أخبار السودان

جماعة أبوحمزة و”القاعدة” في جامعة الخرطوم وحميدتي طردوا المستثمرين !!

بكري الصايغ

1-
***- لم يكن غريبآ علي الاطلاق ان تختفي من الصحف المحلية والعربية أخبار الاستثمار في السودان، ويغادر الدكتور مصطفي اسماعيل وزير الاستثمار للقاهرة في اجازة طويلة (لان وزارته الهلامية لا عمل بداخلها) !!، وهناك راح يدلي بتصريحات كبيرة هي اصلآ ليست من اختصاصاته ويتكلم عن اتفاق السودان ومصر على أهمية المزيد من التنسيق العسكري لتأمين الحدود المتسعة بين البلدين من عصابات التهريب ومهددات الأمن والاقتصاد كافة. وانه التقي بقادة هيئة الأركان بالجيش المصري وسلمهم رسالة من الفريق الركن عبدالرحيم محمد حسين !!…

***- بتاريخ يوم 9 يوليو الماضي، وفي لقاء له مع مجموعه من الصحافيين الموالين لخط سفارة بلاده في القاهرة, قال: الدكتور مصطفي، ان السودان هو امتداد استراتيجي لمصر في احضان القارة الافريقية، وان المواقف السودانية والمصرية متطابقة في مختلف المجالات والاصعدة، وان السودان لا يمكن له ان يسمح بان تصبح الحدود الجنوبية لمصر ثغرة ومصدرا لضرب الاستقرار في الشقيقه مصر وأن عدم الاستقرار في مصر يهدد بقاء السودان كوطن، ولكنه – بحسب الاخبار الواردة من مصر- (مانطق الوزير في هذا اللقاء بكلم عن الاستثمار في بلده)!!

***-بخصوص سد النهضة قال الدكتور مصطفي، ان موقفهم هو تحقيق المصالح المشتركة بين شعبي مصر والسودان وليس الوقوف منفردين ,لكنه شدد علي ضرورة اصطحاب الموقف الاثيوبي وقال ان حركة الرئيس السيسي حاليا تجاه التواصل المباشر مع اثيوبيا هي خطوة مستنيرة وتجد كل الدعم والاشادة وكشف عن مساعدة ودعم قدمه السودان لتستعيد مصر مقعدها في الاتحاد الافريقي بعد ان كان قد تم تجميده من قبل ايام ثورة يونيو المصرية المجيدة، (وايضآ مافتح الله عليه هناك في القاهرة بكلمة حول الاستثمار في السودان)!!

2-
وبما ان اخبار معالي الوزير قد اختفت ايضآ من الصحف بعد تصريحاته النارية في مصر، فنسأل:
***- هل رجع الوزير لوزارته الهلامية في الخرطوم؟!!..ام انه فضل البقاء في القاهرة مجاورآ لمولانا محمد عثمان الميرغني، الذي لايزور بلده الا في (الشديد القوي)؟!!

3-
***- وبما ان الموضوع اصلآ عن الاستثمار وفرصه في السودان، نسأل بكل صراحة، مع علمي اليقين باننا لنا نجد اجابات عليها:

4-
***- هل يأمن المستثمر الأجنبي علي حياته واستثماراته في ظل وجود منظمات دينية متطرفة يحميها النظام، ولا يمانع في وجودها جهارآ نهارآ، وممارسة نشاطها السياسي والارهابي بكل حرية واطمئنان؟!!

5-
اذا كان تنظيم “أبو حمزة” قد راح ويهدد جهاز الأمن نفسه، وبانه سيقوم بتصفية بعض منسوبي جهاز الأمن والمخابرات ان لم تكف عن “مطاردة مجاهدي التنظيم”…هل في مثل هذه الأجواء البالغة في الارهاب والتطرف والتهديد بالتصفيات الجسدية يمكن نجاح الاستثمار؟!!

