عصابة من “الشفتة” تقتل راعيا وتنهب “250” رأساً من الضأن

بعيدا عن قتل المواطنين لأن الحكومة ما همها يوما من الأيام المواطن الذي يُقتل داخل وطنه أو خارج و طنه …سرقة ماشية بهذا العدد الكبير أليس تدميرا للإقتصاد السوداني؟ وتدمير الإقتصادي نفسه لأي دولة في العالم هو خطاً أحمراً وأمناًوطنياً؟ خلال السنوات التي حكم فيها البشير كم عدد الماشية التي سُرقت من قبل الأثوبيين وكم عدد الذين قُتلوا في هذه المنطقة؟

تعالوا نشوف الآنسة: قواتنا المسلحة أمس قالت شنو حسب أخبار صحيفة اليوم التالي كما جاء في الراكوبة أي ربما هذه الأحداث حدثت أمس أي في اليوم الذي قالت فيها قواتنا المسلحة كلامها هذا …قالت:

أكدت القوات المسلحة أنها على كامل الاستعداد والجاهزية التامة لحماية السودان وقالت( لن نفرط في شبر من تراب الوطن ولن ندع دما أو عرضا ينتهك ولن تستباح أرضنا أو تسلب مواردنا ، أو نهلك دون ذلك إيمانا بضرورة سلامة الوطن والمواطن)

قالت فيما قالت لن ندع دماً…..ولن تستباح أرضنا…..أو تسلب مواردنا…الخ
في الخبر أعلاه ثلاثة جرائم تحققت:
1) أُستبيح الدم وتم قتل الراعي
2) أُستبيحت الأرض…تعدى الشفتة علي الحدود وقتلوا الراعي وسرقوا الماشية.
3) سُلبت الموارد تم سرقة المواشي وهي أيضا يطلق عليها موارد.

أين بيانكم بالعمل يا قواتنا يا مسلحة ؟؟؟؟؟؟؟
رفعا للإحراج نرجو منكم ألا تفعلوا شيئا أتركوا مثل هذه الأمور لوزارة الخارجية (غندور) ليتم حلها وديا بين البلدين الشقيقين والمواطن وموارد البلاد وإستباحة الأرض تذهب في 600 داهية … لا القوات المسلحة قدر كلامها ولا وزارة الخارجية تقدر علي حلها.

حلايب مغتصبة والفشقة مغتصبة
تحرك يا حميدتي

موش انت قلت
مادايرين اي مجمجة النقعة ياها و السلاح يوري وشو

ورينا يا حميدتي

واااا حميدتاااه!!!!!

عاش السودانيين عهودا طويلة في المناطق الحدودية مع اثيوبيا و لم يتجرأ الاحباش علي المساس بهم الا في عهد الكيزان — البائس التعيس — حكومة ضعيفة و جيش لا يقوى علي منازلة جيوش الدول — و لذا استبيحت اراضي السودان و دماء ابناء السودان اصبحت رخيصة و لا قيمة لها —
يدخل الاجانب الاراضي السودانية يقتلوا و بنهبوا و يعودا سالميين و غانمين الي ديارهم —
دولة بلا جيش يحميها حنما سوف تكون مستباحة —

انتظروا الرد سوف يكون موجعا بعد أن تم تخريج دفعات من كلية كررى الحربيه و وزيرنا الممعط و المزعط تربية الجوع بشرنا خيرا و قال لن يتهاون فى الزود عن حياض الوطن و لا انتهاك للحرمات و التعدى على الانفس و الارواح و كل يوم تروح روح و وراها ارواح و ما نشوف الا تخريج دفعه ورا دفعه بمشوا وين الله اعلم و لكن الزموا الصبر و احفروا القبر و خليكم جاهزين وتوقعو الموت فى أى لحظه يا شفته و لا جوعه كاربه و لا عطشه و مرض بجرثومه من المياه الاسنه و لا و لا الاسباب تتعدد و الموت واحد الله يكون فى عوننا و ينجينا من أخوان الشواطين قولوا امين .

دة كلام فارق لاتوجد عصابات شفتة دي الحكومة الاثيوبية في ظل ضعف السودان عاوزة تهدد المزارعين في الحدود ليتركو الاراضي ويتم زراعتها لاثيوبيا
لماذا لانسمع بالشفتة نهبت من اريتريا او من جنوب السودان او من يوغندا؟؟؟؟؟
دى الجيش الاثيوبي ولضعف الحكومة السودانية اصبح السودان مهذلة بين الدول

ربما لو قبضوا على احد اولئك الشفته لاكتشف الناس انها احدى مليشيات المرتزقة التابعة للمؤتمر الوطني ..

البلد صارت ملطشة لكل من هب ودب! لو قامت هذه العصابة بمظاهرة ضد نظام البشير لقضى عليها هذا النظام الفاسد في لحظات، لكن إذا قتلوا راعياً، فما مشكلة لأن الراعي من المستحيل أن يكون تابعاً للحزب الفاسد ولا يهدد قتله وجود النظام الفاسد برئيسه الفاسد وبحرس حدوده الفاسد!

لماذا لا تمنح الحكومه السودانيه رخصة السلاح للرعاة السودانيين حتى يدافعوا عن انفسهم

جنجويد في الغرب.. وشفتة في الشرق…الله المستعان..

