رغم كل شيء..!ا

حديث المدينة
رغم كل شيء..!!
عثمان ميرغني
ليلة أمس الأول.. وفي اللحظات الأخيرة قبيل إرسال صحيفة (التيار) إليّ وضع الإخوة في الأخبار أمام خيارهم لـ(المانشيت) الرئيسي.. كان (المانشيت) يتحدث عن أزمة غذائية في السودان تتوقعها منظمة (الفاو).. لم أتردد لحظة واحدة واستبدلته بـ(مانشيت) آخر.. وتركناه خبراً عادياً ضمن حزمة الأخبار العادية.. السبب في ذلك.. أن وضع مثل هذا الخبر في (المانشيت) كما فعلت بعض الصحف الأخرى.. لا يجعله مجرد خبر.. سيرفع درجة التوتر (الغذائي).. وإحساس الناس بالخوف.. المفضي لردود أفعال تزيد من وتيرة الأزمة الاقتصادية.. تماماً كما يحدث في طائرة تحلق في السماء.. فيتحدث أحد أطقم الطائرة ويخبر الركاب أن الطائرة تعرضت لعطل خطير.. قد لا تسقط بسبب العطل.. لكن حتماً ستسقط بسبب توتر الركاب وهياجهم وتدافعهم.. والحقيقة.. رغم الجو الماطر والإعصار (كما يقول نزار قباني في رائعته قارئة الفنجان).. إلا أنني متفائل أن الوضع الاقتصادي قابل للتعافي السريع.. بشرط واحد مهم ومصيري.. أن ندرك نحن? الشعب? جميعاً أن مسؤولية الخروج من عنق الزجاجة وإصلاح الوضع الاقتصادي يعتمد علينا بنفس القدر الذي على الحكومة.. مطلوب أن نبذل جهدنا لمنع انتشار الإحباط.. لأنه يساهم في إخماد الهمة الوطنية في التعامل مع التباطؤ الاقتصادي.. والإحباط حالة نفسية نملك نحن? في الإعلام- التخفيف إن لم يكن التخلص منها.. مؤشرات التفاؤل? الاقتصادي- أن مواردنا الاقتصادية فيها خيارات كثيرة. صحيح أن النفط أحدث فجوة كبيرة.. لكن الأصح أن ما ننتجه من نفط الآن هو قدر يسير ?جداً ? من المتاح لنا Potential لدينا مناطق كثيرة لم يبدأ فيها إنتاج النفط ومن الممكن رفع الهمة وتحقيق طفرات سريعة تسد بل قد تزيد عن المطلوب لردم الهوة.. وأثبتت التجارب في السنوات السابقة أن الدكتور عوض الجاز استطاع اختراق كل التوقعات بإنتاج النفط وتشييد أنابيب الصادر في وقت أقل كثيراً مما هو مخطط له. من الممكن أن نتفاءل ونتوقع أن تكون عودة الجاز لملف البترول ستفتح الطريق السريع نحو مضاعفة إنتاجنا وتضميد جراح ما فقدناه بخروج الجنوب من خارطة السودان.. ثم إن الثابت لدينا الآن أن الذهب المنتج من التعدين الأهلي يقترب من ملياري دولار في العام، قابلة للزيادة بدخول الشركات الكبيرة في هذا الحقل.. ولدينا الثروات الطبيعية الأخرى.. الزراعية والحيوانية.. نحن ? الشعب السودانيّ? في حاجة للاعتراف أننا في سياق غضبنا من الحكومة نتحول إلى معلّقين على الأحداث غير فاعلين أو مشاركين في فعلها.. والأوجب أن نتعلم أن ما يؤثر على حياتنا بصورة مباشرة يجب ألاّ ننظر للكارثة مكتوفي الأيدي.. بالله عليكم. لا تقنطوا.. ومن كان في نفسه ذرة وطنية فلا يساعد في نشر الإحباط واليأس.. وثقوا أن الأمر في أيدينا نحن? الشعب? قبل الحكومة.. أن نجعل الأزمة الاقتصادية مجرد ممر صغير سريع. سرعان ما نتجاوزه.. دعونا نختلف على كل شيء.. إلا مصلحة الوطن..!!