6-
***- اذا كان هناك اعتداء قد وقع علي الصحفي عثمان ميرغني تحرير صحيفة (التيار)، وبعده جاء إغتيال هاشم سيد أحمد عبيد المدير السابق لشركة الأقطان…ثم اعلان جماعة (حمزة للجهاد والدعوة) في بيان لها، بان محكمتها قد قامت بوضع النيل ابوقرون في مرتبة الهدف الثاني؛ بعد “الكافرة ابرار”؛ يليه “ثلاث من ضباط مايسمي بجهاز الامن والمخابرات؛ تخصصوا في ضرب الجماعات الجهادية وتسببوا في خسارة مجاهدي خلية الدندر واعتقلوا منفذى حد الكفر علي قراندفيل . بالاضافة الي مايسمي بموسى هلال”….هل يمكن في مثل هذا الجو الملئ برائحة الدم والبارود، وان ينتعش الاستثمار الاجنبي ونجني ثماره؟!!

7-
***- هل يأمن المستثمر الأجنبي في السودان، والذي يدين بديانة غير الاسلام علي نفسه واسرته واستثماراته في ظل نظام يهدم الكنائس، ويحرم اصحاب الديانات الاخري من حقوقهم الدينية، ويمارس فيهم اسوأ انواع الاضطهاد النفسي والبدني -كما في حالة الدكتورة مريم يحي-؟!!

8-
***- اغلب المستثمرين هربوا وفلوا من السودان بسبب عدم وجود الظروف المناسبة للاستثمار، واشتكوا من عدم وجود ابسط مقومات الاستثمار مثل:
(أ)-
عدم وجود فنادق وهوتيلات في مناطق الاستثمار…
ولاحتي خدمات راقية بالامكان التي يعملون فيها…
عدم وجود مياه شرب نظيفة ومعقمة…
عدم وجود كهرباء…
صعوبة الحصول علي وقود للسيارات في المناطق الاستثمارية البعيدة…
لا توجد طرق معبدة بمناطق الاستثمار…
صعوبة الوصول لمناطق الاستثمار…

(ب)-
الفساد المستشري في السودان، وسؤال بعض المسؤليين بلا خجل للمستثمرين: (حقي وين)؟!!
عدم الوضوح والدقة في الاتفاقيات المبرمة مابين المستثمرين والحكومة…
عدم جدية المسؤوليين في الخرطوم او بالولايات في متابعة اعمال المستثمرين…
شكاوي المستثمرين من بيروقراطية وبطء الحكومة المركزية وحكومات الولايات في تنفيذ ماعليها من واجبات…

8-
***- ونعود للكلام عن مصطفي اسماعيل وان كان قد نجح فعلآ في مهامه كوزير للاستثمار، ونسأله:
(أ)-
هل لك ان تمدنا باسماء الشركات والافراد الذين مازالوا يستثمرون في السودان؟!!..وكم عددهم؟!! وماهي انجازاتهم؟!!
(ب)-
كشف العقيد عوض الكريم سعيد، رئيس جمعية لجنة الأعمال السودانية للمستثمرين في إثيوبيا، عن أن عدد المستثمرين السودانيين في إثيوبيا بلغ (800) مستثمر لديهم رخص مسجلة منهم (200) يعملون حاليا، ونوه إلى أن العدد يضع السودان كثاني أكبر بلد مستثمر في إثيوبيا بعد الصين، وكسابع دولة من حيث رأس المال بواقع (2.4) بليون دولار… الا يدل هذا يامصطفي اسماعيل ان نظامك طارد للاستثمار، وان اثيوبيا ونيجيريا ومصر اصبحت هي الدول المفضلة للمستثمرين السودانيين؟!!

9-
***- الباقي تسعة شهور ويغادر وزير الاستثمار منصبه عام 2015، فهل له ان يفيدنا ماهي خططه المستقبلية لانقاذ الحال المايل للاستثمار في نظامه؟!! …ام سيتركها (الوزارة) كما هي في حالها للوزير القادم، ولسان حاله يردد: خربانة أم بناية قـش!!

