يا زول الجثمان المعاك ده ولد ولا بنت؟..يا جماعة أنا كنت حاملة بتوأم، ولد وبنت.. إنت حقك ولد، و حي وهسة راقد جوة في الحضانة، الف مبروك

الطاهر ساتي
::اليوم، لست بحاجة إلى تقديم قضية الزاوية بقصة خيالية أوحكاية تراثية، أو كما نفعل بمظان العظة والعبرة تارة وبمظان تخفيف وطأة القضية على عقل القارئ تارة أخرى..وعوضاً عن اللجوء إلى عوالم الخيال والتراث، نُخرج اليوم من ركام الواقع البائس إحدى غرائب الإدارة في بلادنا المنكوبة، وما أكثرها.. نأمل أن يرصد أهل الدراما والسينما وقائع قصة اليوم (الواقعية)، فهي تصلح بأن تكون (فيلم تراجيدي)..ولكن، من باب التحسب والحيطة والحذر يجب تنبيه مرضى السكري والقلب بعدم متابعة بقية الأسطر، و أللهم بلغت فأشهد ..!!
:: فجر الأثنين قبل الماضي، تمخضت إمرأة بالصحافة، و ذهب بها زوجها وأهلها إلى مستشفى الخرطوم..بعد الفحص و الكشف والتحليل، تم تحويلها إلى غرفة العمليات، وتم إجراء العملية بنجاح وأعادوها إلى العنبر..ثم أخطروها – وزوجها وأهلها- بأنها (سلفت طفلة)، وأحضروا الطفلة في لفافة بيضاء، فتقبلوا قضاء الله وقدره وغادروا المستشفى إلى ديارهم ليواروا جثمان طفلتهم ثرى مقابر الصحافة.. بالمقابر، قبل دفن جثمان طفلتهم بدقائق، تلقى والدها مكالمة من موظف بإدارة المستشفى : ( يا زول الجثمان المعاك ده ولد ولا بنت؟)، فرد الوالد مع موجة من الذهول : ( بسم الله الرحمن الرحيم، دي بنتي الجبتوها لي ملفوفة، ليه السؤال ده؟)، فخاطبه الموظف : ( لا لا، البنت دي ما حقتكم، رجعوها سريع) ..!!
:: إحتار القوم بالمقابر حيناً من الزمن، فالمكالمة صادمة وغير متوقعة حتى في (عالم الأحلام) ..المهم، عادوا بجثمان المولودة إلى المستشفى سريعا حسب التوجيه، ليقابلهم الموظف ويستلم جثمان الطفلة شاكراً : ( شكراً ليك ياخ، أتعبناكم معانا الليلة، الطفلة دى ما حقتكم)..وقبل أن يكتمل الذهول في أذهان الوالد والأهل ، واصل الموظف بمنتهى الوضوح : (إنت حقك ولد، و حي وهسة راقد جوة في الحضانة، الف مبروك)، هكذا الحدث والحديث..عادت الأسرة بمولودها إلى دارها، وإستبدلوا الحزن بالفرح و (الدهشة)..والمدهش أن أسرة أخرى كانت تبحث عن جثمان مولودته المفقود في دهاليز المستشفى إلى أن عادت تلك الأسرة بالجثمان من مقابر الصحافة..هل ما حدث بمستشفى الخرطوم – في الألفية الثالثة – لايزال يحدث في بلاد الدنيا والعالمين..؟؟
:: وهذه أخرى، فاكظم الغيظ وكن من الصابرين..أسرة بسوبا، تابعت مراحل حمل إبنتها بواسطة إستشاري، وظلت نتائج الأشعة تشير بأنها تحمل ( توأم، ولد وبنت)..وفى الموعد، حولها الإستشاري مع كل أوراق الكشف والتحليل والأشعة إلى مستشفى الخرطوم أيضاً..ذهبت الأسرة بابنتها إلى المستشفى، وهناك أجروا الفحص والكشف والتحليل والأشعة، ثم كتبوا في تقريرها بالنص (توأم)، أي هما ( التوأم) المشار إليهما في تقارير الإستشاري (ولد وبنت)..وأدخلوها إلى غرفة العمليات، وبعد إجرائها بنجاح أعادوها الى العنبر ثم أحضروا لها ( المولودة)، فسألتهم عن المولود، فردوا بمنتهى البراءة ( لا مافي تاني، كان واحد بس)..!!
