والدة شيماء عادل لمرسي: “حق ابنتي عليك أن تهتم بقضيتها”
اتهمت إبتسام حسين، والدة الصحفية شيماء عادل، الخارجية المصرية بالتقصير في قضية ابنتها، والتي احتجزتها السلطات السودانية منذ12 يوما أثناء قيامها بعملها الصحفي، مؤكدة أن الخارجية المصرية حتى الأن لم تقابلهم ولم تتخذ إجراءات حاسمة للإفراج عن شيماء، محملة السفير المصري بالخرطوم والخارجية المصرية المسؤلية في حالة إصابتها بأي مكروه نتيجة إضرابها عن الطعام .
وأضافت والدة شيماء للدستورالإلكتروني، أنها تلقت الكثير من الوعود من السفيرالسوداني بالقاهرة والمسؤليين بوزارة الخارجية المصرية بالإفراج عن ابنتها دون جدوي، وأضافت قائلة “شبعنا من الكلام، عايزين أفعال”.
كما وجهت اللوم لمجدي الجلاد، رئيس تحرير الجريدة التي تعمل بها شيماء عادل، منتقدة موقفه تجاه قضية شيماء، لافتة إلى أن كل ما فعله هو أنه أخبرها بأنه متعاطف مع شيماء وأنها مثل ابنته ولكنه لم يفعل شيئًا للإفراج عنها .
وتوجهت والدة شيماء برسالة للرئيس محمد مرسي تناشده فيها بنتفيذ وعده بعدم إهانة أي مواطن مصري سواء داخل البلد أو خارجها، وأضافت” أنا اديتك صوتي وشيماء كمان انتخبتك وأبسط حقوقها عليك أنك تهتم بقضيتها وتسعى للإفراج عنها ” .
الدستور
What the fucken NCP are fucking them,what the fucken human right are doing and what are the people of Eypt are doing with out burning sudnese Ambassedor in Cario and fucking them all one by one
وجود شيماء فى المعتقل دليل واضح شيخ مرسى لا يريد ان يصافح الشيخ المزيف و المطلوب للعدالة
الجمعة القادمة جمعة لا اله الا الله ومحمد رسول الله ( نصرة الاسلام من التجار )المحسى كلام غير مسموع
الحكومه تريد مساومة الحكومة المصرية بشئ ما والحكومة المصرية تدري به ………..
والحالة انسانية وحقوق انسان لاينفع معها المساومات يا تجار الدين…..
مالو لو شيماء عادل تتسجن في أكثر من 150 سوداني في السجون المصرية ، بل وتم مصادرة سياراتهم مع انهم إجتازوا الحدود المصرية عن طريق الخطا، لماذا ترتفع أصوات المصريين بالشكوى عند حدوث أي شيء ، أين حقوق الآخرين ، هل المصريين وحدهم بشر ؟؟ أين الصحفي السوداني المسجون في السجون المصرية منذ الثورة الليبية لأنه دخل مصر عن طريق الأردن وكان ذاهبا لتغطية الثورة الليبية ، لماذا تسكت الحكومة السودانية على البذاءآت المصرية ، إلى متى سوف نقبل التعامل المصري المهين مع السودانيين ، فلتبقى شيمء عادل في السجن ، حتى يتم إفراج كل السودانيين المعتقلين في مصر .. وبلاش صوت السودانيين المتمصريين . . فلتذهب الحريات الأربع إلى الجحيم ، بلاش أشقاء بلاش قرف . . .
اكثر من مائة وخمسون سوداني محبوسين بالسجون المصرية (150) سجين سوداني دخلو حدود مصر عن طريق الخطأ كانوا ببحثوا عن الذهب ليه ما بنمع من خشم معارض او حاكم الوقوف معهم هل نحن مترددين سجون
الى متي تتعامل معنا مصر بعجرفه و فوفيه..اعتقال صحفيه واحده دخلت البلد دون اذن و مارست عمل صحفي دون اذن اقام الدنيا و لم يقعدها…و اعتقال مصر ل150 سوداني من منقبي الذهب دخلوا بالخطأ الى الاراضي المصريه ظل طئ الكتمان (مضي على اعتقالهم عدد من الشهور وما زالوا حتى الان)…هل شيماء المصريه من بني البشر و ال150 سوداني المعتقليين لدي السلطات المصريه بهائم؟؟؟…هذا امر مهين لكل سوداني بغض النظر عن موقفه من الحكومه السودانيه
(صحو الرئيس البشير هو آعد يعمل إيه؟!!) ( نطالب الحكومة المصرية بإرسال الجيش المصري للخرطوم لأنقاذ المصريين!!!) … تخيلوا أن هذا الكلام ورد علي لسان شخصيات إعلامية مصرية معروفة غداة مباراة الجزائر ومصر التي أقيمت في أمدرمان وكأن السودان محافظة من محافظات مصر! هذا هو فهم المصريين لما ينبغي أن تكون عليه العلاقات بين البلدين..ولعلهم صدموا ولم يصدقوا أن يتعامل السودان كدولة ذات سيادة مع تجاوزاتهم وإحتقارهم للسودان وأهله حتي وإن كانت صحفية مغمورة كالمدعوة شيماء هذه. (ياخوفي أن يطلق سراحها ويرافقها وفد رسمي لتقديم وآجب الإعتذار بإسم حكومة وشعب السودان كما فعل تيتاوي في المرة السابقة)
أخى أبوانس مع احترامى الكبير لرأيك فأنا أرى عكس ماذهبت اليه أتمنى أن تتطور العلاقات بين السودان ومصر وان تطبق الحريات الأربعة فالسودان ومصر يجمع بينهما الكثير من العلاقات والأواصر وهما امتداد طبيعى لبعضهما والدين واحد واللغة واجدة والنيل واحد والمصير واحد كذلك بل أنا أذهب أكثر من ذلك فلا مانع لدى من أن يكون السودان ومصر دولة واحدة تحت أى مسمى وحدة 0عربية تكامل أو خلافة المهم أن يكونان وحدة واحدة ففى الوحدة القوة والمنعة للدولتين وهذه أمنية شخصية اسأل الله أن يحققها لينعم أبناءنا بالخير والرخاء والرفاه فى ظل الوحدة الطبيعية لوادى النيل ولندع العصبيات والعنصريات جانبا ولنتوحد كما توحدت دول أوروبا وغيرها..