التيار
يا عثمان وود الظافر ______ قوماك للعصابة نشاطر
مع اعتذارنا الشديد لمدحة شيخنا البرعي
مقال استفزازى مدفوع الاجر يعنى الشعب السودانى الفضل لايرى ولا بسمع ولابقرا وليس له عقل ولا منطق ولابعرف احلل ولا بفكر ولا بحلل بس منتظر عثمان ميرغنى عشان اطمئنو ويخفف عليه ويخدره بان لا ازمة ولا فجوة غذائية بالبلاد وما يكتبه الخبراء سواء الاقتصادين او الزراعيين مجرد اعداء وعدم وطنية واعداء للحكومة الا تحتشى يا ود ميرغنى من ما تقوله بلامس المقال مساومة مع حرامى حسب قولك واليوم تتهم كل معارض بعدم الوطنية بل تتهم منظمة فى مجال الزراعة ولها من الخبراء والباحثين بعدم الفاعلية لمجرد انها صرحت بهذا التصريح الذى لم يعجبك عليك الله خليك فى دعابدين ومحى الدين وزولك ما عايز تقول اسمو عسى ولعل يصلك الظرف الما خمج يايوم بكرة ما تسرع عشان نرتاح من اللاء والبشبها
kalam faregh ya osman
في حاجه واحدة بس لو عملتها تكون اوفيت يا عثمان مرغني الا وهي انك توري هذا الشعب المسكين الكيفية التي يمكنه بها الوصول الي الهذف المنشود
ثم ثانيا ي عثمان انا اتابع مقالاتك بانتظام ويحيرني ( وما يتخير الي مغير) انك من جانب تكشف مواضيع فساد رهيبة كانت وما زالت غائبة عن هذا الشعب الطيب ومن الجانب الاخر تداهن بوضوح لهذه الحكومة او لبعض المشتركين فيها وبالتالي في هذا الفساد بصورة مبائرة او غير مباشرة .
من انت ياعثمان وهل كشفك لهذا الفساد وهؤلاء المفسدين هو تصفية حسابات قديمة ام ماذا
النظريات علي الورق ما بتنفع مع الحكومة دي وطنية شنو و كلام خارم بارم طفشتو الناس من البلد (لاسرائيل!!!!!) و القاعدين دايشين ما لاقين ياكلوا (؟)
والله الواحد لمن يسمع من الجلاكين البلد كانت كيف و بقت كيف يدبرس خليك من الناس العاشوا الفترة ديك …..مواليد الاربعينات و الخمسينات والستينات الله يصبركم
كلام ساي و الله الواحد يقرأ جرايدكم دي يقول بتاع الامن بيوزع ليكم مواضيع إنشاء :mad: ;(
مصلحة الوطن عصفور صغير فى ايادى اطفال تتوقع موته فى اى لحظه لان الطفل لا يميز
الليله الجماعة مجمعين معاك ولا شنو ؟ مقال مبهدل ومبشتن وزى كلام الرئيس
صدقنى ياعثمان طالما هؤلاء الاقزام على دفة الحكم . المعاناه فى زياده طول الخط وبرضو
نتفاءل عسى ولعل الحال انصلح ؟؟؟
نفهم من مقالك أنو صحبك بتاع بنك السودان إستقال ولا استقالة الحقيقة من كتاباتك و لا تم تحويل الرصيد المطلوب ؟؟!
يا سيدي المشكلة ليس في الشعب السوداني فهو ممكون وصابر
لكن المشكلة في الحكومة التي تنافحون عنها من وراء حجاب
فلتعترف الحكومة أولا بالتأثيرات السالبة لقراراتها المزاجية الفاشلة ولتعترف بمآلات الوضع الإقتصادي ولتعمل ما عليها. التقشف في الصرف الحكومي، الشفافية، وتقليص العدد المهول من الوزراء وغيرهم من الدستوريين، وأن يتحمل ما بقي منهم التخلي عن بعض الإمتيازات التي يتمتعون بها. ثم ماذا عن الإعتراف بالفساد ومواجهة المفسدين وأساليبهم الفاسدة.
