طه يعود إلى منزله بضاحية الرياض

حماية بعد كشف المستور. عملها فيكم شيخكم.كل واحد ماسك الفضايح ويهدد. اذا اختلف اللصان ظهر المسروق.

اعذروه ياناس , فهؤلاء قوم لاكرامةلهم لكن كمان السلطة طاااعمة وفراقا حااار .

بختكم البلد بلدكم وانتو اسيادها.

تانى عودة ديجانجو(shoot to kill).أكيد حيدخلوه فى اللعبة الجديدة الأسمها(حكومة وفاق وطنى) وأحتمال يكون رئيس وزراء فى حالة عدم موافقة الصادق المهدى.طبعا الطبخة الجديدة أن رئيس الجمهورية هو الذى يعين رئيس الوزراء ومن حقه فصله.نحن الان فى زمن الأنقاذ بأوجه قديمة وجديدة وأهو (الخوار وليس الحوار الوطنى) الذى شغلوا بيه الناس.لا خير فينا أن لم نقتلع هذا العفن.

عاد الطامة الكبرى .. لا حول ولاقوة الا بالله ..اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه ..

فار الفحم بدأ يحفر تانى …

ومن منزله فى الرياض الى منزله الابدى فى الاخره ان شاء الله

اها الله يستر لازم في شئ خطير والاإترزع في محله.ربما داير يقطع الخط على الامام الصادق المهدي.وربما يكون بطل التدخل الاجنبي بعد فصل الجنوب وهدم ماتبقي من الدوله ..الزول من زمن كان في المعارضه الى الان لم يرى السودان خير قط!!!!!

“احترامي للحرامي”

صاحب المجد العصامي
صبر مع حنكة وحيطة
وابتدا بسرقة بسيطة ..
وبعدها سرقة بسيطة
وبعدها تَعدى محيطه ..
وصار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
صاحب النفس العفيفة
صاحب اليد النظيفة ..
جاب هالثروة المخيفة
من معاشه في الوظيفة
وصار في الصف الأمامي ..
احترامي .. للحرامي ..

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي..
يولي تطبيق النظام ..
أولوية واهتمام ..
ما يقرب للحرام
إلا في جنح الظلام ..
صار في الصفالأمامي
احترامي .. للحرامي ..

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
يسرق بهمة دؤوبة ..
يكدح ويملي جيوبه
يعرق ويرجي المثوبة ..
ما يخاف من العقوبة
صار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي ..

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
صار يحكي في الفضا
عن نزاهة ما مضى ..
وكيف آمن بالقضا ..
وغير حقه ما ارتضى ..
صار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي ..
احترامي للنكوص ..
عن قوانين ونصوص
احترامي للفساد
وأكل أموال العباد .
والجشع والازدياد
والتحول في البلاد ..
من عمومي للخصوص ..
احترامي للصوص ..

الشاعر عبدالرحمن بن مساعد

ربما خروجه من الحكومة مع آخرين له علاقة برفع العقوبات الإقتصادية وتطبيع العلاقات مع أمريكا . ولما لم يجدِ ذلك ( خاصة بعد المحاولات الأخيرة ) رأي عودته من جديد لمراكز القرار . وإن صح ذلك فنشهد هجرة جماعية لرجال الصف الأول ولكنها لا إلي الله بل الي القصر .

الله يستر اكيد shoot to kill حتزيد والخباثات والدساىس والمكائد
الله. كريم علي الشعب الفضل

كلام صحيح كان يقيم في مزرعته بسوبا خلال الفترة الماضيةولا ندري ما سبب عودته المفاجئة …فإن الكيزان لهم سبعة ارواح الى سبعمائة ضعف ومخادعين ويعتبرون خداع والناس عمل جليل لخدمة الاسلام وهم يهدمون اسس الشريعة ومبادئ الاسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(اتقوا الله واجملوا في الطلب …)

بمعنى ان يكون الطريق الذي تسلكه الى ما تريد جميلاً وصحيحا وسليما وشرعياً مع وان تتقي الله في سبيل ما تريد ان تحققه وما ترمي اليه وتقصد.

