خليل محمد سليمان
ظللنا نردد سوء دولة 56 , والإستقلال الإستغلال في دولة النُخب ، وإستنكرنا عُهر ، ومجون دولة الكيزان ، فبعد سقوطها نبذنا الفلول ، وعفناهم ، حتى سلط الله علينا من هم اقبح ، واقذر.. مطاريد الصحراء ، ومجاهيل افريقيا “الجنجويد”.
لسان حالهم لماذا لا نكذب لطالما كل عهد هذه الدولة هو الكذب ، والنفاق ، ولطالما نمتلك ناصية القوة ، والمال ، فلماذا لا نحكم .. الخرطوم دا حق ابو منو؟ .
نعم لقد اتى بكم مشروع إجرامي حرامي فرق اهل السودان ، واضعفهم ، وإختطف دولتهم لأكثر من ثلاثة عقود ، قتلاً ، ونهباً ، وإغتصاب ، وتشريد لتكون النتيجة الواقع الاليم الذي نعيشه.
حاكم ولاية غرب دارفور لاهو كوز ، ولا هو من نُخب دولة 56 , ولم يكن من الفلول ، بل هو حاكم بأمر إتفاق سلام جوبا الذي صُمم في الاساس لتمكين مليشيا الجنجويد.
عشرات الآلاف من المواطنين في الجنية الذين أُخرجوا من مساكنهم ، وبيوتهم بالقتل ، والتشريد ليهيمو في الصحراء بلا دليل ، نساءً ، واطفالاً يُساقون كقطعان الماشية ، هل هم كيزان ، او فلول ، او يمثلون دولة 56؟ .
ذهب الجنجويد في الوقاحة ، والكذب لأبعد الحدود حيث يدير عملائهم ، والمرتزقة لقاءات تلفزيونية من داخل بيوت المواطنين ، بلا حياء ، او حمرة خجل.
يا شعب السودان بمختلف اطيافكم الحملة ضد الجميع .. حتي لا تستبينوا النصح ضحى الغد توحدوا ، وقاوموا هذا المشروع العابر للحدود ، والمدعوم من الطامعين في ثرواتكم ، ومقدراتكم.
وصل بنا الحال من الوضاعة ، والهوان ليستهبلنا هؤلاء الرجرجة ، والدهماء اللصوص قطاع الطرق ، بخطاب سياسي كاذب تنقضه افعالهم ، وإنتهاكاتهم ، وتنقصه القيّم ، والاخلاق .
إسقاط دولة 56 اهم شى الان يا جلابى من انشاء الدعم السريع و قبله القوات الصديقة و قبلها الدفاع الشعبى
ليستمر حكم الجلابة و نخبة الشمال الفاسدة
لماذا لم تسأل نفسك لماذا السودان منذ الاستقلال فى حالة حرب الإجابة بسيطة لانو دولة ٥٦ يتحكم فيها ناس من إقليم معين و لا يريدون احد ان يشارك معه
حمتى كان بطل و وطنى عندما كان يحارب التمرد بس عندما رفض يكون مجرد بندقجى صار تشادي جنجويد و كل قبايل دارفور و كردفان تشاديين
نعم دولة ٥٦ قامت على خطأ اوصلنا لما نحن فيه الان و لا احد يدافع عنها و لكن هل يتم التغيير بواسطة جهلاء و قتلة و مغتصبين و نهابين و مخربين و شذاذ آفاق و كذابييت و انتهازيين و مرتزقة و عملاء ؟
الإجابة بالطبع لا و ذلك أن فاقد الشيء الا يعطيه!