تبسيط مخل لقضايا اقتصادية شائكة ومعقدة..الازمة في السودان وصلت مرحلة لاتنفع معها المسكنات فلابد من حل نهائي وجزري..يكفي ما ضاع من وقت وبشر
So, do you really think that the current awful situation will improve very soon !!! or you just want to fool us as usual !!…but, let me tell you this, under this regime nothing will improve…nothing….the country needs change…deep and critical change, not oil…because if Sudan produce oil as the same rate of Saudi Arabia produces , still nothing will improve in the country, instead, the corruption will spread more and more and the big fat cats will getting bigger and fatter as long as the current regime holding power…every body knows why
CHEAP ARTICLE INDEED
يا عثمان يا ود ميرغني كل ما تكتب تؤكد بما لا يدع مجالا للشك انك جزء فاعل من هذا النظام وتبذل كل جهدك لتجد له المعاذير فيما اوصلنا اليه …… من قال لك ان اخفاء الحقيقة ونكران الواقع يساعد على حل مشاكلنا التى ادخلنا فيها مؤتمرك الوطني …. الم تعلم ان من اولويات حل اي مشكلة الاعتراف بها … لماذا دفن الرؤوس في الرمال …. الم يكفي من نكران ما كان يجري في دارفور حتى اوصل مشكلة دارفور للتدويل وجعلت رئيسنا يكون مطلوبا للعدالة … ابعد هذا كله تريدنا ان ننكر وجود مجاعة حتى ياتي اليوم الذي نجد فيه المنظمات الدولية تنشط عندنا لتوفير لقمة العيش للمواطن ……
وكلامك عن الجاز والبترول وهو وقع الحافر على الحافر مع كلام الرئيس فكانك ببغاء تفقلد دون ات تعي ما تقول
هؤلاء الإنقلابيون لم يمنحوا الحكومة الديمقراطية، على علاتها، فرصة أربع سنوات، و انت يا ود ميرغني عايزنا ندّيها فرصة بعد أكثر من 22 سنة؟ و كمان نساعدها؟ ياخي اختشي. انت لو مراهن على صاحبك الفي القصر داك، أنساه. دا ربنا من كرمو و جودو اخترعو لينا بدون شخصية، بدون كاريزما، بدون أي حاجة. شال العصاية باليمين، شالها بالشمال، لبس سفاري، لبس بدلة، لبس شال، كلو ما نفع. أما تور الله الأنطح فقد وصل محطته الأخيرة، و قدر الفهم العندو كمل. اللهم دمرهم و شتّت شملهم لكن أوّل حاجة يرجعوا قروشنا اللي نهبوها، و سافروا بيها، وحجّوا بيها، و تمردغوا بيها على حساب هذا الشعب الذي يستحق كل خير..
هذا هو الكلام الصحيح, فلنعمل معا من اجل هذا الوطن.
وما هنت يا سوداننا…..
و الزول كشف عن نفسو ولا لسع يا عثمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أزمة الإقتصاد السوداني ليست في ما يملكه من موارد سواء بترول أو ذهب أو زراعة و خلافه و ليست في عوض الجاز المفتح أو زيد أو عبيد . كما إن المشكلة ليست في الأحباط و التفاؤل لدي عامة الشعب . سبب أزمة الأقتصاد و كما ذكرت سابقاً تكمن ف الأدارة السياسية يعني سياسية الحكومة تجاه العالم من حولنا من المستحيل أن يكون لديك إقتصاد قوي و مستقر و سياسية عرجاء و منتهية . إنظر الي الازمة المالية العالمية و ازمة منطقة اليورو تم حلها بدفع الناس بعضهم بعض و هم ليسوا بمسلمين و لا يحزنون . أنظر الي الازمة في اليونان و ايطاليا بمن أطاحت ..؟ أطاحت بمن يديرون اللعبة السياسية لان سياساتهم كانت غبية . و نفس الحال ينطبق علينا في السودان فالاحساس بالخوف من المستقبل أصبح شيئاً عادياً . و ربنا يكضب الشينة بس .