اوقفوا القتال الداخلى واحموا الوطن من الطامعين نحن صرنا مهزلة كل يوم ينزع مننا شهيد وارض الى متى هذا الهوان ونقتل فى بعض ونضعف جيشنا ونحطم مواردنا ونهلك حرثنا وزرعنا

بيقولو التور كن وقع سكاكينه بتكتر

السودان و حدوده ورعاياه وكرامته في عهد البشير ,,, السكوت أبلغ .

حميتي يقوم بهذه الأعمال في الغرب يوميا ولا أحد يتكلم

اخونا المغبون عشان تفش غبينتك لازم تفهم ان المتمردون هم ابناء السودان الشرفاء حملوا السلاح عندما عجز السياسيون عن ايجاد حلول لمشاكل سياسية واضحة و نتيجة لسيطرة المفاهيم الاستعلائية و العنصرية و الجهوية عند النخب الحاكمة في المركز فكانت ثورة الهامش المسلحة التي امتدت و تشعبت و تفرعت و اصبح حزام النيران يحيط بالسودان احطة السوار بالمعصم — غالجيش نفسه ضحية و تم الزج به في حروب اهلية لا نهائية — اهملت حكومة الحركة الاسلامية الجيش قصدا و عمدا و تم تجريفه و تهميشه و انشأت الحكومة اجسام عسكرية موازية له ( دفاع شعبي و مليشيات قبلية و ممليشيات من المرتزقة الاجانب ) حتى تضمن ولائها و ان لا تنحاز للشعب اذا انطفضت جماهيره و ثارت ضد النظام الحاكم – و المعلوم بالضرورة ان الجيوش دوما تنحاز لجانب شعوبها —

الامر خطيراً جداً لو ربطت زيارة ناتنياهو الي إثيوبيا وإعتداءات الشفتةالمتكررة علي الاراضي الحدوديةوقتل ونهب ممتلكات المواطنين علي مدار الشهر والحكومة الاثيوبية ترقب ذالك بعين الرضا والسرور وربما تدعم الحكومة الإثيوبية شفتتها بالسلاح من تحت الطاولة
فإن لم تتصالح الحكومة السودانية مع شعبها وجميع فئات شعبها فإنها لا تستطيع مواجهة الاطماع الإثيوبية المتعاظمة لبلع أراضي السودان
الخطر القادم هي إثيوبيا
الوحش المارد الذي سوف يستعمر السودان لن يكون غيراثيوبيا
ما ان تبدأ الحرب الإثيوبية يتمدد كل جيران السودان من كل الاتجاهات ليتقاسموا لحم التور السوداني
وبعدها يظهر التحالف الأيراني الإسرائيلي للفضاء علي مصر وبذلك تضمن اسرائيل تدفق مياه النيل بدون مليم أو فلس ثم يبدأ عهد الهيمنة الإسرائيلية علي العالم
ربما تنضم ارتريا الي هذا التحالف الغدور
وعندها فقط سوف تقولون يا ليتنا سمعنا ( نصائح خريج الابتدائية)
علي الحكومة السودانية مصالحة شعبها قبل فوات الآوان

ما الجيش السودانى شغال بمهام تانية اهم من حماية الحدود والمواطنين شغال بمحاربة السودانيين البيحاربوا فى النظام الشرعى الاتى بانتخابات حرة فى 30/6/1989 زيه وزى الجيش الاسرائيلى والامريكى والبريطانى وهلم جرا الساكين المعارضة فى الولايات الامريكية والمقاطعات البريطانية والمدن الاسرائيلية!!!
كسرة:اقسم بالله جيوش الدول الديموقراطية المحترمة جدا لو اى زول تجرأ واحتل اى جزء من اراضيها او تعرض لاى مواطن من مواطنيها بالاذى او القتل لقطعوه اربا وادبوه ادب المدائح!!!!
الف مليون ترليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى اتى بقوة السلاح وبقى ما عنده شغلة غير محاربة المعارضة اخ تفوووووووووووووووووووووووووووووووووو على القذارة والوساخة وعدم الوطنية والعهر والدعارة السياسية!!!!!

تخيل انك واقف في الشارع وبعدين
أى واحد يجي ماشي أو مارى يديك علي قفاك
واتا واقف تعاين وتاكل الكفوف علي قفاك
لاحول ولا قوة ولاتملك ان ترد او حتى تدافع
عن نفسك.!!!!! يبقي حالك هايكون كيف بعد شويه.

دا بالضبط حال السودان من كل جهة يتلقي الكفوف
وقادته يقولوا لينا في بشريات واوهام لم ولن توقف
مايتلقاه البلد من كفوف علي قفاهو والخوف كل الخوف
يفنقسونا ويكسروا عيونا وتبقي علي الدنيا السلام وبرضو
قادة الجيش لن يقيفوا عن بشرياتهم واوهامهم وخزعبلاتهم
والواقع علي الأرض بقول انو انحنا مفنقسين وام فكو كمان.
دا كلام شنو دا ياخوانا ماقتوا بتاكلوا النار ومابتخافوا
الموت وكلام غلاض كتير .!!
هسع الموت كم عليكم الله ؟ واحد والا ماواحد ؟ طيب حارسين شنو انحنا؟