الاتحاد الأوروبي يرفض “مسبقاً” نتائج الانتخابات السودانية

ايضا الشعب السوداني يحس بذات خيبة امل الاتحاد الاوربي
المؤتمر الوطني سيقيم انتخاباته ويفوز بها ويحتفل بفوزه مع الاحزاب التابعه له
ثم بعد ذلك
على الشعب السوداني والمعارضة الذين قاطعوا الانتخابات عليهم انتظار نتيجه ما اقدموا عليه من بطش وقمع وجبايات

“إن شعب السودان يستحق أفضل.”
_____

“رايت في اوروبا اسلاما بلا مسلمين، ورايت في بلدي مسلمين بلا اسلام.” – الشيخ محمد عبده

اها يا عمر البشكير , اباسانجو دا بلو واشرب مويتو , والفوق دا كلام واضح وحا ياكدوه ليك الناس بعد يومين بس . وشكلك كدا انت ما عايز تجيبها البر .

ههههههههههههههههههههههههههه وانت كيف هههههههههههههههههههههههههههه يعني عملت شنو ههههههههههههههههه تعرف دي ذي عملية المسطول نائم في برنده عندها بابين والكهرباء قطعت قامت طيره دخلي بباب وعلي طول خرجت بالباب التاني المسطول قلها يعني عملتي شنو ههههههههههههههههه

هذا هو الموقف الأخلاقي المطلوب في هذه المرحلة الحرجة لإيقاف هذه المهزلة.الشعب السوداني قادر علي يضع حد لهذه التلاعبات وان غدا لناظره لقرب.
شكرا للاتحاد الأوربي.

الدول الاوروبية دول واعية ومتحضرة وهي اساس الديمقراطيات في العالم كما انها دول تتحرى العدل وحكم القانون في كل شئ حتى لو على انفسهم وهم يمارسون أعلى درجات الشفافية والحكم الرشيد وعندما يقول الاتحاد الاوربي كلمة يجب ان يستمع العالم لها اللهم الا من كان في قلبهم مرض او موتوراً او غير ذلك..
اعتقد ان الحكومة السودان وكل الحركات الاسلامية بل والاحزاب المشاركة في لعبة الانتخابات السودانية تعلم تمام العلم ان ما يجري في السودان ليست انتخابات وليست ديمقراطية وانما ضياع للوقت وهدر للمال وما يخدعون الا انفسهم وان حزب البشير ينافس نفسهم بالاضافة الى 44 شخصية اخرى أعطوا تسمية احزاب وهم اي احزاب الفكة عبارة عن مستنفعين ومرضى وجبناء يساعدون الظالم على ظلمه ويساعدون المؤتمر الوطني لمزيد من التمكين في الوقت الذي كان بإمكانهم اعلان انضمامهم للمؤتمر الوطني ولا حرج في ذلك كما انه لا فرق بأن تؤيد المؤتمر الوطني من الداخل او الخارج.

والمؤسف ان المؤتمر الوطني في سبيل بعض المناصب والوظائف رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وان يستخدمهم المؤتمر الوطني طلاء للعملية غير الديمقراطية التي يسميها ديمقراطية وهؤلاء كالإنعام بل هم اضل سبيلاً

عجبني وسر بالي أجمل خبر قرأته في صباح اليوم الجمعة … اللهم أجمع شملنا ويسر أمرنا وفك أسرنا… وشتت شمل الانقاذ وبدد أحلامهم ونكس أعلامهم وأطفئ نارهم وأسدل ستارهم ونعوذ بك من شرارهم … اللهم انهم لا يعجزونك ولا حول ولا قوة الا بك …انك أنت القادر القهار أقهرهم وانهرهم وسلط عليهم من لا يرحمهم انهم لا يعجزونك … انهم لا يعجزونك … انهم لا يعجزونك انك أنت الظاهر ليس فوقك شئ وأنت الباطن وكلنا دونك يا أرحم الراحمين أغثنا … أغثنا … أغثنا يا مغيث يا ودود يا حي يا موجود ياااا الله يا رب العالمين

الاحلى في الطريق

ان خذلنا اخوة بالاتحاد الافريقي فها هم اخوتنا في الإنسانية من الاتحاد الأوربي ينصروننا ويتمنون لنا الحياة التي نستحقها… فاين اخوتنا العرب من نصرتنا؟؟!! والذين تربطهم معنا اللغة والعقيدة فهل هم مع الجلاد ام الضحية؟؟!!

