برلماني يحرض الحكومة للتخلص من “سودانير” لصالح الشركات الخاصة

حرض عضو البرلمان د. بابكر محمد توم الحكومة بالتخلص من شركة الخطوط الجوية السودانية “سودانير” وفتح المجال للشركات الخاصة التي قال إنها ساهمت كثيراً في حل مشكلة الطيران الداخلي وتسييرها رحلات خارجية.
وقال محمد توم في جلسة البرلمان اليوم، أن وزارة النقل إستوردت طائرات لرفد الخطوط الجوية السودانية معتبراً الأمر بالتناقض مع توجه الحكومة لفتح المجال الإستثمار للقطاع الخاص واضاف: “لا داعي لأي شركة خطوط جوية حكومية بما أن هنالك شركات خاصة إستطاعت حل المشكلة”، وإستدرك بابكر بالقول: “إذا كان هنالك لزوم لشركة خطوط جوية حكومية يجب أن تكون شركة مساهمة عامة يساهم فيها الجميع”.




ياخ عماله أكثر من كدا كيف ؟
المشكلة يا ديك تور بابكر محمد توم ليس فى سودانير…المشكله فيك إنت وفى بقية رعاع الانقاذ لأنكم أجلاف.
تعرف يا بابكر محمد توم لو مؤسس سودانير المغفور له بأذن الله عبدالباقى محمد عبدالباقى قام وسمع كلامك ده أقسم بالله لصلبك من خلاف..أنت لا تعرف عبدالباقى محمد عبدالباقى ولكنى أعرفه جيدا…أنت لا تعرف المعاناة التى عاناها لكى يؤسس لأشكالك هذا الصرح العظيم.
قل لى بربك ماهى الفائده التى ستجنيها من التخلص…ويكون فى علمك وجود سودانير لا يمنع قيام شركات طيران خاصه لأن أصحاب هذه الشركات الخاصه هم ممن يقومون بالدفع من اموالهم إنت دخلك شنو.
إنت دكتور طبيب ولا PhD Holder زى وداد بابكر…ياخى فى برلمان العطاله ده ممكن تتكلم عن الختان والفسو وتأثيره على الوضوء.
بلاء يخمك ويخم حكومتك معاك
ما أكثر الخبراء الاقتصاديين في السودان واللواء دكتور بابكر التوم أحدهم ومنذ عهد النميري فهو خبير ورئيس كل لجنة ولم يقدم شيئا غير الكلام والمنابر الاعلامية
ايوه كده تعال لينا من الآخر . فقد كان هذا هدفكم منذ بداية تدميركم لكل المرافق الحكومية الناجحة حتى يأتى امثالك ايها الطفيلي وينادى ببيعه للشركات الخاصة .ومن يملك السلطة والتروة والشركات الخاصة غيركم ايها الكيزان المتأسلمون اللصوص ؟
لصوص اولاد كلب كلكم
إندهشت لتصريح بابكر التوم كونه صادر من رجل مثقف. الخطوط البحرية والسكك الحديدية والخطوط الجوية لأي دولة تمثل رمز السيادة ولا تقل عن الوزارات السيادية الأخرى وكون أن تعبث بها يد الفاسدين ونهبها لا يعني أن تتخلص الدولة منها وإنما مهمة الدولة محاسبة من عبث بها والعمل على إعادة بنائها. يبدو أن بابكر التوم وهو على ما أظن إتحادي أصابته عدوى أفكار المؤتمر الوطني التي تعمل على تحطيم المؤسسات العامة والإستحواد من بعد دلك عليها وهي أفكار إقطاعية مردودة على كل من يفكر بهدا الأسلوب.
يبدو أن هناك من دفع للسيد الموقر ليقول هذا الكلام !
لا أرى سببا يمنع من دخول شركة حكومية مع فتح المجال لشركات أخرى في هذا المجال.
كل العالم يوجد به ناقل وطني و شركات خاصة و البقاء لمن يوفر الأسعار الأفضل للمواطن و وجود الشركات الحكومية سيكبح جشع الشركات الخاصة و يساهم في ضبط الأسعار و يمنع من أن يكون المواطن رهينة لتحالف الشركات الخاصة بالذات اذا ما كانت هذه الشركات مملوكة لجهات خارجية و لا السيد الموقر عايزها تبقى
د.بابكر نعم الرأي والتوجيه لسببين
الأول التخلص من أرتال كافة المسئوليات الملقاة على عاتق الدولة لشركة عاطلة.