:: واجهتهم الأم وأسرتها بتقارير الإستشاري، وكذلك بتقاريرهم ، فردوا بذات البراءة : ( لا دي تقارير مبدئية ساكت).. تساجلوا كثيراً بلا جدوى، (يا جماعة أنا كنت حاملة بتوأم، ولد وبنت ) ( لا، لقينا البنت بس)..والقضية بطرف الشرطة، ولكن نسأل علماء وأطباء النساء والتوليد : هل تقاريركم الطبية أيضاً – كما فواتير المغالق و دكاكين الاسبيرات – بها المبدئية والنهائية ؟..على كل حال، تلك هي وقائع الحال الإداري بأكبر مشافي البلد، ولا يزال الوزير يعمل في منصبه (وزيراً) وكذلك المدير بموقعه (مديراً)..نقترح تشكيل لجنة تحقيق، ثم محاسبة (سائق الوزير) و (سكرتير المدير).. نعم، لقد تقزم الطموح العام لحد المطالبة ب ( كبش فداء ليس إلا)..!!
______
السوداني
[email][email protected][/email]
الاخ الطاهر انت تعلم والكل كذلك،الدوله تتحسس وتكاد تمسك مسدسها عندما تسمع بكلمة محاسبه او عفاب.
الاخ الطاهر دع القوم فان الابام كفيله بهم.
لا تثريب عليك، لقد بلغت وبلغت.
حسبي الله و نعم الوكيل ، لا تندهش يا أستاذ فنحن فى دولة المشروع الحضارى
اسرع ياولد ناولنى الحبوب وقول لامك طلقانة
عشان ماشى اقع البحر الوضع مامحتمل .
المصيبة الكبرى ياود ساتى المبرر موجود وجاهز للمصيبه دى
لاحول ولا قوة الا بالله ياناس ماهذا ماهذا ماالذى اصاب بلادنا كل يوم ونحن نسمع ونشوف مالايسر ,,, الى متى نظل هكذا؟
هذا هو التمكين فقد تم تشريد أطباء وإداريين من المستشفيات بسبب عدم ولائهم السياسي وانقطع تواصل الاجيال والمستشفيات كغيرها أصبحت تدار بالله كريم كأنما الله سبحانه وتعالى لم يمنح الانسان العقل ليتدبر أمره ،، حتى مستشفى أبوعشر تعلم فيه الاطباء الصينيون أساليب الفوضى والمأكلة وقد كان مستشفى في منتهى الانضباط ولو وجد الانقاذيون فرصة لأغلقوه واستفادوا من أرضه الكبيرة بيعا لأحد المستثمرين أو المتنفذين فهذا في عرفهم شعب يجب أن يموت ثلاثة ارباعه ويبقى الربع ليعيش حياة كريمة يا سبحان الله،، اللامبالاة طالت كل شيء وكما ذكر حسين خوجلي في برنامجه أن هناك أمور صادمة لمن يتمعن فيها وهو أن الموت بالارقام أصبح شيء عادي قتل 180 في نزاع بين كذا وكذا،، قتلت قوات الحكومة 50 من كذا، قتلت الجبهة الثورية 86 من كذا،، حادث في شريان الشمال يودي بحياة 28 شخصا ، حادث في طريق مدني يحصد حياة 22 وهكذا أرقام بدون أسماء ليصبح الموت بالارقام ثقافة لاتهز شعرة في مسار الحياة اليومية إلى متى هذا والحكومة تصر على انها على الحق والتمسك بالكرسي وعلي عثمان بعد 24 سنة من الضياع والهوان يقول لأحمد منصور في بلاحدود لدينا خطط قادمة ،،، ليس هناك حكومة تصنع الجحيم لبلدها مثل حكومة الانقاذ ،، وبسنن الابتلاءات نخشى أن يحسم سد الألفية الاثيوبي القائم على معايير خطيرة موضوع مايسمى بالمركز فتذهب قرانا ومدننا بما فيها العاصمة التي يحصنونها بالقوات هؤلاء المرابون الذين بلغت سيول ظلمهم واستهتارهم الزبى،، واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة،، لقد كان لسبأ في مساكنهم آية جنتين ،،،
يا جماعه في ظل حكم الكيزان ما تستقربوا الي اي شيئ يحدث هذا قليل من كثير
العلاقة و الله قوية بين الكرتلة و الموضوع يا الطاهر انت بتضرب الشديدة؟ بس ما تزعل.
