البشير يطلب مساعدة أمير قطر لحسم الصراع مع الجبهة الثورية بدارفور وجنوب كردفان

سلم رئيس جهاز الاستخبارات السوداني محمد عطا المولى، رسالة من الرئيس البشير إلى أمير دولة قطر، خلال استقباله قبل قليل في الديوان الأميري في الدوحة.
وفيما اكتفت وكالة الأنباء القطرية بالعرف السياسي بالإشارة إلى أن الرسالة تتعلق بعلاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها، لم تتضح مغزى الرسالة التي على غير العادة سلمها رئيس الاستخبارات، بدلا من السفير السوداني في الدوحة، مما يعني خطورتها في ظل الأحداث المتلاحقة التي يمر بها السودان سواء على الصعيد الداخلي خاصة في أحداث غرب السودان، بعدما بدأت القوات هناك في تحقيق انتصارات على الأرض ضد الجيش الحكومي، وتحويل منطقة كردفان إلى منطقة عمليات، فيما سبق أن ضمنت قطر اتفاقا مع المقاتلين في غرب السودان فيما يعرف باتفاقية الدوحة، الأمر الذي لم يصمد على أرض الواقع.
وتحارب الحكومة السودانية على أكثر من جبهة خاصة الداخل الذي بدأ يتمرد على ارتفاع السلع والعدالة الغائبة سواء في الوظائف وفرص العمل أو الظروف المعيشية التي تعصف بالمواطن البسيط، فضلا عن جبهة الحدود مع جنوب السودان، والتي تعد بؤرة صراع لم تحسم، كما لم يتم التوصل في جلسة المباحثات الأخيرة بين الطرفين لأي نتيجة تمكن الطرفين من ضخ بترول الجنوب عبر أرض الشمال، فيما اعتبره المراقبون فشلا في الوساطة بين الطرفين التي تحاول أن تجنب الخرطوم ربيعا عربيا يمكن أن يعصف بالحكومة التي قدمت الكثير من الالتزامات للغرب، وأبرزها فصل جنوب الشمال أملا في البقاء على كراسي الحكم.
والمعروف أن النظام السوداني تربطه علاقات خاصة مع قطر التي تعد أكبر داعم له للاستمرار في الحكم.
قطر الراعي الرسمي للمشروع الامريكي لتقسيم السودان
?الحكومة تبحث عن تمويل وقروض عندما تبعث مبعوثيها الي الخليج وعندما يتعلق الأمر بحسم التمرد والمظاهرات يأتي ذوي الاختصاص الي السودان .
زمام الأمور في السودان أصبحت تحت يد أحفاد رجالات الثورة المهدية، وبدأوا يزحفون في ثبات متغمسين طريق أجدادهم العظماء نحو عاصمتهم الوطنية أم درمان. الزحف بدأ ولن يتوقف إلا بقطع رأس غردون وهو هذا المرة ربما يكون أحد ثلاثة (نافع، البشير أو طه).
وعلى مشيخة قطر أن تكف عن دعم نظام منهار أصلا ولتفكر في مستقبل علقاتها مع رجالات الساحة القادمين.
السيد عطا المولى . بصراحة وضعكم مزرى ومحرج للغايه .. لن تستطيعوا ان تحاربوا شهرين . لان خزانتكم لحقت امات طه . والحرب ليست نزهة وتحتاج الى اموال ضخمة جدا . والبلد على هاوية الافلاس .وليس لديكم اى صداقات خارجيه تنقذكم .المعارضه المسلحة سترث السلطة فى الخرطوم قريبا وستؤول اليها كل القصور والفلل . ليست تلك المملوكة لكهنة الاخوان المسلمين فقط . ولكن قصور المراغنه ايضا .. هذا زمان السلاح والرجال ..انا اول من بعث برقية تاييد للسلطة الجديده القادمه .. سجل ياتاريخ ..
