البشير : محاولات لتفتيت السودان عبر الشباب

دوله قويه ياجبان

انتبهوا جيدا وتمعنوا في هذا الكلام الخطير الذي يفضح مشروعهم السري…
” ….استقبلنا الطلاب الافارقة حتى صاروا جزءا منا لاننا نسعى لبناء دولة قوية”.
والله ان لم نتحرك الآن لاصبحنا يوما لا هوية ولاوطن ولا اهل، بل نجدنا غرباء بلا حول ولا قوة ولا حرية.

اها يا الدلدول كان قلنا المخدرات وكيف تدخل عبر المنافذ و الحدود و المكارات دى مصيبة أذا كان أنت نائم قفا و ما دارى بالبحصل فى البلد الرماد التكيل خشيمك دا و أن كان عندك دراية ابقى على الدنيا السلام ؟
اين الحاويات التى دخلت الى ميناء بورتسودان و بمتابعة لصيقة من مكافحة المخدرات و جهاز الامن العفنى و حتى وصولها الى المستورد و ما راج من انباء و فبركات بأنه سورى الجنسيه و غيره من الحديث الذى لا يثمن و لا يغنى من جوع و لى يومك دا و القضية محفوظة و لم تقدم للقضاء للنظر فيها اها شن قولك يا تمبل ؟
كان قلنا التطرف الدينى منو السمح ليهم باحتلال المساجد و اقامة الندوات جهرا نهارا و وصلوا الى محمية الدندر و طردوا الحيوانات الاليفه و المفترسه و اقاموا معسكراتهم فيها كدى ورينا ما فى جعبتك يا ايها النمرود و افصح فى القول و ه1ا طبعك كتير الكلام و قليل الاحسان و دائما تظهر لينا الوطنيه و حيك للوطن و المواطن و تضحياتك و تفانيك و شهامتك و انت ما عندك كرامه و لا دم ؟
كفاسة علينا أستعراض عضلات و وهو الكلام بقروش لكن الفعل ما صعب و التنفيذ بحتاج لى رجل مالى هدومه و قدر الكلمه البقولها و يا ما اتغشينا فيك و سمعنا و فرحنا و لكن كانت صدمتنا فيك أكبر وانت ما راح تتغير لانك تحمل من الحقد و الحسد و الغباء يكفى لتدمير القارة الافريقية من الوجود ونقول الحمد لله على ما تبقى من الشعب المغلوب على أمره و منتظرين الفرج و هو قريب و ترونه بعيد ؟
القضاء فى انتظارك لرد الحقوق لاصحابها و كم من دماء سفكت و ارواح ازهقت الم تراعى حرمتها و لم تشعر يوما من الايام بالجرم الذى ارتكبته فى حق هذا الشعب و بنيه ؟
القصاص القصاص يا ايها الرقاص ابشر واركز و الزم الجابره .

رمتني بداءها وانسلت … تأمل في كل ما قاله البشير وانظر كيف ينطبق على تصرفات كيزان البشير تجاه الوطن: (تعرض الشباب السوداني لمحاولات لتفتيت وإضعاف السودان وتخريبه وإلحاقه لما تتعرض له الدول المجاورة من خلال شغله بالصراعات الداخلية وما وصفه بالمؤامرات بين دول الجوار. ومحاولات أخرى لاختراق الشباب السوداني من جهات لم يسمها عن طريق المخدرات والتطرف والعنف، ورأى أن المستعمر لا يزال يطمع في إفريقيا وثرواتها باعتبار أن أنسانها لايستحقها. وشدد رئيس الجمهورية على ضرورة التصدي لمحاولات اختراق الشباب بالوحدة الوطنية قبل الوحدة الجغرافية، بالابتعاد عن الجهوية والقبلية،) البشير رئيس الجماعة التي أصرت على كتابة اسم القبيلة في استمارة الرقم الوطني والمخدرات هي المواد التي يهربها كوز أو كيزان من جماعة البشير لإضعاف الشباب وشغلهم عن واقعهم المأساوي!

كلام قمة في الاستهبال