وماذا تتوقع الإنقاذ ..؟
أن تتم فرحتها بمباركة الإتحاد الأوروبي لإنتخابات الخج ..
إي دولة ديمقراطية لن تعترف بإنتخابات الدم القادمة .

لان الشعب السوداني عالق في نخب مزمنة ومستلبة رفضت نموذج دول المؤسسات وديموقراطيةوست منستر-النموذج البريطاني واختارت نموذج دولة الراعي والرعية والريع والرعاع والون مان شو والضباط الاحرار- النموذج المصري والذى تشكل الانقاذ والمؤتمر لوطني اخر تجلياته المقبوحة
ضاعت 60 سنة من الاستقلال حاصل فارغ وهي تشكل مجموعة 15 حكومة وطنية ديموقراطية منتخبة
60÷4= 15 حكومة منتخبة
يجب على المعارضة السودانية الديموقراطية العلميةوليس الغوغائية ان تجهزالبديل الانتقالي من الان وب وبمرجعية واحدة بس يعترف بها الاروبيين “اتفاقية نيفاشا ودستور 2005”
1- تغيرا العلم و الشعار
2- تعين تسعة قضاة وطنيين في المحكمة الدستورية العليا
3- قومية المفوضية العليا للانتخابات او اشراف لامم المتحدة على الانتخابات بعد الفترة الانتقالية
4- استعادة الاقاليم الخمسة
5- تفعيل اتفاقية نافع /عقار 2011 في المنطقتين
6-تفعيل الحريات الاربعة مع دول جنوب السودان
واضح انه النظام وقع في فخ مجلس الامن وعدم الالتزام بالقرار 2046 وهذه لاشارة من الاتحاد الاروبي نذير شوم عليه وسيوضع تحت البند السابع
وحتى لا يخرج الناس الشارع وراسهم ما فيه خارطة محددة وشعارات غوغائية بتاعة اكتوبر 1964 او رؤية واضحة وحتى يعرف العالم رؤية محددة ويدعم لشعب السوداني والتغيير ركزوا على النقاط الستة الجوهرية دي اولا

بعرسها البشير و تتحل المشكله

مكسب كبير للمعارضة السودانية الحرة وضربة قوية لنظام البشير

I remember what the fox of the world politics,; the German Chancellor said at the time of the down fall of that star of Europe, causing the world wars to be so bitter Bismarck ( It started like a damp squib, amused the world and ended by making us look ridiculous). Although no any comparison here to state between the case of Sudan today and the case of Germany during the two world wars, yet, when the truth reveals itself on this well-known first class terrorists hostler and supporting government of Al Basher half way of new step of strealing democracy through such cooked un-ripen elections then the real down fall of the kingdom of everything bad in Sudan starts perfectly. Europe, of which part is Troika and USA plus the major world super politics and stability conservers when they talk and show grid positions based on knowledge-able facts then do not take this statement/s as a joke at all. The theatre is closed drastically. The question which will automatically be raised is that why it took all this long to let the super powers believe that the regime is the every worse within other three regimes in Africa??! Doing that insistently, he was, by acting in huge killing of the nation?s population in different formats of misusing the acclamations of sovereignty against these so poor and innocent citizens, especially throughout the war zone regions and even going beyond the borders to achieve his satanic goal of the mass destructions and keeping himself in the top thirst/lust of power gripping. After all, he is going to add new records of lies, thefts, rapping support ethics and cheating his nation and the world alike.

شنو يعنى اوباسانجو ماهو كان جنرال وحكم النيجيريين بالبندقية وهل يشذ عن بقية القادةالاتفارقة المرتشين – الذين كان يتلاعب بهم القذافى عن طريق الرشاوى ةوامبيطى هذا اكبر مرتشى – ىاقراوا ماذا تقول عنه تسريبات ناس النقاذ انفسعن هو وبن عمر – شكرا للاتحاد الاوروبى وتف على الاتحاد الاافريقى ىاما عرب المكبوس الله يكبسهم فى نار جهنم حميعا هم اكثر دكتاتورية من البشير وقديما قيل الطيور على اشكالها تقع