قطر وقناة الجزيرة عميل مزدوج بامتياز
كمان المعفن دا بقي يقابل ريئس دولة
فليذهبوا إلى قطر وليأتوا
بدعم عسكرى هنيئا للجبهه الثوريه بهذا الدعم
الذى سيعجل بذهاب النظام و لقطر وأميرها الخازوق والعار.
الدعم المادى للحكومة غير مخيف لانو لو وصلهم عيونهم بزغلل وبلبعو بيناتهم ومابشترو بيهو سلاح ههههههههههههه
بدء الزحف لرحيل المؤتمر الوثنى ولا مجال لاى وساطة الكلمة الان للقوى الثورية التى ترفع السلاح بعد ان فشلت من قبل كل المساعى السلمية ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
قطر قطرة من دويلة حاقدة علي الكبار تريد تقضي عليهن قطر هذه خطر علي العالم العربي.هي تريد دوراً اقليمياً
بالله شوية صواريخ عشان يقضوا على المرتزقة واولاد الحرام
عسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم فشكرا لامير قطر الذى سيرسل الدعم الى حكومة المؤتمر الوطنى لتكون حسرة على الخرطوم ودوحة وغيمية الى ثوار الجبهة الثورية والحركة الشعبية لتحرير السودان وانشاء الله قريبا جدا المعارك ستنقل الى مدن دارفور وكردفان والنيل الازرق
إن ماتم من تغيير في بعض نظم الدول العربية مثل تونس وليبيا واليمن ومصر ومايتم الان في سوريا هو تخطيط قطري امريكي غربي وليس كما يقول البعض بانه ربيع عربي ؟؟؟ إن امير قطر الداعم الاول للحركات الاسلامية في الوطن العربي . ويدعم الان الاخوان المسلمون في الكويت والاردن لتغيير نظام الحكم . يريد ان يكون امير العرب وليس امير قطر فحسب .
يا المحب للمجاهديين خلى يستلموا الصواريخ ونقلعها منهم ونضرب بيها رأسك!
يبقي ليكم فلة
شدوا من اذركم ايها الثوار الدعم الاتى من اى جهة كانت سيكون من نصيب الثوار مرتزقة النظام والمنتفعين الان فى حالة زهول وهم يتصارعون على الكعكه المتبقية النافع المانافع يتهجم ب حلاة الروح وهو يرتجف رعبا من غضبة اهل السودان المجرم اخر من يتحدث عن الوطن والوطنية والشريعة فاين هى الشريعة الان ومما يرتكبونه من جرائم فى حق المواطن المغلوب على امره واين الوطن الوطن الذى مزقوه وقطعوا او صاله وهل الانتخابات التى اجراها النظام كانت ديمقراطيه ونزيهة هل نافع زاتو نزيه عشان انتخابتو تكون نزيهة تفو عليكم الى مذبلة التاريخ ايها الجبناء
تحرير حلايب اولا قبل تحرير كاودة ودارفور
يمكن لقطر ان تدعم اي بديل اخواني شيطاني في السودان غير هذا النظام الذي افشل مساعيها بعد اتفاقيات الدوحة وخاصة الاخيرة بين السيسي والنظام0 الكل يدرك تماما ان قطر لايمكن ان تدفع بدون مقابل وهناك مطامع كثيرة استراتيجية وخدمية لامريكا وسياساتها بالمنطقة وهذا دور خفي اسند لقطر في سبيل ان تقود الشرق الاوسط والعرب وان يحفز اميرها بجائزة نوبل للسلام0 ولكن حكومة البشير لم تساعد قطر للمضي قدما في مخططها داخل السودان 0 وذلك لاسباب كثيرة عدم حسم الثوار عسكريا رغم الدعم اللوجستي الغير معلن كما ان البشير لم يتمكن من تصحيح الوضع الاقتصادي في السودان ولا اعادة تنمية دارفور والسبب هو الفسادالاداري والمالي والاخلاقي لمسئوليي النظام وجشعهم 0 فهم يستولون على