بكري الصايغ
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. الصايغ اخوي
    وظير الاستصمار الدكطور مصطفى يدرك كل ذلك ، بأنه لا استثمار ولا بطيخ ،
    بات الأمر عند جميع الكيزان تصريحات وأكاذيب شوف تلفزيوناتهم وفضائياتهم .. سوف نزرع ، و تنوي الوزارة ، وقد أكّد السيد الوزير ..
    الهم الأول لدى التنظيم الآن كيف يعدّي اليوم دون السقوط ، لانهم يدركون ذلك المصير الذي لحق بالقذافي و في احسن الأحوال سيذهبون مخفورين
    الى لاهاي والاثنين أحلاهما مٌّر ..

    دي حكاية كيزاننا الآن .

  2. هل ممكن وفي مثل هذه الأجواء الارهابية
    تنتعـش ويزدهر الاستثمار الاجنبي في السودان؟!!
    ******************************
    1-
    بمباركة نظام الخرطوم:
    جماعة سودانية متطرفة تعلن تأييدها للدولة
    الإسلامية(داعش ) وإعلان الخلافة؟!!
    ************************
    المصـدر: – صدي الأحداث السودانية-
    -(رمضان 1435 هـ)-
    ———————
    أعلنت جماعة سلفية سودانية تدعي جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة(منشقة عن جماعة الاخوان المسلمين في السودان في 1991م) عبر موقعها علي الانترنت تأيدها للدولة الاسلامية واعلان دولة الخلافة في بلاد العراق والشام، وأمير الجماعة هو الشيخ سليمان عثمان أبو نارو. ويرى مراقبون ان تغاضي النظام عن نشاط هذه الجماعة المتطرفة التي تنطلق من الخرطوم عبر بيانات ومظاهرات علنية مؤيدة للمتطرفين يعتبر تاييدا ودعما لها. ويلقي هذا التاييد كثير من التساؤلات حول رعاية حكومة المؤتمر الوطني للمتطرفين. يذكر ان متنفذين في الحكومة افرجو عن قتلة دبلوماسي امريكي والتي وصفت بانها عملية هروب من سجن كوبر المحصن في وسط الخرطوم بحري.

    2-
    المعارضة السودانية تخبر”مصر” بأن قطر
    تدرب عناصر إرهابية متطرفة على الحدود
    ****************************
    المصـدر: – جميع الحقوق محفوظة لشركة “صوت الامة” للصحافة-
    -2014/07/27-
    ——————
    ***- كشفت مصادر رفيعة المستوى لـ”صوت الأمة” أن المعارضة السودانية قد اخبرت الاجهزة الامنية والسلطات المختصة في “مصر” بأن “قطر” تدرب عناصر إرهابية متطرفة لتنفيذ عمليات إرهابية ضد “مصر” وإختراق حدودها الجنوبية مع “السودان” من أجل إثارة القلاقل وتصدير الازمات للداخل المصري بالاضافة الى تجنيسها “ضباط مخابرات” سابقين أتراك وإسرائيليين للانضمام للمخابرات القطرية ليستفيدوا من خبراتهم ولتصعيد التوتر لـ”مصر” والدول العربية وفي هذا الاطار:

    يقول “عمرو سنبل” الباحث في الشئون السياسية والاستراتيجية ان العلاقة بين قطر والسودان تبلورت في مارس الماضي بشكل فعال جدا حيث وقعت اتفاقية بين مفتي الفتنة يوسف القرضاوي وراشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الاخوانية في تونس وحسن الترابي القيادي السوداني الاخواني وذات التاثير الكبير على الرئيس السوداني الاخواني الاخر واحد قيادات التنظيم الدولي في السودان نصت على تصدير القلاقل والازمات للداخل المصري من خلال تدريب عناصر متطرفة في شمال السودان تحت ستار التنقيب عن الاثار في شمال السودان تحديدا على الحدود بين السودان ومدينة ابوسمبل المصرية ولاسيما بعد توقيع اتفاقية زيادة الاستثمارات القطرية في السودان بـ”6″ مليارات دولارا ثمنا لاثار السودان ايضا تحت ستار الاستثمارات.