والثاني عندما تؤول مسئوليات الطيران وتصبح كمنافسة بين القطاعات التجارية أكيد تحصل طفرات تنافسية بين الشركات نحو تقديم خدمات أرقي على الأقل من حيث جودة الخدمة وتحديث مواعين النقل..فضلا عن تشغيل الخريجين العاطلين من ذوي التخصصات المطلوبة في مجالات إدارة الطيران.ومن ثم تتخلص الدولة من أرتال الجيوش الجرارة التي تصرف كانت تصرف عليها دونما أي دخل أو إنتاج وتطور في مجال سوق الطيران….
أكيد يستلزم هذا المنحى أسلوب ومنهجية عمل ومتابعة قانونية من قبل الدول والشركات المعنية…لينصلح حال الطيران وندخل سوق المنافسة.
وجه إقتصادي كالح .. نظر ما شاء الله له التنظير منذ ظهور هذا النظام القبيح وما زال
عالم وسخ ، وهم … ياخي ديل من وين بجيبوهم لينا ؟؟؟؟
هو القطاع الخاص ده منو ولاشنو
ماياهو ناس الحكومه ذاتهم ،
خلاص بعملو لينا شركه حكوميه ،.
اولا :
الشركة غير عاطلة وكل الخطوط التى تعمل بها الشركات الخاصة الان اعدت دراستها سودانير وتحملت المخاطر والسفر بعدد قليل من الركاب الى ان تم بناء تلك الخطوط واصبحت جاذبة وبالبلدى كدة الشركات الخاصة لقتها جاهزة وما صرفت ولا جنيه على سبيل المثال خط القاهرة كانت تعمل به سودانير والان دخلته الشركات الخاصة لماذا لم تعمل الشركات الاخرى بخط بانقى او خط جنوب افريقيا مثلا لربط البلد اذا كانت اهدافها قومية .
ثانيا :
الشركة كانت رابحة وتمتلك اسطول طائرات . وبعد الحظر فى العام 1997 (وهى محظورة بالاسم )حصل تدهور ملحوظ واثر سلبا على الشركة والعاملين ايضا وقد صبروا واحيانا 3 اشهر لايتم صرف مرتباتهم وهم يعملون بصمت وتجرد والشركة بها افضل الكفاءات فى مجال الطيران (الخطوط المصرية بها حوالى 20 الف موظف وتحقق خسائر طالب وزير الطيران الحكومة بدعمها لانها توظف 20 الف مواطن مصرى ) …
الان الحظر تم رفعه وبحمد الله اصبروا على الشركة لحين تحسن اوضاعها وتحقق ارباح لتصبح شركة مساهمة عامة وتكون جاذبة لاى مستثمر وليس هذا ببعيد …
ثالثا :
قطاع الطيران مكلف جدا وصناعة دول و استثمار استراتيجى … والشركات الخاصة قد لا تتحمله طويلا واذا نظرنا نظرة مستقبلية قد نصبح بلا طيران يوما اذا اعتمدنا على الشركات الخاصة التى تعتمد على الربح فى عملها ولا تنظر الى الجوانب الاخرى التى تهم الدولة …
محمد توم قبض الثمن من شركة صافات الحكومية التى توسس فى شركه بديل لسودانير
كل العالم يوجد به ناقل وطني و شركات خاصة و البقاء لمن يوفر الأسعار الأفضل للمواطن و وجود الشركات الحكومية سيكبح جشع الشركات الخاصة و يساهم في ضبط الأسعار و يمنع من أن يكون المواطن رهينة لتحالف الشركات الخاصة بالذات اذا ما كانت هذه الشركات مملوكة لجهات خارجية و لا السيد الموقر عايزها تبقى
ياكيزان يا عفن يا فساد وانحطاط اخلاقي. اللوفتهانزا اشترت نشبة كبيرة من الخخطوط السويسرية وكذلك الهولندية. وهي لها الغلبة في الاسهم ولكن ماهو شرط هذه الدول، الخطوط السويسرية والهولندية مازالت وسوف تظل خطوط وطنية لهذه الدول ولايحق للشركة المشترية ان تبيعهما لاي كان خلتف لدولهم. انظر حرص الدول علي الشركات الوطنية واسم دولها. علما بان الشركتين المباعات كانت لها خسارة مالية. اتعلموا يا كيزان الوطنية
الموضوع لا عايز دكتور ولا خبير ولا زفت, الموضوع هو موضوع فساد وسرقات ونهب وعدم ذمة وتربية كيزانية حقيرة
وجه إقتصادي كالح .. نظر ما شاء الله له التنظير منذ ظهور هذا النظام القبيح وما زال
عالم وسخ ، وهم … ياخي ديل من وين بجيبوهم لينا ؟؟؟؟
هو القطاع الخاص ده منو ولاشنو
ماياهو ناس الحكومه ذاتهم ،
خلاص بعملو لينا شركه حكوميه ،.