اي مبالغ تاتي من قطر لجيوبهم الخاصة 0 لذلك انعدمت الثقة بين البشير وامير قطر0 ونحن نعلم ان قطر يهمها ان يظل النظام الحاكم في السودان كيزانيا ليكون عمقا استراتيجيا لمصر وليبيا وتونس وعليه نتوقع ان يدعم نظام قطر الاصلاحيون في الحركة الاسلامية في السودان او ان يرتبوا لانقلاب ترابي جديد 0 وفي هذه المرحلة سيحافظون على النظام الموجود دون دعمه بسخاء كما في السابق على الاقل للحفاظ على مصالحهم في السودان 0 وتمرير اجندة امريكا في المنطقة 0
ايها الشعب السودانى ليس هذا عدلا ان تقف مع الحكومة التى تبيد جزء من ابناء هذا البلد, مايدور فى جبال النوبة والنيل الازرق يمكن حله سياسيا, بالجلوس مع الحركة الشعبية حيث هى موجودة بالجبال منذ عام 1988م ولم تستطع الحكومة حسمهم بالحرب وجلب السلام الا بعد ان جلست معهم فى عام 2002م واستمر السلام والاستقرار الى ان اتت اتفاقية السلام الشامل والتى اتت بحق الانتخابات والمشورة الشعبية والترتيبات الامنية والحق الاخير تنفيذه كان يجعلنا نتفادى الحرب الحالية, الا ان البشير اعلن الحرب من مدينة المجلد بعد ان زور الانتخابات فى جنوب كردفان وفى الرابع من يونيو 2011م حاول ان يجمع السلاح من افراد الحركة الشعبية وكان ذلك بداية الحرب والتى مازالت مستمرة برا وجوا, والضحية المو اطن البرىء. ان حل مشكلة جنوب كردفان والنيل الازرق ودارفور هى حل لمشكلة الاقتصاد السودانى والذى يعانى منها كل الشعب السودانى, يجب ان نسأل انفسنا ماذا جنينا من جملة كم وعشرين سنة من حرب الجنوب غير (سبعين فى المائة من الدخل السنوى للبلاد فى السنة مضروب فى عدد سنوات الحرب فى الجنوب) = انفصال الجنوب. ثم انه اهل جبال النوبة سودانيين واهل دارفور سودانيين واهل النيل الازرق سودانيين واهل الشمالية سودايين واهل الشرق سودانيين واهل الجزيرة سودانيين واهل الخرطوم جايين من كل هذه المناطق وربما عدد قليل لم ياتى من المناطق المذكورة ولكن برضوا سودانيون, ولذلك ارجو من الشعب السودانى نبذ الشرذمة والتعصب الدينى والاتفاق على المواطنة والعدل لكل سودانى وبناء البلد والاستفادة من الامكانيات الاقتصادية الهائلة.
أها بعد ما القطريين جابو ليكم السيسي و لبستوهو الخازوق تاني دايرين يجيبو ليكم منو
برميل قطر لن نغفر لك دعمك لحكومة المجرمين
اقسم بالله معلومة من مصدر داخل مليشيات البشير كادقلي محاصرة ومجموعة من ضباط الصف تخالف الاوامر وترفض الذهاب الي كادقلي بعد ان تم تضليلهم وافهامهم انهم ذاهبون الجنينة لينضموا الي القوات المشتركة
لا يهمنا البشير فاليذهب أين ما أراد
أما الجبهة الثورية عليها عدم الذهاب نهائيا الى قطر
فاليذهب الوفد الكيزانى المفاوض الى كاودا (لن تختفى القبلة هناك ) الباقى كملوه بالإتصالات … قطر تدير أموال تنظيم الكيزان الدولى وما خفي أعظم
ذهاب نظام الكيزان أمر ملح جدا جدا لإيقاف الإنقلابات وهيمنة الجيش
وعلى الشعب السودانى إلا يترك الأمر كله لأهل كاودا فيجبرهم صعاليك السياسة فى الخرطوم على الفساد
الامل كبير فى الجبهة الثورية فالينضم اليم جميع أهل السودان