أخبار السودان
?زين? تستحوذ على 92% في ?كنار? السودانية

وافقت شركة ?زين? الكويتية على شراء حصة ?اتصالات? الاماراتية في شركة ?كنار? للاتصالات السودانية والبالغة 92%.
وتصل قيمة الصفقة إلى نحو 350 مليون درهم إماراتي.
وكشفت ?اتصالات? عن أن اتمام الصفقة مرهون بموافقة الجهات التنظيمية في السودان.
وكالات
والجهات التنظيمية في السودان عايزه حقها ما يعادل ضعف هذا المبلغ.
زين تسرق المشتركين و بفلوسهم تستحوز على الشركات الأضعف فلا المشتركين تلقو خدمه كامله و لا المساهمين نالو حقوقهم فالكل في زين لا يخاف ان هناك رب يراه و سوف سيحاسبه يوما ما
لا تخدعنكم كلمة كويتية وغيرها “أيها السودانيون الثوار الأحرار”! كل شركات الإتصالات في السودان حالياً تابعة لجهاز الأمن الذي يملك شركة سوداني التي تسعى حالياً للإستحواذ على شركة كنار حتى تنعدم المنافسة ويراقبوا مستخدمي الاتصالات على هواهم ويقدموا خدمة الاتصالات البائسة التي لا يستطيعون تقديم غيرها للناس ويقدموا خدمة الاتصالات المجانية وخدمة التجسس على الأشراف من الناس لمنسوبي جهاز الأمن وحتى يمكنهم السيطرة على الاتصالات التي بالسودان كلها وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي ظناً من جهاز الأمن ان بإمكانهم بذلك منع قيام الثورة التي ستكنس البشير وأجهزة أمنه وجنجويده ودفاعه الشعبي وخلاياه “المجاهدة” في المسلمين من الطلاب وتغض الطرف عمن يحتل حلايب والفشقة، وستكنسهم الثورة جميعاً وعاجلاً بإذن الله!
والجهات التنظيمية في السودان عايزه حقها ما يعادل ضعف هذا المبلغ.
زين تسرق المشتركين و بفلوسهم تستحوز على الشركات الأضعف فلا المشتركين تلقو خدمه كامله و لا المساهمين نالو حقوقهم فالكل في زين لا يخاف ان هناك رب يراه و سوف سيحاسبه يوما ما
لا تخدعنكم كلمة كويتية وغيرها “أيها السودانيون الثوار الأحرار”! كل شركات الإتصالات في السودان حالياً تابعة لجهاز الأمن الذي يملك شركة سوداني التي تسعى حالياً للإستحواذ على شركة كنار حتى تنعدم المنافسة ويراقبوا مستخدمي الاتصالات على هواهم ويقدموا خدمة الاتصالات البائسة التي لا يستطيعون تقديم غيرها للناس ويقدموا خدمة الاتصالات المجانية وخدمة التجسس على الأشراف من الناس لمنسوبي جهاز الأمن وحتى يمكنهم السيطرة على الاتصالات التي بالسودان كلها وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي ظناً من جهاز الأمن ان بإمكانهم بذلك منع قيام الثورة التي ستكنس البشير وأجهزة أمنه وجنجويده ودفاعه الشعبي وخلاياه “المجاهدة” في المسلمين من الطلاب وتغض الطرف عمن يحتل حلايب والفشقة، وستكنسهم الثورة جميعاً وعاجلاً بإذن الله!