أول بالأول اتحاد الأروبي انتم الأزمة بسبب تجارة الرقيق لكن ليكم زمن

الشيئ المؤسف ان تستلهم اوروبا روح الاسلام الحقيقية وهي العدل والرحمة والمساواة بين البشر فى الحقوق والواجبات وحكم الشورى( الديمقراطية) وماسمعنا بعسكري غبي متخلف دماغه مغسول انقض على حكم ديمقراطي فى اوربا كلها … الانسان هناك محترم ولذلك يحترم النظام والقانون والديمقراطية . والعسكر يعرف ان مهمته هي فقط حراسة حدود الدولة من الغزو الخارجي والشرطة تعلم مهمتها فقط هي حفظ النظام والمساعدة فى تنفيذ الاحكام القضائية فى المجتمع…
قبل يومين تبادلت الوسائل الاسفيرية صورة للحدود بين هولندا وبلجيكا من داخل مدينة . يفصل بين هولندا وبلجيا شريط مخطط عرضه لايزيد عن متر حتى انه هذه الحدود مرت على منزل اصبح نصفه اليمين فى هولندا ونصفه الاخر فى بلجيكا حيث ان الحدود تخترق البيت من الباب تماما !!!!!!! عندما تتحصل على فيزا لدخول هولندا يمكنك الدخول بها الى دول الاتحاد الاوروبي مجتمعة مهما كانت جنسيتك ولونك ودينك تخيلوا الحضارة والرقي والفهم ياعالم .. ونحن حتى الان يصدق علينا ابيات قصيدة الشاعر امل دنقل : ان المدافع المنصوبة على الحدود لاتتطق طلقة الا حين تستدير الى الوراء !!!!!! يقصد رصاص الجيش والشرطة كمان فقط يطلق على المواطنين حينما يعترضون على حكم الطغاة امثال بشبش وزمرته الفارغة من الشعور الوطني والامانة و الفهم واللون والرائحة والطعم …. ومبروك نتيجة الانتخابات الفضيحة المدوية من الان .. ومافي داعي للبهدله والمصاريف والعربات واللجان والحراسات وخج الصناديق فالنتيجة معروفة سلفا حتى لكدايس مستشفى امدرمان !!!!!! تسعة وتسعين فى المائة وتسعة من عشرة تحصل عليها زعيم السودان الملهم البشير والكسر الفضل هو من نصيب احزاب سوق الناقة وسوق ابو جهل وسوف ابو حشيش وسوق الكلالة لفة لفة لفة ….وبقية احزاب اسواق الشمس والشماشة .. وهذه الانتخابات اسمها الحقيقي ( ام المهاذل) ودئي يامزيكه ورأصني ياقدع ………………………………..

شكراً للمعارضة السودانية التي كسبت إحترام الجميع بتحركاتها السياسية والوطنية والتفاوضية والتكتيكية الذكية

بقيادة المايسترو

بسم الله الرحمن الرحيم

اعزائ شباب الراكوبه الشرفاء بني وطني الكرام … السلام عليكم ورحمة الله .. وبعد.. والوطن في مفترق الطرق : اريد راشدا يقنعني :
1- اذا السيد / عمر البشير جاء للانقاذ وزمرته .. واستمر ( 25 ) سنة ولم يتم انقاذ .. بل دمار وحروب وثملي ويتام وفقراء ومحرومين وجوعي ونازحين ومهاجرين وعطالي …وانهيار وتردي في كل شئ من السياسة الي الرياضة وفي مثل هذا الزمن كان يمكن ان يتحول السودان الي جنة لو البشير وحكوماته كانوا راشدين وصادقين ..( وامامنا تجربة ماليزيا .. ودول عديده )
2- بعد هذا يتم ترشيح البشير ويسانده بعض سدنة نظامه ويكيل الوعود وألاف السودانيين يسمعونه ويتقافزون كالدراويش .. الممسوسين .. وسيصوتوا له .. وسيزيدوها.. بالتزوير وستكون النتيجة هي الفوز بنسبة !!( يمكن اربعمائه في المائه ) .. ثم ماذا ؟؟؟ ستدور الساقيه في نفس مدارها …
3- عند اعلان الفوز ودوران الساقيه في نفس مدارها … ماذا سيحدث لرجال كنا نحسبهم وطنيين وعقلاء
امثال سوار الدهب …

4- يابني وطني الكرام .. ان اق تنعتم بما اقول فقاطعوا الانتخابات .. او اقنعوني بأنني مخطئ وان البشيير وسدنته قوم صادقين لاتوجه واقترع . .. انني علي قتاعة بأن البشير قد كذب علي نفسه وعلي اهله وعلينا .. وعلي الله الذي خلقه واستحمر الاسلام وسخره والآن يستمر في كذبه .. ولا اعتقد انه يوجد عاقل في السودان بعد ان استمر 25 عاما وحصاده هشيم .. يمكن ان يصدقه …