عاااااااااادي طالما رضينا بحكم الاخوان الخرفان فلا بد ان نكون قطيع من الضان
هـذا يا ود ساتي هذا ما يحصل في قلب الخرطوم ، طيب ماذا تتوقع في كل من كاس وبرام والكرمك وهيا ، اللعــوتة ،الدم جمــد ………….. ياود ســـاتي طبعا هي لله .ويا الامريكان ليكم تسلحــنا !!!
من بديهيات الممارسة الطبية في المشافي الآن تطبيق معايير الجودة و سلامة المرضى و نظام ادارة المخاطر الطبية، و هنالك ستة اهداف عالمية لسلامة المرضى اولها التعرف على المريض بطريقة سليمة و ذلك بتعريف المريض بالاسم الرباعي مع رقم الملف الطبي او رقم البطاقة الشخصية، و يوضع سوار للتعريف حول رسغ المريض يحمل بياناته و ينطبق ذلك على المواليد بوضع اسم الام و رقم ملفها او بطاقتهاو يوجد اجراءات محددة للتعرف على المولود لحين تسليمه الى ذويه. في برنامج ادارة المخاطر يوجد ما يسمى ” الاحداث الجسيمة” … Sentinel Events و هي الاحداث الجسيمة التي تصيب المرضى كموت مريض بسبب خطأ طبي او لسبب آخر غير المرض المصاب به و تسليم مولود لغير ذويه او اجراء جراحة خاطئة. هذه الاحداث تتطلب التبليغ عنها التدخل فورا باجراء تحليل جذري Roor Cause Analysis لتحديد الاسباب الجذرية التي ادت لذلك لمنع تكرارها، و عموما فان ما حدث لا يمكن ان يوجد في اي مكان الا في ظل الدولة الرسالية التي تتقرب الى اله متنفذيها بقتل الابرياء و تمكين الفاسدين
اخخخخخخخخخ يابلد
لقد بلغ الوهن منا مبلغا
اللهم نسالك فرجا قريبا
ما اصلوا البلد مافيها وزير صحة والحمد لله .
حليل الطب زمان .
مامون حميدة فايق من متابعة استثماراته في جامعة الرباط ،
قلنا الراجل دة واحتو سوف يرفع المعاناة عن كاهل المواطنيين المرضى بالعيادات الخاصة والعامة ، لكن للاسف لم يقم بشيء وهو كما كان لا بجدع لا بجيب الحجار.
بالله نرجو من د مامون حميدة اطلع من وزارتكم دي وامشي فتش سرا عن العيادات الخاصة كيف حالتها بالاقاليم ، وهي عبارة عن مطابخ خلي اصحاب تلك العيادات الخاصة يقوموا بتأهيلها لتناسب ومتطلبات المرضى اغلف اي عيادة خاصة لا تملك مواصفات وزارة الصحة وخليكم رجال ومسئولين تجاة المواطنيين وراقبوا اسعارها لان المواطن هلك بسبب عدم مراقبتكم للعيادات الخاصة من قبل وزارتكم الموقرة
انت يادكتور ما مشيت مصر وشفت العيادات الخاصة بمصر كيف تكون لا يعطى تصريح لعيادة خاصة إلا بعد ان تكون مطابقة لمواصفات وزارة الصحة مهما كنت لن يعطى تصريح لطبيب لعيادة ما لم تراجع وزارة الصحة العيادة والاطمئنان على حالتها وصلاحيتها لتكون مرفق طبي صالح ليكون مكان علاج وليس مكان مرض . بعدين الاطباء اصبحوا غير مسئولين وملخبطين لانكم يا حيوانات غيرتم نظام الجامعات وبقت باللغة العربية الطب في الدنيا كلها بالانجليزي وانتم اكبر خطأ عربتم الجامعات السودانية لية الطابور الخامس هو الذي قام بذلك وقصده تدمير طلاب الجامعات . الله ادمركم الله ادمركم .
