالة الملف للامم المتحدة
يعنى بالعربى الفصيح كدة يا ناس الحس كوعك وارعى بى قيدك الشغلانة بقت مسالة دولية وليس النهب المسلح
بعدين يا كبر ولدك سرق قروش سوق المو اسير وشتت ماليزيا
شوية ناس ارزقية وموظفون مضطرون دفعوا بهم لتكوين مظاهرة تندد بالمحكمة الجنائية وتطالب بسحب الملف من مجلس الامن .بالله يا كبر هل لك مصداقية بعد عملية المواسير؟ وهل اهل دارفور همهم الشاغل اصبح سحب الملف؟ لا والله انت اردت انت تشغل أهل دارفور بسوق المواسير بيعا و شراءا حتى ينسو امر المحكمة . والان تبتزونهم وتقول لهم ان يهتفو ببطلان المحكمة وسحب الملف في اشارة الي ان سحب الملف هو الطريق لحل المشاكل. ما العلاقة؟اقول لك ان الملف لايمكن سحبة وان البشير سيقبض و العدالة ستجرى وحينهاتكشف كل ما دس وخبئ .
نتمني انو الحدث للأسر في دار فور من قتل وتعذيب تلحق كل بيوت الكيزان البدافعوا عن هذا النظام الفاشي , نتمني ان تغتصب اخواتكم وامهاتكم وزوجاتكم وتؤتم اطفالكم وترمل زوجاتكم وتثكل امهاتكم وتحرق بيوتكم وتهجروا الي الي ابعد واسوأ مكان في الدنيا لا طعام ولا كساء ولا شراب بحيث لا تفترشون الا التراب وتتغطون بالسماء في الحر والبرد , وحينها نحن نضحك ونقول لكم عملاء ومارقون ومرتزقة , كيف بالله لا تحسون الا بالشئ الذي يحدث لكم ,فان كان الأمر كذلك فاللهم ساوي بين أهل دار فور وجميع مؤيدي المؤتمر الوطني, قولوا آمين.
راعى المواسير كبر لديه مشكله مع النساء وطبعآ هو منسق عمليات الاغتصاب ولما لم يكن فى مقدوره الامر باغتصاب ==الامريكيه المركعه رئيسه=
فقد قام بكل الحماقات والتى هى عند التحليل النفسى تظهر انه ==متوتر لعدم قدرته على السيطره = وهذا الامر يكون دومآ لدى المرضى برهاب الجنس والمغتصبين
ها ها ها شنو قال واحد من المعلقيين اتحدى رئيس عربى ان يفعل ولك ياخى ما بتخجل شنو يعنى قال ليها اسكتى لما انا اتكلم فهو لم يأتى بجديد الم يمتنع القائد الليبى وملك ملوك افريقيا عن مصافحة كونداليزا رأيس عندما أرادات السلام عليه يأخى الرجالة خشم بيوت ووين كانوا هؤلاء الشجعان ساعة ضرب مصنع الشفاء وليه فروا مثل الفئرأن المزعورة وليه صمتوا مثل الحملان عندما قصفت أسرائيل االاراضى السودانية فى أنتهاك واضح للسيادة السودانية وليه طنشوا الاحتلال المصرى لحلايب يا ناس خلى عندكم شوية مروة رجالة مع النساء يا حرامية سوق المواسير يأخى الشعب السودانى بيحترم الضيف وهم لو كان بيفهموا لكانوا استفادوا من الفرصة التاريخية لاصلاح العلاقات معامريكا وليه لا فهم طوال عشرين عاما جاريين خلف امريكا طالبين عفوها ورضاها بعد ما ا عرفواانهم هم قد دنا عزابهم وليس امريكا وزلك بعد ان عرف كل العالم دجلهم ونفاقهم وجبنهم وانهم مجرد عنقالة متوهميين تجار دين ليس عندهم اخلاق ولا مواثيق ولا عهود
اثبت كير انه قيادي ووالي يستحق التقدير
:cool: :mad: :mad: :mad: :mad: وكمال قال الشاعر
لاتسقني كاس الحياة بذلة بل اسقني بالعز كاس الحنظل
كاس الحياة بذلة كجهنم وجهنم بالعز افضل منزل
ارى ان ياسر معجب بسوزان يمكنه ان يتقدم لخطبتها