اولا :
الشركة غير عاطلة وكل الخطوط التى تعمل بها الشركات الخاصة الان اعدت دراستها سودانير وتحملت المخاطر والسفر بعدد قليل من الركاب الى ان تم بناء تلك الخطوط واصبحت جاذبة وبالبلدى كدة الشركات الخاصة لقتها جاهزة وما صرفت ولا جنيه على سبيل المثال خط القاهرة كانت تعمل به سودانير والان دخلته الشركات الخاصة لماذا لم تعمل الشركات الاخرى بخط بانقى او خط جنوب افريقيا مثلا لربط البلد اذا كانت اهدافها قومية .
ثانيا :
الشركة كانت رابحة وتمتلك اسطول طائرات . وبعد الحظر فى العام 1997 (وهى محظورة بالاسم )حصل تدهور ملحوظ واثر سلبا على الشركة والعاملين ايضا وقد صبروا واحيانا 3 اشهر لايتم صرف مرتباتهم وهم يعملون بصمت وتجرد والشركة بها افضل الكفاءات فى مجال الطيران (الخطوط المصرية بها حوالى 20 الف موظف وتحقق خسائر طالب وزير الطيران الحكومة بدعمها لانها توظف 20 الف مواطن مصرى ) …
الان الحظر تم رفعه وبحمد الله اصبروا على الشركة لحين تحسن اوضاعها وتحقق ارباح لتصبح شركة مساهمة عامة وتكون جاذبة لاى مستثمر وليس هذا ببعيد …
ثالثا :
قطاع الطيران مكلف جدا وصناعة دول و استثمار استراتيجى … والشركات الخاصة قد لا تتحمله طويلا واذا نظرنا نظرة مستقبلية قد نصبح بلا طيران يوما اذا اعتمدنا على الشركات الخاصة التى تعتمد على الربح فى عملها ولا تنظر الى الجوانب الاخرى التى تهم الدولة …
محمد توم قبض الثمن من شركة صافات الحكومية التى توسس فى شركه بديل لسودانير
كل العالم يوجد به ناقل وطني و شركات خاصة و البقاء لمن يوفر الأسعار الأفضل للمواطن و وجود الشركات الحكومية سيكبح جشع الشركات الخاصة و يساهم في ضبط الأسعار و يمنع من أن يكون المواطن رهينة لتحالف الشركات الخاصة بالذات اذا ما كانت هذه الشركات مملوكة لجهات خارجية و لا السيد الموقر عايزها تبقى
ياكيزان يا عفن يا فساد وانحطاط اخلاقي. اللوفتهانزا اشترت نشبة كبيرة من الخخطوط السويسرية وكذلك الهولندية. وهي لها الغلبة في الاسهم ولكن ماهو شرط هذه الدول، الخطوط السويسرية والهولندية مازالت وسوف تظل خطوط وطنية لهذه الدول ولايحق للشركة المشترية ان تبيعهما لاي كان خلتف لدولهم. انظر حرص الدول علي الشركات الوطنية واسم دولها. علما بان الشركتين المباعات كانت لها خسارة مالية. اتعلموا يا كيزان الوطنية
الموضوع لا عايز دكتور ولا خبير ولا زفت, الموضوع هو موضوع فساد وسرقات ونهب وعدم ذمة وتربية كيزانية حقيرة