ولكن متى كان الكيزان والاخوان المسلمين يهتمون بمبادئ الاسلام او الشريعة او الأخلاق الانسانية؟؟ فهم يستخدمون اسم الدين والشريعة وكلمة الاسلام لباس شهرة لتحقيق مآربهم في الرياسة والسلطة حتى ولو كانت على جثث الابرياء والشباب الغر؟؟

ما حدث في سبتمبر 2013م ليس عنا ببعيد وقتلهم لاكثر من 85 شاب وشابة وجرح واصابة اكثر من 500 شخص منهم من حدثت له اعاقة دائمة بسبب الطلقات التي اصابت ركبه او قطع اذنيه او تشوه انفه ووجه

هم الآن يتلكأون حتى في سداد الدية رغم ان الدية لن يدفعها المجرمون الذين مارسوا القتل غيلة وغدراً من مالهم الخاص بل سوف يشارك في دفعها المقتول وابناء المقتول واهل المقتول لانها من مال الشعب وخزينة الدولة ومع ذلك لا يتحدثون عن احداث سبتمبر الا عند اقتراب مناقشة المجلس الدولي لحقوق الانسان لوضع حقوق الانسان في السودان..

على عثمان المتهم الأول بالتوقيع على اتفاقية نيفاشا التي لم يقم بالتوقيع عليها نيابة عن حكومة السودان الا من اجل ان ترضى عنهم امريكا واسرائيل.. كما

انهم متهم حسب افادة شيخه الترابي الذي علمه المكر والخداع بأنه العقل المدبر وراء محاولة اغتيال حسني مبارك الامر الذي جر على السودان كارثة دعم ورعاية لأرهاب ومن ثم الحظر الدولي على السودان وجعل كل من مصر واثيوبيا تستأسدان على السودان وجعل حكومة المؤتمر الوطني في ادنى درجات الانبطاح لحكومتي مصر واثيوبيا..تفعلان في السودان كما يُفعل بالميت بين يدي الغاسل..

ان كل معاناة يعانيها اي فرد من افراد الشعب السودان فإن لعلى عثمان ودهاقنة المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية نصيب منها ولا ادري هل انعدم الرجال في السودان حتى يعود على عثمان الى سدة الحكم مرة اخرى ؟

ام ان الطيور على اشكالها تقع وأن الحركة الاسلامية لا تريد الا الذين تلوثت اياديهم بالدم وممارسة المكر والخداع ..

وبالمناسبة من السهولة جدا ان يكون الانسان مخادعا كذابا ماكرا يروغ كما يروغ الثعلب ومن السهل ان تخدع الاف الناس دفعة واحدة ولو جرب اي انسان ان يكون مخادعا ثعلبا في يوم من الايام سيجد نفسه قد قام بخداع الكثير من الناس وقمط حقوقهم بكل سهولة ويسر لأن الناس تتعامل بحسن النية وصدق الطوية ولكن ليس كل انسان يستطيع ان يكون ماكرا مخادعا خبيث النفس لأن ذلك ضد الطبائع البشريةالتي اودعها الله سبحانه وتعالى في الانسان..

نسأل الله السلامة ونعوذ بالله من عودته واوبته ونعوذ بالله من شر الاشراء وكيد الكيزان الفجار واشباه الكيزان وابناء الكيزان وابناء ابناء الكيزان فإنهم مردوا على المكر والكذب في سبيل شهوة السلطة والرياسة وكنز الدنيا ..

خصمه الترابى انقرض وعاد فأر الفحم ينطط في خرابة البشير.