كبر الذي تولى كبره ….لازال يكذب ويكذب حتى يصدق نفسه ….كلما اسمع لهذا الدعي اشعر بالغثيان وتاتيني الحساسية…..(وليد مرة كضاب جنس كضب ) …قال الريس منتخب من الشعب ويبدو انه قد صدق هذه الرواية..ربنا يجيب خبرك يا مفقر الشعب …الكل يعلم تمثيلياته فهو يدفع مبلغا من المال لكل راكب حمار او جمل اوحصان وذلك بغرض استقبال اي مسئول قادم للفاشريعني لوجيت راكب حمار بيدوك 10 جنيهات ولو جيت راكب حصان 20 جنيه ولو راكب جمل 30 جنيه ولو جيت شايلنك في لوري 5 جنيهات ولو جئت راجلا اكيد موظف وهددوك بالخصم اذا لم تستقبل المسؤل القادم وحينها غصبا عنك تخرج لا ستقبال المسؤل……والصورة الشفناها للنساء في المظاهرة ديل شوية مدرسات مغلوبات على امرهن…وخادمة الفكى مجبورة للصلاة…كل هم المؤتمرنجية مخارجة الريس المطلوب للعدالة الدولية دولة بأكملها شغلها الشاغل مخارجة رئيسها من اوكامبو ومش مهم بعد داك يحصل شنو
استحي يا راجل وقدم استقالتك زي ما فعلت العمدة السويدية
الماسوره الوالي "كبكبه" يريد ان يلمع صورته ومواسيره المخزيه بتطبيق : "انا لا اقتل ولا اغتصب ولا اسرق ولا اتاجر بالربا ولا اكذب ولكن………اتجمل"
نقول للمدعو أبو الشيماء (كدى أكتب أول كلمة السفير البريطانى صاح وبعدين تعال عقب على الكلام )ونقول لك انما كبر والجاز والبشير وأخوته انهم لصوص نهبوا ثروات وممتلكات الشعب السودانى بالباطل ليس الا وأن الشعب السودانى هو الصابر الفقير الكريم الشجاع
بلد حاكمنها اقزام وحولهم مجموعه من المع…….ن
أعرفو سوزان رايس أولا
ساعدتها سياسات الحكومة الهوجاء في تنفيذ مخططهى في عزل السودان حتى صار ميرديت و أموم لهم وزن وثقل أكبر من كل شمال السودان مجتمعا
عليه
على الطلاق امك ولدت
وعلى الطلاق ود نطفة نضيفة ورحمن نضيف
سوزان شنو ادب عليك
يخضر ضراعك
الترجمة العربية أدناه لتعرفو سوزان رايس والتي ما حققت ما حققت لولا غباء النظام المستحكم وبعد ذلك يدعونها للسودان لتحتفل بنصرها على الشماليين…. هزلت
الترجمة وأعذروني على الأخطاء للعجلة
سوزان رايس والإبادة الجماعية
موقف الأمم المتحدة السفير صعب على السودان يأتي من أخطاء الماضي
29 مارس 2009 الوصيفة ادامز
أيدت المحكمة الجنائية الدولية اتهام المحكمة الجنائية الدولية لعمر البشير وجدت صخبا من سوزان رايس ، وهي في 4 مارس 2009 ، واتهام عمر البشير ، الرئيس السوداني ، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية لنشاط أصدرت القوات الحكومية في دارفور ، ومذكرة توقيف. وجاء هذا القرار على انه انتصار للمدعي المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو اوكامبو ، الذي سعى في البداية لائحة اتهام في 14 يوليو 2008 ، على الرغم من أن ألقيت تهمة الإبادة الجماعية التي اراد بها. انها ، أيضا ، تلقى تأييدا واسع النطاق من جماعات دولية لحقوق الإنسان ، مثل هيومن رايتس ووتش الذي تفاخر بأنه "انتصار للضحايا".
لائحة الاتهام ، ومع ذلك ، فقد كان سببا رئيسيا للقلق بالنسبة للدبلوماسيين استثمرت في عملية السلام الجارية في دارفور. وقد أدان الاتحاد الأفريقي ، والصين وضغطت على مجلس الامن الدولي لوقف ذلك. ومع ذلك ، في مؤشر آخر على الانفصال عن سياسة ادارة بوش الخارجية ، أوباما سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ، سوزان رايس ، قد أعربت مرارا عن تأييدها للمحكمة الجنائية الدولية ، وتوجيه الاتهام إلى البشير. عكس إدارة الرئيس بوش الولايات المتحدة التصديق على نظام روما الأساسي ، الذي أنشأ المحكمة الجنائية الدولية ، بدعوى أن المحكمة يشكل تهديدا لسيادة الولايات المتحدة ، وكان مترددا في إحالة الوضع في دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق فيها. تنتشر الشائعات بأن أوباما تدرس الآن الانضمام إلى المحكمة.
