“داعش” يقيم سوقاً للرقيق لبيع النساء كـ”سبايا”.. ويكثف نشاطه على الانترنت لتجنيد غربيات لجهاد النكاح

أها تجارة الرقيق الابيض دى بأسم الاسلام رأى علماء المسلمين فيها شنو!

داعش , بوكو حرام,القاعدة , النصرة , طالبان ,…والمؤتمر الوطنى , ماهو القاسم المشترك؟؟!

كاذب من قال أنه إنضم لهذا التنظيم لى إحياء سنة الجهاد أو الدخول فى الاسلام بل لمصالح دنيوية دنيئة …

اين المظاهرات التي عجت الشوارع في كل المدن العربية وحاصرت كل السفارات الاوربية وهيحان كل القنوات الفضائية العربية والان باسم الدين وقيام الدولة الاسلامية وفرض دعوة الرجوع الى عصر بيع النساء والاطقال علنا ولا احد يتحرك ويستنكر ذلك رسميا….. اين الغيرة عن الاسلام واين السماحة والمعاملة الحسنة واين حفظ حقوق الضعفاء والاقليات.. اين الوعود التي كانت تطلق بان فرض الشريعة وقيام الدولة الاسلامية هي حماية للاقليات….
اين هي قادة الدول العربية والسلطات الرسمية واين هي مواقفها من اجل الحرية وحماية كرامة الانسان… اين الكتاب والسياسيين من داعش وهو الاسم الحركي الجديد للقاعدة….
لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا السكوت يدل على اننا نحمل نفس الفكر في اللاوعي.. ودون ان نفكر بصوت عالي… لان سكوتنا هذا يدل على موافقتنا…..

قتل واغتصاب وتهجير وتجارة رقيق…هل هذه الحركة وهذا الفكر يجب السكوت عليه…
شوفوا مايحدث في بناتنا في الدول الاوربية وهم لم يبلغوا سن الرشد وهم يحملون افكار متطرفة هل تعلمون من هو السبب ,,, هم الوالدين لان البنت وهي في سن السادسة من عمرها بمجرد تخوفنا من المجتمع الاوربي التي تعيش فيه البنت نفرض عليها لبس الحجاب وارسالها الى المجموعات المتطرفة في المساجد ونحن فرحين انها محتشمة ومتدين دون فحص ماهية الافكار التي تحملها… وهذه هي النتيجة التطرف والوقوف مع داعش واللعب دور في جهاد النكاح… خوفنا من المجتمع الاوربي يدفع البنت الى جهاد النكاح والتطرف… دون ان يكون لها حرية الاختيار لانها وهي صغيرة دفعت الى التدين وتعرضت الى الترغيب بالمدح ياسلام لابسة حجاب شاطرة والتخويف من المجتمع الذي تتربى فيه وتتعلم فيه وتدفع ايضا فان هذا المجتمع ذاهب الى الجحيم وهم غير طاهرين… ونعيش الطفل كراهية للمجتمع ونحببه التطرف… وهذه هي النتيجة قاصرات في جهاد النكاح….. وهذا مالايتمنى اي اب او ام……

هل هذه هي افكار الله بالتأكيد لا….. ولايمكن ان تكون من وحي مقدس…… اذا كان هؤلاء هم المسلمين وناهيك عننا نحن لاننا بسكوتنا هذا نتبنى نفس فكرهم …..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماذا عن الاخرين………………..؟؟؟؟؟؟؟

القاسم المشترك بين المؤتمر الوثنى والمنظمات الارهابيه التى تدعى الاسلام هو حبهم جميعا لشهوات الفرج لا يهم ان كان دبرا او قبلا كما هو حال حكام السودان الحاليين، المخنثين القذرين

