تشريعي الخرطوم يكشف عن وجود “48” زاوية شيعية بالولاية

هؤلاء هم طلائع جيش ” داعش ” عندما تدخل السودان بعد دخولها ليبيا وبعد طردها من العراق وسوريا . الشعب سوف يؤيدهم لأنهم سوف يخلصونه من هذا النظام اما بعد ذلك فلا شئ مضمون . اذا طبقوا نفس المنهج القاسى والمتطرف الذى نفذوه فى العراق فسوف ينقلب عليهم الشعب لأن طبيعة الشعب السودانى ليست كطبيعة الشعب العراقى الدموى والذى تعود على القتل والسفك والتفجيرات الخ … . الآن هم يجمعون المعلومات عن كل صغيرة وكبيرة فى السودان والخرطوم خاصة . اسماء النافذين فى القوات النظامية والأمنية رسمية وغير رسمية والوزراء والسياسيين وكل اعضاء الأحزاب ولديهم بنك معلومات رهيب لا يستثنى احد مهما كان . واذا الموصل تم استلامها فى اقل من يوم بالرغم من القوات العسكرية والأسلحة والعتاد الذى كان بها , فما بال الخرطوم التى لن تأخذ منهم اكثر من يوم . الله يكذب الشينة ولا يحصل مثل هذا السناريو ولكن ربنا لن يترك الظالم يعبث بعباده كما يشاء ولكل يوم نهاية ونهاية الظالم تعهد الله بها والله المستعان .

قال سبحانه وتعالى ( ن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) الحجرات

الشيعة طائفة مثل بقية الطوائف اﻻسلامية اﻻخرى لها نهج ومعتقد يخالف كثير جدا من ابجديات اﻻسلام .. خلافنا معهم اليوم دينى وسياسى .. ان كان الخلاف دينى فقط ولم يتم استعمال السيف فيه فواجبنا اﻻسلامى كما جاء بقول الحق مقارعتهم بالحجة ان بغوا علينا ولكن الخلاف اخذ منحى اخر .. دينى متعسف وشكوك فى العقيدة والتزام بمبادئ دولة اخرى تهدد وتنسف امننا اﻻجتماعى والسياسى .. هم دوما مجموعة تتشرب الدين على اساس الحرب وليس على اساس العبادة والتواصل بين المسلمين .. حولوا منطقة الهلال الخصيب اﻻن نار مشعللة واﻻن حولوا اليمن وبكرة السودان وتشاد ..
ايران هدفها السياسى ليس امتداد اﻻسلام وتوسيع مواعينه بقدر تمددها اقليميا لتسيطر على الموارد فى المستقبل وهى خاصية استعمارية قام بها اخرون من اﻻتراك واﻻنجليز واﻻن تقوم بهذا الدور فى المنطقة الصين والوﻻيات المتحدة .
مجموعة الكواويز ليست لديهم قناعة بالشيعة ولكن الكفاف احيانا والفقر بجيب اللوم .. عشان الشحدة تبقى بمقابل ادخلوا الشيعة وايران تبدأ فى تسليحهم وحمايتهم وامدادهم بالهبات التى ﻻ يستفيد منها اﻻ نافع وجماعته الذين رهنوا روحهم لطهران .. علينا ان ندرس بشكل موضوعى ومتزن ورقابة عالية المستوى طريقة الحفاظ على وطننا من الخزعبلات اينما كانت لنعيش بسلام … واول قطرة هى تغيير هذا المجرم الذى يسمى نفسه بحزب المؤتمر الوثنى عابد المال وقتل النفس

وقال: “هناك 48 زاوية حسينية في الولاية يصلي فيها شباب سودانيون من داخل الولاية وليس أجانب”، محذرًا من مغبة انتشار المذهب الشيعي الذي اعتبره أكثر خطورة من داعش ومن الحزب الشيوعي.
المسألة يجب الا تقف عند حد التحذير بل يجب ثم يجب ثم يجب اقفال هذه الحسينيات فورا ، الم تلحظوا انهم يسمونها حسينيات و ليس مساجد و الجواب يكفيك عنوانه ، الشيعة اخطر على الاسلام من اليهود بكثير جدا جدا . اضربوا عليهم بيد من حديد و خلوا الكلام المايع زي نحذر و نشجب و هلمجرا.

يا ناس اصحوا واوقفوا الفتن
الشيعه ناس مسلمين
يشهدون ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله
لا تزرعوا الفتن والتكفير ايها الناس
اختلافاتهم وطريقة تعبدهم يحاسبهم بها الله سبحانه ان كان فيها غلط

الكيزان والمؤتمر الوطني حاكمين السودان 27 سنه
وكل الوقت يهللون ويكبرون نفاقا وافتراء
وبنوا الاف المساجد وكل الوقت يتصايحون في مساجدهم ايضا نفاقا ورياء
لماذا لم يجذبوا الشباب
ولماذا اختار الشباب المذهب الشيعي

اسالوا انفسكم ايها الكيزان

لازم نكون عادلين وصادقين
داعش نتيجة افكار بعضنا نحن السنه. الجماعات المتعصبه من السنه
داعش نتاج افكار التكفيريين من انصار سنه ووهابيه وسلفيين وكيزان

هل الشيعة يظنون بان السنين يجب ان يمحوا من العلم وبالمثل السنيين يجب ان الشيعه يذبحوا ويقتلوا ثم ماذا بعد ذلك

الناس دى بتهدر فى امكانيات المسلمين ان كان من قبل السعودية وايران

والقران عندهم 114 صورة وايضن الشهاده وايضن نحنوا السنيين نعرف ان على ولى من اولياء الله الصالحين الذين لاخوف عليهم والاهم يزنون

المشكله تكمن فى السياسيين الذين درسوا مختطفا ت من العمل الاستخبراتى فاصبح الكل عميل وخائن