اعتقال الصحفية مروة التيجاني والناشطة يسرا ومحررة “الوطن المصرية ” شيماء عادل

اعتقلت أجهزة الأمن السودانية الصحفية شيماء عادل المحررة بجريدة “الوطن” من مقهى إنترنت، في الساعة الثامنة والنصف بتوقيت الخرطوم (السابعة والنصف بتوقيت القاهرة) في منطقة الحاج يوسف- الوحدة، واعتقلت معها أيضا الصحيفة السودانية مروة التيجاني، وناشطة سياسية تدعى يسرا، واقتادتهم أجهزة الأمن في سيارة بيك أب تحمل رقم 72091 خ2 إلى مكان مجهول.

الوطن المصرية

تعليق واحد

  1. حسبنا الله في شريعة هؤلاء (( السجم )) …
    اليس من الدين اذا دعت الضرورة الاعتقال ان يتم ذلك بصحبة محرم ….

  2. شبابنا شباب السودان العظيم
    شدوا الزناد وواصلوا المظاهرات السلمية ورددوا الشعارات القوية الصادمة للبشكير وعصابته. الفئة الباغية ترتجف الآن وتموت في اليوم مائة مرة.
    – نغني ونحن في أسرك وترجف إنت في قصرك
    – الشعب يريد إسقاط النظام
    – يا خرطوم فوري فوري لن يحكمنالن يحكمنا لص كافوري.
    علموا الضار وأزلامه من الذين تربوا علي أيدي المجوس الروافض الحاقدين علي الاسلام والمسلمين ، علموهم لحس الكوع – لعنة الله علي البشكير علي بابا والأربعين …
    الثورة انطلقت شعارات ترددها القلوب

  3. يا شباب لاحظتو معي زمان كان وضعو صورة لبت حلوة زي في الراكوبة تلقى كل التعليقات تركز على جمال الصورة بدون النظر الى الموضوع اما الان الحمدلله رغم ان الصورة جميلةجدا لكن كل المعلقين اصبحوا موضوعيين وما في حد علق غلى الصورة معني كدا الناس كلها في حالة استنفار لخلع عصابة الانقاذ الذين دأبو على الهاء الناس بسفاسف الامور مثل ما يجري هذه الايام من ليالي السودان و غيره فالنعي جميعا شباب وطني الشرفاء مخططات الكيزان الشيطانية و النعمل جميعا على انهاء حكمهم الاسود على سوداننا الحبيب فالنأخذ شرف التغيير الى الافضل و ليعش ابنائنا حياة افضل مرفوعي الراس بين الشعوب
    من غيرنا يعطي لهذا الشعب معنى ان يعيش و ينتصر

  4. للأسف الأمن السوداني يفلح مع النسوان و لانه جبان و ليس له شرف و لا أخلاق لأنهم أبناء شوارع أو من أسر و العيازة بالله حاقده علي المجتمع أو من أسر فيها الأم و البنت للا تسأل من أين و الي اين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و الكلام حولهم كثيييييييييييييييييييييييييييييييير و كثثثثثثثثثثثثثثثثثثير

  5. يللا يا أهل النخوة… هبوا ياشباب ..خلينا نخلص الحرائر والأبطال من قبضة كلاب الأمن…هاجموا مراكز الشرطة…ومكاتب الأمن…يللا ياشباب الحاج يوسف…

    هيهات منا الذلة…هيهات منا الذلة..

  6. يخوانا والله النساء وليس النسوان والله ما ساهلات ومخيفات زى البعبع بالنسبه للنظام
    ديل حفيدات مهيره بيرجفن مليون زى كلاب الامن ديل ديل خطيرات بس السودانى الاصيل
    ادعود يكرم المراءة ولا يهينها عشان من زمن الجدود وصونا على الحراير لكن هن فارسات
    ومن الرجولة والشهامه ان لا يهين الرجل المراءة ولكن سالتكم بالله انتو بترو فى ناس الامن
    ديل راجل . المبرر الوحيد ه مزرورين زرة كديس والكديس ساعة ينزر بيلطش شمال ويمين وبكون ما
    شايف فى الحالة دى كلاب الامن لا بتفرز رجل من حرمه
    خلاص هانت والشرك قرب يهبر والصيده سمينه سمينه سمينه سمينه تكفى من هنا لى لاهاى

  7. الليلة مافي اي شكل لدولة في السودان أو في الخرطوم بل رباطة وناس جعانة.وأقول ليكم مافي اي نظامي محترف عندو مصلحة في النظام والليلة دي لوالجنوب مش الجبهة الثورية رسل كتيبة واحدة للخرطوم، أقدر اقول ليكم تستلما في 24 ساعة.