ولطالما دعت سوزان رايس عن موقف صارم بشأن السودان ، التي كانت قد ذكرت مرارا وتكرارا هي المسؤولة عن الإبادة الجماعية. في عام 1997 ، كعالم معهد بروكينغز ، وادلت بشهادتها أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ للدعوة لصالح التدخل العسكري الأمريكي إذا تصرفات الحكومة السودانية في دارفور تستمر. وكانت رايس وكبار مستشاري السياسة الخارجية خلال حملة أوباما ، وكان مسؤولا عن استجواب تجربة هيلاري كلينتون في السياسة الخارجية ، التي كانت انتقادات لاذعة ، بسبب موقفها في ادارة بيل كلينتون. ذهبت إلى العمل كمدير لفريق اوباما الانتقالي للسياسة الخارجية قبل تعيينه سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة
من 1993-1995 ، وكانت رايس ومدير المنظمة الدولية وشعبة حفظ السلام في مجلس الأمن القومي ، ولعب دورا رئيسيا في سياسة إدارة كلينتون عدم التدخل في رواندا حيث دعا لإزالة قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة. في مؤتمر صحفي عبر 1994 ، أفيد أنها قد قال "اذا تعين علينا استخدام تعبير الابادة الجماعية ، ولا نفعل شيئا ، ماذا سيكون التأثير على انتخابات نوفمبر؟" وفي عام 1997 ، تمت ترقيته رايس لتصبح كلينتون مساعد وزيرة الدولة لشؤون أفريقيا والشؤون ، والمسؤولة عن إدارة ردا على تفجيرات 1998 آلقاعدة لسفارتي الولايات المتحدة في تنزانيا وكينيا.
وهناك ثلاث نقاط
أولا ، لقد أظهرت إدارة الرئيس كلينتون ، ومسؤوليها ، طويل
ملحوظة خيانة طويلة وملحوظة للأمانة فيما يتعلق السودان ، خاصة فيما يتعلق به
ادعاءات تورط السودان في الارهاب. الولايات المتحدة السابق جيمي كارتر
وكان كارتر قادرة على التأكد من أن إدارة الرئيس كلينتون في عام 1993
وكان لا تستند قائمة السودان بأنها "دولة راعية للارهاب" ، كما
كان ينبغي أن يكون ، على معايير قانونية صارمة وإنما على أساس
"الادعاءات". (6) هذه المجموعة لهجة لجميع كلينتون في المستقبل
إدارة المطالبات عن السودان والإرهاب. أولبرايت ، بيرغر ،
بيكرينغ ورايس قبلت أيضا في القيمة الاسمية أكثر من مائة
تقارير استخباراتية تزعم تورط السودان في الارهاب الذي
تم التخلص منها في وقت لاحق بأنها كانت كاذبة. (7) ومن غير الواضح كيف
مشوشة وبالمثل العديد من المطالبات في وقت لاحق حول السودان أو
غير شريفة فقط عمدا.
ثانيا ، عندما تحدى لماذا إدارة كلينتون تجاهلها
على عرض تسليم بن لادن ، وقال صموئيل بيرغر : "في
الولايات المتحدة ، لدينا هذا الشيء يسمى الدستور ، وذلك لتحقيق
عليه هنا هو أن تجلب له في نظام العدالة. لا أعتقد أن
لدينا الخيار الأول. "(8) وبالتأكيد ، إذا كان أي من المطالبات في وقت لاحق حول
بن لادن تورط في أعمال إرهابية ضد المصالح الأمريكية من
1992 وحتى 1995 ، على النحو المنصوص عليه في استجابتها ل’فانيتي فير’
المقالة ، كان صحيحا لماذا لا تقفز ادارة الرئيس بيل كلينتون في
فرصة لتسليمه في 1996؟
ثالثا ، بالنسبة لجميع المحاولات من قبل مستشاريه إلى التقليل من صدق
من العروض السودانية ، والحقيقة البسيطة هي أن الرئيس السابق كلينتون
عرض قدرا كبيرا من الشجاعة في وصف رفض قبول
السودان في عام 1996 كما عرض "خطأ اكبر" من رئاسته. (9) وبدلا من
من محاولة يائسة لينأوا بأنفسهم عن دورها في
كلينتون "أكبر خطأ" ، وأمن وطنه والشؤون الخارجية
وينبغي أن فريق لدينا الشجاعة لنعترف بأن هذه المشورة إلى الرئيس
ببساطة كان مخطئا. أولئك الذين نصحوه تجاهل عروض السودان ،
أولبرايت ، بيرغر ، بيكرينغ ورايس ، هي المسؤولة في النهاية عن
وضع سياساتها موضع شك عميق السودان وتدور قبل
الأمن القومي في بلادهم. وكانوا جميعا من طرف واحد من
أخطر اخفاقات السياسة الخارجية في تاريخ الولايات المتحدة. كان لديهم
لا تضع الحقيقة تدور قبل أحداث 11 سبتمبر قد لا يكون جيدا
حدث.