توفي جدي أمس يرحمه الله
تعرض إلى حادث مروري نتج عنه كسر في الفخذ وكان يشرب سوائل فقط والاطباء والممرضين ما جايبين ليهو خبر حتى حدث له إلتواء في المصران لأن بطنه فاضية وقام أحد الاطباء الكيزان الخرفان قطع المصران الملتوي فتوفي على إثرها جدي … والحادث كان له 10 أيام وبعد عملية قطع المصران توفي هؤلاء هم أطباء الكيزان لا يفقهون شيء .
عااااادي جدا مش كتر خيرهم ادوا الام طفلة، كنت اتوقع انهم يقولوا ليها ما لقينا اي حاجة منو قال ليك انت حامل …. ونحن نستاهل طالما اننا ساكتين وجبناء …
الكلام دا حقيقي ام خيال …. من أين جاء هؤلاء ؟ .. قرفنا ..
الأستاذ الطاهر من يسأل من …. النظام الكيزاني المتعفن لاهم لمتنفذيهم سوي الأجرام وقتل الأبرياء وسرقة مال الشعب العام والكنكشه في الكراسي المعطوبه
و مع كل هذا الاهمال يصر اطباؤنا العباقرة على عدم تواجد احد من ذوي المريضة اثناء الكشف و ربما قامت الممرضات بطرد اي واحدة من قريبات النفساء من الوقوف بجانب غرفة العمليات فعلى الاقل ستعرف هذه ان كان المولود توأم او واحدا و هو افضل من الذهاب للشرطة بعد فوات الاوان
يا استاذ الناس ديل ما فاضيين..
بلموا فى القروش وينفقوا فى الغناء والحفلات…..
ومجهزين ليكم كلابهم لو طلعتوا للشارع ………….
سبع حالات وفاة بمستشفيات دنقلا بالولاية الشمالية في الفتره السابقه نتتيجة خطا طبي في زيادة جرعة التخدير والسبب عدم وجود اخصائي التخدير والحالات اصبحت متكرره والمواطن اصبح يفقد تقته في الطب الجراحي
حسبي الله ونعم الوكيل
لله درك يا الطاهر ساتي،، شجاعة وضمير صاحي باتا نادران في صحفنا ومجتمعنا بكل أسف وضرب في المليان لمصلحة الوطن والمواطن، 10 زيك ما كانت أمورنا لتسوء لهذه الدرجة ولم يكن ليكون ضياء بلال وعبد المنان والهندي وراشد وأمثالهم من الزبالة وتنابلة السلطان والأرزقجية الذين يمتوصن مع أولياء نعمتهم حليب ومستقبل أطفالنا،، عوفيت وعوفي المجد والكرم والضمير الصاحي،،
مظبوط تمام ياود ساتي ما كل البلد من اكبر لاصغر مسعول شغالين بالكرتلة ولاظم الدكتور يجرب حظو كمان
والله القصة الثانية دي ربنا يعين الأسرة الفيها ,, حا يعيشوا طول عمرهم في شك انه ليهم ابن وما عافين مصيره ,,, ربنا يعينا ان شاء الله
بدل النكات المكررة والممجوجة بتاعت الفرق المسامة فكاهية ما هي دي قصص فكاهية من الطراز الأول ليه ما يلجأوا لمستشفي الخرطوم وبخرجوا لينا مسلسلات تضاهي أحسن المسلسلات التركية وكمان جديدة لنج..