قد تجلت كل ايات النفاق فيك يا عثمان , اتمني ان تكتب بضمير ولو مرة واحدة فقط . وقد اتضح جلياٌ ان ما تكتبه عن الفساد ما هو الا العوبة ساذجة تدار من اباطرة النفاق والدجل الوطني عبرك .
خسئت يا هذا , و اثبت انك عبد مطيع للكيزان الصدئة النتنة ومهما حدث لا تستطيع ان تخرج هذا الجلباب النجس , قاتلكم الله .
اليس حقيقة ما تحدثت به منظمة الفاو ؟؟؟؟ ام انها ايضاُ من المندسين ؟
اذا اردت ان تعرف ان البلد بها فجوة ام لا فلك ان تتواضع و تنزل من برجك العاجي وتري بعين ابن السودان ابن البلد , النيل, التراب والمطر وليس بعين لمن يدعون ان الله اصطفاهم عن سائر الخلق وسلطهم علي رقابنا ..
مقال جبان
اها الزول بتاع البنك اسمو منو؟؟
وللا قدم استقالتو ؟؟
بطل لف و دوران ….الحل الوحيد ان تذهب هذه الحكومه و كل الاسلام السياسى…الى مزبلة التاريخ وواجب كل محب لهذا البلد ان يحث الشعب ..بل من له قدرات قياديه…ان يتقدم الصفوف فقط قول للشعب الحقيقه او ملكهم المعلمومه التى تعرفها ..بعدين شنو عوض الجاز..النصاب الحرامى…ما البترول طلع قبل كده عمل فيه شنو ..ما كل اكلوا و تزوجوا به (اشتروا) به بنات الناس…ياخى الشعب اداكم فرصه كافيه ان تبنوا البلد ..و دى اخرتا……حلو من سمانا…فقط
الاخ كاتب هذا المقال هل هو عثمات ميرغني ام بيان من الحزب الوطني….؟ اخس عليك …..بهذا المقال رجعت الى مربعك الاول……كوز كبير…….تربية فاسدة
لا أدرى لماذا وانا أقراء مقالة (الاستاذ!!) قفزة تلك اللقطه من مسرحية (مدرسة المشاغبين) ذلك عندما آمرت سهير البابلى عادل امام وقالت له ( قوم آوف) فيرد عليها عادل امام وهو جالس وبتهكم وهو يوجه كلامه الى زملائه فى الفصل (اربعة عشره سنه ثانويه عامه وبتقلى اوم آوف!!) ثم يتحسر على ايام زمان والتعليم الذى انهار ،وهنا وفى هذا المقال يطلب منا (الاستاذ) الصبر على هذا النظام ربما مده مماثله زاد او فل فسيادته لم يحدد لنا زمنا حتى نصبر صبرنا عليهم والادهى والامر ان سيادته يتهمنا بأننا غير وطنيون لاننا ضجرنا وعبرنا بالمقاله او التعليق ويطلب ان ينكفى الشعب على وجهه فى وضع السجود وما ادراك ما يجرى فى من كان على هذا الوضع !!وكأنه لا يرى ذلك بوضوح !! ويا هندسه فضلا خليك فى حالك وتابع مع رئيسك مشكلة تصفية الحسابات مع حزبه ونحن بدورنا سوف نحمى انفسنا ونحصنها بالمقالات والتعليقات التى اعترفت بأنها تقلقكم وللبلاد رب يحميها من امثالكم وبتوفيق منه0
"وثقوا أن الأمر في أيدينا نحن? الشعب? قبل الحكومة.. أن نجعل الأزمة الاقتصادية مجرد ممر صغير سريع. سرعان ما نتجاوزه"
بالله؟؟؟؟؟