    وفي نفس السياق يقول اللواء “سامح ابوهشيمة” الخبير العسكري والاستراتيجي ان من يدرب العناصر المتطرفة في السودان وليبيا على الحدود هم عناصر تحمل الجنسية القطرية وهم في الاصل يحملون الجنسية التركية او الاسرائيلية او ربما ايضا بعض الجنسيات الاوروبية الاخرى ولكنها في النهاية تحت اسم المخابرات القطرية مشيرا الى ان امكانيات القطريين انفسهم لا ترقى الى عمليات تدريب ذو كفاءات وجودة عالية وكل ذلك لتهديد الامن القومي المصري.

    وفي سياق متصل يقول المهندس “مروان يونس” الخبير في التخطيط الدولي والاعلام السياسي ان قطر هي الراعي والممول الرسمي للفروع الاقليمية لتنظيم القاعدة في الشرق الاوسط من خلال صديق الامير تميم والشيخة موزة رجل الاعمال القطري عبدالرحمن النعيمي مؤكدا على اشراف المخابرات القطرية والتركية على تدريب جيش دامس “مصر والسودان” على الحدود المصرية السودانية لتهديد أمن “مصر” برعاية التنظيم الدولي للجماعة الارهابية.

  3. 1-
    ونواصل التعريف بالمنظمات التي
    تهدد أمن السودان وتفزع المستثمرين…

    2-
    جماعة حمزة ما هي وماذا تريد من هؤلاء؟
    *************************
    المصدر: – جريدة – الوطن –
    -22 – 07 – 2014-
    الكاتب: -بكري المدني-
    ——————-
    من تهديد الطاهر حسن التوم ووايلي حداد
    إلى تبني جريمة عثمان ميرغني وتوعد المرضي؟!

    ***- على ما أذكر في العام 2003 تقريباً صدر بيان باسم جماعة حمزة مهدداً مجموعة من الشخصيات العامة بالتصفية الجسدية المباشرة، وعلى ما أذكر كان من بينهم السياسي الناشط ورئيس حركة حق سابقاً الأستاذ الحاج وراق مع الدسيس وايلي حداد اضافة الى صديقنا الإعلامي البارز الأستاذ الطاهر حسن التوم كان البيان ركيكاً و(عبيطاً) يكاد يكون قد جمع اضداد في كل شيء فكراً ومجالاً ولا قاسم مشترك بينهم الا نجاح أي منهم فيما يؤديه من أعمال ولقد أهمل من وردت أسماءهم فيه ذلك البيان ولم ينشغلوا به كثيراً ولم تعمد السلطات الى البحث عمن هم او هو خلفه.

    ****- أمس وبعد مضي سنوات على ذلك البيان تظهر ذات الجماعة (حمزة) وتتبنى الهجوم على رئيس تحرير الزميلة صحيفة (التيار) الأستاذ عثمان ميرغني وتتوعد العضو المنتدب لشركة سكر كنانة السيد محمدالمرضي التجاني بزعم دعمه للشيعة.

    ***- في تقديري أن من أصدر ذلك البيان في العام 2003 م تقريباً هو من أصدر بيان الأمس وليس بالضرورة أن يكون جماعة بقدرما انه قد يكون شخص وحيد ومريض ينتظر وقوع الأحداث الجسام ثم يتبناها ويهدد بالمزيد منها ومع ذلك نرجو من السلطات الا تهمل البيان الأخير مثلما اهملت البيان الأول فالعيار الذي لا يصيب (يدوش) وأقل ما يمكن أن يحدثه من أثر ضار هو سن سنة التهديد المكتوب إضافة الى التحريض المباشر على شخصيات بعينها. لن يصعب على مباحث شرطة ولاية الخرطوم الوصول الى كاتب البيانين وتقديمه للمحاكمة العادلة حتى لا يقود الى فوضى لا يعرف أين ومتى تنتهي وعظيم النار من مستصغر الشرر.

