الحكم بإعدام مغتصب وقاتل الطفلة «ريماز»

الخرطوم: سلمى ادم:

طوت محكمة جنايات امبدة امس، ملف قضية اغتيال واغتصاب الطفلة ريماز بتوقيع حكم الاعدام شنقا حتى الموت على المدان.
وثبت للقاضي محمد عبدالله قسم السيد، اقتراف المدان للجريمة التي بدأت تفاصيها يوم الحادثة عندما طلبت والدة المجني عليها من طفلتها (ريماز) ان تنادي على والدها من منزل احد اقربائه الذى يبعد عدة امتار من منزلهم الكائن بقرية بلة شمال سجن الهدى غربي امدرمان، لكنها لم تعد ولا والدها فدب القلق فى نفس الام فلحقت بها ولم تجدها ولما عاد زوجها اخبرته باختفائها فخرج يبحث عنها الى ان عثر عليها جثة هامدة داخل حمام منزل مهجور مبقورة البطن. ولم يكتف الجاني بذلك بل اشعل النار في جسدها لاخفاء معالم الجريمة وتم ابلاغ شرطة سوق ليبيا بالحادثة التي هرعت لموقع الحدث واحالت الجثمان للمشرحة وجاءت نتجة التشريح بأن سبب الوفاة الصدمة المؤلمة نتيجة الاغتصاب والجروح النافذة وبالبحث والتحرى توصلت الشرطة للمتهم والقت القبض عليه وسجل اعترافا قضائيا.

الصحافة

تعليق واحد

  1. ياجماعة الخير انحنا بنقوم بالتعليق على الموضوع وبعد داك الحكومة

    بتنفذ الاحكام فى المجرمين ورغم ان الاحكام صارت رادعة وشديدة بعد

    تكوين محاكم الاسرة والطفل ، إلا انه رغم ذلك الاجرام مستمر لماذا؟

    أنا فى رأيى المتواضع انو جميع هاؤلاء الذين يرتكبون هذه الجرائم

    لابيقروا جرائد ولابيعرفوا حاجة اسمها الراكوبة او غيرها لانهم

    اغلبهم من الجهلة او الشماسه لذا ارجو من محكمة الاسرة والطفل

    ان تكمل جميلها وتنفذ هذه الاحكام على العلن خاصة اللى خاصة

    بلاغتصاب وقتل الاطفال او التحرش بهم حتى تكون هناك فائدة من هذه

    الاحكام وإلا كانك يا ابو زيد ما غزيت والله من راء القصد والسلام.

  2. (((وثبت للقاضي محمد عبدالله قسم السيد، اقتراف المدان للجريمة…
    ………………………………………..
    طوت محكمة جنايات امبدة امس، ملف قضية اغتيال واغتصاب الطفلة ريماز بتوقيع حكم الاعدام شنقا حتى الموت على المدان.))))..
    …………………………………………..
    بعد أن يأسنا من القضاء في إنزال عقوبة الإعدام لمغتصبي الأطفال لأنها تتساوى حقيقة مع ما أقترفوه من جرم ضد ضحايا من الصعف و قلة الحيلة بحيث لا يملكون أن
    يدافعوا عن أنفسهم في مواجهة الجبناء و الشاذين جنسيا ..

    التحية لهذا القاضي و في إنتظار أن يحذو بقية القضاة حذوه ..

    بالله كيف تتنزل علينا رحمة الله و بعضنا يرتكب مثل هذه الفظاعات و يعجز القضاء أن يقيم فيهم حكم الشرع ..؟؟؟
    و ولي الأمر غافل إلا عن التمسك بكرسي الحكم ..

  3. والله زمن البارات شغالة.والسكر هبطرش..والحيكومة تعاين..
    نحن الحصل فى زمن شريعة الجماعه ديل ماشفنا..
    اغتصابات ..وسرقات .وطرد فنانين من الصلاة..وعرس تلاوه
    واك واك واك…
    اعدموه اليوم قبل غدا ..
    منتهى الانحطاط ….

  4. انا اتسال اين الشريعة التي نسمعها ليل نهار هذه هي الحرابة بعينها الخطف و الاغتصاب و القتل عليه الرجاء تطبيق شرع الله و لو مرة واحدة في مثل هذه الامور و المال العام بدلا من مطاردة شاربي الخمرة في عقر دارهم وفشارب الخمرة يؤذي نفسه اولا و اخيرا

  5. و بعد ده الناس تقول المجتمع السوداني لسه بخير ….وين الخير بعد البحصل ده كلو؟…انعدمت الاخلاق وماتت الضمائر , والإغتصاب بقي بنات كبار علي أطفال صغار , وكمان في ظاهرة انو المغتصب ممكن يكون من الاقارب أو من ناس الحله, لا حول ولا قوة الا بالله , اللهم احفظ بناتنا و اخواتنا وامهاتنا واطفالنا

  6. اول شي الشريعة مافيها شنق فيها حد السيف

    وان يكون التنفيذ امام جمع من الناس حتى يتعظ كل من تسول له نفسه اقتراف مثل هذا الجرم

    والعندكم دا ما شريعة

    تمشوا تكلفتوه في سجن كوبر دا ما كلام

    لكن ما حتعملوا الشرع لانكم خايفين من اسيادكم الامريكان والمنظمات الاوربية

    وبرضوا تقول لي نحن عصاية امريكا ما خايفين منها والله كان جابوا لك اسم امريكا دا ساكت انت تنط من كرسيك بلا كذب ونفاق معاك

  7. لا فدر الله … لو كنت في محل اولياء الدم .. اول حاجة بعملها بعفي المتهم وبوكل ليو محامي وبدفع اجره مما جميعه … وبحرص انه المتهم يطلع براءة … وبعد داك باخد حقي منو بيدي … بعمل فيه عذاب المسيح … تشريح وسلخ وملح وشطة وليمون ومعاها كبسولات انتي بايوتيك عشرة سنين لقدام وبعد داك بكتلوا …. معقولة كائن غريب زي دا يشنق بس ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

  8. الشكر لله على قبض هذا المجرم فالى الجحيم ونشكر هذا القاضى الذى حكم عليه بالاعدام رغم ان الجريمه بشعه مقززه ولكن الموت نهايه كل ظالم
    ياريت يصدر امر جمهورى بالاعدام فورا لكل مغتصب

  9. لماذا لاتذكرو اسم الجانى … وذكرتم اثم الطفله لماذا تتسترون على الاوقاد فى كل البلاد يزكر اسم المجرمين الا السودان

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..