عـن أي إحـباط تتحــدث .. نحـن نتحـدث عـن دمـار وخـراب وهـلاك ، كـل مـاتحـاول رسـمـه هـنا مـن أحـلام ورديه بـغـد مشـرق زاهـي براق ، سبقك إليه سـحرتهم وحواتهم ومشعوذيهم ودجاليهم ، ولكن دون جـدوي !! مجـرد أضـغاث أحـلام وهـراء وشغل جلا جلا وثلاث ورقه .. كان كـل نفـط السـودان قبل فصـلهم للجنوب تحـت تصـرفهم ، مـاذا إسـتفاد مـنه المـواطـن البسيط ، فـي الصحـه ، فـي التـعـليم ، فـي الخـدمـات .. لاشـيئ .. بالـعـكس إزدياد الضـرائب والجبايات والاتاوات .. الفســاد .. وأنت شـاهـد عـليه وأوردت نمـاذج مـنه فـي التيار .. أسماهم دكتور الطيب زين العابدين وهو شاهد مـن اهـلهم ، الفسـاد المتوحش أو الوحشي لافرق .. العـقليه التي تدير ماتبقي من وطن عقلية عطيبه حـاقده جـاهـله متخلفه مريضه ، جدباء ، عقيمـه ، لايمكن أن تنتج إلا مزيد من الكوارث ، والاهـوال والمآسـي .. تيقن أستاذ عثمان ، الغـضـب السـاطـع آتي ، فورة التنور آتيه ، لاريب فيهـا ، هـذه سـنة الحـياة ، الضرر والخراب والدمـار وصـل إلي منتهاه ،وإن غـدا لناظـره قريب .. أليس الصـبـح بقريب !!
قرصووووووووووك ولا حمروا ليك؟!!!!!!………..
احسن مقال اقراهو ليك
عثمان ميرغنى انت الان ظهرت على الحقيقه انك مع الحكومه بلا لف اودوران انت موتواطىء مع الحكومه
اها يا هندسة اخبار المسعول الحرامي شنو ولاعملت متنش ياراجل كمل المشور ولا الي نقول ليك انت؟؟؟؟
كم بتقدر سلم الملف ل د:عادل(سي جي ما ن)يكتبو لينا ذي قصة المعتمد بكون ما قصرت
الأحوج بهذه النصيحة هوالنظام وليس الشعب, النظام الذى مايزال يهدر فى موارد البلاد بالفساد (بشهادتك) والتوسع الغير مبرر فى مواعين الدولة والتعينات التى تقرب أصحاب الولاء على حساب الكفاءة, توجه لهم بذلك فمن أفقده الفقر صوابه ومن بلغ به الإحباط أيما مبلغ بسبب العطالة وعدم العدالة فى توزيع الفرص لايسمع ماتقول
لو من الله على شعب شعب السودان فى ظل حكومة تجار الدين بالثروة لفتحوا جبهات القتال والحروب فى امبده والحاج يوسف .. هذه السلطة يقودها مجانين بامتياز ..
ها زول اقيف القصة ماقصة شعب وفجوة القصة قصة بلد عايز الحاكم النظيف والحوله ناس تخاف الله من القلب لكن ناسك ديل والله لو فتحت لهم ارزاق مال غارون لنهبوها المشكلة فيكم ياكيزان وليس فى البلد ولا المواطن ولا الموارد والله ارزاق الله مفتوحة فى البلد لكن انتم السبب وانت ياعثمان تيارك دى والله احد جرائد المؤتمر الوطنى وكل وثائقك دى اقسم بالله مافى زول من الفاسدين ديل بيحاكم ومن يحاكم بيكون هو مش كوز اونحن عارفنكم اكثر من جوع بطونا ياكيزان السجم
من باب إنعاش الذاكره فقط.. ألا ترى يا عثمان يا إبن ميرغنى موضوع الأمس عن القيادى بالبنك المركزى نقيض بدرجة إمتياز….كلما نهلل ليك تجى بسرعه تحبطنا.
بالله عليك إنت بتكلم جد ولا بتهظر بأن نبذل جهدنا لمنع إنتشار الأحباط…..يا أخى الشعب السودانى كله أصبح صالح عام.
نصيحتى ليك إذا ما قدرت الوصول لنبض الشارع سيب الكتابه وشوف ليك أكل عيش تانى.