لماذا اتجه بعض المسلمين الذين أصابهم اليأس من الأنظمة العربية والاسلامية المعاصرة إلى اجترار ممارسات عفا عليها الدهر ولا توجد إلا في بطون كتب التاريخ ؟
الإجابة : فشل نظام البعث في سوريا والعراق وفشل التجارب الديموقراطية المبكرة في لبنان والسودان
فشل الناصرية والقومية العربية في مصر والسودان وليبيا واليمن والجزائر
تبني نظم الدولة الدينية في الحياةالمعاصرة في السعودية والأردن والمغرب وإيران والسودان وموريتانيا
انهيار الاسلام السياسي المعزز من الأخوان المسلمين في مصر وليبيا وتونس
فشل الاسلام السياسي في التصدي لاسرائيل والولايات المتحدة والغرب والشرق
تقوقع النظم الملكية في الخليج العربي وتحصنها ضد أفكار الوحدة والخروج بنماذج عصرية للحكم. قناعة الدول الاسلامية غير العربية بعدم وجود نظام عربي واسلامي نموذجي يصلح كبوتقة تنصهر فيها قوى الاسلام الحقيقي.
قوة الاسلام تتجلى في قوة الايمان وتمدد الفضيلة وانتشار العدل والمساواة أولاً ثم القوة المادية التي يخافها أعداء الاسلام.
كل ما يحدث في العالمين العربي والاسلامي اليوم سببه اليأس من امكانية لم شمل الأمة في نموذج جامع لا سيما مع اجتهاد الدول الممسكة بكل قوى العصر المادية والعسكرية وتكتلها في التصدي لمثل هذا النموذج ووأد مؤشراته وامكاناته بانتظام.
إذن لا يستغرب المرؤ رؤية بعض يائس من المسلمين يكفرون الكل ويجتهدون بما أوتوا من فكر وقوى لاجترار دولة الاسلام القوية الأولى ، بل السعي لتكوين دولة اسلامية في العراق والشام وشمال افريقيا ثم الزحف على الجزيرة العربية بأسرها. اليوم تحركت امريكا بدعم سياسي فرنسي وبريطاني لضرب (داعش) في شمال العراق وشمال شرق سوريا. إن ذهاب ريح الدول العربية سببه افتقارها للتوحد الاسلامي المبرأ من السياسة بمعناها الغربي ، أي صياغة تعريف عربي وجديد للسياسة. سياسة يحركها الدين بمعايير التقوى التي تحكم الجميع شيعة وسنة وطوائف. لماذا لا يكون للتقوى ميثاق مثل ميثاق الأمم المتحدة ؟!! لماذا لا نطلق الفكر لمعالجة الخلافات بين المسلمين ؟!! لماذا لا يتحرك العالم الاسلامي بالقوة للجم التفكيريين الخارجين عن الملة بدلاًً من الاستعانة بأعداء الاسلام لحل مشاكل المسلمين ؟!! هذه صرخة نطلقها للعالم الاسلامي ، فهو القوة التي يجب أن تتحرك بمبادئ الاسلام وقواه للتصدي لمشاكل المسلمين. أما العرب فيجب أن يرضوا بوصفهم دولاً اسلامية وأقلية وفق منهج رسولنا الكريم الذي جاء بدين للناس كافة وليكن نصيب الجامعة العربية مثل نصيب البعث والقومية العربية والناصرية والأخوان المسلمين والمتاجرين باسم الدين. لتكن حركة المسلمين من اندونيسيا أكبر الدول الاسلامية عدداً والسعودية أكبر الدول الاسلامية ثروة ومصر وفيها خير أجناد الأرض ورجال دين من الحرمين الشريفين والأزهر الشريف والقدس الشريف وقم في ايران ومساجد الهند وباكستان وجنوب افريقيا وامريكا واوروبا طالما فيها من ينطق بالشهادتين !! التشتت والفرقة والتحزب والتشظي الطائفي هي مشاكل الاسلام الحقيقية ويجب أن يتصدى لها المسلمون وليس العرب وحدهم.

هم ناس داعش ديل دايرين ينشأوا دولة (اسلامية) ولا دولة ممارسة (جنسية)!!!
لا حول ولا قوة الا بالله….

علي المسلمين جميعاُ(سنة وشيعة عرب وغير عرب) ان يتوحدوا لمواجهة هؤلا الناس قبل فوات الان!!!! كفانا تشرزم وتشاكس في الفاضي. سيسالنا الله يوم الحشر العظيم عن ماذا فعلنا للاسلام امام هكذا مواقف تسئ الي دين الله.

والله لو طلب رجال اليوم لقتال هؤلا الجهلاء لكنت من اول الخارجين هؤلا هم العدو الحقيقي.

انتو الطرود من العراق شغالا

سلام بلا رتوش !