الأهبل صدق كلام الخواجات — قالوا اليه : ( سوف تمنح جائزة نوبل للسلام اذا انجزت اتفاقية نيفاشا متضمنة حق تقرير المصير للجنوبيين – و المجتمع الدولي سوف يدعمكم و يعوضكم خسارة عائدات بترول بصفة راتبة ) — و حال حكومة الانقاذ اليوم مثل الرجل الغشيم يفك طيرة من ايدو و يقعد يتجارى بتحت و هي طايرة في السما —
صدق الحيوان الغشيم — ربنا سلط عليهم ناس خدعوهم كما خدعوا هم الشعب السوداني بالانقلاب الكارثة —

لن يموت هذا الخبيث ان شاء الله حتى يقع بين يدى افراد الشعب والثوار ان شاء الله ليفعلو به ما فعل بالقذافى ان شاء الله

هو لم يبتعد اصلا كى يعود .. فكروا فى هذه المعلومات وهى حقائق موجوده على الارض الآن :-
1/ من قام بالانقلاب العام 89 هو تنظيم الاخوان المسلمين ايا كان مسماه فى ذلك الحين وهو كان حزب سياسى موجود وقيادته السياسيه موجوده عدا طبعا من مات بأى سبب من الأسباب ..
2/ نعم استعان ببعض العسكريين لتنفيذ الانقلاب او أتى ببعضهم لحبكة استبعاد شبهة قيامهم بذلك الانقلاب .. وقد كانت قيادة التنظيم هى الحاكم الفعلى من وراء حجاب سواء كانت بقيادة على عثمان او الترابى بعد انتهاء مسرحية السجن والقصر المعروفه للجميع
3/ عند استنفاد العسكريين ( مجلس قيادة الثورة ) غرضهم تخلصت القيادة السياسيه للتنظيم منهم سواء عبر وظائف هامشيه او حتى ركلهم الى زوايا يجتروا منها بعض الذكريات وكانوا من قبل قد تخلصوا ممن احسوا بقوته او طموحه الزائد بالتصفيه ..
4/ ابقوا على البشير كرمز للقوات المسلحه وربما بكرى وعبدالرحيم كديكور فقط وربما لم يستنفد غرضه بعد .. ومن الملاحظه ان البشير وما بقى معه الى الآن القوى السياسيه المؤيده له هى قوى التنظيم وهى كما هو معلوم قوى عقائديه ولاؤها للتنظيم وهنالك بعض ذوى المصالح والمنافقين وهى قوة لايعتد بها وقطعا لا يعتمد عليها اذا تمايزت الصفوف .. عكس نميرى خلق له قوه تؤمن به وعلى استعداد للدفاع عنه .. صحيح قليله ولكنها موجودة ..!!
5/ الواقع الآن ان الجيش وبعد التصفيه الدقيقه والمستمرة كلما اقتصت الضروره وقياداته العلياء والوسيطه كلها ان لم يكن معظمها هم يحسبون للتنظيم ان كان الانضمام للتنظيم اختيارا شخصيا او جبرا ( ربما النفاق واكل العيش يكون من مكونات الجبر !!)
6/ الامن ان كان امن الدوله او امن النظام هو يأخذ الاوامر والتوجيهات ويعمل تحت قيادة التنظيم ..
أخلص من ذلك وحيث ان تنظيم الاخوان المسلمين صاحب الانقلاب وحيث انه تنظيم لايعرف غير العمل فى السر ولا يعرف غير تدبير الدسائس والمكر لا يمكن ان يسمح لشخصيات ليست لها قيمه ان تدير نظامهم هذا وهم يملكون قوة هذا النظام الفعليه وبكل بساطه يتخلون عنه لغندور مثلا او ابراهيم محمود او حتى عمر البشير والذى لم يكن ضمن الطاقم الذى دبر الانقلاب .

في الافق القريب فى احلال وابدال وفي استراحه محاربين ,المستريحين حاليا خاتين عيونهم علي وظيفتين دسمات مشبعات رئيس البرلمان او رئيس الوزراء, الجرب السلطه ببقي مدمن عليها لو شاتوهو منها بتجيهو تشنجات و اختلالات ميتافيزيقيه و باراسيكلوجيه و نوم الديك في حبل الغسيل,

إن شاء الله يا،،،فأر الفحم يسلط عليك ثعبان
من مزرعتك يبلعك .