ده شنو الكلام الخارم بارم ده يا عثمان انت دائما كبير و قرض(بتشديد الراء) على كده
Dont give up…othman
يا عثمان ميرغني .. مامكن تنقلب .. 180 درجة .. يا اخونا احباط شنو .. وبترول شنو .. وابو الجاز شنو .. ياخي ابوالجاز عندو فلل بمليارات الدولارات .. وقروش البترول .. اقسم بالله الشعب لم ينعم بها ولم يستفيد منها .. وانت تعلم ذلك والله يعلم ذلك .. فيا عثمان .. خليك عاقل شويه .. هل شويت الذهب الميتن فيهو شباب السودان .. بعيش ليهو 40 مليون نسمه .. الشباب ما لاقين شغل .. انتجو وين وكيف .. المشاريع الزراعية تم تدميرها والمصانع اغلقت وفرص العمل انعدمت .. بعدين دي ما حكومة اطبلوا ليها .. ديل اغذر ناس في الدنيا .. فارجو ان تسير في خط شركة الاقطان .. عسي ولعل مشروع الجزيرة ارجع تاني .. وما مفر غير مشروع الجزيرة ..
يا هندسه اسمع كلامك اصدقك اشوف عمايلك استعجب ببساطه الدوله هى اقليم شعب سلطه نحن اقليمنا السودان بحدوده الجغرافيه وجغرافيته المتعدده طبعا بالجديد ما بالقديم معروف والله بلد خيرو وافر وسبحان الله من ما قمنا وقاموا جدودنا معروفه النشاطات الاقتصادىه الموجود شنو يعنى احنا اما مجتمعات زراعيه او رعويه ميزانا التجارى لما كان لصالحنا كنا اكبر دوله مصدره للاقطان محتكربن الصمغ الكركدى السمسم منافسين فى السوق العالمى فى مجال الحبوب الزيتيه والزيوت الخام ده غير سلع اخرى زى السنمكه ووالخروع والليمون المجفف كما دخانا السوق فى صادرات بعض الفواكه ايضا من الدول المصدره للسكر كاحد المنتجات الزراعيه المصنعه محليا وغيره من المنتجات الاخرى زراعيا فى مجال الانتاج الحيوانى كنا اكبر سوق يمد المملكه العربيه السعوديه وبقيه دول الخليج (( بالسواكنى)) ولمن لايعرف السواكنى هو الضان السودانى بالاضافه للحوم الذبيح كما كانت هنالك محاولات لتصدير الدواجن ومنتجاتها عموما ده الوضع قبل الانقاذ فى الاقليم ناتى الى العنصر الثانى وهو الشعب هذا المغلوب على امره والذى لم يتوانى يوما واجبه الوطنى بالتضحيه بالغالى والنفيس من اجل هذا الوطن لدرجه ان ارسل ابنائه الى اتون الحروب فاحترقوا واحرقوا زى ما بقولو ( حشا امهاتهم وذويهم) دعك فيمن خرج طائعا مختارا ام خرج من دائره الاقليم الوطن قسرا فجميعهم اقتسموا مدخراتهم تحت مسمى الاتاوات مع الوطن دون كلل او ملل او حتى بقولوا( بغم ) فالسودانى وطنى حتى النخاع ناتى الى العنصر الثالث الا وهو السلطه ان كانت سلطه تشريعيه او تنفيذيه او قضائيه بالاضافه للسلطه الرابعه وهى انتم فهذه السلطه هى كما القلب فى جسد الانسان( مضغه ) اذا صلحت صلح الجسد واذا فسدت فسد الجسد فانى سائلك انت يا عثمان ميرغنى ما رايك فى السلطه الانقاذيه التى اصبح مجلسها التشريعى ترزى يفصل القوانين والتشريعات حسب الطلب والمقاس وتجاهل تماما دوره فى الرقابه على السلطه التنفيذيه اما السلطه التنفيذيه خلينى انا انت رايك فيها شنو بس بتجرد دعك من التطبيل لانه السلطه الرابعه وهى انتم اصبحتم شكاراتها دلاكتها باختصار شديد اما اصحاب الاقلام الحره حالتهم زى حالنا لافرح لامسره اما القضائيه وما ادراك ما القضائيه فقط احيلك لاخر مقال قراته بالراكوبه