الشعب السودانى ماض فى التغيير نحو دولة المواطنة المتساوية و سيادة حكم القانون و ذلك بعد التخلص من الجنجويد العملاء اولا
لتعلم انك انسان عنصري وجاهل، دارفور بها اكثر من ٥٠ حركة مسلحة والان دارفور يقتل رجالها واطفالها وتغتصب نسائها ولا نرى حركة مسلحة واحدة تقف ضد هذه الانتهاكات، ليعلم الجميع أن كل هذه الحركات فاسدة وليس لديها مثقال ذرة من الكرامة. الحركات المسلحة دي منتظرة الجيش ينتصر عشان تحارب الجيش. قمة في الانحطاط الأخلاقي وليس لديها حتى نخوة الرجال. اصحى من نومك
تااااااني
انت الحارقك شنو ياجلابي يامغفل
يا اخي قلنا ليك دارفور دى مليانة جيوش وحركات مسلحة وداترة ومهندسين وشيوخ خلاوي وخبراء واستراتيجييبن ومحامين وبروفات ومتعلمين بالالاف وناس ممكن يحولوا دولة دارفور دى للاحسن ويقدروا يدافعوا عنها لكن هم سكتوا وخرسوا وطنشو بل جاءوا الي الشريط النيلي واستوطنوا فيه طمعا في اراضي الجلابة ونيلهم
انت مالك الحارقك شنو صاحب الوجعة سكت وانطم انت ما تنطم برضو
يا اخى ديل بيحملوك كل البلاوي عندهم هناك وبيقولوا عليك شتات وجيت مهاجر من الجزيرة العربية في دعوة صريحة لابادتك وقتلك وتهجيرك من ارضك
خليك في خيبتك وشوف مصيبتك
انحنا هسي بقينا في الانفصال وانهاء هذه الوحدة المصنوعة
بكرة ناس الهامش ديل لو اتمكنوا منك ح يقتلوك ويستولوا علي ارضك
دا شنو دا
لو بتحب دارفور وشايف دولة دارفور دى سمحة يا اخي امشي اقعد بهناك وا تورينا وشك في الخرطوم وماتجينا تانى في الشريط النيلي امشي اقعد في الجنينة ولا زالنجي ولا الضعين ولا الفاشر
جاتكم داهية
الانفصاااااااااااااااااااااااااااااااااال هو الحل
العودة الى مكوناتنا الاصلية هو الحل وان يحكم كل ابناء بلد منطقتهم كالاتي:
1. دولة سنار
2. دولة دارفور
3. جبال النوبة
معلومة مهمة:
اسم السودان هذا اطلقه علينا المحتل التركي في يونيو 1821 عندما احتل دولة سنار (سلطنة سنار) ولاحقا اضاف المستعمر الانجليزي لدولةسنار اقليم جبال النوبة في 1900م وايضادولة جنوب السودان (التى انفصلت في 2011م) ثم اضاف دولة دارفور في 1 يناير 1917م واستمر هذا الاسم القبيح لليوم
الحل في الانفصال والعودة الي مكوناتنا الاصلية الطبيعية
يبدو أنه المغفل The man غير جلده و لكن بنفس الرائح الكريهة النتنة
صلا هذا واحد لقيط مرة يسمى نفسه “Theman” و مرة عامل “عادل امام” !
و مرة فى صف الجنجويد يدافع عنهم حتى تحسبه من ال الجنيد, و مرة يسئ لكل الهامش السودانى حتى تحسبه من احفاد ابو سن !
و بين هذا و ذاك واضح لكل ذى بصيرة لا هو من وسط السودان و متوجس من اهل الهامش, و لا هو من اقاليم السودان الاخرى و تبرر غبنه على المركز !
بل تدرك سريعا انه واحد مأجور, لقيط رضع جعبات امه و ليس له اب سودانى و لا ينتمى و لا حتى مشى فى شبر من تراب بلدنا !
