أخبار السودان
كمال عمر: من يتوقع أن يحدث انفراج خاب ظنه
مدني: مزمل صديق
قال رئيس كتلة نواب المؤتمر الشعبي بالمجلس الوطني كمال عمر، إن المؤتمر الوطني داس على كل نظم وأخلاقيات ومخرجات الحوار الوطني، واضاف: “لذلك من يتوقع أن يحصل انفراج في تنفيذ مخرجات الحوار خاب ظنه”.
واعتبر عمر في تصريح لـ(الجريدة) امس أن المؤتمر الوطني جزء اساسي من الأزمة السياسية ولا يمكنه حلها، وأضاف: “اعتبرونا في ممارستهم الحالية ان نصبح جزء من الشرعية عشان يجددو روحهم”، وراى أن الأزمة السياسية تحتاج لمعادلة في الوفاق السياسي تجمع اليسار واليمين والبعثيين وكل الأحزاب السياسية لاختيار خط اخر بديل للخط الحالي، مؤكداً أن حزبه عمل الواجب في الحوار الوطني، وتابع: “واضح من خلال تصريحات منسوبي وقيادات المؤتمر الوطني وحديثهم عن مشاورة الآخرين بالقانون وده ما حصل”.
أصلا انتم ياكمال خائب فيكم الظن مما خلق الكون
سبحان الله كل الكلام القلتو دا قالوا ليك الاف المرات ايام ما كنت بتنبح بالحوار لقايت ما قديت اضانا بالسفاح ضامن للحوار
دا حال المابسمع النصيحه
الزول دا أهبل ولا بتهابل .. عبيط ولا بيتعابط ؟؟
الكلام دا الناس عارفنو من زماااااااااان ..
المؤتمر الوطني ديل نزلوا علينا من السماء؟؟؟؟؟ ما إنتو وهم وجهين لعملة وأحدة…..مش سلطهم علينا شيخكم الملعون الزنديق المنافق…..
بلاء يخمكم كلكم.
هذا الانسان انتهازي بصورة لا يتصورها انسان، يمكنكم السؤال عن كمال عمر قبل ان يلتقي بالترابي، قادته الانتهازية وحدها لحسن الترابي، وجد رجل محطم وعرف انه يمكن ان يتسلق على بقايا الترابي للشهرة وعالم السياسة والانتهازية، وجد الشيطان حسن الترابي ضالته في كمال عمر ومثل الشيء بالنسبة لكمال عمر كان مستعد أن يفعل اي شيئ ليكون شيء من لاشي.
كان كمال عمر يذكر حسن الترابي بشبابه وكان يعرف كمية الانتهازية التي فيه وهذي المواصفات التي كان يبحث عنها وقد كون بها تنظيمه وحرص على أن تكون قيادات تنظيمه من امثال نافع وعلى عثمان وما كان يخاف منها حيث كان يعتقد بأنه اذكى من الجميع.
برغم ما فعله به امثال كمال عمر، ولكن كان يحتاج اليه ولم يخاف منه لانه يعرفه تلك النوعية جيداً. انتهازيان تلاقت مصالحهم ولكن كمال عمر لم يعرف أن ايام امثال الترابي والصادق المهدي والميرغني قد انتهت وللابد.
الكوز الانتهازي الاول قد هلك والحمد لله وبقى انتهازيان آخران المهدي والميرغني، ويجب على الشعب تلقينهم درس ، يجب علزلهم اجتماعيا وسياسيا اليوم قبل الغد وإعلان الحرب ضد جميع الكيزان وصبيانهم ، جميع من يحوم حول هذين الشخصين من انتهازية مثلهم مثل صبيان الترابي إلا من رحم ربي منهم من سلب عقله وارادته بالميراث واصبح انصاريا او ختمي وهؤلاء نتفهمهم ولكن لن نتركهم يخربون حياتنا بعد اليوم.
كنا طوال تلك الايام ومنذ الاستقلال لا اقول كلنا ولكن اقول جلنا من كيزان تلك الانتهازية لعنة الله عليها واليوم يجب ننتفض على الجميع.
أصلا انتم ياكمال خائب فيكم الظن مما خلق الكون
سبحان الله كل الكلام القلتو دا قالوا ليك الاف المرات ايام ما كنت بتنبح بالحوار لقايت ما قديت اضانا بالسفاح ضامن للحوار
دا حال المابسمع النصيحه
الزول دا أهبل ولا بتهابل .. عبيط ولا بيتعابط ؟؟
الكلام دا الناس عارفنو من زماااااااااان ..
المؤتمر الوطني ديل نزلوا علينا من السماء؟؟؟؟؟ ما إنتو وهم وجهين لعملة وأحدة…..مش سلطهم علينا شيخكم الملعون الزنديق المنافق…..
بلاء يخمكم كلكم.
هذا الانسان انتهازي بصورة لا يتصورها انسان، يمكنكم السؤال عن كمال عمر قبل ان يلتقي بالترابي، قادته الانتهازية وحدها لحسن الترابي، وجد رجل محطم وعرف انه يمكن ان يتسلق على بقايا الترابي للشهرة وعالم السياسة والانتهازية، وجد الشيطان حسن الترابي ضالته في كمال عمر ومثل الشيء بالنسبة لكمال عمر كان مستعد أن يفعل اي شيئ ليكون شيء من لاشي.
كان كمال عمر يذكر حسن الترابي بشبابه وكان يعرف كمية الانتهازية التي فيه وهذي المواصفات التي كان يبحث عنها وقد كون بها تنظيمه وحرص على أن تكون قيادات تنظيمه من امثال نافع وعلى عثمان وما كان يخاف منها حيث كان يعتقد بأنه اذكى من الجميع.
برغم ما فعله به امثال كمال عمر، ولكن كان يحتاج اليه ولم يخاف منه لانه يعرفه تلك النوعية جيداً. انتهازيان تلاقت مصالحهم ولكن كمال عمر لم يعرف أن ايام امثال الترابي والصادق المهدي والميرغني قد انتهت وللابد.
الكوز الانتهازي الاول قد هلك والحمد لله وبقى انتهازيان آخران المهدي والميرغني، ويجب على الشعب تلقينهم درس ، يجب علزلهم اجتماعيا وسياسيا اليوم قبل الغد وإعلان الحرب ضد جميع الكيزان وصبيانهم ، جميع من يحوم حول هذين الشخصين من انتهازية مثلهم مثل صبيان الترابي إلا من رحم ربي منهم من سلب عقله وارادته بالميراث واصبح انصاريا او ختمي وهؤلاء نتفهمهم ولكن لن نتركهم يخربون حياتنا بعد اليوم.
كنا طوال تلك الايام ومنذ الاستقلال لا اقول كلنا ولكن اقول جلنا من كيزان تلك الانتهازية لعنة الله عليها واليوم يجب ننتفض على الجميع.