لمولانا الجليل سيف الدوله حمدنالله ? طيب ياهندسه لو دا حال البلد سلطتك سطت فيه على المشاريع الناجحه تحت مسمى الخصخصه اما المشاريع التى عليها الرك وكانت مصدر فخرنا واعزازنا لتحقيق ما فيه خير العباد والبلاد تم تدميرها كلية ان لم يكن قتلا عمدا فشبه عمد وباغتيالها اغتالوا فى اهلها الامل الذى تناشدنا بان نعيش عليه تسالنا عدم القنوط وقطنا راح فى خبر كان تناشدنا الوطنيه والفساد انت داقى ليه جرس وتيارك بجرف فيه جرف حكمه اله تيارك ده نحن ذاتو مرات كتيره وفى الغالب الاعم قاعد كهربتك بتقطع نقول تيار كهربائى عموما يا اخوى فاقد الشئ لايعطيه طالما سلطتك فاسده فى نفسها مفسدة لغيرها لاتطالبنا بعدم الاحباط فنحن محبطون حتى الباطوس. يعنى غرقانين احباط ولمن لايعرف الباطوس يرجع الى قاموس اللهجه العاميه فى السودان ص 72 د عون – الباطوس هو مقعد فى المركب او ظهر المركب كلمه دنقلاويه يقولون غرق للباطوس اى غرق باكمله فيا عزيزى مشكور والله مانشيتك ما فارق كتير يعنى خلاص الود فقرى وبختار مانشيت خترى
Tigershark
You have said the truth par excellence . Osman Merghani calling for the people to practice hand wringing and purge themselves from despondency and replace it with chauvinism. In my view this is a spurious rationale , how would this people remain confident about Government looks as (miasma food) with no credibility and credentials to rule the country. Effectively , if there is a prospect of potential bonanza , it should be saving the country from those perched saboteurs
يا كوز ميرغني .. انت عصروا ليك قلبك من مليارات قطر دي حبة ولا شنو ؟؟؟ شنو قبلت 180 درجة ما كنت كويس لحدي امبارح .. هوي ياناس الغنماية دي جنت ولا شنو ؟؟؟
أن وضع مثل هذا الخبر في (المانشيت) كما فعلت بعض الصحف الأخرى.. لا يجعله مجرد خبر.. سيرفع درجة التوتر (الغذائي).. وإحساس الناس بالخوف.. المفضي لردود أفعال تزيد من وتيرة الأزمة الاقتصادية
بالله ده كلام؟
من اين اتى هؤلا؟
النخبة السودانية و ادمان الفشل
اقرا يا استاذ يا صخفى يا باشمهندس
يا اخى السودان ماعندو مشكلة موارد ولا يحزنون وانت تعرف عدو السودان الاول والاخير حكومته وزبانيتها اللصوص والموضوع ما عائز اى شرح ولا كلام كتير وفهم عميق ودفن للروءس فى الرمال …
دعونا نختلف على كل شيء.. إلا مصلحة الوطن..!!
قصدك مصلحتكم أنتو .. رجع للتخدير وتحميل الشعب المسؤولية والخروج منها كالشعرة من العجينة.. أصلا مقدرات الشعب وما ينتجه الشعب النظام هو الذي يبدد ويفسد ويسرق ويخرب ما يصلحه الشعب.. نحن متحملين المسئولية انت احمل مسئوليتك … بعدين ورينا المسئولية الأنت تقول نتحملها اشرح هذه المسئوليات واحد اثنين… عرق جبينا اخدوه جبايات وضرائب عبينا خزينة الحكومة سرقوها اللصوص حاجاتنا الهمباتة سرقوها في الجمارك…. مش قلنا الشعب بلغ الفطام وما تقدروا تخدروه بالبسكويت والعصير ولا حنقعد نعيد الكلام كل يوم .. كفاينا يا بائع السمك في الموية والطير في الهواء .. اتكلم زي الناس ولا اختانا.. لن نسمح لك أن تستخف بعقولنا مرة أخرى..