فعلاً شر البلية ما يضحك
كما هو معروف ((( من أمن العقوبه ,,, أساء الادب )))) فليس هنالك حسيبولارقيب غير الله سبحانه وتعالى ,, والناس أصبحت لاتخاف الله ,, هذا هو المشروع الحضارى بتاع الانغاذ بالضبط ,, والماعاجبو يطلع الشارع !!وطبعا كلكم بتخافوا من الموت ولن يطلع واحد منكم الشاع ,, خلاص إستحملوا
اقترح بتحويل كل كليات الطب الى ورش سمكرة اهو كلو لخ قال سوف نقود العالم ه ه ه اللة يكون فى عونكم ياالجوة
الواحد أولا بشكرك كثيرا ياودساتى و بقول اذا صح ما تقول (وأحسبك صادق ياودساتى )فباطن الأرض أفضل لهؤلاء من ظاهرهالوعندهم ذرة كرامة بدءا من الطبيب المعالج والقابلة والكادر الطبى المساعد ومدير المستشفى ووزير الصحةلأن هذه بصراحةغلطات كارثيةتخلى الواحد جلدو يقشعر والله المستعان وحسبى الله ونعم الوكيل !!
وهكذا يتم انقاذنا
فضيحة لو حدثت فى احدى دول الاستكبار التى لاتطبق شرع الله لاستقالت كل الحكومة
وهل وزير الصحة الولائي فى حالة غيبوبة ولا ضارب طناش ام مدير المستشفى مؤتمر بطنى مسنود من فوق
لماذا لايدخل الزوج او الجد غرفة العمليات الولادة مع الطاقم الطبي .. او ان يتم تسجيل العملية بالفدية ويسلم شريط العملية الفديو للزوجة بعد انتهاء العملية ؟؟
( لا، لقينا البنت بس)..
بالمناسبة الناس ديل صادقين لو لقوا الولد بس أنا ما كنت بصدقهم الاولاد بالجد متعبين وحوامين يمكن يكون طلع من بطن امو قبل العملية وقبلوا ما يصلوا المستشفى شوفوهو فالحارة مع اصحابو وما تتهموا الدكاترة ساكت !!!!!!!!!!!!!!!!!!.
قيل لأرسطو كيف يصنع الطغاة؟ فرد قائلا: ضعف المظلومين هو من يصنع الطغاة.
بالطريقة دي تاني إلا من لو الزوج يدخل مع زوجته عرفة العملية ! لانو اصبح مافي ضمان وحيشكوك في ولدك ذاتو لو طلع لونه فرق منك .
” كارثة”
البشير راع ..لكنه ليس مسئول عن رعيته
اذا كان لا يعلم هذا الامر فهو يستحق الموت لانه غير متابع لقضايا الرعية
واذا كان يعلم فهو يستحق الموت ايضا لانه غير امين على رعيته
ده اسمو السودان فى عهد الكيزان او الكيزان فى بلد السودان على وزن اليس فى بلاد العجائب ….ولسه ولسه عينكم ح تشوف
خوفتنا يا ود ساتي … ما نلدي تاني؟ وبعدين أولادنا ديل الولدناهم في الزريبة دي ، منو يضمن لينا أنهم ما لخبتوهم ؟؟؟ حسبي الله ونعم الوكيل …..
