شطب اسم الدكتور كمال أبو سن من سجلات المجلس وإيقاف زراعة الكلى بمستشفى الزيتونة

طيب البشيل ابو كرعين منو؟

المفروض يشطب إسم صاحب المستشفى.

بسم الله الرحمن الرحيم

كنت قد أشرت في رسالة وجهتها لصحيفة الخرطوم بالتصدي لممارسات د. أبو سن، والي يومنا هذا لم تنشر الصحيفة رسالتي الموجه لها، وهأنذا أعيد نشر رسالتي التي لم تنشرها صحيفة الخرطوم وقت إرسالها

بسم الله الرحمن الرحيم

جدة في 27 فبراير 2013

السيد رئيس تحرير صحيفة الخرطوم – المحترم

الموضوع: الي متي السماح للدكتور كمال أبو سن بالعبث بأرواح الناس – حالة مريضة مستشفي الزيتونة كمثال

في البداية أهنئ صحيفتكم المحترمة بصدورها بثوبها الجديد راجيا لكم كل تقدم وإزدهار.

اطلعت علي التحقيق الصحفي المنشور بعدد الأمس 26 فبراير 2013 بشأن معاناة المريضة الزينة التي ما تزال بغرفة العناية المركزة بمستشفي الزيتونة التخصصي والذي أبرزتم فيه مدي الاهمال وعدم الاهتمام الذي تعرضت له هذه المريضة بعد إجرائها لعملية نقل كلية من إبنها بواسطة الدكتور كمال أبو سن. لقد تطرقتم في هذا التحقيق لكل الملابسات وما آلت اليه الأمور من اعتصام ذوي المريضة بمستشفي الزيتونة التخصصي وطرقهم لكل الأبواب في سبيل إيجاد الحلول لمعاناة مريضتهم – شفاها الله.

ما دفعني للكتابة اليكم عقب نشركم لهذا التحقيق هو السجل غير المشرف للدكتور كمال أبو سن في أغلب إن لم يكن في كل العمليات التي أجراها، علي سبيل المثال لا الحصر العملية التي أجراها في مستشفي أحمد قاسم للمرحوم وصفي عبد المجيد في نهايات عام 2002 . وقد أجري العملية في الساعة السادسة مساءا دون إشراف منه علي المراحل التي سبقتها من تحاليل وتخدير وغيرها، ثم سافر في العاشرة مساء نفس اليوم. وبعدها ظل المرحوم في معاناة لم يمكث بعدها أكثر من اسبوعين وأسلم الروح لبارئها. وهناك كذلك العملية التي أجراها لنقل كلية للمرحوم نجم الدين المحامي والذي نصحه الأطباء في كل من الولايات المتحدة والصين بعدم إجراء مثل هذه العملية لخطورتها علي حياته، ولكن العبقري د. أبو سن أجراها له ولم يمكث بعدها سوي أيام وفارق الحياة، وغيرها مما وصل الي مسامعنا. ومن المدهش حقا في هذا المقام أن المجلس الطبي السوداني بالرغم من تسلمه للعديد من الشكاوي من ذوي ضحايا د. أبو سن لم يحرك ساكنا ولم يفعل ما فعله المجلس الطبي البريطاني عندما أوقف د. أبو سن وحقق معه في العملية التي أجراها لشاب بريطاني عمره 39 عاما. وبسبب هذه العملية قضت المحكمة العالية في لندن بأن يدفع مستشفي بورتسموث – الذي أجري فيه د. أبو سن العملية – للشاب مبلغ 6,700,000 جنيه استرليني ( ستة مليون وسبعمائة ألف جنيه استرليني) كتعويض. وقد أقر المستشفي المذكور في تحقيقات المجلس الطبي البريطاني أن الجراح لم يكن مهملا فحسب، بل كان علي درجة من الرعونة. وغني عن القول أن د. أبو سن قد جري إيقافه بواسطة المجلس الطبي البريطاني منذ فبراير 2011 ولم يعد ممارسا في بريطانيا منذ ذلك التاريخ، وهذا يفسر تواجده الدائم بالسودان وكتاباته الصحفية في جريدة الانتباهة.

مرفق لكم تقرير هيئة الاذاعة البريطانية باللغة الانجليزية بتاريخ 14 فبراير 2011 حول ما حكمت به المحكمة العالية في لندن ضد مستشفي بورتسموث وإشارته للتحقيق الذي أجراه المجلس الطبي البريطاني، وإذا أردتم النص الكامل لحكم المحكمة العالية البريطانية، فإنني علي أتم الاستعداد لارساله اليكم حيث حصلت عليه من أحد مكاتب المحاماة البريطانية الذي تربطني به علاقة عمل.