وذكرت سوزان رايس الزملاء السابقين التي كانت مسؤولة شخصيا عن تخريب جهود مكتب التحقيقات الفدرالي للقبض على أسامة بن لادن في 1990s عن طريق الدعوة ضد أي جهود لإشراك السودان. وفي عام 1998 ، ورد السودان حريص على تسليم أسامة بن لادن الى السلطات الاميركية ، وبعث برسالة الى مكتب التحقيقات الفدرالي والذي يعرض لتبادل المعلومات حول الشبكات الارهابية. وزير الدولة مادلين أولبرايت أعطى النظر جديا في محرضة العلاقات الدبلوماسية مع السودان ، ومع ذلك ، سوزان رايس كانت واحدا من الناس الريصين للضغط ضدها ، لأنه ، وفقا لمسؤول سابق كلينتون منصور إعجاز ، "كانت مصرة على تدمير السودان . "سوزان رايس ، ومع ذلك ، يدعي بمواقفها المتشددة حيال السودان هو نتيجة لفشلها في تشكيل سياسة كلينتون رواندا ، التي وعدت إلى أنها لا تجعل ذللك يحدث مرة أخرى
والفحيم يقابلوها عشان شنو
ولي شنو
عشان يبكي ليهم ويقول ليهم ارجوكم رجعو ملفي من المحكمة الجائية الى مجلس الامن
وخلوها مستورة
قائل ديل ناس علي الحاج
خلوها مستورة
لايابشبش
خلاص المسرحية قربت تخلص وارجى الراجيك
تاني يافكيك مابتنفعك
عارف احسن حاجة تسويها شنو
تعمر طبنجتك وتصوبها على راسك وفي مخيخك التخين دا تضرب بي الجماعي مش منفرد
وتقول المثل " بيدي لابيد عمر "
واي واي من لاهاي
واي واي من لاهاي
وما كبر الا لص وحرامي سرق سوق المواسير
ابو الشيماء من الجبن وقلة اليلة ان تدافع عن لصوص
ومجرمي حرب
فلا عجب اذا حضر الكاش قلل النقاش
هنئيآ لك ولكل محاولي تجميل وش الانقاذ الاسود بأموال الشعب وقوته
وطير طير يالفحيم
واي واي من لاهاي
واي واي من لاهاي
Wow ,MR Pipes you did so bad ,from where you get that power ? then you should solve the problem of Pipes in Elfashir
اي خبر يرد علي لسان smc معناه مفبرك
يعني اتوقعنا انو كبر قال الكلام ده لكن لامن يجي الخبر من smc معناه فيه تلفيق
كبر دا مش بتاع سوق الرحمة (سابقاً) المواسير (حالياً)
يا كبر كان أخير ليك تكون مدير مدرسة كما كنت
على الأقل أفضل من العنتريات الفارغة وأكل أموال الناس بالباطل
:mad: :mad: :mad:
حووصة
وعثمان عمر
شبيهنا واتلاقينا
اولا يا عثمان عمر الاخطاء المطبيعية ليست عيباً ولاجهلاً فكل المخطوطات (كتب – صحف – دوريات فيها الاخطاء الاملائية هذه ) وان اشئت اطلع علي صحيفة الايام الصادرة اليوم تجد بالخط العريض وفي الـ (main sheet) خطأً بارزاً وقفاً لاطلاق النار مكتوبة هكذا (وفقاً لاطلاق النار) وبعدين ازيدك علماً الاسماء المعجمة عندما تكتب او تنطق بلغة الضاد لا تحكمها قواعد الاملاء فالعب بها كيفما شئت يعني اقول لك بالواضح كدا ناقش بموضوعية عسي ان نستفيد ونفيد وذلك هو المقصود
لو لم يفعل ويقل ماقال كبر لما كان سوداني ,,
واهم من يعتقد بأن الحل في تسليم سودانيين للمحكمة الجنائية … وليس مسلم ولا منا من يشكو مؤمن الى كافر ليقتص له .
مانحن فيه الان سببه واحد لاغير بعدنا عن تعاليم ديننا الاسلامي .
( إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم )
البشير قائدنا ومحبوب السواد الأعظم من الشعب السوداني ورمز عزتنا الذي لي نفرط فيه ولن نسلمه حتي نفني وموتوا بغيظكم.
التحية لك ياسيادة الوالي يوسف كبر لقد اثلجت صدرنا واثبت لهؤلاء بان في السودان رجال شجعان لا يخشون في قول الحق لومة لائم ولو كان بالسودان رجال مثلك لظل سودان العزه في سلام امضي في طريق الحق ولوطني رجال يحموه والغرب اذا بها مثلكم لن تطالها اطماع اليهود ولا النصاري وشهامت رجال الغرب والجدعنه لا تظل موجوده وفقكم الله لخيرهذه الامه