    ***- إن أقرب ما في كتابات حمزة أو جماعة حمزة هو جمعه للأضداد في مجالاتهم والناجحين فيها سواء بسواء أكانوا رجال أعمال او إعلام والا فما الذي كان يجمع الأستاذ الطاهر حسن التوم بالسيد إيلي حداد والذي يجمع اليوم الأستاذ عثمان ميرغني بالسيد محمد المرضي التجاني العضو المنتدب لشركة سكر كنانة ؟!!

    ***- إن هذا الجمع للناجحين في مجالاتهم في بيان واحد يكشف اي مرض يعيشه السيد حمزة او جماعة حمزة كما يريد لنفسه تفخيماً وتعظيماً وتضخيماً والقبض عليه ومحاكمته خير علاج له وترياق لأي مريض آخر.

  4. ياااا بكري الصائغ
    لك التحايا ولكن هذه المرة لم يحالفك الحظ في فتح فايل الإستثمار في السودان وهاك الأدلة أصبح السودان من أوائل الدول التي تهب أراضيها لدول الجوار وأحسب معاي الفشقة وابيي وعندك واحد حلايب وصلحوا
    صار السودان هو المصدر الأول للإرهاب في العالم فيتم تدريب الإرهابيين من شتي بقاع الأرض وإرسالهم الي البقاع الساخنة ما عدا غزة . كل الكيزان رسلوا قروشهم أثيوبيا عشان يستثمروها هناك وفي زمتك دي شفت ليك سوداني واحد ماكوز وعندوا قروش الموضوع غسيل أموال والأمريكان بقوا يفتشوا فهل تعتبر تهريب الأموال وغسلها ليس إستثماراَ .
    مستثمري الوهم أدوهم جزيرة مقرسم وسمها قلب العالم وقريباً ستسمع جمهورية قلب العالم وبعدين الجماعة ديل جابوا أمريكية وبقوها ملكة في شمال السودان يعني ما محتاجين تمشوا إمريكا فهم جابو ليكم الإمريكان وإنت معتبر ده ما إستثمار وأخيراَ وليس آخراً قوات حفظ السلام الإفريقية ده الإستثمار التمام .
    يا بكري نقطة نظام من هو المجنون الذي يستثمر قروشه في دولة تحت الإحتلال ؟

  5. هههه يا أستاذ: المستثمرين ديل طرش وللا عميانين ما كلو منكم انتو طيرتوهن من البلد, أخوك عثمان ميرغني الله يشفيهو وياخد ليهو حقو, وانت أعمل حسابك و الله يستر عليك ما يكونوا واقفين جنب بابك…Take care

  6. تعرف علي المنظمات والشخصيات الأصولية
    والمتطرفة في السودان قدمآ وحديثآ …
    **********************
    اولآ: قديـمآ
    ——–
    1- الأنقاذ…
    2- الجبهة الاسلامية…
    3- الأخوان المسلمين…
    4- جماعة التكفير والهجرة…
    5- الجماعة الاسلامية (مصرية)…
    6- الأفغان العرب..(افغانية)…
    7- تنظيم “القاعدة” (حركة متعدد الجنسيات سنية إسلامية أصولية)…

    شخـصيات:
    ———
    1- عمر البشير…
    2- راشد الغنوشي (تونسي)…
    3- عمر عبدالرحمن (مصري)…
    4- اسامة بن اللادن (سعودي)…
    5- ايمن الظواهري (مصري)…