عندي اخي الاكبر بدلو لية ولدو بي بنت امي قالت للممرضة هي يابت امي مرت ولدي جابت وليد يابت امي جيبية لي ماعليها الا ارتبكت معليش ياخالة ماتكلمي زول اسع بجيبو ليك فعلا جابت الولد واخوي عندة صديق زوجتة كانت حامل بتوأم ولد وبنت قال لاخي تعال اختار معاي اسماء لهم اختارو الاسماء وضعت قالو لية مبروك جاتك بنية قال ليهم ياجماعة والله زوجتي حامل بولد وبنت ودي الصور والتقرير اقنعوهة بان الصور مرات فاشلة تخذ البنت ولم يرجع لاي مسئول وهو انسان مسكين وبسيط لاحول لة ولاقوة ولو في واحد من القراء متطوع بمساعدتة ممكن ارسل رقمة وعنوانة في السودان للبحث عن ابنة علما بانة لم يمر علي وضوعة كم شهر 62
وزير الصحة بولاية الخرطوم إن كان لديه ضمير ويحترم نفسه ودينه وقسم أبقراطه يجب عليه أن يفتح تحقيق فورى فى هذه الحوداث ويشرف على التحقيق بنفسه ثم يعقد مؤتمرا ويعلن على الملأ نتائج تحقيقه ثم يعلن عن لوائح صارمة لمعاقبة مرتكبى مثل هذه الجنايات الطبية التى تشكك فى النسب وعلاقات الأسر،،
هناك جرائم خطف المواليد تحدث فى كل بلاد الدنيا لكن هناك إجراءات لمكافحة مثل هذه الظواهر فماذا لدينا فى السودان،،
بنت شقيقتى وضعت بنتا فى إحدى المستشفيات الحكومية عبر ولادة قيصرية وتباطأ الأطباء والممرضات فى سحب السوائل من أنف المولودة وفتحات التنفس فشرقت وماتت وكان الأطباء ما يزالون يخيطون فتحة العملية ى أسفل بطن أمها،،، دة يقولوا ليه شنو؟؟
لا بد من وجود محامين طبيين كما هو الحال فى الدول المتقدمة لا للدفاع عى حقوق المرضى فحسب بل لردع التسيب فى تقديم العلاج،، ومشكلتنا أننا شعب متسامح مع الموت لكن لا بد من عقاب المتسيبين،،،
إن ما يحدث في بلادنا نتيجة حتمية لسياسة الإقصاء و التشريد و التمكين ، هرج و مرج وفوضى تضرب اطنابها دولاب الدولة من أعلاها الى أدناها لينعكس على ما يقدم من خدمات ( إن وُجد ) حسبي الله و نعم الوكيل
هذا هو المشروع الحضاري الوعدونا بيه زمااااااان ،، ياربي بيكون الولد ديناري ولاهارت ؟
حررررررررم طفل مايعمل حركة زي دي يا كلاب يا عفن .
وهذا فى حد ذاته يعتبر انجازا لثورة الانقاذ الوطنى
ما هذا الإسفاف يا ساتي أن يخلط ممرضون بين ابن هذا وذاك يمكن أن يحدث فهم بشر , لكن أن يخلط الأطباء بين واحد وأثنين هذه زيادة ومبالغة فأطباؤنا مشهود لهم , ولو كرهتم …أرجو ألا نخلط المعارضة للدولة بالإساءة للأطباء .
نحنا شعب يستاهل كيف نرجى من نظام جاء بالليل ان يحاسب نفسه .. ثم ان وزير الصحة تم تعينه ﻻنه تمرد على النظام المتمرد من يحاسب من .. الحل في كنس هؤﻻء الخونة فقط ….
ولا فى الأفلام الهندية
يا جماعة الخير أطباء معدل ال50% وما دون توقعوا منهم أي حاجة فالمهنة أصبحت تجارة علشان كدة الأطباء ذوي النفوس المريضة والخلاص قربوا للقبر تكالبوا على فتح كليات الطب في معظم مدن السودان وأضرب ليكم مثل في ودمدني عواجيز الاطباء في المدينة لمان عياداتهم قطت من المرضى لسوء احوال المواطن المسحوق من جشع منسوبي وقيادات الإنغاز واعتماده مجبورا على مراكز التأمين الصحي والتي يؤدي الخدمة فيها خريجي ال50%……………….. فبالله ىموش عيب عليكم ………………….
……سمعنا أن هنالك أكثر من 4000 طبيب بلندن وبالله ما تنسوا دول الخليج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظظ
عيب يا من تسمون ملائكة الرجمة …..وين قسم أبقراط ……مفروض تقسموا على المصحف علشان تخافوا من الحنث بالقسم ……..