ما دا الريس الجديد 2020

اعذروه ياناس , فهؤلاء قوم لاكرامةلهم لكن كمان السلطة طاااعمة وفراقا حااار .

بختكم البلد بلدكم وانتو اسيادها.

تانى عودة ديجانجو(shoot to kill).أكيد حيدخلوه فى اللعبة الجديدة الأسمها(حكومة وفاق وطنى) وأحتمال يكون رئيس وزراء فى حالة عدم موافقة الصادق المهدى.طبعا الطبخة الجديدة أن رئيس الجمهورية هو الذى يعين رئيس الوزراء ومن حقه فصله.نحن الان فى زمن الأنقاذ بأوجه قديمة وجديدة وأهو (الخوار وليس الحوار الوطنى) الذى شغلوا بيه الناس.لا خير فينا أن لم نقتلع هذا العفن.

عاد الطامة الكبرى .. لا حول ولاقوة الا بالله ..اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه ..

فار الفحم بدأ يحفر تانى …

ومن منزله فى الرياض الى منزله الابدى فى الاخره ان شاء الله

اها الله يستر لازم في شئ خطير والاإترزع في محله.ربما داير يقطع الخط على الامام الصادق المهدي.وربما يكون بطل التدخل الاجنبي بعد فصل الجنوب وهدم ماتبقي من الدوله ..الزول من زمن كان في المعارضه الى الان لم يرى السودان خير قط!!!!!

“احترامي للحرامي”

صاحب المجد العصامي
صبر مع حنكة وحيطة
وابتدا بسرقة بسيطة ..
وبعدها سرقة بسيطة
وبعدها تَعدى محيطه ..
وصار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
صاحب النفس العفيفة
صاحب اليد النظيفة ..
جاب هالثروة المخيفة
من معاشه في الوظيفة
وصار في الصف الأمامي ..
احترامي .. للحرامي ..

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي..
يولي تطبيق النظام ..
أولوية واهتمام ..
ما يقرب للحرام
إلا في جنح الظلام ..
صار في الصفالأمامي
احترامي .. للحرامي ..

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
يسرق بهمة دؤوبة ..
يكدح ويملي جيوبه
يعرق ويرجي المثوبة ..
ما يخاف من العقوبة
صار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي ..

احترامي .. للحرامي ..
صاحب المجد العصامي ..
صار يحكي في الفضا
عن نزاهة ما مضى ..
وكيف آمن بالقضا ..
وغير حقه ما ارتضى ..
صار في الصف الأمامي
احترامي .. للحرامي ..
احترامي للنكوص ..
عن قوانين ونصوص
احترامي للفساد
وأكل أموال العباد .
والجشع والازدياد
والتحول في البلاد ..
من عمومي للخصوص ..
احترامي للصوص ..

الشاعر عبدالرحمن بن مساعد

ربما خروجه من الحكومة مع آخرين له علاقة برفع العقوبات الإقتصادية وتطبيع العلاقات مع أمريكا . ولما لم يجدِ ذلك ( خاصة بعد المحاولات الأخيرة ) رأي عودته من جديد لمراكز القرار . وإن صح ذلك فنشهد هجرة جماعية لرجال الصف الأول ولكنها لا إلي الله بل الي القصر .

الله يستر اكيد shoot to kill حتزيد والخباثات والدساىس والمكائد
الله. كريم علي الشعب الفضل

كلام صحيح كان يقيم في مزرعته بسوبا خلال الفترة الماضيةولا ندري ما سبب عودته المفاجئة …فإن الكيزان لهم سبعة ارواح الى سبعمائة ضعف ومخادعين ويعتبرون خداع والناس عمل جليل لخدمة الاسلام وهم يهدمون اسس الشريعة ومبادئ الاسلام قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(اتقوا الله واجملوا في الطلب …)

بمعنى ان يكون الطريق الذي تسلكه الى ما تريد جميلاً وصحيحا وسليما وشرعياً مع وان تتقي الله في سبيل ما تريد ان تحققه وما ترمي اليه وتقصد.