    ثانيآ: حـديثآ
    ———
    1- الأنقاذ…
    2- حزب المؤتمر الوطني (جناح القصر)…
    3- حزب المؤتمر الشعبي (جناح المنشية)…
    4- مليشيا الجنجويد (جناح موسي هلال)…
    5- جنجويد (قوات الدعم السريع)…
    6- تنظيم “القاعدة”(تحت مسمى (السلف الجهادي في بلاد النيلين)…
    7- جماعة أبوحمزة للجهاد والدعوة…
    8- المليشيات الأسلامية التابعة للمؤتمر الوطني…
    9- الحركة الاسلامية السودانية…
    10- أنصار السنة…
    12- الاخوان المسلمين…
    13- جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة (منشقة عن جماعة الاخوان المسلمين في السودان في 1991م)…

    شخصيات:
    ———
    1- عمر البشير…
    2- حسن الترابي…
    3- أبوحمزة…
    4- سليمان عثمان أبو نارو (جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة وتؤيد قيام الدولة الاسلامية واعلان دولة الخلافة في بلاد العراق والشام)…
    6- محمد حمدان حميدتي…
    7- موسي هلال…

  7. الأخ العزيز بكرى كل عام وأنت بخير والشعب السودانى بخير ..سافرت فى إجازة العيد دى للسودان أول ماتصل مطار الخرطوم وتشوف بطء الإجراءات وحالة البؤس والكآبة فى مستوى الخدمات أكيد أى مستثمر حيطفش ويندم إنه جاء يستثمر فى السودان ..
    فى الطريق إلى ودمدنى لفتت نظرى لوحة قمت بتصويرها كتب عليها..
    مشروع تأهيل طريق الخرطوم-مدنى المرحلة الثالثة!!!!
    المالك: وزارة الطرق والجسور ..
    المقاول: شركة شريان الشمال للطرق والسدود ..
    قلت ياربى إذا كان دى المرحلة الثالثة ياربى الأولى والتانية الكيزان المجرمين ديل عملوا فيها شنو؟؟ وحالة الشارع تغنى عن السؤال حفر ومطبات و منظرالأسفلت المتآكل واضح إنه منذ سنين عديدة لم تمتد له يد بالصيانة !!
    أبسط شىء شوارعنا غير مؤهلة وناس مصطفى عثمان يلهلهوا بالإستثمار ..
    لذلك عندى إقتراح لمصطفى عثمان بدل يقلع فى أراضى الناس الغلابة أحسن ليه يمشى يقلع الأسنان وينسسى شغلانة الإستثمار دى ويحل عن سمانا ..

  8. وصلتني مكالمة من أخ عزيز يقيم في الخرطوم،وكتب:

    (الاستثمار في مجال التعليم الجامعي خرج كوادر أصولية تشبعت بالاسلام السياسي والجهاد ضد كل من لايؤيد النظام الحاكم، وحب الاقتتال والتعصب الممزوج بالعنصرية البغيضة ضد الجنوبين وطلاب كردفان ودارفور بصورة خاصة. تعمدت ادارات الجامعات وعن عمد وبصورة مباشرة ، ان تترك الباب مفتوحآ للتنظيمات السياسية الطلابية المتعددة ممارسة نشاطات عدوانية مصحوبة بالعنف والتي وصلت في اغلب الاحاين للقتل والتصفيات الجسدية. يقدر عدد الطلاب الذين راحوا ضحية العنف والمشاركة في معارك ساحات الفداء باكثر من 54 ألف طالب خلال ال25 عامآ الماضية ، وهذه المعلومة عن عدد الضحايا سبق وان قامت جريدة “الرأي العام” التابعة للنظام بنشرها. لقد فشل التعليم فشلآ ذريعآ في السودان بسبب تدخل المستثمرين بقوة فيه، وكان مفروضآ علي النظام الحاكم ان يمنع الاستثمار في مجال التعليم ويحمي جامعاته ويبعدها عن السياسة، ولكن المؤتمر تعمد ان يحطم التعليم تمامآ كما حطم شر تحطيم كل شئ في البلد)…

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..