لا تندهش مادام عزيزى الفاضل … ان يوس الامين جمعة المتكوزن اصبح بقدرة قادر مهندسا .. بين ليلة وضحاها.. يخطط ويرسم .. بعد ان ترك تجارة البهايم ….!
يكون الزلد المفقود شالوهو ناس الضرائب
والله الواحد من كثرت ما بيسمع مصائب المستفيات ولولوة الاطباء اقترح تصوير كل عملية تجرى لمريض فى المستشفى كبرت ام صغرت وحضور شخص من زوى المريض ……يا الطاهر ساتى الكرتلة دى جبتها من وين اول ما شفتها دموعى نقطط زكرتنى بأيام زماااااان زمن الطفولة وزمن الزمن سمح
ونسيت قصة الطفل والطفلة الاتبدلو فى مستشف الدايات كانت الراكوبة عرضت قصتهم قبل فترة أخير ديل لسة فى اللفة زى ما بقولو ديلك مصيبتهم أكبر بعد ما تمو حوالى خمسة سنوات وكل واحد عايش مع أم غير أمو الى أن بدأت واحده منهن تتشكك فى الملامح والشبه وتأكد فعلا هو ما تبعها ورجع كل واحد لأمو الحقيقية معقول الكلام دا يحصل فى بلد ما فيها فوضى كالسودان ؟؟ الله المستعان
رغم اني اتوقع اي شيء في هذا البلد الغريب حكامه ومسئوليه ولكن اندهشت كثيراً من الخبر الأول .. ولكن لم اندهش للخبر الثاني لان الاندهاش نفسه اندهش ولم يترك لي فرصة … شعرت بأنني اتابع فيلم خيال واسع..
حقيقة والله رجعت للمقال مرة ثانية عشان اتأكد من هذه الاحداث قد حدثت بالفعل في هذه الايام القريبة.. فذهلت (لفجر الاثنين قبل الماضي) يعني اسبوعين او اقل قليلا!!!
يعني الاسرة الاولى عاشت حزن وفرح .. ولكن فقدوا احلى لحظة فرح واكيد فرحهم (نص) فهم ما بين مصدقين وغير مصدقين والاهم الاطمئنان..
اما الاسرة الثانية فقد حزن افرادها وسيطر الشك علي قلوبهم
ووزير الصحة ومسئولي بلادي يغطون في نوم عميق وكل تركيزهم على استثماراتهم داخل وخارج السودان
أي فوضى هذه؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل…
بعد عشرين سنة .. الولد التوأم حيلاقى واحدة فى الجامعة ويحبها ويحاول يتزوجها
وحتجى القابلة وتعترف بأنه البنت دى توأمته .. وهى كانت السبب فى التفرقة بينهم
اها الحاصل فى المستشفيات دا يا جماعة ..من كترة الفرجة على الأفلام الهندية والمسلسلات التركية
انتو زعلانين من حتة اولاد صعنونين قدى كدا؟
طيب نحن ضيعنا نص البلد وحانضيع ارباع تانية وربما ضاعت البلد كلتها مرة واحدة؟
وفروا باقى الدموع للجايات
عمر ورفاقه
عن الانقاظ
عن المؤتمر الوطنى
عن الحركة الاسلامية
كلام حطير يخلي كل طاقم النساء والولادة يطير!!! يعني تجارة اجنة عديل في قلب الحرطوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اصلو القديم احسن رجعونا لعهد الدايات ( القابات)
ناكل هوت دوق ونبيع الشفع!!!
الحمد الله هنا في اروبا ﻻزم علي الزوج متابعة كافة مراحل الحمل لحظة بلحظة حتي لحظة الوالدة. اﻻب اول من يستقبل المولود ويقوم بقطع حبل السرة باشراف الممرضة .ثم توضع ديباجة عليها اسم اﻻم وتاريخ ميﻻد الام علي يد المولود .يعني ما في جاك ولد و ﻻ جات بت ..توام وﻻ واحد ..وهدة اجراءت ادارية بسيطة ممكن تتبع في اي مركز صحي ﻻ دايرة امكانيات و ﻻ اموال ولكن نقول حسبي الله و نعم الوكيل