  8. نداء الوطن يناديك ،الى كل مواطن ومواطنه،,الى كل من يحمل الجواز الأخضر والى كل من تنازل عنه بسبب الأنقاذ،والى كل من أصر على حفاظه ايمانا بالوطن،الى كل مواطن يعلم جيدا أن سودانيته معلقة بالوطن جينيا،فيزيائيا،قلبا وقالبا،تاريخيا روحانيا،الى كل من يعلم مامعنى أن تكون سودانيا بحق،والى من لايعلم ذلك المعنى الأسطوري ،الوطن يناديك فقدا شكا وشكا وشكا الا أن
    تقطعت أوصاله وأصبح مقعدا كسيحا!!. فالأن يناديك النداء الأخير ويصرخ مناديا:

    “أين نخوتك أين كرامتك أين عدلك أين محبتك أين حنينك أين شجاعتك أين انتمائك أين أمانتك؟أنا أحتضر فما أنت فاعل؟ ”

    الي مثقفين وعلماء وشيوخ وأطباء وأساتذة ومهندسي السودان في الداخل والمهجروالى كل الشرفاء الأحرار بجميع النقابات أنتم من تلهمون المواطن البسيط
    أنتم من تجيبون على تساؤلات المواطن البسيط “منو البديل؟”فلا تنسوا الوطن فهو أمانة في أعناقكم

    الى الشعب الذي اشتهر بالأمانه والصدق والعدل كل ذلك كان ولم يزل ايمانا منا بكلمة نحن جند الله وايمانا بالوطن،والأن الوطن يغتصب أمام أعيننا ونحن لانتحرك فلماذا نحن اذا بأحياء؟؟؟ نداء لكل الأجيال ،،ونداء استغاثة من الأجيال القادمه!!!

    كفاية قرابة النصف قرن الانقاذ طمست فيها كل ماكان حيا بقلوبنا!،قرابة نصف قرن سخروا فيه هذا الشعب لخدمتهم ولأشباع شهواتهم المرضية!،وجعلوا من الشعب أضحوكة
    ولم يكتفوا بذلك،بل جعلوا الشعب يسكر بزفارة الدنيا أذاقه الذل والجوع،وقطع أوصال الوطن بالمحسوبية والمركزية…

    كفاية دمار فليستيقظ كل مواطن وليدرك تلك الصرخة وليدرك أن كل تلك الغفلة انما كانت مجرد خداع للنفس!وتهرب من المسؤلية تجاه الوطن ومن هذه اللحظة الحاسمة بالذات في تاريخ الوطن
    نحن الأن نكتب التاريخ الحديث للسودان أنكتب وفاته؟! أم نجاته وحياته ولململة ربوعه…

    العالم كله يراقب والأهم من ذلك الله يراقب
    ((لايغير الله مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم))
    فهل نحن بحق جنده؟؟وحده العليم العظيم هو الأعلم،أما الذي أعلمه،فأعلم أننا
    كنا في يوم ما جنده عندما أدينا الأمانات لأهلها وعندما كفلنا اليتيم،وعندما ساعدنا في بناء وتعليم شعوب وذلك عندما كنا نؤدي عملنا بضمير وحكمة
    عندما كنا نستخرج من ايماننا بالبديع الأبداع الذي ننمي به الوطن وناكل الأمة كلها مسلمين و مسيحين،بكرم الخالق ثم كرمنا “ويجي جاهل يقول نحن شحادين”… هذا ماأعلمه…

    نداء لكل مواطن مؤمن حر شريف نحن الأن نكشف أحد أكبر خدع التاريخ المعاصر في تفتيت الدول،وأتقن المسرحيات التي تمارس في هدم الأمة،نحن نكشف منافقين التاريخ الحديث أمام العالم أجمع، ومثل هؤلاء لاسترة لهم لأنه جزائهم،اللهم الا من رحم ربي،نحن الأن نظهر للعالم معنى أن تكون سودانيا

    أدعو القدير ألا نخذل الوطن
    مجرد مواطن شاب عادي سمع صرخة نداء وبسأل هل في غيره سمعها؟

    نصيحة الى شباب الوطن
    فلنعالج حجب الصحف بتوزيع المنشورات التي تعكس واقع مافعلوه المنافقين بالوطن
    ولا تنسوا سلمية الثورة!،وأعلم جيدا أن كل رجل حر يتمناها دموية

    لكنها سلمية ديل مركبهم غرقت وعايزين يغرقوا البلد كلها من شدة حقدهم
    فلتكن الحجارة والحكمة هي سلاحنا فقط

  9. الكلام موجه الى نافع يتحدث عن ان الانقاذ تعمل لتثبيت اركان الاسلام هذا ليكسب به مشاعر الشعب السودانى … واين من اغتصاب صفية اسحق لماذا لم يحقق فى ذلك الموضوع والتعذيب فى بيوت الاشباح واعتقال الثلاث فتيات هؤلاء دون محرم اتقوا الله .. اتقوا الله .. اتقوا الله وبالمناسبة صفية اسحق خرجت فى جمعة لحس الكوع فى باريس … نبشوها كلاب الطغاة ومسحوا دموعها اخوان عازة وسفروها بلد النصارى ورحبوا بها النصارى وحموها من كلاب الطغاة … حسبى الله ونعم الوكيل …والله اكبر على كل طاغية .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..