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بكل صراحة :
لا اعلم ما هو السبب الذى يجعل دولة جنوب السودان (( حكومة وشعبا )) بان تواصل الحقد والخبث ضد الشعب السودانى الطيب المعشر
فحينما دخلت و شاهدت التعليقات فى المناشير والمقالات التى تبثها المرتزقة فى مواقعها فى النت
وجدت ان الذين يدعمون ويناصرون المرتزقة هم :
اما تشاديين
او جنوبيين
وهنالك قلة قليلة جدا من السودانيين الذين هم من اتباع الاحزاب اليسارية الموقعة لاتفاق المشروع الاطارى مع المرتزقة
بالاضافة لحكومة الامارات الصهيونية البوذية
اولا :
بالنسبة للتشاديين فهذا شىء متوقع منهم
لانهم يناصرون اهلهم وابناء جلدتهم من المرتزقة
لان هؤلاء المرتزقة دخلوا البلاد من تشاد والنيجر و افريقيا الوسطى
و انكبوا على مناجم الذهب
وانشأوا مليشية تحمى ثرواتهم التى نهبوها من البلاد
ومن ثم توسعوا بشراء الاسلحة المتطورة لتقوية نفوذهم
ومن ثم تحصلوا على رتب عسكرية مزورة وهمية فى عصر حكومة الجبهة الظالمة
بل ذهبوا الى ابعد من ذالك وهو :
فقد اصبح لهم نفوذ يجعلهم يتدخلون فى شئؤن البلاد عسكريا و اقتصاديا وسياسيا
و الاخطر من ذالك هو انهم كانوا مبيتين النية الخبيثة لتفكيك القوات المسلحة واضعافها ومن ثم احلالهم محلها وبكل يسر وبساطة
لكن بحمد الله رب العالمين فقد كانت لهم قواتنا المسلحة الباسلة بالمرصاد
ولا تزال قواتنا المسلحة بفضل من الله رب العالمين تطاردهم
من شارع الى شارع
ومن زنقة الى زنقة
ومن جحر الى جحر
حتى يتم القبض عليهم او افنائهم
ثانيا :
اما بالنسبة للسودانيين الذين يناصرون المرتزقة :
فهؤلاء فئة قليلة و معروفة للجميع بانهم من انصار الاحزاب اليسارية
فهؤلاء هم اصحاب المشروع الاطارى بقيادة ياسر عرمان
وهؤلاء اليساريون يساندون ويناصرون المرتزقة لانهم و حسب اعتقادهم يرون بان القوات المسلحة قامت بانهيار صفقة مشروعهم الاطارى
وهو مشروع خبيث يقوم و يهدف الى تفكيك القوات المسلحة السودانية و اشلائها
لتحل محلها مليشية (( النهب السريع ))
حيث اتفق الطرفان وهما قادة الاحزاب اليسارية و مليشية المرتزقة على اساس ان تقسم السلطة بينهم كالاتى :
ان تكون مقاعد السلطات الوزارية من نصيب قيادات الاحزاب اليسارية
بينما تحل هذه المليشية المرتزقة محل القوات المسلحة بعد تفكيكها
وما يؤكد خبرى هذا هو اننا نريد من قيادات الاحزاب اليسارية ان تخرج لنا ببيان رسمى تعبر فيه عن ادانتها للانتهاكات التى يقوم بها هؤلاء المرتزقة الافارقة الحاقدين
حتى الان لم يخرج ولا حتى شخص واحد من قادة الاحزاب اليسارية ينتقد افعال هؤلاء المرتزقة الحاقدين
و حتى بعد انتهاء المعركة لا يستطيعون ان يتحدثوا عن هذه الانتهاكات
لانه قد انفضح امرهم امام الشعب السودانى
فليس لهم وجه يقابلون به الشعب السودانى
لانه وبحمد الله رب العالمين فان الشعب السودانى عرف اكاذيبهم ومكرهم وخبثهم بوقوفهم مع المرتزقة حتى ولو على حساب بلادهم و اعراضهم
ثالثا :
اما بالنسبة للجنوبيين :
شعبا وحكومتا
انا اقتنعت بان الحقد منهم تجاه بلادنا لن يتوقف
لانهم ينظرون لنا نظرة العنصر المستعمر البغيض
فبالنسبة لحكومتهم هاهى تستضيف قيادات المرتزقة و تعمل لهم لقاءات صحفية
وفى نفس الوقت لم يعطوا فرصة واحدة لمن يمثل الحكومة السودانية ليتحدث ويشرح عن حقائق ما يدور فى الساحة حتى الان
رابعا :
