أخبار السودان

“أُسر الشهداء” تجدّد اتهامها لـ”حميدتي” وشقيقه بفض “اعتصام القيادة”

جدّدت منظمة أُسر شهداء ثورة ديسمبر، اتهامها لقائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وشقيقه عبد الرحيم، بفض اعتصام القيادة العامة للجيش، في الثالث من يونيو 2019.

وعقدت المنظمة مؤتمراً صحفياً، أمس (الثلاثاء)، قالت فيه إنها ستواصل سرد اتهاماتها بشكل واضح، استناداً إلى البينة والأدلة المتعلقة بكافة الجرائم التي ارتكبت منذ 11 أبريل 2019، والتي أوضحت أن المسؤول عنها هو المجلس العسكري المحلول بكافة قواته وقياداته.

وقال رئيس المنظمة، فرح عباس، إن البعض حاول تأويل الاتهامات التي وجهتها المنظمة في بيانها الصادر في التاسع والعشرين من رمضان، وإن بياناً مزوراً باسمها ادعى الاعتذار لـ(حميدتي) وشقيقه.

وأوضح عباس، أنه حتى الآن لم يتم تقديم سوى 8 ملفات للسلطة القضائية من أصل ما يزيد عن 300 ملف، وأكد اتهام جهاز الأمن والمخابرات و”كتائب ظل حزب المؤتمر الوطني المحلول”، بارتكاب كل الجرائم التي حدثت منذ بداية الثورة وحتى قبل سقوط النظام.

واعتبر أن اللجوء لمحكمة الجنايات الدولية والجهات العدلية الدولية، يمثل أحد الخيارات المطروحة أمام التصعيد القانوني، وأنهم شرعوا بالفعل في هذا الاتجاه.

الحداثة

‫2 تعليقات

  1. إدانة ال دقلو وعصابات الجنجويد الريزيقاتيه بارتكاب مجزرة القياده واستباحة العاصمه ومدن السودان الأخرى بعد المجزرة امر لا غبار عليه..

    هؤلاء الاوباش الرعاع غرباء الوجه واليد واللسان تمتلئ صدورهم بالحقد والغل على السودان النيلي الحضاري وضح ذلك جليا في العنف المتماهي الجسدي واللفظي.في ساحة مجزرة القياده ولهجة الريزيقات القميئة التي لا تخفي على احد…
    هولاء الاوباش الرعاع اللصوص القتله وفدوا الي بلادنا من دارفور ودول غرب أفريقيا لا حضاره ولا إرث لهم سوي ما جبلوا عليه العنف،، اللصوصيه ، القتل،،الاغتصاب وبئس الإرث..
    لا مفر من. المواجهة المسلحه معهم وكسر شوكتهم ودحرهم وطردهم الي ارض المنبت في دارفور وتشاد والنيجر ومالي.
    .
    لا حل لمشكلة دارفور سوي الانفصال وعليكم يسهل وعلينا يمهل..

    1. من انشا الجنجويد و سلحهم و سلطهم علي اهل دارفور و بقية السودان اليس هم البشير و علي عثمان و عبدالرحيم محمد حسين و ابن عوف و البرهان و كل هذة الشلة الفاسدة فمن اي بقاع السودان اتي هؤلاء اليس من هذا السودان النيلي صاحب الارث الحضاري اين كان هذا الارث و هذه الحضارة و عملاء هؤلاء يقطعون الرؤوس بالفؤوس و يغتصبون الفتيات و لم ترمش عين لهؤلاء القادة اصحاب الارث الحضاري و الان بكل بساطة اللوم يكون علي دارفور و تنادي بفصل دارفور و اين ستكون حدود دارفور اليس هم اهل دارفور من روي ارض امدرمان و كرري بدمهم اليس هم من قاتل في شيكان و النخيلة اليسو هم من هزم الفرنسيين في الجنينة و منعهم من استعمار السودان (هل تعرف سلطان مساليت بحرالدين) و الا لكان حديثك الان بالفرنسية كتونس و الجزائر
      لا تفتح باب الانفصال و الا لن يكون لك مكان وسط السودان الطيب المتعايش بس خلينا نعيش في وطن حدادي مدادي و ننبذ هذه ——– الفجة فكل عنده راي و كل عنده دين كما قال محجوب شريف

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..