ولكن متى كان الكيزان والاخوان المسلمين يهتمون بمبادئ الاسلام او الشريعة او الأخلاق الانسانية؟؟ فهم يستخدمون اسم الدين والشريعة وكلمة الاسلام لباس شهرة لتحقيق مآربهم في الرياسة والسلطة حتى ولو كانت على جثث الابرياء والشباب الغر؟؟

ما حدث في سبتمبر 2013م ليس عنا ببعيد وقتلهم لاكثر من 85 شاب وشابة وجرح واصابة اكثر من 500 شخص منهم من حدثت له اعاقة دائمة بسبب الطلقات التي اصابت ركبه او قطع اذنيه او تشوه انفه ووجه

هم الآن يتلكأون حتى في سداد الدية رغم ان الدية لن يدفعها المجرمون الذين مارسوا القتل غيلة وغدراً من مالهم الخاص بل سوف يشارك في دفعها المقتول وابناء المقتول واهل المقتول لانها من مال الشعب وخزينة الدولة ومع ذلك لا يتحدثون عن احداث سبتمبر الا عند اقتراب مناقشة المجلس الدولي لحقوق الانسان لوضع حقوق الانسان في السودان..

على عثمان المتهم الأول بالتوقيع على اتفاقية نيفاشا التي لم يقم بالتوقيع عليها نيابة عن حكومة السودان الا من اجل ان ترضى عنهم امريكا واسرائيل.. كما

انهم متهم حسب افادة شيخه الترابي الذي علمه المكر والخداع بأنه العقل المدبر وراء محاولة اغتيال حسني مبارك الامر الذي جر على السودان كارثة دعم ورعاية لأرهاب ومن ثم الحظر الدولي على السودان وجعل كل من مصر واثيوبيا تستأسدان على السودان وجعل حكومة المؤتمر الوطني في ادنى درجات الانبطاح لحكومتي مصر واثيوبيا..تفعلان في السودان كما يُفعل بالميت بين يدي الغاسل..

ان كل معاناة يعانيها اي فرد من افراد الشعب السودان فإن لعلى عثمان ودهاقنة المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية نصيب منها ولا ادري هل انعدم الرجال في السودان حتى يعود على عثمان الى سدة الحكم مرة اخرى ؟

ام ان الطيور على اشكالها تقع وأن الحركة الاسلامية لا تريد الا الذين تلوثت اياديهم بالدم وممارسة المكر والخداع ..

وبالمناسبة من السهولة جدا ان يكون الانسان مخادعا كذابا ماكرا يروغ كما يروغ الثعلب ومن السهل ان تخدع الاف الناس دفعة واحدة ولو جرب اي انسان ان يكون مخادعا ثعلبا في يوم من الايام سيجد نفسه قد قام بخداع الكثير من الناس وقمط حقوقهم بكل سهولة ويسر لأن الناس تتعامل بحسن النية وصدق الطوية ولكن ليس كل انسان يستطيع ان يكون ماكرا مخادعا خبيث النفس لأن ذلك ضد الطبائع البشريةالتي اودعها الله سبحانه وتعالى في الانسان..

نسأل الله السلامة ونعوذ بالله من عودته واوبته ونعوذ بالله من شر الاشراء وكيد الكيزان الفجار واشباه الكيزان وابناء الكيزان وابناء ابناء الكيزان فإنهم مردوا على المكر والكذب في سبيل شهوة السلطة والرياسة وكنز الدنيا ..

خصمه الترابى انقرض وعاد فأر الفحم ينطط في خرابة البشير.