ناس الراكوبه ما خليتو لينا شئ نكتبو الله يديكم الصحه والعافيه , تعليقاتكم اقيم من مقال الزول الكارثه عثمان
من مقالك دة انا احبطت بشدة خليك من الجاز واحلام ظلوط بتاعتك دي
إلا أنني متفائل أن الوضع الاقتصادي قابل للتعافي السريع.. (بشرط واحد) مهم ومصيري ….. الي هنا ومقالك مقبول ولكت فشلت في كتابة الشرط الواحد الذي بشرت به والذي تعلمه ونعلمه نحن وهو باين وجلي ولايحتاج لذكاء وخشيت ان ان تبوح به الا وهو زوال هؤلاء المفسدين الذين دبجت فيهم المقالات وكسبت من وراءهم الدولارات.. فياعزيزي من لايستطيع ان يقول لهؤلاء ارحلوا فهو جبان وغير امين مع نفسه ولن يجد الاحترام خصوصا وهو يكسب عرقه من قلمه من امثالك الصحفيين
أنا أومن بحكمة واحدة فقط . إذا عضك كلب فعضيه حتي لو مت أنت وهو سعراً وذلك أجدي من ترك المسعورين والحرامية يجوسون من خلال الديار ويسممون حياة ثلاثين مليون نسمة . تجفيف البركة يساعد علي قتل البعوض وإبادة بيض الانوفلوس وبالتالي قتل الملاريا . نحن موعودون بخريف جديد خالي من الملاريا والفساد وسندفع له بالمقابل كل معاناتناوجوعنا .
أرجو أن تحترم نفسك وتشوف ليك شغل ثاني غير…………… يا مهندس:D :D :D :D
عندما تحدث أباطرة المؤتمر الوطني عن فقه السترة أي محاسبة المفسدين داخل أروقة الحزب وليس أمام القضاء العادل كانو يدافعون عن حزبهم وبقائهم في السلطة وهذا واضح ومفهوم لكل الناس فالحزب الحاكم تعودنا منه بالتجربة أن يحكمنا باستخفاف لأكثر من عقدين من الزمان ويضحك علينا غصبا عنا ،،، ويضحكنا عليه بمفهوم شر البلية ….. أما أن يحدثنا عثمان ميرغني بهذا الحديث وهو يدعى باستمرار أنه لا يمت لهذا النظام بصلة فهذا يصنف كل الشعب السوداني في قائمة الرجال البلهاء…فعذرا أيها المهندس لم نكن يوما هكذا ولن نكون حتى لو أردتم لنا ذلك …حنقول ليك يا هندسة كان غيرك أشطر
الخبر- المصدر- النتائج هذه الاضلع الثلاثة من ابجديات العمل الصحفى لكن معظم رؤساء التحرير لا يعنيهم من هذه الأضلع الا الخبر وربما لحد ما المصدر اما عن الاثار المترتبة على الخبر فحدث ولا حرج فالذي كتب ( ارتفاع في اسعار مواد البناء) دون شك انه ساعد في ارتفاعها .وقد يتهمه القاريء بانه صاحب مصلحة ان لم يكن جاهلا بينما الذي كتب ( هل من جهود حكومية للحد من ارتفاع اسعار البناء) نقل نفس الخبر وبطريقة مهنية . ان دراسة الاثر من الخبر هي اهم اوليات العمل الصحفي ولكن لا تستطيع فصل الخبر عن المصلحة الشخصية احيانا .. فلك الشكر ان ذكرت رؤساء التحرير بابجديات عملهم .:crazy:
فقبل ان تقل للباكي لا تبكي فقل للضارب لا تضرب
اذا كان دهاقنة رجال الانقاذ يقولون ان الوضع متردي واذا كان كبار اباطرة الاقتصاد و علي رأسهم عالم مثل البروفسير الطيب زين العابدين الاسلامي الكبير يقولون اننا علي شفير الهاوية ….فمن اين ناتي بالتفاؤل و المجد الزائف…
يا عثمان انتا شايت علي وين؟؟؟؟