بالاضافة لحكومة الامارات الصهيونية البوذية التى لا يزال لعابها يسيل وراء اطنان الذهب الذى كان يصلها عن طريق هؤلاء المرتزقة الافارقة الخونة
وبثمن بخس ورخيص و زهيد
و مما اكثر ما يغيظنى هو ان هذا الدخل الكبير الهائل من عائد هذه الاطنان من الذهب لا يدخل منها الى خزينة الدولة ولو حتى درهم واحد
بل كل هذه الايرادات من اطنان الذهب تدخل لجيوب هؤلاء المرتزقة الافارقة الخونة الخبثاء
هذا يعنى ان الشعب السودانى هو الماسك جمرة الجحيم
بينما حكومة الامارات و المرتزقة منغمسون فى النعيم
اللهم رب العالمين
انصر جيشنا الوطنى على هؤلاء الافارقة المرتزقة الخونة الحاقدين
نصرا تقر به عيوننا وتفرح به قلوبنا
نصرا يكون عظة لكل من تسول له نفسه سلب ونهب ثروات البلاد
نصرا نرى فيه هؤلاء الافارقة المرتزقة اذلة مطأطين روؤسهم و صاغرون تحت ارجل قواتنا المسلحة
يجرجرون ذيولهم وهاربون تجاه بلدانهم من غير عودة
كما فعل بهم الشعب الليبى الثائر البطل حينما قام بدحرهم فى ثورته ضد نظام القذافى فى ثورة فبراير 2011 حينما حينما استعان معمر القذافى بهؤلاء الافارقة ليقاتلوا معه لقتل الثوار الليبيين
لكن بحمد الله رب العالمين كان الشعب الليبى البطل لهم بالمرصاد فقاتلهم شر القتل
واذاقهم طعم الذل والاهانة
و اردعهم وهزمهم شر هزيمة
حتى جعلهم يهرولون ويجرجرون ذيولهم هاربين الى بلادهم تشاد والنيجر
اذلة صاغرون
واخيرا :
الى كل من يريد ان يناصر و يساند القوات المسلحة الباسلة
من ابناء الشعب السودانى
فهو واجب على جميع الشعب السودانى الاصيل الحر
والمناصرة لا تقتصر بحمل السلاح فقط
بل المناصرة يمكن ان تكون بالدعاء والتضرع لله رب العالمين للخلاص من هذا البلاء العظيم
و كذالك المناصرة يمكن ان تكون بنشر المقال و الكلمة القوية لبث روح الهمة فى الجيش الوطنى حتى يتخلص من هؤلاء المرتزقة الافارقة الخونة المعتدين
و هذا هو عنوان قوات الشعب المسلحة الباسلة التى تدافع عن الدين والعرض ضد هؤلاء المرتزقة الافارقة الخونة المعتدين :· https://www.facebook.com/sudanese.armed.forces
فقط اضغط على هذا الرابط لتجد نفسك تلقائيا باذن الله تعالى على صفحة القوات المسلحة الباسلة
ثانيا عنوانى :
وكذالك وضعت عنوانى لكل من يريد ان ينتقدنى او يحاججنى فى موضوع او تعليق ولم يحصل على فرصة بكتابة رده على صحيفة الراكوبة
لان صحيفة الراكوبة بعض الاحيان تقوم بحذف بعض التعليقات
لذالك انا وضعت عنوانى اسفل المقال حتى يتمكن كل من يريد ان ينتقدنى على ما اكتبه ولم يجد فرصة فى الرد على صفحة الراكوبة فيمكنه ان يرد على مقالى بارساله الى عنوانى :
وهذا عنوانى فى الفيس بوك او الايميلات :
اولا :
الياهو ايميل :
[email protected]
ثانيا :
الفيس بوك :
اسم العنوان تبحث عنه فى بحث الفيس بوك
عن طريق هذا الاسم :
ياسر طه
تبحث عن مدينة بنغازى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة أنصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى
بطل كذب , كيف عرفت جنسياتهم
قعمز ياصاحب الكحل
إنت يا داعشى قاعد فى بنغازى و حفتر ما جايب خبرك طبعا بتكون مدسى ليك فى جحر فى واحدة من جخانين بنغازى.
في افريقيا اذا كانت هناك ابادة جماعية فعلا فعدد القتلي منذ بداية هذه الحرب كان مفروض يكون نصف مليون
ان عدد الضحايا قليل جدا بالنسبة للحروب الافريقية وهذا يعني ان المتقاتلين يرتكبون اقل القليل من الانتهاكات المصاحبة للحروب