5- لذلك كله اعتقد جازما ان نهاية البشير اقتربت لان الله يمهل ولا يهمل .. فهو اما سيتم اغتياله .. اوتسقط به طائره او يأتيه قدر انتقامي .. لان نظامه عذب وشرد واحال للصالح العام وسجن وقتل واستبد وبدد وظلم واظلم .. وما الله بغافل عما يفعل الظالمون …فالننتظر ولا نصوت ..لا له ولا لغيره .. وخير للسودان والسودانيين في رأيي تقووية الايمان بالله ووالانتظار حتي يفعل الله امرا كان مفعولا ..ليس لان الشعب السوداني غير قادر علي الفعل .. ولكن لانه لا يواجه البشير وحكومته انما يواجه مجموعة من المرتزقة والسماسرة والنفعيين والمرتشين والثعالب من بطانته كما انه قضي علي الجيش الوطني وقواه العسكريه بالثعلبة والتشريد والقهر والرشوة وكل اساليب الشياطين في الاغواء وتكوين الحواشي وعليه فالشعب السوداني قادر اذا خرج علي قهر الشياطين لكن كيف له ذلك وللشياطين اخوان …هنا لذا يجب ان ننتظر القدر الرباني القادم واراه قريبا جدا ..لانه ونظامه يكذبون علي ربهم والله يعلم فجرهم وسيتولي امر حسابهم ولن يعجزوه حمي الله السودان وحماني واهلي وخفف عنهم عذاب الدنيا والآخرة وهو البصير السميع العليم .. آمين .

العالم الآن هو أمريكا والدول الأوربية فمن يجد الأشادة من هذه الدول فهو كامل الرضا له لأن الدول الأوربية تعمل بالنظم الديمقراطية والشفافية والعدل وسيادة القانون وحرية الفكر والرأى وللمواطن فيها دور كبير حتى فى تغيير الأنظمة بها.أفريقيا لا زالت بعيدة جدا عن النظم الغربية ولا زال العقل الديكتاتورى سائد فيها وخير مثال هو النظام السودانى الذى يصر على أجراء آحادى للأنتخابات فالفائز والخسران فيها هو نظام المؤتمر الوطنى الذى يسعى لشرعية مفقودة أصلا من يوم 30/6/89 المشئوم بكل الطرق وخصوصا الطرق الملتوية وخير مثال لذلك قول عبدالرحمن الخضر والى الخرطوم(بالأنتخابات سنحكم وبغيرها سنحكم) وهذا مايتم الآن بعد أقصاءهم لأكثر من ثلثى الوطن من المشاركة وأبعاد الأحزاب ذات الوزن الجماهيرى بأضعافها وأنهاكها وشراء بعض الأحزاب حتى تتوفر لهم مشروعية قيام الأنتخابات والمواطن المغلوب على أمره يعلم ذلك.حكومة المؤتمر الوطنى قد أشترت ذمم بعض الأشخاص فى الأتحاد الأفريقى وهذا شىء عادى جدا على من أدمن الرشى ولكن قد فات عليهم أن العالم اليوم هو(أمريكا والدول الأوربية)وغدا قد نسمع بعدم أعتراف أمريكا بهذه الأنتخابات وبذلك وزى مابقول المثل المصرى(فرحة ماتمت)فأهل المؤتمر الوطنى قد خاب ماكان يسعون له قبل بداية التمثيلية السيئة الأخراج التى أعدوها وصرفوا عليها المليارات من خزينة(محمد أحمد)الغلبان ويعد ذلك أنتصار للمعارضة بشقيها العسكرى والمدنى.غدا سوف نسمع (الجقلبة) والنواح والسب واللطم وشق الجيوب والردحى من كبارالحزب النازى.

فلقتين في الرأس بتوجع قرار الاتحاد الأروبي والافراج عن المناضلين فاروق أبوعيسى وأمين مكي مدني … وبارت الانتخابات المضروبة

وصية الي الرئيس المنتخب الجديد
ارجو ان يعمل الرئيس المنتخب على انضمام السودان الي مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الاوربي خلال الفترة الرئاسية القادمة.

هانت هانت هانت
لا تضيق الا لفرج