الأهبل صدق كلام الخواجات — قالوا اليه : ( سوف تمنح جائزة نوبل للسلام اذا انجزت اتفاقية نيفاشا متضمنة حق تقرير المصير للجنوبيين – و المجتمع الدولي سوف يدعمكم و يعوضكم خسارة عائدات بترول بصفة راتبة ) — و حال حكومة الانقاذ اليوم مثل الرجل الغشيم يفك طيرة من ايدو و يقعد يتجارى بتحت و هي طايرة في السما —
صدق الحيوان الغشيم — ربنا سلط عليهم ناس خدعوهم كما خدعوا هم الشعب السوداني بالانقلاب الكارثة —

لن يموت هذا الخبيث ان شاء الله حتى يقع بين يدى افراد الشعب والثوار ان شاء الله ليفعلو به ما فعل بالقذافى ان شاء الله

هو لم يبتعد اصلا كى يعود .. فكروا فى هذه المعلومات وهى حقائق موجوده على الارض الآن :-
1/ من قام بالانقلاب العام 89 هو تنظيم الاخوان المسلمين ايا كان مسماه فى ذلك الحين وهو كان حزب سياسى موجود وقيادته السياسيه موجوده عدا طبعا من مات بأى سبب من الأسباب ..
2/ نعم استعان ببعض العسكريين لتنفيذ الانقلاب او أتى ببعضهم لحبكة استبعاد شبهة قيامهم بذلك الانقلاب .. وقد كانت قيادة التنظيم هى الحاكم الفعلى من وراء حجاب سواء كانت بقيادة على عثمان او الترابى بعد انتهاء مسرحية السجن والقصر المعروفه للجميع
3/ عند استنفاد العسكريين ( مجلس قيادة الثورة ) غرضهم تخلصت القيادة السياسيه للتنظيم منهم سواء عبر وظائف هامشيه او حتى ركلهم الى زوايا يجتروا منها بعض الذكريات وكانوا من قبل قد تخلصوا ممن احسوا بقوته او طموحه الزائد بالتصفيه ..
4/ ابقوا على البشير كرمز للقوات المسلحه وربما بكرى وعبدالرحيم كديكور فقط وربما لم يستنفد غرضه بعد .. ومن الملاحظه ان البشير وما بقى معه الى الآن القوى السياسيه المؤيده له هى قوى التنظيم وهى كما هو معلوم قوى عقائديه ولاؤها للتنظيم وهنالك بعض ذوى المصالح والمنافقين وهى قوة لايعتد بها وقطعا لا يعتمد عليها اذا تمايزت الصفوف .. عكس نميرى خلق له قوه تؤمن به وعلى استعداد للدفاع عنه .. صحيح قليله ولكنها موجودة ..!!
5/ الواقع الآن ان الجيش وبعد التصفيه الدقيقه والمستمرة كلما اقتصت الضروره وقياداته العلياء والوسيطه كلها ان لم يكن معظمها هم يحسبون للتنظيم ان كان الانضمام للتنظيم اختيارا شخصيا او جبرا ( ربما النفاق واكل العيش يكون من مكونات الجبر !!)
6/ الامن ان كان امن الدوله او امن النظام هو يأخذ الاوامر والتوجيهات ويعمل تحت قيادة التنظيم ..
أخلص من ذلك وحيث ان تنظيم الاخوان المسلمين صاحب الانقلاب وحيث انه تنظيم لايعرف غير العمل فى السر ولا يعرف غير تدبير الدسائس والمكر لا يمكن ان يسمح لشخصيات ليست لها قيمه ان تدير نظامهم هذا وهم يملكون قوة هذا النظام الفعليه وبكل بساطه يتخلون عنه لغندور مثلا او ابراهيم محمود او حتى عمر البشير والذى لم يكن ضمن الطاقم الذى دبر الانقلاب .

في الافق القريب فى احلال وابدال وفي استراحه محاربين ,المستريحين حاليا خاتين عيونهم علي وظيفتين دسمات مشبعات رئيس البرلمان او رئيس الوزراء, الجرب السلطه ببقي مدمن عليها لو شاتوهو منها بتجيهو تشنجات و اختلالات ميتافيزيقيه و باراسيكلوجيه و نوم الديك في حبل الغسيل,

إن شاء الله يا،،،فأر الفحم يسلط عليك ثعبان
من مزرعتك يبلعك .

ما دا الريس الجديد 2020