وتفضلوا بقبول فائق التقدير

طيب التعويض المدنى وينو
وابو سن طلع ماسورة كبيرة
الحملةالراكوبية لم تكن مغرضة ولا شماتة .
ومعروف عن ناسنا السوادنيين بيفرحوا لاى سودانى نجح فى العالم كلة لحدى مرات كدة تقول الزول دا قريبك..
واى زول هنا كتب عن ابوسن فى الفترة السابقة لا ولم ولن يكن لدية حقد او حسد كما ادعى البعض
والزينة دى برضو سودانية

يادكتور/ابوسن إتكل على الله وإشتغل رقاصه!!!!!

طيب عرفنا الزينة -الله يرحمها- كتلا أب سن……..أها طه (الضرص) دا كتل منز؟؟؟؟

إنتي كلك زينة …وعايمة كالوزينة …

تينة بالزيتونة ….

فوضى عينة!!!!!

عفوا دكتور ابو سن! ومن يعمل المعروف من دون أهله يكن حمده ذماً عليه ويندم !!!
نحن في بلد يحارب الكفاءات ويشردهم ان لم يقتلهم معنويا !!!
كم عملية ناجحة أجراها د. ابوسن ؟ كم بسمة أعادها للشفاه؟ كم وكم وكم……؟؟؟
أبو سن مش دكتور وبس!! لو كان فكي فان الشعب المغلوب على أمره آمن بطلاسمه!!!
ياجماعة أي عملية لديها نسبة نجاح ونسبة فشل!! وهناك ورقة (ماعارف اسمها شنو) يوقع عليها ذوي المريض قبل اجراء العملية!!!فهل تمت مقارنة نسبة عدد العمليات الناجحة وغير الناجحة التي أجراها د. ابوسن؟؟؟
بالله كم عدد الذين ماتوا بسبب تناول الادوية المغشوشة ياناس المجلس الطبي!!! طبعا حتقولوا انتو ما جهة اختصاص!!!كم عدد الذين لقوا حتفهم بعدم توفر الاكسجين!!

نحن السودانيين عندنا مصيبتين عظيمتين لو تخلصنا منهم السودان سوف يكون له شأن عظيم.

المصيبه الأولى…إننا دائما مفتونون بالأسماء الغريبه على المجتمع ونعتقد بأن اصحابها خريجى وادى عبقر…مثال لتلك الأسماء أبوسن ..سبدرات..شدو (لا أقصدهؤلاء فى شخصهم).

المصيبه الثانيه…إننا نفتى فيما نجهل لأننا لم نتربى على ثقافة (ماعارف) لذلك تلقى عندنا العربجى يتكلم فى الفيزياء….أما دكاترتنا ومهندسيننا يا ويل أللى بغلطهم فى موضوع لأنهم أوتوا علوم الأولين والأخرين بعبورهم أفق الحدث.

they should suspend the hospital also!!what mamoun will tell!!???am business man!! he dont care !cause all staff of kidney transplant had being kicked away long time!so he will no pay them!!1

لازم نحارب الدكتور القامة ابوسن حتي نفصح المجال لابو قردة وزيرا للصحة

بس انا نفسي اعرف الناس البتعلق دي بتعلق حسب ماهي شايفه ولاحسب شنو اولا ابوسن براهو ومامون حميده براهو كلو واحد عندو غلطو بغض النظر عن العقوبه الموقعه علي اي واحد فيهم مامون مالك المستشفي وابوسن طبيب يعني مامون بتحاسب انو سمح لي طبيب موقوف من المجلس الطبي من ممارسه الطب اما ابوسن موقف من شكوي مقدمه من شخص مات ليهو زول من اسرتو دي لافيها مؤامره ولاانقلاب ضد ابوسن صدر ايقافو من لندن وقفو في الامارات ودول الخليج يعني ديل كلهم غلط وابوسن العالمي ده صح وبعدين الشايفو عالمي امشي خلي يزرع ليو بعدين خلي يورينا رايو في عمليتو ناجحه ولا لا للتوضيح فقط

ياليت نسمع أو نقرا عن خريجي طب مأمون حميدة سابقا كتب احد محاضري طب الخرطوم بانهم غير مؤهلين بان يكونوا مسؤولين من أرواح البشر عرفنا عن الزيتونة وماذا عن الكلية التي أسست علي الربحية دون العلمية لأصحاب الذوات